عزيزى الفاضل كلامك الاخير سوف يوضح لك كل شى لو كنت تريد نقاش عن حق حينما وضعت تفسير يخص اللغة كان عليك وضع الرابط لانى اكتشفت انه موقع على الانترنت وليس مرجع كتابى واكتشفت ايضا عدم وضع الرابط قد يكون عن عمد ولكن سوف اظن خير ولا اقول انك محرف او مدلس او تريد اخفاء بعض الاشياء
التحريف و الإخفاء هذا تجده في كتابك و التدليس يكون من أمثالك
انا وضعت المعنيين ( اللغوي و الإصطلاحي ) التي أحتاج لهما في ردي
و وضعت المراجع لهذه المعاني فلا احتاج لمقال لكي أضعه فالموضوع ليس للمقالات
ثم وضعت التفاسير التي تقول بأن المعاتبة و اللوم يؤديان نفس المعنى ثم وضعت التفاسير التي تقول أنَّ المغفرة لا تستلزم ترك المعاتبة و هذا ما طلبته أنت
اقتباس
ببساطة لان الموقع موسوعه التفسير الموضوعى فى نفس المقال الذى اقتبس منه شهاب وضع هذا المفهوم لمن ورد فيهم العتاب ويثبت لنا امور مهمه :
اولا : ان مع كل الانبياء يذكر الله الزله وبعدها العتاب وبعدها توبة الشخص وبعدها الغفران وهذا يدمر مفهوم العزيز شهاب بان العتاب ياتى بعد الغفران .. ارجو منك ان تراجع الامور
بل بالعكس هذا يدمر مفهومك انت لماذا !؟
أنت تقول " ان مع كل الانبياء يذكر الله الزله وبعدها العتاب وبعدها توبة الشخص وبعدها الغفران "
ليس شرط لأن العتاب يمكن أن ينتهي بعد الغفران أو يستمر فالأنبياء جميعا لم يُذكر هل العتاب إستمر معهم بعد الغفران أم لا ؟
فتساوى نبي الله يونس على نفس هذه القاعده مع الأنبياء
لكنه لم يخرج مذموم بعد أن تداركه نعمة من ربه و كان من الممكن أن يخرج مذموم
اقتباس
ثانيا : موسوعه التفسير الموضوعى لم تضع يؤنس فى المقال تحت هذا البند لماذا ... ببساطة لان لا يوجد عتاب ولكن كانت توجد طريقه عمليه يؤنس ادرك منها الخطا وبعدها قدم توبه وبعدها غفر الله ليؤنس وانتهت القصة .. شغل بقى عتاب ولوم وقصص كتير دا عك منك يا عزيزى شهاب ووضعتوا نفسكم فى ورطه صعبه انت نفسك حاسس بيها لنرى الموسوعه ماذا قالت ووضحت لنا الامور من نفس المقاله اللى وضعت منها الكلام ولهذا السبب لم تضع الرابط لتخفى على الناس باقى الحقيقة كما قلت لا يوجد اقتباس واحد لمسلم يكون بطريقه صحيحه لازم تلقى مصيبة
المصيبة هذه في عقلك و بالمناسبة اسمه يونس و ليس يؤنس
سيدنا يونس ليم مثل الأنبياء قبل التوبة الآية تقول "فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ (142) الصافات" و كما قلت قدم طريقة عمليه لتدارك الخطأ و بتداركه نعمة من ربه فلم يستمر معه اللوم أو الذم أو العتاب
اقتباس
ولكن الغريب ليا انك جبت تفسير من التصوف السنى .. لكن مش مشكله نشوف التفاسير الصوفية ماذا قالت :
لست صوفيا و لا أعتبر كلامهم حُجة و لكن أضع لك جميع التفاسير من أي توجه لأنك يهمك العدد و بس و مع ذلك كل التفاسير بتوجهاتها تناقض أقوالك
اقتباس
اولا : بالنسبه لتفسير النسفى كيف الله يعاتب بزلته بعد الغفران ... يعاتب لوحدها تمشى لكن بزلته بلاش دى
ثانيا : كيف كما وصفت لنا الموسوعه للتفسير الموضوعى انى العتاب يكون على سبيل الحب والادلال يقول هنا انه رحم منه ...فهل عتاب الله للانبياء يفرض بطريقه عقابية .. مفروض العتاب بيكون حب ورحمه وتلطيف لكن مش رحم منه .. هتلقى فهمك للتفسير سقيم للاسف مش عارف تركب الدنيا مع بعض
ثالثا : تفسير بقى ابن عجيبه انت قلبت فيه الدنيا واضح حضرتك بتاخذ بتشابه الكلمات .. عزيزى الفاضل التفسير يقول ان يؤنس فى حالته الاولى كان على العجله والغضب وقال لرسول الاسلام مش تكون زيه .... لو يؤنس بقى لم يتب ومفيش غفران حصل بالطبع كان هيكون على حالته الاولى وهى معاتب بعجلته التى لم يقدم توبه لها وبالتالى لم يحدث غفران ... شايف التناسق النصى ازاى واضح ... مش انك لقيت تشابه كلمات يبقى تقلب التفسير والفهم ... ياراجل حرام عليك ... ودا يثبت انى الموضوع واقف كله على التوبه لو يؤنس لم يقدم توبه كان هينبذ مذموم اى معاتب بعجلته وهى ملوم على وضعه الاول كما قالها القران .... كفايه جدل بقى
الجدل العقيم و المباحثات الغبية من صنعك أنت كما وضحت لك سابقاً
أولاً و ثانياً كلام مكرر تم الرد عليه بالأعلى
ثالثاً : هذه مغالطة كبيرة و تضليل منك الموضوع كله مش واقف على التوبه فقط كما تدعي لأن التوبة سبب في الخروج ثم تداركة نعمة من ربه سبب في عدم الخروج مذموم
ليس اللوم أو العتاب أو الذم عقاب وحيد في ذاته فالحبس في بطن الحوت كأنه عقاب و التوبة حققت التخلص منه ثم "و نعمه من ربه" حققت النصف الأخر و هو الذم
اقتباس
بــــــــــــــــم ..... اعتقد لو فعلا عندك قليل من العدل سوف تعترف بان القران متناقض وتحتاج للتفكير او تشوف حل تانى
اعتقد انا لو فعلاً عندك انت قليل من العقل لأعترفت بجهلك و غبائك و ضلالك أو تشوف حل تاني
لماذا تقتطع كلامي !؟
الجملة مركبة على بعضها لا تُجزئها
" إمتناع النبذ بالعراء مذموم لتداركه نعمة من ربه "
و " لن ينبذ مذموم "
جواب "لولا" في الآية التي في سورة القلم مبني و مقيد و معتمد على الحال ( نوعية الخروج مذموم أو غير مذموم )
و هذا ما أكدته لك أنا و أستاذك محمد سني
و نقرا من تفسير ابي السعود رحمه الله لسورة القلم :
(( {وَهُوَ مَذْمُومٌ} مُليمٌ مطرودٌ من الرحمةِ والكرامةِ وهو حالٌ من مرفوعِ نُبذَ عليهَا يعتمدُ جوابُ لولا لأنَّها هي المنتفية لا النبذُ بالعراءِ كما مرَّ في الحالِ الأُولى والجملة الشرطية استئناف وارد لبيانِ كونِ المنهيِّ عنْهُ أمراً محذوراً مستتبعاً للغائلةِ ))
و نقرا من تفسير النيسابوري لسورة القلم :
(( وقيل: نزلت حين أراد أن يدعو على ثقيف والنعمة التي تداركت يونس أي التحقت به وسدت خلته هي النبوة أو عبادته السابقة، أو قوله في بطن الحوت «لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين» ، وهذه النعمة التوبة بالحقيقة. وقد اعتمد في جواب لولا على الحال أعني قوله وَهُوَ مَذْمُومٌ والمعنى أن حاله كانت على خلاف الصبر حين نبذ بالعراء أي الفضاء كما مر في «الصافات» . ولولا تسبيحه لكانت حاله على الذم. وقيل: أراد لولا هذه النعمة لبقي في بطن الحوت إلى يوم القيامة، ثم نبذ بعراء القيامة أي بعرصتها مذموما فَاجْتَباهُ رَبُّهُ بقبول التوبة فَجَعَلَهُ مِنَ الصَّالِحِينَ أي من الأنبياء عن ابن عباس: رد الله إليه الوحي وشفعه في نفسه وقومه. ثم أخبر نبيه صلى الله عليه وسلم عن حسد قومه وحرصهم على إيقاع المكروه به بعد أن صبره وشجعه فقال وَإِنْ يَكادُ هي مخففة من الثقيلة واللام دليل عليها. زلقه وأزلقه بمعنى ))
اقتباس
اولا : كدة تعجبنى بدات تتعلم تعرف العك اللى بتكتبه وبتغلط فيه ياراجل حد يكتب لاذال .. بصراحه لو حد فيكم من الازهر تبقى مصيبه وكارثه انكم بتتعلموا كتابه اللغه العربيه
ثالثا : التاويل التانى بيؤكد كلامى وانى العلماء بيعترفوا انى فى مشكله وتناقض ضخم ويحاولون تلطيف الجو لكن اتنيلت اكتر ...لكن وحدة وحدة
ثالثا : مصيبه بتقول كلام التفسير مختلف عن التحدى وانى الفيصل فى تداركه نعمه من ربه هو حضرتك مش شايف لولا اللى فوق دى
ج اولا تم الرد على تفاهاتك على الاخطاء النادره و غير مقصوده مع إن أغلب كلامك به كثير من الأخطاء لكني اترفع عن ذكرها الآ رداً بالمثل لأنك تهرب اليها مش لاقي رد تداري به جهلك و غبائك و تفكيرك المقلوب و انت معذور لو تفكير سليم كالعقلاء غير مقلوب
ما كنت ألهت إنسان و أنست إله
ج ثانيا و ثالثا
لا التأويل الثاني لا يؤكد كلامك سبق و قلت لك تفكيرك مقلوب و هذا ظهر من بداية الشبهه عندما قلت " المعنى الشقلوبي"
بالعكس هذا التأويل مقبول لأنه ربط الآيات في سورة القلم مع سورة الصافات و وجود تكامل بينهم
بل إن الآية في سورة القلم تحتمل التأويل بمعنى
أنَّ سيدنا يونس إذا لم يتب سينبذ بالعراء مذموم يوم يبعثون لأن الآيات في سورة القلم تتكامل و تترابط مع الآيات في سورة الصافات فأين ذُكر في سورة القلم "إذا لم يقدم سيدنا يونس توبة" ليصح إدعائك !؟ )
و هذا ما أكده تفسير القرطبي
{ لنبذ بالعراء وهو مذموم أي لنبذ مذموما ولكنه نبذ سقيما غير مذموم . ومعنى " مذموم " في قول ابن عباس : مليم . قال بكر بن عبد الله : مذنب . وقيل : مذموم مبعد من كل خير . والعراء : الأرض الواسعة الفضاء التي ليس فيها جبل ولا شجر يستر . وقيل : ولولا فضل الله عليه لبقي في بطن الحوت إلى يوم القيامة ، ثم نبذ بعراء القيامة مذموما . يدل عليه قوله تعالى : فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون . }
و أكده أيضاً تفسير الخازن لباب التأويل في معني التنزيل
{ لَوْلا أَنْ تَدارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ أي حين رحمه وتاب عليه، لَنُبِذَ بِالْعَراءِ أي لطرح بالفضاء من بطن الحوت على الأرض وَهُوَ مَذْمُومٌ أي يذم ويلام بالذنب. وقيل في معنى الآية لولا أن تداركته نعمة من ربه لبقي في بطن الحوت إلى يوم القيامة ثم ينبذ بعراء القيامة أي بأرضها وفضائها }
و تفسير زاد المسير لسورة القلم :
((قوله عزّ وجلّ: لَوْلا أَنْ تَدارَكَهُ وقرأ ابن مسعود، وابن عباس، وابن أبي عبلة: «لولا أن تَداركتْه» بتاء خفيفة، وبتاءٍ ساكنة بعد الكاف مع تخفيف الدال. وقرأ أبو هريرة، وأبو المتوكل: «تَدَّاركه» بتاء واحدة خفيفة مع تشديد الدال. وقرأ أُبَيّ بن كعب: «تتداركه» بتاءين خفيفتين نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ فرحمه بها، وتاب عليه من معاصيه لَنُبِذَ بِالْعَراءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ وقد بينا معنى «العَراء» في الصافات «4» . ومعنى الآية: أنه نبِذَ غيرَ مذموم لنعمة الله عليه بالتوبة والرحمة. وقال ابن جريج: نُبِذَ بالعراء، وهي أرض المحشر، فالمعنى: أنه كان يبقى مكانه إلى يوم القيامة فَاجْتَباهُ رَبُّهُ أي: استخلصه واصطفاه، وخلّصه )
و نفس المعنى أكده أيضا تفسير البحر المحيط لأبو حيان
و تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان لنظام الدين النيسابوري
و ما زال التحدي قائم و مستمر لك أو أي مسيحي أن تأتي بتفسير يقول " أن سيدنا يونس إذا لم يقدم توبه سوف يخرج مذموم قبل يوم القيامة " و بالرغم من أن التفاسير ليست حجة علينا إذا خالفت صريح القرآن أو صحيح السنة
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 26-11-2020 الساعة 07:17 PM
هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
نذهب الان الى التفاسير التي وضعها تلميذ ذو الفرار الرافضي
اقول : تفاسير القبورية لا تسوى عفطة عنز عندنا علاوة على ان تعتبرها حجة او الزام علينا و لكن المضحك و المخجل ان هذا المنصر استشهد بما يدمر حجته و لا عجب فهو ينقل دون فهم فهو كالحمار الذي يحمل اسفارا لا اقل و لا اكثر
1. اقتبس من تفسير التاويلات النجمية تفسيرهم لسورة القلم هذا المقطع :
((لَّوْلاَ أَن تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِّن رَّبِّهِ } [القلم: 49]؛ يعني: لولا أن أدركته الداخلة في النون { لَنُبِذَ بِٱلْعَرَآءِ } [القلم: 49]؛ أي: طرح بالفضاء في جوف الحوت بالولاية الحيوانية النباتية وكان محروماً من نعمة النبوة النونية، { وَهُوَ مَذْمُومٌ } [القلم: 49] يذم ويلام بنزوله وبانحطاطه من مرتبة النبوية والولاية ))
اقول : قد سبق ان بينا لتلميذ ذو الفرار الرافضي ان الملامة لا تقتضي بالضرورة ان تصاحب الذنب و بينا للمدلس ان اللوم ياتي بمعنى العتاب و ذكرنا ذلك في مشاركتي السابقة من المعاجم .
و لذلك تحديته وساكرر تحدي لهذا الهارب مرة اخرى
2. اقتبس من تفسير الهداية الى بلوغ النهاية لمكي بن ابي طالب ما يهدم موضوعه و ما يبين ان تلميذ ذو الفرار كسول و ينقل بدون قراءة و بدون فهم فهنا هو يهدم موضوعه و يثبت كلامي مرة اخرى ان الملامة قد تقع حتى و ان غفر للانسان .
هنا ما اقتبسه : (( أي رحمة - فرحمه) { لَنُبِذَ بِٱلْعَرَآءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ }.(أي: لولا أن الله رحمه وسمع دعاءه من بطن الحوت فأجابه لطُرِحَ بالفضاء من الأرض وهو مذموم) قال ابن عباس: مذموم " مليم ". وقيل مذموم: " مذنب ". ))
يعني يا انوك انت تنقل كلام مفسر يثبت كلامي لانه لا يحصر معنى المذموم في المذنب بل يفرق بينها و بين المليم يعني انت كده بتمشي على كلام صاحبكم " تقتل نفسك بنفسك "
بعدها ذهب تلميذ ذو الفرار ليستشهد بتفسير حدائق الروح و الريحان في علوم القران لاحد المعاصرين و قال هو يظن انه اتى بشيء
اقتباس
ناخذ نقطه تفسير الحدائق وهى فعلا حدائق جميله وهتقفل الموضوع خالص فى الجدل اللى غير موجود نهائى فى التفاسير ولا القران لكن مفيش مانع عشان ننقذ القران
قفل الموضوع ! يا رجل الموضوع انهيناه منذ زمن و لكن كل هذا تسلي بجهلك هذه القيمة الحقيقية لك عندنا بل هذه القيمة الحقيية لك في على ارض الواقع في الميزان العلمي
و ناتيك بتفاسير من هم اعلم
نقرا من حاشية الصاوي لتفسير الجلالين لسورة القلم :
(( { لَّوْلاَ }. قوله: (لكنه رحم) الخ، أشار بذلك إلى أن { لَّوْلاَ } حرف امتناع لوجود، والممتنع الذم، والمعنى: امتنع ذمه لسبق العصمة له، فجتباه ربه وجعله في الصالحين فيونس لم تحصل منه معصية أبداً، لا صغيرة ولا كبيرة، وإنما خروجه من بينهم، باجتهاد منه، وعتابه من الله من باب حسنات الأبرار سيئات المقربين، وتقدم ذلك مفصلاً. ))
لاحظوا كيف فسر الرحمة بعصمة الله عز وجل ليونس عليه الصلاة و السلام و ليس بالتوبة .
و خذ هذ الهدية ايضا نقرا من تفسير الخازن لسورة القلم :
(( { وهو مذموم } أي يذم ويلام بالذنب. وقيل في معنى الآية لولا أن تداركته نعمة من ربه لبقي في بطن الحوت إلى يوم القيامة ثم ينبذ بعراء القيامة أي بأرضها وفضائها فإن قلت هل يدل قوله وهو مذموم على كونه كان فاعلاً للذنب. قلت الجواب عنه من ثلاثة أوجه: أحدها: أن كلمة لولا دلت على أنه لم يحصل منه ما يوجب الذم الثاني لعل المراد منه ترك الأفضل فإن حسنات الأبرار سيئات المقربين الثالث لعل هذه الواقعة كانت قبل النبوة يدل عليه قوله تعالى: { فاجتباه ربه } والفاء للتعقيب أي اصطفاه ورد عليه الوحي وشفعه في قومه ))
و هذا مثلما ذكرنا سابقا يثبت ان عبارة مذموم لا يشترط منها ملازمة الذنب صاحبه بعد المغفرة .
بووووووووم اليس كذلك يا تلميذ ذو الفرار الرافضي
يقول تلميذ ذو الفرار
اقتباس
تعرف .... عيب حضرتك......انك مكشوف اوى ... المسلم لما يجد انه غلط يجمع اى طريق ... على الفكرة ما يوجد داخل تفكيرك وقلبك سوف تحاسب عليه امام الله يوم الدينونه الناس مش هتنفعك حتى لو هتتقتل ياريت يكون فى شجاعه
دا الدليل اللى يثبت انى دا تفكيرك اساسا :
رمتني بدائها و انسلت !!!
الست انت ايها الكذوب من بترت المعنى اللغوي لكلمة العتاب ثم تتكلم عن العيب و انت ذا العيوب و لا عجب فانت تربية دينك الذي علمك مثل هذه الاساليب و مثلك انما يفعل هذا مستخفا بالنوكى الذين يتابعونه دون ان يقرؤو كلامنا و حسبك هذا عارا كالعار الذي لحق كثير من النصارى على مر التاريخ و يكفي هروووب عبوري الاسبوع الماضي
لا تنه عن خلق و تاتي مثله عار عليك اذا فعلت عظيم !!
يقول
اقتباس
بعد التعديل بيوم او يومين ... لا اعرف من نفسك او من المنتدى قال :
طيب سؤال انت حتعدل يؤنس الى يونس و لا حتخليها كده
اقتباس
ثانيا : موسوعه التفسير الموضوعى لم تضع يؤنس فى المقال تحت هذا البند لماذا .
عزيزى الفاضل التفسير يقول ان يؤنس فى حالته الاولى كان على العجله والغضب وقال لرسول الاسلام مش تكون زيه .... لو يؤنس بقى لم...... واقف كله على التوبه لو يؤنس لم يقدم توبه كان هينبذ مذموم اى معاتب بعجلته وهى ملوم على وضعه
اقتباس اخير من كلام تلميذ ذو الفرار الرافضي
اقتبس الاخ الشهاب الثاقب التفسير الثاني للاية و هي ان العراء عراء يوم القيامة مع انه لم يحتج به فقام تلميذ ذو الفرار قائلا
ثالثا : التاويل التانى بيؤكد كلامى وانى العلماء بيعترفوا انى فى مشكله وتناقض ضخم ويحاولون تلطيف الجو لكن اتنيلت اكتر ...لكن وحدة وحدة
مع ان الاخ الشهاب الثاقب لم يحتج بهذا التفسير
و مع ان الاخ الشهاب الثاقب و انا قدمنا التفاسير التي تفصل بين المليم و المذنب
و مع اننا قدمنا من المعاجم اللغوية ما يفيد ان العتاب يدخل ضمن اللوم
و مع اننا تحديناه و طالبناه بدليل لغوي يفيد الحصر و لم يجد بدا الا التهرب الى بعض (وركزوا على كلمة بعض ) التفاسير و التي هي في الاول و الاخر مجرد اجتهادات لا ندعي لها العصمة
الا ان هذا الكتكوت جاء ليقول لنا ان تفسيرهم الثاني هذا يدل على انهم يتهربون من التناقض و لم يذكر دليل واحد على كلامه بل كله مجرد رمي تهم من كيسه !!!! المشكلة انه بمنطقه هذا فانه قد بين تناقضه و قد اظهر نفسه انه مجرد ناعق بلا حجة و لا برهان خاصة انه خالف القاعدة التي كان يطالبنا بها هيا بنا نرى ما قال الكتكوت
اقتباس
كلام عشوائى لا دليل عليه :
اولا : نريد تفسير قال هذا الكلام بهذه الطريقه لا يوجد
ثانيا : كل التفسيرات قالت بان النعمه المنعم عليها ليونس هى قبول توبته فقط
يعني يا كتكوت و لمرة اخرى انت " تقتل نفسك بنفسك "
واكرر التحدي الذي ساظظل اطالبك و لن اتركك حتى اذا قعدنا نكتب الى يوم القيامة
1. اثبت لغويا ان عبارة مذموم لا تفسر الا بملازمة الذنب صاحبه
2. اثبت لغويا ان كل مليم مذنب حتى و ان تاب من الذنب
بالمناسبة لماذا لم ترد على ما ذكره هنا الاخ الشهاب الثاقب ايها الجبااان ؟؟؟ الجواب : عرعرة !
عايز تعرف تخصصي اقرأ مواضيعي يا مرشوم و اوعى تقول مترشمتش
اممممم صعبة الاجابة صح يا كتوكوت
طيب خذ عندك سؤالين
1. هل ولدت ميكال بنت شاول ام لم تلد ؟؟؟
2. ميكال بنت شاول هل كانت زوجة لداود لما كانت زوجة لفلطئيل ؟؟؟
نقي و استحي يا كتكوت و لا تحاول تجاهل ردودي فانا اعلم انك تقرا ردودي و لكن لرعب يسيطر عليك كما سيطر عليك في ردي على ردودي " اثبات صلب المصلوب 1 و 2 و 3"
التعديل الأخير تم بواسطة محمد سني 1989 ; 25-11-2020 الساعة 12:12 AM
المرشوم عابد الخشبة صوّر له شيطانه أنّ القرآن كلام بشريّ !
سؤال نوجّهه لحفيد راحاب المومس :
إن كان ما تزعم صحيحاً ، كيف يقبل معبودك يهوه أن يُباركَ شخصاً ( كذّاباً ) ، ألّف كتاباً متناقضاً و جدّف على إسم الربّ العليّ ، القدّوس ناسباً ذلك الكتاب إليه ؟؟؟
في إنتظار حصول جواب منك أطلب منك ان تأخذ نفساً عميقاً و تنقر هُنا و هُنا
جحوش الفرا صفر في العربية !!!! طبيعي هذا وضع النصارى امة ضحك من جهلها الامم
دقّة في الملاحظة و إعادة رشم موّفقة أخي محمد !
الكتكوت عابد الخشبة مش عارف يركّب جملتين على بعض و أتى بكلّ جهل و وقاحة ليطعن في صحة و مصداقية وحينا الإلهي المقدّس !
ركاكة في التّعبير و مازاد الطّينة بلّة أخطاء نحوية و إملائية بالجُملة !
إليكم يا سادة عيّنة :
اقتباس
سوف نبدا سلسله جديده وهى تناقض القران .... فماذا لو وجدنا تناقض داخل القران ... الحكم من داخل القران نفسه
اقتباس
هذه الاشكاليه لا يوجد لها مخرج نهائيا غير الاعتراف بتناقض القران وارجو ان تكون عادل فى حكمك
اقتباس
السؤال الاول : كيف يونس يقدم توبه وتسبيح وممكن يكون فى العراء مذموم بعد ذلك ؟
السؤال الثانى : هل يونس كان فى بطن الحوت مذموم قبل التوبه ؟ وهل بعد التوبه فى بطن الحوت كان مذموم ام لا ؟
اقتباس
نكمل القضية المهمة جدا فى تناقض القران بشكل صارخ جدااا وللاسف الشديد يحاول المسلمين اختراع بعض التفسيرات الوهمية والغير صحيحه لانقاذ القران من هذة الورطه
فعلاً أنا حزين جدّا لمستواك في لغة القرآن الكريم ----------> اللّغة العربيّة !
يقول المرشوم :
اقتباس
سوف نبدا سلسله جديده وهى تناقض القران .... فماذا لو وجدنا تناقض داخل القران ... الحكم من داخل القران نفسه
إليك يا مرشوم قائمة بمجموعة من تناقضات كتابكَ الذي تكدّس !
المطلوب فكّ شيفرتها إن إستطعت طبعاً ! # تناقض رقم 01 # :
من طلب من داود النبيّ إحصاء بني إسرائيل ؟؟؟
الربّ كما جاء في صموئيل الثاني ، اصحاح 24 ، عدد 01 :
أم الشّيطان كما جاء في أخبار الأيام الأول اصحاح 21 ، عدد 01 :
إلاّ إذا كان معبودك هو الشيطان عينُه فالمسألة فيها إعادة نظر !
في الإنتظار ....
جزاك الله خيرا يا الحبيب
الموضوع منتهي من البداية و كنت أنوي ألآ أرد عليه لسفسطته
و لكننا نتسلى في وقت الفراغ حتى نكشف خداعه أمام قطيع الخراف الضالة
فهو متقوقع داخل هذه الشبهة و لا يرد على المسيحيات حتى لا يُكشف ما بكتابه و عقائده أو حذروه من ذلك .
المرشوم لايرد عن ما بكتابه فماذا سيفعل إن تكلمنا في اللاهوتيات و العقائد !؟
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 26-11-2020 الساعة 05:39 PM
هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
لقد إنتهيت من الرد أعلى يمكن لك مراجعته يا مرشوم يا عابد المصلوب
انا عارف إن فيه نصارى تحب تترشم أكتر من مره و لا تكتفي بالرشمة الأولى .
لقد كفيتَ - كعادتك - ووفيتَ ،،
بوركتَ ووالديكَ أستاذي و أخي الحبيب .
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب الثاقب.
الموضوع منتهي من البداية و كنت أنوي ألآ أرد عليه لسفسطته
و لكننا نتسلى في وقت الفراغ حتى نكشف خداعه أمام قطيع الخراف الضالة
فهو متقوقع داخل هذه الشبهة و لا يرد على المسيحيات حتى لا يُكشف ما بكتابه و عقائده أو حذروه من ذلك .
المرشوم لايرد عن ما بكتابه فماذا سيفعل إن تكلمنا في اللاهوتيات و العقائد !؟
كلّ يوم بحول الله سنذكّر المرشوم بخيبته .
القصف إن شاء الله سيتواصل ،
لن نرحمه و العصابة التي وراءه !
على نفسها جنت براقش !
# تناقض رقم 02 # :
بعد العدّ و الإحصاء ، أثبتت النتيجة تضارب و تخبُّط مؤلّف /(ي) الهولي بايبل تخبّط الذي به مسّ !
ثانيا : كل التفسيرات قالت بان النعمه المنعم عليها ليونس هى قبول توبته فقط
مثال واحد :
نقرا من حاشية الصاوي لتفسير الجلالين لسورة القلم :
(( { لَّوْلاَ }. قوله: (لكنه رحم) الخ، أشار بذلك إلى أن { لَّوْلاَ } حرف امتناع لوجود، والممتنع الذم، والمعنى: امتنع ذمه لسبق العصمة له، فجتباه ربه وجعله في الصالحين فيونس لم تحصل منه معصية أبداً، لا صغيرة ولا كبيرة، وإنما خروجه من بينهم، باجتهاد منه، وعتابه من الله من باب حسنات الأبرار سيئات المقربين، وتقدم ذلك مفصلاً. ))
لاحظوا كيف فسر الرحمة بعصمة الله عز وجل ليونس عليه الصلاة و السلام و ليس بالتوبة .
المفضلات