اللهمّ صلّ وسلّم وزد وبارك على الحبيب المصطفى سيّدنا محمد ،،
المأرز = الملاذ ، الملجأ
============================================ إنَّ الإسلامَ بدأَ غريبًا وسيعودُ غريبًا كما بدأ، وَهوَ يأرِزُ بينَ المسجدينِ، كما تأرِزُ الحيَّةُ في جُحرِها
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 146 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
============================================
في شرح الحديث نقرأ :
في هذا الحديثِ يُبيِّن النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّ الإسلامَ بدَأَ غريبًا؛ حيثُ خرَجَ وَسْطَ الجَهلِ، وطرَحَ عاداتِ الجاهليَّةِ، فاسْتَغرَبَه الناسُ، "وسيَعودُ غريبًا كما بدَأَ"؛ حيثُ انتِشارُ الجَهلِ، ورجوعُ الناسُ إلى عاداتِ الجاهليَّةِ، "وهوَ يَأرِزُ"، أي: يَنضمُّ ويَجتمِعُ ويَرجِعُ، "بينَ المَسجِدَينِ"، أي: بينَ المَسجِدِ الحَرامِ والمَسجدِ النَّبويِّ، "كما تَأرِزُ الحيَّةُ في جُحرِها"، أي: كَما تَعودُ الحيَّةُ إلى جُحرِها إذا راعَها شيءٌ، فكذلكَ يَعودُ الإسلامُ- كما بدَأ مِن مكَّةَ والمَدينةِ- إلَيهِما مرةً أُخرى.
وفي الحديثِ: فضلُ مَسْجِدَيْ مكَّةَ والمدينةِ، وأنَّ الدِّينَ يَنضمُّ ويجتمعُ بَيْنهُما ويعودُ إليهما، وهو إشارةٌ إلى أنَّ المؤمنينَ يَفرُّون إليهما؛ وقايةً مِن الفِتن، وخوفًا على الدِّينِ.
اللهمّ صلّ وسلّم وزد وبارك على الحبيب المصطفى سيّدنا محمد ،،
المأرز = الملاذ ، الملجأ
============================================ إنَّ الإسلامَ بدأَ غريبًا وسيعودُ غريبًا كما بدأ، وَهوَ يأرِزُ بينَ المسجدينِ، كما تأرِزُ الحيَّةُ في جُحرِها
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 146 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
============================================
في شرح الحديث نقرأ :
في هذا الحديثِ يُبيِّن النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّ الإسلامَ بدَأَ غريبًا؛ حيثُ خرَجَ وَسْطَ الجَهلِ، وطرَحَ عاداتِ الجاهليَّةِ، فاسْتَغرَبَه الناسُ، "وسيَعودُ غريبًا كما بدَأَ"؛ حيثُ انتِشارُ الجَهلِ، ورجوعُ الناسُ إلى عاداتِ الجاهليَّةِ، "وهوَ يَأرِزُ"، أي: يَنضمُّ ويَجتمِعُ ويَرجِعُ، "بينَ المَسجِدَينِ"، أي: بينَ المَسجِدِ الحَرامِ والمَسجدِ النَّبويِّ، "كما تَأرِزُ الحيَّةُ في جُحرِها"، أي: كَما تَعودُ الحيَّةُ إلى جُحرِها إذا راعَها شيءٌ، فكذلكَ يَعودُ الإسلامُ- كما بدَأ مِن مكَّةَ والمَدينةِ- إلَيهِما مرةً أُخرى.
وفي الحديثِ: فضلُ مَسْجِدَيْ مكَّةَ والمدينةِ، وأنَّ الدِّينَ يَنضمُّ ويجتمعُ بَيْنهُما ويعودُ إليهما، وهو إشارةٌ إلى أنَّ المؤمنينَ يَفرُّون إليهما؛ وقايةً مِن الفِتن، وخوفًا على الدِّينِ.
دائما ما تسعد نفوسنا وتثلج قلوبنا وتعطر افئدتنا وتبهج ارواحنا باطروحاتك الشيقة والتي تتسم بالروحانية والخشوع والقنوت لله رب العالمين
والعيش في معية حضرة النبي محمد
احسنتم واكثر الله من امثالكم استاذنا واخونا الحبيب اسلامي عزي
أسال الله رب العالمين ان يجمعنا سويا في فردوسه وعلي حوض حبيبه المصطفي
آمين ..............أمين............آمين
............
دمتم بخير
دائما ما تسعد نفوسنا وتثلج قلوبنا وتعطر افئدتنا وتبهج ارواحنا باطروحاتك الشيقة والتي تتسم بالروحانية والخشوع والقنوت لله رب العالمين
والعيش في معية حضرة النبي محمد
احسنتم واكثر الله من امثالكم استاذنا واخونا الحبيب اسلامي عزي
أسال الله رب العالمين ان يجمعنا سويا في فردوسه وعلي حوض حبيبه المصطفي
آمين ..............أمين............آمين
............
دمتم بخير
آمين لما دعوتَ أستاذنا ودكتورنا و أخونا الحبيب .
نسأله جلّ وعلا الإخلاص في القول و العمل و لا يستبدلنا إلاّ بمن هم أحسن منّا .
آمين ياربّ العالمين .
بدأ الإسلامُ غريباً و سيعود غريباً كما بدأ .
صدقتَ يا رسول الله !
اللهمّ ثبتنا على دينك .
آمين ياربّ العالمين .
سُبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك .
المفضلات