يقول الحقّ جلّ و علا على لسان إبراهيم النبيّ عليه أفضل صلاة و أزكى سلام :
((( رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ )))
إبراهيم : 37
أسأل الربّ القدّوس بإسمه العظيم الأعظم الذي إذا دُعي به أجاب أن يكتب و يُيسّر لك زيارة المدينة المنورّة و مكة المطهّرة التي تأوي الموحّدين و الموحّدات كلّ ما شعروا بالشّتات و تُأنسهم كلّما أحسّوا بالوحشة .
آمين يارب العظيم .
المفضلات