-
-
فيلم أقدم لنشيد الانشاد Song of Songs (1933)
والصور التالية والتي توضح الحال الذي دخلت به هذه المرأة النصرانية على شنودة وهي كاسية عارية في اللباس الضيق جداَ (المحزق باللهجة المصرية) والذي يكشف أكثر مما يستر وجدنا أصحاب التواصل الاجتماعي يسقطن نشيد الإنشاد عليها..مادامت الأمور كلها رمزية.. فهذه هي الصور الأصلية..
انظر كيف تميل بنحرها وبكل ما تبدى من جيبه الواسع وعينا شنودة قد زاغتا في متاهات الكهوف البيضاء التي دنت فتدلت بانحناءة اغتبط منها من استقبل وجه شنودة من قساوسته وقد صلبوا أنظارهم على دوائر فخذي تلك النصرانية “التقية”!!.وقد تناول أصحاب التواصل الاجتماعي الصورتين بالتعليق عليهما كما هو أسفله.
سفر نشيد الإنشاد من وجهة نظر مسيحية لاهوتية
فهذه شهادة من متخصص لاهوتي بأن السفر يشتمل على جنس مقدس
Sex in the Song of Songs
Add this:
Sex in the Song of Songs by Michael Coogan
Like all humans, the ancient Israelites were into sex, and its presence pervades the Hebrew Bible. Much, but not all, of what the biblical writers had to say about sex was negative, either in the form of “thou shalt nots,” as in Lev 18 and Lev 20, or in narratives of sexual misconduct, like those about David and Bathsheba and Amnon and Tamar in 2Sam 11-13. In both, different rules applied to men and women.
An unmarried woman was expected to be a virgin until a contract of marriage had been made between her father and the family of the groom. After a marriage had been contracted, sex with a man other than her fiancé or husband was considered adultery and was punishable by death for both parties. A man, on the other hand, was not as restricted, as long as his sexual partner was not already married (Lev 18:20) (and was female, Lev 18:22). Having sex with a prostitute was looked down upon and discouraged in some texts, but not prohibited.
In light of these customs, the Song of Songs is unusual. Taking the form of a dialogue between an unmarried man and woman, it celebrates love and sexual attraction and even sexual intercourse, in fantasy if not in reality, often in explicit language. Toward the end of the book, the woman speaks to her beloved:
“Set me like a seal on your heart,
like a seal on your arm.
For love is as strong as Death,
passion as harsh as Sheol:
its sparks are sparks of fire,
flames of the divine.” (Song 8:6; author’s translation)
The woman urges—even orders—her lover to keep her close, like a stamp used for sealing documents, worn around the neck or on the arm, and perhaps more literally as the deep impression left by such a seal, a brand or tattoo as it were, permanently marking her beloved’s body and heart. She also gives voice to an implicit equality, in which, as she puts it earlier, “I am my lover’s, and his desire is for me” (Song 7:10). Neither she nor her lover can resist their mutual attraction, which is both sexual and emotional.
In contrast with many other biblical texts, which emphasize premarital chastity, the lovers in the Song of Songs are unmarried. In ancient Israel’s patriarchal society, marriages were usually arranged without the woman’s consent; for many moderns, especially in the west, arranged marriages seem a barrier to love. But such marriages could nevertheless lead to love: Jacob loved Rachel (Gen 29:20, Gen 29:30) and Michal loved David (1Sam 18:20). Despite social and legal constraints in ancient Israel, as in ancient Egypt and Mesopotamia, where we find love poetry similar to the Song of Songs, love is a powerful—even supernatural—physical and psychological force, whether a couple was married or not. “Enjoy life with the woman you love,” says Ecclesiastes (Eccl 9:9); if we had more texts like the Song of Songs, we would, I think, find parallel advice given to women: “Enjoy life with the man you love.”
Michael Coogan, "Sex in the Song of Songs", n.p. [cited 5 Oct 2018]
. Online: https://www.bibleodyssey.org:443/en/passages/related-articles/sex-in-the-song-of-songs
الترجمة العلمية للمقال:
الجنس في نشيد الإنشاد بقلم مايكل كوجان Michael Coogan
مثل جميع البشر ، كان الإسرائيليون القدماء يمارسون الجنس ، ويخلف وجودها الكتاب المقدس العبري. الكثير ، وليس الكل ، مما كان يقوله الكتاب التوراتيين عن الجنس أنه كان سلبياً ، إما على شكل "لا نعلم" ، كما في لاويين 18 ولاويين 20 ، أو في سرد لسوء السلوك الجنسي ، مثل تلك المتعلقة بداود وبثشبع وأمنون وتمار في صموائيل ثان 11-13.في كل من القواعد المختلفة المطبقة على الرجال والنساء.
كان من المتوقع أن تكون المرأة غير المتزوجة عذراء حتى عقد زواج بين أبيها وعائلة العريس. بعد الزواج ، كان الجنس مع رجل غير خطيبها أو زوجها يعتبر الزنا ويعاقب عليه بالإعدام لكلا الطرفين. من ناحية أخرى ، لم يكن الرجل مقيدًا ، طالما أن شريكه الجنسي لم يكن قد تزوج بالفعل مثل ما هو في اللاويين 18: 20 (وكان أنثى ،لا ويين 18: 22). كان ينظر إلى ممارسة الجنس مع عاهرة واستثنائيا في بعض النصوص ، ولكن ليس محظورا.
في ضوء هذه العادات ، فإن أغنية الأغاني غير عادية. يأخذ شكل الحوار بين رجل وامرأة غير متزوجين ، ويحتفل بالحب والجذب الجنسي وحتى الجماع ، في الخيال إن لم يكن في الواقع ، في كثير من الأحيان في لغة صريحة. نحو نهاية الكتاب ، تتحدث المرأة إلى حبيبها:
"اجعلني مثل الختم على قلبك ،
مثل الختم على ذراعك.
لأن الحب قوي مثل الموت
العاطفة قاسية كما Sheol:
شراراته هي الشرر من النار ،
لهيب الإله. "(نشيد الإنشاد 8: 6 ؛ ترجمة المؤلف).
تحث المرأة - حتى على أوامرها - عشيقها على الإبقاء عليها قريبة ، مثل الخاتم الذي يستخدم لإغلاق الوثائق ، أو يلبس حول الرقبة أو على الذراع ، وربما أكثر حرفياً كأنه الانطباع العميق الذي خلفه ختم أو علامة تجارية أو وشم مثل كانت تميز جسد حبيبها وقلبها بشكل دائم. كما أنها تعطي صوتًا للمساواة الضمنية ، حيث ، كما قالت في وقت سابق ، "أنا هو حبيبي ، ورغبته بالنسبة لي" نشيد الإنشاد 7: 10. لا تستطيع هي ولا عشيقها مقاومة انجذابهم المتبادل ، الجنسي الجنسي والعاطفي.
على النقيض من العديد من النصوص الكتابية الأخرى ، التي تؤكد على العفة قبل الزواج ، فإن العشاق في أغنية الأغاني غير متزوجين. في المجتمع الأبوي القديم في إسرائيل ، عادة ما يتم ترتيب الزيجات دون موافقة المرأة ؛ بالنسبة للعديد من الحداثة ، لا سيما في الغرب ، يبدو أن الزيجات المدبرة تشكل حاجزًا أمام الحب. لكن مثل هذه الزيجات يمكن أن تؤدي مع ذلك إلى الحب: أحب يعقوب راحيل (تك 29: 20 ، 29: 29 30) ، وكانت ميكال تحب داود (1 صم 18: 20).
وعلى الرغم من القيود الاجتماعية والقانونية في إسرائيل القديمة ، كما هو الحال في مصر القديمة وبلاد ما بين النهرين ، حيث نجد شعرًا مشابهًا لنشيد الإنشاد ، فإن الحب هو قوة جسدية ونفسية قوية - حتى خارقة للطبيعة - سواء كان الزوجان متزوجين أم لا. "استمتع بالحياة مع المرأة التي تحبها" ، تقول في سفر الجامعة 9:9 Ecclesiastes (Eccl 9: 9) )؛ إذا كان لدينا المزيد من النصوص مثل نشيد الإنشاد ، أعتقد أننا سنجد نصيحة موازية تعطى للنساء: "استمتع بالحياة مع الرجل الذي تحبه." مايكل كوجان Michael Coogan ، "الجنس في نشيد الإنشاد" ، n.p. [استشهد في 5 أكتوبر 2018]. عبر الانترنت: https://www.bibleodyssey.org/en/pass...-song-of-songs
عموما فإن إنسيكلوبيديا اليهودية تطعن في سفر نشيد الأناشيد هكذا:
الخلاصة:
1- عضو المرأة التناسلي
النص المعدل
שָׁרְרֵךְ אַגַּן הַסַּהַר אַל־ יֶחְסַר הַמָּזֶגבִּ טְנֵךְעֲרֵמַתחִטִּיםסוּגָהבַּשֹּׁושַׁנִּים׃
šārərēḵə’agan hassahar ’al-yeḥəsar hammāzeḡ biṭənēḵə‘ărēmaṯḥiṭṭîm sûḡâ baššwōšannîm:
النص الأصلي:
הֲקָלָה, אַגַּן הַסַּהַר אַל־ יֶחְסַר הַמָּזֶגבִּ טְנֵךְעֲרֵמַתחִטִּיםסוּגָהבַּשֹּׁושַׁנִּים׃
hakalá’agan hassahar ’al-yeḥəsar hammāzeḡ biṭənēḵə‘ărēmaṯḥiṭṭîm sûḡâ baššwōšannîm:
(2فَرْجُكِ كَأْسٌ مُدَوَّرَةٌ لاَ يُعْوِزُهَا شَرَابٌ مَمْزُوجٌ )نش 7:2.
2- عضو الرجل التناسلي
النص المعدل:
(HOT) דודי שׁלח ידו מן־החר ומעי המו עליו׃
4 dwōḏî šālaḥ yāḏwō min-haḥōr ûmē‘ay hāmû ‘ālāyw:
(JPS) My beloved put in his hand by the hole of the door, and my heart was moved for him.
( حَبِيبِي مَدَّ يَدَهُ مِنَ الْكَوَّةِ، فَأَنَّتْ عَلَيْهِ أَحْشَائِي.). نش 5: 4
النص الأصلي
(HOT) דודי שׁלח הזכר מן־החר ומעי המו עליו׃
4 dwōḏî šālaḥ hazkr min-haḥōr ûmē‘ay hāmû ‘ālāyw:
My beloved put in his male member by the hole of the door, and my heart was moved for him
.( 4حَبِيبِي مَدَّ إِيرَهُمِنَ الْكُوَّةِ فَأَنَّتْ عَلَيْهِ أَحْشَائِي)نش 5: 4
( 2فَرْجُكِ كَأْسٌ مُدَوَّرَةٌ لاَ يُعْوِزُهَا شَرَابٌ مَمْزُوجٌ )نش 7:2.
لتحميل كتبي فضلاً الضغط على الصورة التالية - متجدد بإذن الله
-
الفصل الثاني
المثلية والكتاب المقدس
عرفت المثلية بكلمات متعددة فى اللغات المختلفة ، فيقول المؤرخ Michel Foucault (سنة 1976) إن عبارة "الهوية المثلية Homosexual orientation" لم تطبق غير فى القرن ال19 فقبل ذلك كانت المثلية تعتبر مجرد سلوك و تصرفات و ليست هوية.
