عنوان غريب ولكن غاب عني ولكن قد لا يكون قد غاب عن غيري.
.
متى 2: 11
.
المجوس (الوثني) اكتشف في علمه وكتبه بأن الإله سيتجسد! .. فأتوا من الشرق للسجود له حاملين كنوزهم كهدية للإله المتجسد علما بأنهم لم يؤمنوا به (غريبة مش كدا!)
.
لكن ، أين هي تلك الكنوز والذهب ؟ ذكرها إنجيل متى ثم لم يذكر لنا من الذي سرقها أهو (يوسف النجار) أم (ام يسوع) ؟ .. أم أن يسوع أخفاها لكونه بخيل ، ثم نكتشف بعد ذلك أن يسوع يتسول هو وتلاميذه بصندوق نزور(يوحنا 12: 6) بإدعاء توزيعها على الفقراء إلا انهم يستولون عليها لشراء ملابس العيد كالأطفال (يوحنا 13: 29) او تركها ليهوذا كرشوة مقنعة حتى لا يُسلم يسوع للصلب رغم أن يسوع جاء للصلب ! ولا عزاء للعقلاء
.
تحياتي
المفضلات