اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،
رومية 3 : 7
فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ، فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟
بغرض إثبات فكر لاهوتي معين ( تعدد الأقانيم ) لجأ أحد لصوص الأديان و قطّاع طرق الشريعة من الباحثين عن السّراب إلى التّدليس و الإفتراء على نبي كريم في مقام موسى النبيّ عليه السلام !
جوهر و لبّ الشريعة التي تلقاها موسى النبيّ على جبل حوريب كان التوحيد ( الربّ القدير واحد و لا إله غيره )، فمن أين جاء عابد الخشبة بمثل هكذا تفاهة أو بمعنى أدقّ حماقة !!؟؟؟
خروج 20 :
لاَ يَكُنْ لَكَ آلِهَةٌ أُخْرَى أَمَامِي.
تثنية 4 : 39
فَاعْلَمِ الْيَوْمَ وَرَدِّدْ فِي قَلْبِكَ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ الإِلهُ فِي السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ، وَعَلَى الأَرْضِ مِنْ أَسْفَلُ. لَيْسَ سِوَاهُ.
نتحدى رجال الكنيسة بجميع رُتبهم أن يأتونا بنصّ واحد جاء على لسان موسى النبيّ عليه السّلام ذكر فيه كلمة " ثالوث " أو " أقنوم " !
لم و لن يُفلحوا !
رئيس الدولة أو ملكها عندما يُصدر فرماناً ( مرسوم جمهوري أو ملكي ) من باب فرض الإحترام على المتلقّي تكون صيغته مَلَكِيّة على هذا الشكل :اقتباستكوين 1 : 26
وَقَالَ اللهُ: «نَعْمَلُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِنَا كَشَبَهِنَا، فَيَتَسَلَّطُونَ عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى الْبَهَائِمِ، وَعَلَى كُلِّ الأَرْضِ، وَعَلَى جَمِيعِ الدَّبَّابَاتِ الَّتِي تَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ».
أصدرنا نحن ......كذا و كذا ، أمرنا نحن ...... بكذا وكذا ، وافقنا نحن ........على كذا وكذا .
قياساً على ذلك جاء نص تكوين 1 : 26 ، الذي تكلم فيه الله الواحدالأحد الذي ليس له شريك بصيغة الجمع .
مثال حيّ :
أدناه مرسوم امبراطوري أصدره نابوليون بتاريخ 15/10/1810 يقول فيه :
اقتباسNAPOLEON, Empereur des français, Roi d’Italie, Protecteur de la Confédération du Rhin, Médiateur de la Confédération Suisse ;Sur le rapport de notre ministre de l'intérieur ;Vu les plaintes portées par différents particuliers contre les manufactures et ateliers dont l'exploitation donne lieu à des exhalaisons insalubres ou incommodes ;Le rapport fait sur ces établissements par la section de la chimie de la classe des sciences physiques et mathématiques de l'institut ;Notre Conseil d'état entendu ;Nous AVONS DECRETE et DECRETONS ce qui
نابوليون امبراطور الفرنسيين ، ملك ايطاليا ، حامي اتحاد الــراين ، وسيط الإتحاد السويسري :
بناء على تقرير وزيرنا في الداخلية ، ..................
....................
................
قرّرنا مايلي : .......
........................
وزراؤنا في الداخلية و الشرطة العامّة مكلفون - كلّ بحسب اختصاصه - بتفعيل مضامين هذا المرسوم و الذي سيكون بمثابة قانون جاري به العمل .اقتباسArticle 14 du décret du 15 octobre 1810
Nos ministres de l'intérieur et de la police générale, sont chargés, chacun en ce qui le concerne, de l'exécution du présent
décret, qui sera inséré au bulletin des lois
المصدر هُنا
نختمردّنا بالقول :
كورنثوس الثانية 11 : 19
فَإِنَّكُمْ بِسُرُورٍ تَحْتَمِلُونَ الأَغْبِيَاءَ، إِذْ أَنْتُمْ عُقَلاَءُ!
بطرس الأولى 2 : 15
لأَنَّ هكَذَا هِيَ مَشِيئَةُ اللهِ: أَنْ تَفْعَلُوا الْخَيْرَ فَتُسَكِّتُوا جَهَالَةَ النَّاسِ الأَغْبِيَاءِ.
المفضلات