فى القديم لم يتم الإشارة للفعل الجنسى المثلى او الهوية او الشعور المثلى بأى لفظ مميز حتى تم تعريف الفعل المثلى سنة 96م على يد المؤرخ اليهودى "يوسفيوس" بالسدومية أو Sodomy (1) اشارة لخطية سدوم و عمورة التى وردت فى الكتاب المقدس(2) .
و تبعه فى استخدام ذلك التعريف القديس جيروم ، حتى صار تعريف شائع فى القرون الوسطى خاصة القرن الحادى عشر باللفظ اللاتينى Sodomia (3) ، السدومية لم تكن فقط العلاقة بين رجلين من نفس الجنس بل أيضاً اى فعل لا يتضمن الاستعمال الطبيعى للاجهزة التناسلية يعتبر سدومية.
اول تعريف للعلاقة المثلية بتعريف "Homosexuality" كان فى القانون الجنائى البروسى على يد الكاتب Karl-Maria Ketbeny فى القرن الثامن عشر حتى انتشر فى الأدبيات الغربية فى مطلع القرن التاسع عشر و العشرين (4).
والأن يطلق عدة اصطلاحات على المثلية مثل:
Gay: هو لفظ انجليزى ظهر فى القرن الثانى عشر ، مشتق من اللفظ الفرنسى Gai الذى يعنى "سعادة" أو "قلة اهتمام" ثم ما لبث أن تحول اللفظ فى القرن ال17 ليعنى "إنحراف أخلاقى" أو فى السنوات اللاحقة صار يطلق على المومس و الرجل الذى يمارس العلاقة مع أكثر من امرأة حتى فى 1920 و 1930 صار يعنى خصيصاً العلاقة المثلية ، و مع منتصف القرن العشرين عندما ظهرت الجماعات المثلية الحقوقية أرادت أن تستبدل لفظة "Homosexual" فتبنوا لفظ Gay(5).
Lesbian: هو يشير للعلاقة المثلية الجنسية بين النساء و هو يرجع لجزيرة Lesbos فى القرن السادس ق.م حيث كانت تعيش فيها الشاعرة سابو Sappho التى اشتهر عنها اشعارها فى العلاقات المثلية النسائية (6).
و أيضاً هناك ألفاظ تطلق مثل Pedestary و Queer للإشارة لتلك العلاقة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[1] ( “About this time the Sodomites grew proud, on account of their riches and great wealth; they became unjust towards men, and impious towards God, in so much that they did not call to mind the advantages they received from him: they hated strangers, and abused themselves with Sodomitical practices” "Now when the Sodomites saw the young men to be of beautiful countenances, and this to an extraordinary degree, and that they took up their lodgings with Lot, they resolved themselves to enjoy these beautiful boys by force and violence; and when Lot exhorted them to sobriety, and not to offer any thing immodest to the strangers, but to have regard to their lodging in his house; and promised that if their inclinations could not be governed, he would expose his daughters to their lust, instead of these strangers; neither thus were they made ashamed." (Antiquities 1.11.1,3)
2) (Genesis (19:5)
[3] http://www.oxfordlearnersdictionarie...english/sodomy
[4] German pamphlet 143 des Preussischen Strafgesetzbuchs und seine Aufrechterhaltung als 152 des Entwurfs eines Strafgesetzbuchs für den Norddeutschen Bund ("Paragraph 143 of the Prussian Penal Code and Its Maintenance as Paragraph 152 of the Draft of a Penal Code for the North German Confederation.
[5] http://www.todayifoundout.com/index....an-homosexual/
[6] http://dictionary.reference.com/browse/lesbian
[7]“[sow] sterile seed in males in defiance of nature." — Plato, in Laws (Book VIII p.841 edition of Stephanus or p.340, edition of Penguin Books, 1972)
المصدر: http://afak-gdeda.blogspot.com/2015/07/blog-post.html
ويقول الباحث المسيحي في مدونته : https://goo.gl/DYGbub
نظرة الكتاب المقدس للمثلية الجنسية كما أراها
(....اتحدث عن المثلية الجنسية ولا اقصد ان اتكلم عن الاسباب والعواقب وكيفية الاستجابة , لكن اختص هنا في هذا البحث المختصر عن نظرة الكتاب المقدس للمثلية الجنسية كما اراها حيث اني لا ادعي التفسير ولا العلم الكامل ولكن فقط اسجل رأى بما اني بحثت كثيرا ولم اجد من الآراء ما يرقى لباب التأمل والتحليل فالكل يتحدث بصورة عابرة وكأن المثليين عددهم واحد فى المليون بينما يقول الفريد كينسلى فى دراسة حول السلوك الجنسى بشكل عام : باستحالة تحديد عدد الأشخاص المثليين أو الغيريين، نستطيع فقط تحديد سلوكهم في زمن معطى و محدد وحدد النسبة بـ 10% من الذكور عرفوا العلاقات المثلية بين عمر 16 و 55 عاماً.
و 2-6% من الإناث من عمر 20-35 عرفن استجابة مثلية .)..
ويستمر في الحديث فينتهي إلى:
(.....لذلك فما افهمه من خلال قراءاتى لمعظم الفقرات التى تتحدث عن المثلية ان ليس الهدف هو التخلص منها او التحول للغيرية ولكن ان نعيش فى قداسة والأمثلة كثيرة سواء من الكتاب ام من الخارج يكفى فقط الآية الوارد ذكرها اعلى وهكذا كان أناس منكم .
لكن اغتسلتم، بل تقدستم، بل تبررتم باسم الرب يسوع وبروح إلهنا .
فعلى مر العصور والمسيحية تفتح ابوابها لكل فرد بدون تحديد نوعة او جنسيته او لغته وبدون ان تشترط اى شروط فقط ان يأتى للمسيح كما هو ونعمة المسيح هى التى تغير وتهدم وتبنى .
الآب هنرى ونووين قد يكون معروف لكثيرين ولكن هو احد اشهر الآباء الكاتوليك له من الكتابات اكثر من 40 كتاب فى الأمور الروحية مترجم كثيرا منها واكثرها يتكلم عن الآلم والجروح والمحبة الغير مشروطة صارع طوال حياتة لأجل ميولة المثلية التى لم يكن يصارح بها احد إلا المقربين منه كان يتألم كثيرا ولكن كان فى تصميم كامل على ألا يكسر احد عذريته الا وفاته وقد كان . كتب احد اصدقاء مايكل فورد المقربين مذكراته بعد وفاته بعنونا " النبى المجروح " وتحدث عن كل آلامه وصراعاته التى كان يعانيها فى حياته وسبب اكتئابه لفترات بسبب الصراع الذى كان يعيشه بين العذرية والكهنوتيه والحياة العاطفية التى يريد ان يحياها ولكن حياته كانت تشهد انه عاش يميت بالروح اعمال الجسد .
الخلاصة : لا اجد اى نص كتابى يتكلم عن المثلية كخطية مختلفة عن دون الخطايا بما ان كل الخطايا واحدة من حيث المبدأ وهو الخطأ فى حق الله .
المشكلة هى القداسة وليست المثلية سواء ستظل مثلى او ستأخذ الطريق الأصعب وتتحدى نفسك وجسدك لتقطع الطريق الاصعب .
لا ينحاز الكتاب المقدس لفئة معينة من الناس ويتمادى فى سرد الشرور بل الكل سواء والكل اخطأ وأعوزهم مجد الله فالخطية واحدة وهى تعنى كسر الوصية او التعدى على قانون الله نفسه سواء كانت مثلية ام كذب سواء كانت زنا ام نميمة سواء كانت عادة سرية ام تفكير خاطئ) .
http://juststephenfayed.blogspot.com...blog-post.html
وللمزيد حول ذلك الموضوع من هنا: https://kinseyinstitute.org/research/faq.php
التعديل الأخير تم بواسطة المهندس زهدي جمال الدين محمد ; 20-11-2018 الساعة 10:14 AM
لتحميل كتبي فضلاً الضغط على الصورة التالية - متجدد بإذن الله
-
الفرع الأول
الشذوذ داخل المسيحية علاقة لا تقبل الانفصال
يعتبر الشذوذ في المسيحية من الأساسيات التي تقوم عليها العقيدة المسيحية فلقد كان هناك اعتقاد قوى لدى المسيحيين الأوائل أن الشذوذ في وجهه نظرهم ابلغ تعويض عن انعدام الزواج لديهم .
