بسم الله الرحمن الرحيم
اعراب الطير:
عطف على محل الجبال منصوب بالفتحة وقرىء بالضم فيكون عطفا على اللفظ
حياك الله اخي الحبيب قل هاتوا برهانكم
بسم الله الرحمن الرحيم
اعراب الطير:
عطف على محل الجبال منصوب بالفتحة وقرىء بالضم فيكون عطفا على اللفظ
حياك الله اخي الحبيب قل هاتوا برهانكم
سَلامٌ مِنْ صَبا بَرَدى أَرَقُّ ....ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دمشقُ
ومَعْذِرَةَ اليراعةِ والقوافي .... جلاءُ الرِّزءِ عَنْ وَصْفٍ يُدَّقُ
وذكرى عن خواطرِها لقلبي .... إليكِ تلفّتٌ أَبداً وخَفْقُ
اعرب ما تحتة خط
في ايام الصيف الحارةِ يجمع النمل الحبوب بجد ونشاط ويخزنها لايام الشتااااااااء الباردة
لا الة الا الله محمد رسول الله
محمد صل الله علية وسلم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحارة نعت مجرور والشتاء مضاف اليه والباردة نعت مجرور ايضا
سَلامٌ مِنْ صَبا بَرَدى أَرَقُّ ....ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دمشقُ
ومَعْذِرَةَ اليراعةِ والقوافي .... جلاءُ الرِّزءِ عَنْ وَصْفٍ يُدَّقُ
وذكرى عن خواطرِها لقلبي .... إليكِ تلفّتٌ أَبداً وخَفْقُ
جزيتم خيراااااااااااااااااااااااااااااااا
اعرب
بسم الله الرحمان الرحيم
تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين
إعراب البسملة ومعناها تكلم فيه الناس كثيرًا ، وفي متعلقها ، وأحسن ما يقال في ذلك : أنها متعلقة بفعل محذوف متأخر مناسب للمقام ؛ فإذا قدمتها بين يدي الأكل ، فيكون التقدير : بسم الله آكل ، وبين يدي القراءة يكون التقدير : بسم الله أقرأ .
نقدره فعلًا ؛ لأن الأصل في العمل الأفعال لا الأسماء ، ولهذا كانت الأفعال تعمل بلا شرط ، والأسماء لا تعمل إلا بشرط ؛ لأن العمل أصل في الأفعال ، فرع في الأسماء .
ونقدره متأخرًا لفائدتين :
الأولى : الحصر ؛ لأن تقديم المعمول يفيد الحصر ، فيكون : باسم الله أقرأ ، بمنزلة : لا أقرأ إلا باسم الله .
الثانية : تيمنًا بالبداءة باسم الله سبحانه وتعالى .
ونقدره خاصًّا ؛ لأن الخاص أدل على المقصود من العام ، إذ من الممكن أن أقول : التقدير : باسم الله أبتدئ لكن (باسم الله أبتدئ) لا تدل على تعيين المقصود ، لكن (باسم الله أقرأ) خاص ، والخاص أدل على المعنى من العام .
* " الله " علم على نفس الله عز وجل ، ولا يسمى به غيره ومعناه : المألوه ، أي : المعبود محبة وتعظيمًا وهو مشتق على القول الراجح لقوله تعالى : { وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ } [الأنعام : 3] ، فإن { فِي السَّمَاوَاتِ } متعلق بلفظ الجلالة ، يعني : وهو المألوه في السماوات وفي الأرض .
" الرحمن " ، فهو ذو الرحمة الواسعة ؛ لأن (فعلان) في اللغة العربية تدل على السعة والامتلاء ، كما يقال : رجل غضبان : إذا امتلأ غضبًا .
" الرحيم " اسم يدل على الفعل ؛ لأنه فعيل بمعنى فاعل فهو دال على الفعل .
فيجتمع من "الرحمن الرحيم" : أن رحمة الله واسعة وأنها واصلة إلى الخلق . وهذا هو ما أوما إليه بعضهم بقوله : الرحمن رحمة عامة والرحيم رحمة خاصة بالمؤمنين ، ولما كانت رحمة الله للكافر رحمة خاصة في الدنيا فقط فكأنها لا رحمة لهم ؛ لأنهم في الآخرة يقول تعالى لهم إذا سألوا الله أن يخرجهم من النار وتوسلوا إلى الله تعالى بربوبيته واعترافهم على أنفسهم : { رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ } [المؤمنون : 107] ؛ فلا تدركهم الرحمة ، بل يدركهم العدل ، فيقول الله عز وجل لهم : { اخْسَئُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ } [المؤمنون : 108] .
المصدر : الكتاب :مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين
المؤلف : محمد بن صالح بن محمد العثيمين (المتوفى : 1421هـ)
جمع وترتيب : فهد بن ناصر بن إبراهيم السليمان
الناشر : دار الوطن - دار الثريا
الطبعة : الأخيرة - 1413 هـ
عدد الأجزاء : 26
التعديل الأخير تم بواسطة الصارم الصقيل ; 10-07-2013 الساعة 04:43 PM
ان اداة نصب وتوكيد ، الولد اسم ان منصوب وعلامة نصبه الكسرة الظاهرة على اخره، ك حرف للتشبيه،حرف جر مبني على الفتح و ريم اسم مجرور
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات