كيف انزل من نظرك اذا كنت انت ادناي فصعب علي ان اميزك بين بقية النمل !!!! و صدقني هذه ليست باهانة انما هو وصف لمكانك الطبيعي في الحوار العلمياقتباسلو كنت فعلا انسان حق تقول انا كنت فعلا غلطان لما قلت هو يحكم على المشار اليهم تحت ولكن لما وضعت ليك الحقيقه بامثله زى الاطفال راجع تقول زى الاطفال عشان تخرج من الحرج دا وتقول هو صحح كمال قال الالبانى ..... دلوقتى بقى التصحيح للحديث زى ما قال الالبانى وكان فى الاول التحقيق حسب اللى تحت فعلا نزلت من نظرى وكنت احاول ان اظن فيك النيه الحسنه
نكمل يقول
يا كتكوت لماذا لم تضع بقية الكلام ؟؟؟؟ هل هو الهروووووباقتباساذن الشيخ الوادعى لم يحكم على حديث سب معاويه بضعيف او صحيح ولكن الشيخ ارشدنا لطريق سوف نعرف بها الحديث ضعيف ام صحيح ولكن فى البدايه
الشيخ الوادعى ذكر احاديث فيها ابو معاويه من ضمنهم الحديث بتاعنا لم يذكر انه يوجد عله مثلا وقال انى معاويه مضطرب فى غير احاديث الاعمش ودا ضد ما يقوله المشكك
فحينما يا جهبذ زمانك يقول (( كانت تمر بي أحاديث ظاهرها الصحة، فأجدها في كتاب آخر معلة )) فهو يحكم على اسانيد تلك الاحاديث في كتابه بعدم الصحةاقتباسانت فعلا تحفة و المضحك الثقة الزائفة التي تضعها في نفسك و بعدين تكتشف ان كل كلامك لا يساوي فلسا
نقرا من مقدمة كتاب الوادعي احاديث معلة ظاهرها الصحة :
((الحمد لله حمداً مباركاً فيه، كما يحب ربنا ويرضى، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.
أما بعد: فإني في بحث "الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين"كانت تمر بي أحاديث ظاهرها الصحة، فأجدها في كتاب آخر معلة، وربما يطلع عليها باحث من الإخوة الباحثين، ففيظن أنها مما يلزمني إخراجه، فأفردت لها دفتراً حتى اجتمع لديَّ نحو أربعمائة حديث، فرأيت إخراجها حتى يتم الانتفاع بها كما تم بـ"الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين"، اسأل الله أن ينفع بها وأن يجعل العمل خالصاً لوجهه الكريم.
وغالب هذه الفوائد من كتب أهل العلم كما ستراها إن شاء الله، فليس لي إلا الجمع والحمد لله الذي وفقني لذلك. ))
ما معنى ظاهرها الصحة ؟؟ و ما معنى فاجدها معلة ؟؟؟ طيب ما معنى العلة ؟؟؟؟؟ اعلمك و لا يهمك و من نفس الكتاب :
(([معنى العلة]
قال ابن الصلاح في "المقدمة" فالحديث المعلل هو: الحديث الذي اطلع فيهعلى علة تقدح في صحته مع أن ظاهرة السلامة منها.
قال الحافظ في "النكت" (ج2ص710 بتحقيق الشيخ الفاضل ربيع بن هادي حفظه الله) قلت: وهذا تحرير لكلام الحاكم في "علوم الحديث" فإنه قال: وإنما يعلل الحديث من أوجه ليس للجرح فيها مدخل، فإن حديث المجروح ساقط واه وعلة الحديث تكثر في أحاديث الثقات أن يحدثوا بحديث له علة فتخفى عليهم علته، والحجة فيه عندنا العلم والفهم والمعرفة. ))
و حينما يقول ابن الصلاح ((تقدح في صحته )) و تفهمها انت بطريقتك المضحكة بانها صحيحة فهذا مما يضحك الثكلى
يقول المضحك
قبح الله جهلك !!!!اقتباسالراجل قال انا بجمع بس فى اغلب الامور يعنى لا قال ضعيف ولا قال صحيح هو نقل كلام اتقال وترك عمليه البحث مستمره وحتى نعطى لك امثله مثل الاطفال كما فعلنا لك فى تحقيق رائد
لنرى احاديث اخرى من كتاب الشيخ كيف نقل وحكم على الاحاديث
نقرا كلام الامام الوادعي :
((يقول الوادعي في كتابه :(( [تنبيه مهم]
قد يكون الحديث معلاً من طريق، وصحيحاً من طريق أخرى، أو من طُرُقٍ.
قال الدارقطني رحمه الله في "التتبع" ص (375) : وأخرج مسلم، عَن المقدمي، عَن حماد، عَن أيوب، عَن نافع، عَن ابن عمر أن عمر قبل الحجر. قال: وقد إختلف فيه على أيوب وعلى حماد بن زيد وقد وصله مسدد والحوضي، عَن حماد. وخالفهم سليمان وأبو الربيع وعارم فأرسلوه، عَن حماد. قال بن علية، عَن أيوب نبئت أن عمر ليس فيه نافع، ولكن عمر وهو صحيح من حديث سويد بن غفلة وعابس بن ربيعة وابن سرجس، عَن عمر.
وقال ص (379) وأخرج البخاري حديث عمران بن حطان، عَن ابن عمر، عَن عمر في لبس الحرير، وعمران متروك لسوء اعتقاده وخبث رأيه والحديث ثابت من وجوه، عَن عمر، عَن عبد الله مولى أسماء وغيره، عَن ابن عمر، عَن عمر. اهـ
فعلى لا يجوز لطالب علم أن يحكم على الحديث بالضعف بمجرد أن يراه في كتب العلل، فربما يكون صحيحاً من طريق أخرى، أو صحيحاً عن صحابي آخر، بل ربما يكون الحديث في "مجمع الزوائد" بسند ضعيف وهو في "الصحيحين" عن صحابي آخر))
من شدة جهلك انك لا تعلم كيف تفهم ما هو امامك فليس كل حديث او لفظه لم يحكم الوادعي عليه بالضعف يدل على صحته كما توهمت لجهلك انما الواجب ان يكون الحديث او اللفظ لم يرد باي طريق غير هذا الطريق و لذلك تحديتك يا كتكوت بناءا على هذا المنهج و قلت لك
نقرا من مقدمة كتاب العلل للدارقطني رحمه الله :اقتباسو انا من هنا اتحداك ان تاتني بطريق اخر صحيح غير طريق ابن سابط عن سعد للحديث بلفظ " فنال منه " .
لك من هنا الى يوم القيامة و لن تستطيع
(( وفي اصطلاح المحدثين لها معان: 1 - المعنى الاغلبي: هي عبارة عن أسباب خفية غامضة، طرأت على الحديث فقدحت في صحتهمع أن الظاهر السلامة منها، ولا يكون للجرح مدخل فيها
2 - هي: الاسباب التي يضعف بها الحديث من جرح الراوي بالكذب أَو الغفلة أَو سوء الحفظ أَو نحو ذلك من الاسباب القادحة
فيقولون: هذا الحديث معلول بفلان مثلا (100) .
3 - عند الخليل بن عَبد الله الخليلي (101) : هي تطلق على وجود سبب غير قادح في صحة الحديث أيضا كالحديث الذي وصله الثقة الضابط فأرسله غيره (102) توضيحات للمعاني الاربعة: إن المعني الاول للعلة: لا يشمل الحديث المنقطع ولا الحديث الذي في رواته مجهول أَو مضعف، فإذا وجد الانقطاع أَو الجهالة أَو الضعف في السند فلا يقال: معلول (7) . لان هذا المعنى من الاسباب الخفية الغامضة التي ليس للجرح فيها مدخل.
وباعتبار هذا المعنى الاغلبي يكون الحديث المعل قسيما للحديث المنقطع والمضطرب والموضوع وغيرها، وهذا هو من أغمض العلوم وأدقها لا يكشف عما فيه إلاَّ الجهابذة.
والمعنى الثاني يشمل الحديث المنقطع والضعيف والموضوع وجميع الأَحاديث التي يوجد فيها سبب يوهيها ))
و نقرا من كتاب تيسير مصطلح علم الحديث الباب الاول الفصل الثاني :
((إذا كان سبب الطعن في الراوي هو "الوهم" فحديثه يسمى المعلل، وهو السبب السادس.
1- تعريفه:
أ- لغة: اسم مفعول، من "أعله" بكذا فهو "معل" وهو القياس الصرفي المشهور، وهو اللغة الفصيحة، لكن التعبير بـ"المعلل" من أهل الحديث جاء على غير المشهور في اللغة1 ومن المحدثين من عبر عنه بـ"المعلول" وهو ضعيف مرذول عند أهل العربية واللغة2.
ب- اصطلاحا: هو الحديث الذي اطُّلِع فيه على علة تقدح في صحته، مع أن الظاهر السلامة منها3.
2- تعريف العلة:
هي سبب غامض خفي قادح في صحة الحديث4.
فيؤخذ من تعريف العلة هذا أن العلة عند علماء الحديث لا بد أن يتحقق فيها شرطان، وهما:أ- الغموض والخفاء.
ب- القدح في صحة الحديث.
فإن اختل واحد منهما -كأن تكون العلة ظاهرة، أو غير قادحة- فلا تسمى عندئذ علة اصطلاحا.))
تقول
فسرت الماء بعد الجهد بالماء !!!!!!!!!اقتباساذن الشيخ الوادعى لم يحكم على حديث سب معاويه بضعيف او صحيح ولكن الشيخ ارشدنا لطريق سوف نعرف بها الحديث ضعيف ام صحيح ولكن فى البدايه
الوادعي ذكر علة الحديث
و ذكر من منهجه اظهار العلل و لا يحكم بالحديث بالضعف حتى ينظر الى طرقه الاخرى فاذا وجد الحديث بلفظه بطريق اخر كان صحيحا و الا كان ضعيفا
فهل يا جهبذ زمانك ورد هذا الحديث باللفظ المذكور ((فنال منه )) باي سند صحيح ؟؟ لا لم يرد انما تفرد به ابن سابط عن سعد رضي الله عنه اذا اللفظ لا يصح
و عندك من هنا الى يوم القيامة لتاتيني بالحديث بهذا اللفظ بسند صحيح
لم اظلمك حينما وصفتك بالمتهرب لانه وان لم يقله الوادعي فقد قاله احمد و ابن نمير يحيى بن معين و ابو داود و الالباني رحمهم الله وانت تناسيت عن كل هذا عمدا تظن انني نسيته ولكن اين تهرب مني يا تلميذ ذو الخمار هيهات :اقتباسالشيخ الوادعى ذكر احاديث فيها ابو معاويه من ضمنهم الحديث بتاعنا لم يذكر انه يوجد عله مثلا وقال انى معاويه مضطرب فى غير احاديث الاعمش ودا ضد ما يقوله المشكك
يتبعاقتباس
و اما قولك انني اطعن بوثاقة ابي معاوية فهذا من اجهل الجهل ويؤكد كلامي انك لا تفهم الف باء في علم حديث فالراوي قد يكون ثقة في نفسه و لكنه قد يكون سيئ الحفظ او مضطربا او غيره
نقرا من السلسلة الضعيفة للامام الالباني رحمه الله الجزء 14 الحدث 6796 :
(( قلت: وفي ترجمة (سلام بن صبيح) هذاساقه الخطيب، ولم يزد؛ مما يشعر أنه غير معروف عنده؛ لكنه قد أتبعه بترجمة سلام بن سلم المعروف بـ: (الطويل) سكن المدائن، وحدث عن زيد العمي ... روى عنه أبو النضر هاشم بن القاسم ... إلخ، وأفاض في نقل أقوال الأئمة فيه وهي مجمعة على تركه، وبعضهم كذبه؛ فهو آفة هذا الحديث، وأبو النضر ثقة ثبت - كما في " التقريب " -، فروايته مقدمة على رواية أبي معاوية - وهو: محمد بن خازم الضرير -؛لأنه - وإن كان ثقة؛ فقد - كان يهم في غير حديث الأعمش - كما قال الحافظ-؛ ولذلك فقد أصاب البزار في تعقيبه على الحديث بقوله:" سلام هذا أحسبه سلام المدائني، وهو ليّن الحديث".))
و لكن الكارثة حينما تاتي و تقول بكل جهل
اقتباس
طيب بالنسبة للاضطراب الذى ورد من بعض العلماء دا محدود فى شخصيات معينة
وليس ورد اسمهم فى حديث ابن ماجه ولكن من نقل عنه فى الحديث بتاعنا هو موسى بن مسلم وليس يدخل ضمن الاضطراب الذى قاله لنرى الدليل
و المصدر الذي امامك يقول في الهامش معمما اضطرابه على كل حديث يحدث به غير الاعمش
و المشكلة ان النص الذي ينقله ايضا يعمم اضطراب ابو معاوية على كل حديث غير حديث الاعمش و لكن الجهبذ ظن ان ذكر الامثلة تفيد الحصر في هؤلاء بينما الحقيقة ان المتكلم كان يذكر الامثلة و قد قرر سابقا ان ابا معاوية مضطرب في كل حديث غير حديث الاعمش
نقرا من سؤالات الاجري لابي داود السجستاني في ذكر اهل الكوفة :
(( قَالَ أَبُو دَاوُدَ: " (أَبُو) 5 معاويةَ6 إِذَا جَاز7 حَدِيثَ الأَعْمَش8 كثُر خَطؤه.يخطئ عَلَى هِشَام بْن عروة9، وعلى إسماعيل10 وعلى عُبَيد اللَّه بْن عُمَر"1 (*) . ))
و نقرا من تاريخ بغداد الجزء الثالث ذكر من اسمه محمد :
((خْبَرَنَا أبو بكر البرقاني، قَالَ: أَخْبَرَنَا ابن خميرويه الهروي، قَالَ: أَخْبَرَنَا الحسين بن إدريس الأنصاري، قَالَ: قَالَ ابن عمار: سمعت أبا معاوية الضرير، يقول: كل حديث أقول فيه حَدَّثَنَا فهو ما حفظته من فيّ المحدث، وما قلت: وذكر فلان فهو ما لم أحفظ من فيه، وقرئ علي من كتاب فعرفته فحفظته مما قرئ علي أَخْبَرَنِي عبد الباقي بن عبد الكريم المؤدب، قَالَ: قرأنا على الحسين بن هارون الضبي، عن أبي العباس بن سعيد، قَالَ: حَدَّثَنِي عبد الله بن إبراهيم بن قتيبة،قَالَ: سمعت ابن نمير، يقول: كان أبو معاوية لا يضبط شيئا من حديثه ضبطه لحديث الأعمش، كان يضطرب في غيره اضطرابا شديدا.
أَخْبَرَنَا محمد بن أحمد بن رزق، قَالَ: أَخْبَرَنَا محمد بن أحمد بن الحسن، قَالَ: حَدَّثَنَا عبد الله بن أحمد، قَالَ: قَالَ أبي:أبو معاوية في غير حديث الأعمش مضطرب، لا يحفظها حفظاجيدا أَخْبَرَنَا أحمد بن أبي جعفر، قَالَ: أَخْبَرَنَا محمد بن عدي البصري في كتابه، قَالَ: حَدَّثَنَا أبو عبيد محمد بن علي، قَالَ:قَالَ أبو داود: أبو معاوية إذا جاز حديث الأعمش كثر خطؤه، يخطئ على هشام بن عروة، وعلى إسماعيل، وعلي عبيد الله بن عمر أَخْبَرَنَا محمد بن عبد الواحد، قَالَ: أَخْبَرَنَا محمد بن العباس، قَالَ: حَدَّثَنَا ابن مرابا، قَالَ: حَدَّثَنَا عباس، قَالَ: سمعت يحيى، يقول: روى أبو معاوية، عن عبيد الله بن عمر أحاديث مناكير.
قَالَ يحيى: وروى أبو معاوية عن سهيل حديثا لم يروه غيره: كنا نعد زمن النبي، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْبَرَنَا علي بن طلحة بن محمد المقرئ، قَالَ: أَخْبَرَنَا محمد بن إبراهيم الطرسوسي، قَالَ: أَخْبَرَنَا محمد بن محمد بن داود الكرجي، قَالَ: حَدَّثَنَا عبد الرحمن بن يوسف بن خراش، قَالَ:أبو معاوية الضرير صدوق، وهو في الأعمش ثقة، وفي غير الأعمش فيه اضطرابأَخْبَرَنَا أبو بكر أحمد بن محمد بن محمد بن إبراهيم الأشناني، قَالَ: سمعت أحمد بن محمد بن عبدوس الطرائفي، يقول: سمعت عثمان بن سعيد الدارمي، يقول: سألت يحيى بن معين، قلت: فأبو معاوية أحب إليك أم وكيع؟ فقال:أبو معاوية أعلم به، يعني بالأعمشأَخْبَرَنَا هبة الله بن الحسن الطبري، قَالَ: أَخْبَرَنَا أحمد بن عبيد، قَالَ: حَدَّثَنَا محمد بن الحسين، قَالَ: حَدَّثَنَا أحمد بن زهير، قَالَ: قيل ليحيى بن معين: أيما أحب إليك في الأعمش، عيسى بن يونس، أو حفص بن غياث، أو أبو معاوية؟ قَالَ: أبو معاوية أَخْبَرَنَا إبراهيم بن محمد بن سليمان المؤدب بأصبهان، قَالَ: أَخْبَرَنَا أبو بكر ابن المقرئ، قَالَ: حَدَّثَنَا سلامة بن محمود القيسي بعسقلان، قَالَ: حَدَّثَنَا أيوب بن إسحاق بن سافري، قَالَ: سألت أحمد ويحيى عن أبي معاوية وجرير، قالا:أبو معاوية أحب إلينا، يعنيان في الأعمش))
و نقرا من تهذيب التهذيب باب حرف الميم :
((وقال بن أبي حاتم عن أبيه الناس أثبت في الأعمش سفيان ثم أبو معاوية ومعتمر بن سليمانأحب إلي من أبي معاوية يعني في غير حديث الأعمش))
فهذا تصريح من ابن نمير و احمد و يحيى و ابو داود و ابو حاتم عن اضطراب الاعمش في غير حديث الاعمش و انت تنقل ما لا تفهمه ظنا انه حصر في بعض الرجال !!!!!!
و لذلك حكم عليه ابن حجر رحمه الله في تقريب التهذيب باب الميم :
(( 5841- محمد ابن خازم بمعجمتين أبو معاوية الضرير الكوفي [لقبه فافاه] عمي وهو صغير ثقةأحفظ الناس لحديث الأعمش وقد يهم في حديث غيرهمن كبار التاسعة مات سنة خمس وتسعين [ومائة] وله اثنتان وثمانون سنة وقد رمي بالإرجاء ع ))
المفضلات