فلقد أكد جون بوسويل ، المؤرخ بجامعة ييل الأميركية وأستاذ قسم التاريخ السابق أن"زواج المثليين والمسيحية : ليس دوماً في تضاد " مشيرا إلى أن مؤسسة الزواج بين المثليين كانت موضة في العصر المسيحي الأول إلا أنها تعود اليوم وبقوة لكي تضيف صفحة جديدة لها بين صفحات التاريخ" .
وتوصل بوسويل من خلال أبحاثه المكثفة في عصور التاريخ المسيحي أن المسيحيين الأوائل كانوا وبمباركة باباوات الكنائس الكبار متسامحين مع أنماط الزواج الشاذة . بل أنهم ذهبوا إلى ما هو أبعد من ذلك إلى درجة تزيين كنائسهم وأديرتهم بصور تمثل الذكور في علاقة حميمة.
فهناك العديد من المراجع المسيحية التي تؤكد على حالات الزواج الشاذ داخل الكنيسة فقد كان هناك مثلا سبعه من باباوات الكنيسة المصرية شواذ وقد ساهم مثلا اقتران البابا تيموثاوس الثاني بالبابا ديوسقورس الأول في صعود الأول لكرسي الكرازة المرقسيه كما أننا لا نستطيع أن ننسى انه عندما اتهم الاريوسيون البابا اثناسيوس الأول بأنه هتك عرض سيده إثناء مجمع نيقية كان رده الحاسم بأنه مقترن بشماس صديقه من الإسكندرية.
ويعتبر مؤرخ جامعة ييل الأميركية "جون بوسويل " العلاقة التي جمعت القديسين سرجيوس وباخوس نموذجاً على حالات اقتران بين متماثلين في الجنس في مجتمع المسيحيين الأوائل مثلما ما هو موجود من صور وإيقونات تصور قبلات وعلاقات وأحضان في دير "بازل" إمبراطور الحرب البيزنطي في القرن التاسع الذي تزوج من صديق عمره "جون ".
وقد سجل المؤرخ الايرلندي جيرالد في كتاباته عدد من الزيجات المثلية في القرن الثاني عشر والثالث عشر وناقش الصربي "سلوفينيك توم "حفل زواج مثلى بالكتاب المقدس في القرن الرابع عشر حتى إن البابا نفسه رأس في روما ما يقرب من 13 زيجات ين شواذ عام 1578.
والصور التالية توثق عملية إشهار زواج المثليين في الكنيسة.
لتحميل كتبي فضلاً الضغط على الصورة التالية - متجدد بإذن الله
-
-
-
تأملوا في القصة كتالي:
1ـ صَعِدَ وَاضْطَجَعَ فَوْقَ الصَّبِيِّ
2ـ وَوَضَعَ فَمَهُ عَلَى فَمِهِ
3 وَعَيْنَيْهِ عَلَى عَيْنَيْهِ
4ـ وَيَدَيْهِ عَلَى يَدَيْهِ
5ـ وَتَمَدَّدَ عَلَيْهِ
6ـ والنتيجة ... فَسَخُنَ جَسَدُ الْوَلَدِ.!!.
ومن العهد الجديد أنقل لكم النص التالي والذي يعول عليه القساوسة الشواذ جنسياً:
الفاندايك
(4 قَامَ عَنِ الْعَشَاءِ، وَخَلَعَ ثِيَابَهُ، وَأَخَذَ مِنْشَفَةً وَاتَّزَرَ بِهَا، 5 ثُمَّ صَبَّ مَاءً فِي مِغْسَلٍ، وَابْتَدَأَ يَغْسِلُ أَرْجُلَ التّلاَمِيذِ وَيَمْسَحُهَا بِالْمِنْشَفَةِ الَّتِي كَانَ مُتَّزِراً بِهَا6 : فَجَاءَ إِلَى سِمْعَانَ بُطْرُسَ. فَقَالَ لَهُ ذَاكَ: (يَا سَيِّدُ، أَنْتَ تَغْسِلُ رِجْلَيَّ!) 7: أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ: (لَسْتَ تَعْلَمُ أَنْتَ الآنَ مَا أَنَا أَصْنَعُ، وَلَكِنَّكَ سَتَفْهَمُ فِيمَا بَعْدُ). 8: قَالَ لَهُ بُطْرُسُ: (لَنْ تَغْسِلَ رِجْلَيَّ أَبَداً!) أَجَابَهُ يَسُوعُ: (إِنْ كُنْتُ لاَ أَغْسِلُكَ فَلَيْسَ لَكَ مَعِي نَصِيبٌ). 9: قَالَ لَهُ سِمْعَانُ بُطْرُسُ: (يَا سَيِّدُ،لَيْسَ رِجْلَيَّ فَقَطْ بَلْ أَيْضاً يَدَيَّ وَرَأْسِي(.يو13: 4 ـ 8
قَامَ عَنِ الْعَشَاءِ، وَخَلَعَ ثِيَابَهُ، وَأَخَذَ مِنْشَفَةً وَاتَّزَرَ بِهَا ثُمَّ صَبَّ مَاءً فِي مِغْسَلٍ، وَابْتَدَأَ يَغْسِلُ أَرْجُلَ التّلاَمِيذِ وَيَمْسَحُهَا بِالْمِنْشَفَةِ الَّتِي كَانَ مُتَّزِراً بِهَا. كل شيء واضح ولا يحتاج إلى توضيح.
فان يسوع قد قام عن العشاء ثم خلع ثيابه بالكامل ثم اخذ منشفة وغطى عورته بها ثم بعد ذلك قام مرة أخرى وخلع المنشفة وبقي عاري تماما يغسل أرجل التلاميذ ويمسح أرجلهم بنفس المنشفة التي كان يغطي بها عورته !!. وها هو يسوع ( كَانَ مُتَّكِئاً فِي حِضْنِ يَسُوعَ وَاحِدٌ مِنْ تَلاَمِيذِهِ، كَانَ يَسُوعُ يُحِبُّهُ ).
كما هو في الفاندايك:
(وَكَانَ مُتَّكِئاً فِي حِضْنِ يَسُوعَ وَاحِدٌ مِنْ تَلاَمِيذِهِ، كَانَ يَسُوعُ يُحِبُّهُ.)يوحنا13: 23
من هذا الذي كَانَ مُتَّكِئاً فِي حِضْنِ يَسُوعَ والذي كَانَ يَسُوعُ يُحِبُّهُ ؟..
نعرف ذلك من إنجيل مرقس السري!!..
ففي عام 1958 اكتشف البروفيسور ( مورتون سميث ) من جامعة كولومبيا اكتشافا كبيرا ,فقد عثر أثناء فهرسته لمكتبة دير مار سابا وتقع في جنوب شرقي القدس مخطوطة لرسالة إلى شخص اسمه ( ثيودور) . وكاتب الرسالة هو ( كلمنت السكندري ) .
في هذه الرسالة , يذكر الكاتب "إنجيل مرقس السري ". ويذهب كلمنت إلى ابعد من ذلك حين يصرح بأن إنجيل مرقس قد دخله التغيير والتزييف , ثم نراه يقتبس بعض المقتطفات من ذلك الإنجيل السري ( الصحيح )الذي لم يمس.
ويشير كلمنت أيضا أن هذا الإنجيل الكامل هو بحوزة كنيسة الإسكندرية التي تبقيه سرا.
المقطع الأول الذي اقتبسه كلمنت من إنجيل مرقس :
الإصحاح العاشر بين الأعداد 34 و 35 .(34:فَيَهْزَأُونَ بِهِ وَيَجْلِدُونَهُ وَيَتْفُلُونَ عَلَيْهِ وَيَقْتُلُونَهُ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ. ) مرقس 10: 34.
هنا النص المحذوف:
(وجاءوا إلى قرية (بيت حاني ) وإذا بامرأة قد مات أخيها كانت هناك. وجاءت وسجدت ليسوع قائلة له " يا ابن داود,ارحمني ". فانتهرها التلاميذ.
فغضب يسوع منهم وذهب معها إلى الحديقة حيث كان الضريح.
وفي الحال سمع صوت بكاء عالي من داخل الضريح.
فدحرج يسوع الصخرة من أمام الضريح.
فذهب حيث كان الشاب فمد يسوع يديه وأحياه.
" فنظر الشاب إليه ( إلى يسوع ) , فأحبه وتوسله ليبقى معه.
وعند خروجهم من الضريح, ذهبوا إلى بيت الشاب, لأنه كان غنيا.
وبعد ستة أيام قضاها يسوع يعلمه, جاء إليه الشاب في المساء مرتديا ثوبا (خفيفا ) من الكتان فوق جسده العاري.
فبقى معه تلك الليلة. يعلمه يسوع أسرار ملكوت الله ".وحين استيقظ يسوع , عاد إلى الجانب الآخر من الأردن).
(35 وَتَقَدَّمَ إِلَيْهِ يَعْقُوبُ وَيُوحَنَّ اابْنَا زَبْدِي قَائِلَيْنِ: (يَا مُعَلِّمُ، نُرِيدُ أَنْ تَفْعَلَ لَنَا كُلَّمَا طَلَبْنَا).مرقس 34 : 35.
المصدر:http://islam4all.150m.com/anagil/mark.htm
السؤال هو لماذا يتكأ رجل في حضن رجل آخر خصوصا إذا كان احدهم يحب الآخر جدا ؟؟ وهل يفعل النصارى هذا حبا ببعضهم البعض ؟ وخصوصا إذا كان احدهم مخصي!..
فان متى يفجر لنا قنبلة فيقول:(12: لأَنَّهُ يُوجَدُ خِصْيَانٌ وُلِدُوا هَكَذَا مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِهِمْ ، وَيُوجَدُ خِصْيَانٌ خَصَاهُمُ النَّاسُ ،وَيُوجَدُ خِصْيَانٌ خَصَوْا أَنْفُسَهُمْ لأَجْلِ مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ. مَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَقْبَلَ فَلْيَقْبَلْ) متى 19 :12.
ولا تنس القبلات المقدسة
ففي رسالة بولس إلى رومة يقول: ( سَلِّمُوا بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ بِقُبْلَةٍ مُقَدَّسَةٍ. كَنَائِسُ الْمَسِيحِ تُسَلِّمُ عَلَيْكُمْ.) رو16 : 16..وهذا ما دفع السينما العالمية لإنتاج فيلما شهيراً يتناول هذه القضية بعنوان:الشك Doubt.
لتحميل كتبي فضلاً الضغط على الصورة التالية - متجدد بإذن الله
-
-
-
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة رسولي في المنتدى المرأة في النصرانية
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 14-12-2016, 12:28 AM
-
بواسطة رسولي في المنتدى المرأة في النصرانية
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 31-10-2014, 10:53 PM
-
بواسطة المهندس زهدي جمال الدين محمد في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
مشاركات: 55
آخر مشاركة: 06-12-2012, 01:11 AM
-
بواسطة m.n في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 28-04-2010, 07:18 PM
-
بواسطة قيدار في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
مشاركات: 7
آخر مشاركة: 23-02-2010, 03:21 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات