زعم النصارى أن صيامهم أكثر مرونة من صيامنا لأنه يراعي السن والحالة الصحية والروحانية للصائم
زعم النصارى أن صيامهم أكثر مرونة من صيامنا لأنه يراعي السن والحالة الصحية والروحانية للصائم
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 24-03-2018 الساعة 05:12 PM سبب آخر: تغيير العنوان ليناسب الموضوع
ده رد شنوده
https://www.ebnmaryam.com/vb/t21009.html
ودى دراسة المانية
https://www.ebnmaryam.com/vb/t206651.html
ودى دراسة امريكيه
https://www.ebnmaryam.com/vb/t4341.html
ملحوظة الصوم فى الاصل هو صوم انقطاعى وما نراه من صوم النباتيين هذا فهو ليس صوم السيد المسيح عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام لا هو ولا اى نبى ارسله الله
اكتفى بهذه الروابط لاعطاء الفكرة
ونتمنى ان نجد شخص واحد مستعد للحوار لنناقش سوياً قضية الصوم او اى قضية اخرى يختارها الضيف من باب التعارف فمرحباً بكم
التعديل الأخير تم بواسطة عمر الفاروق 1 ; 22-03-2018 الساعة 01:13 PM
اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ - اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ - اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (183) ) البقرة
والتقوى المطلوبة تكون بتدريب النفس بالمنع مما تشتهيه و هو حلال حتى تمتنع عما تشتهيه و نهى الله عنه و ذلك بتقوى الله يكون
إذن فمن أين أتوا بصيامهم هذا و لا يوجد عليه دليل و لم يصمه أحد من قبلهم بل صومهم هو المضر
أصحاح 4 من رسالة تيموثاوس الأولى
1 وَلكِنَّ الرُّوحَ يَقُولُ صَرِيحًا: إِنَّهُ فِي الأَزْمِنَةِ الأَخِيرَةِ يَرْتَدُّ قَوْمٌ عَنِ الإِيمَانِ، تَابِعِينَ أَرْوَاحًا مُضِلَّةً وَتَعَالِيمَ شَيَاطِينَ،
2 فِي رِيَاءِ أَقْوَال كَاذِبَةٍ، مَوْسُومَةً ضَمَائِرُهُمْ،
3 مَانِعِينَ عَنِ الزِّوَاجِ، وَآمِرِينَ أَنْ يُمْتَنَعَ عَنْ أَطْعِمَةٍ قَدْ خَلَقَهَا اللهُ لِتُتَنَاوَلَ بِالشُّكْرِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَعَارِفِي الْحَقِّ.
وكيف يكون أكثر روحانية و لم يأمرهم به المسيح ؟ كما أنهم خصصوا أصواما للسيدة مريم العذراء باطلا
فإذا كان صيامنا لا يراعي ما يدعون فلينظروا الى صيام المسيح نفسه الذي كان عليهم أن يصوموا صومه ولا يخترعون صوم من أنفسهم
أصحاح 4 من إنجيل متى
1 ثُمَّ أُصْعِدَ يَسُوعُ إِلَى الْبَرِّيَّةِ مِنَ الرُّوحِ لِيُجَرَّبَ مِنْ إِبْلِيسَ.
2 فَبَعْدَ مَا صَامَ أَرْبَعِينَ نَهَارًا وَأَرْبَعِينَ لَيْلَةً، جَاعَ أَخِيرًا.
فإن قالوا المسيح إله قلنا ما دليلكم و هل الإله يصوم و يجوع !؟
سفر التثنية 9
9 حِينَ صَعِدْتُ إِلَى الْجَبَلِ لِكَيْ آخُذَ لَوْحَيِ الْحَجَرِ، لَوْحَيِ الْعَهْدِ الَّذِي قَطَعَهُ الرَّبُّ مَعَكُمْ، أَقَمْتُ فِي الْجَبَلِ أَرْبَعِينَ نَهَارًا وَأَرْبَعِينَ لَيْلَةً لاَ آكُلُ خُبْزًا وَلاَ أَشْرَبُ مَاءً.
10 وَأَعْطَانِيَ الرَّبُّ لَوْحَيِ الْحَجَرِ الْمَكْتُوبَيْنِ بِأَصَبعِ اللهِ، وَعَلَيْهِمَا مِثْلُ جَمِيعِ الْكَلِمَاتِ الَّتِي كَلَّمَكُمْ بِهَا الرَّبُّ فِي الْجَبَلِ مِنْ وَسَطِ النَّارِ فِي يَوْمِ الاجْتِمَاعِ.
سفر الخروج 34
28 وَكَانَ هُنَاكَ عِنْدَ الرَّبِّ أَرْبَعِينَ نَهَارًا وَأَرْبَعِينَ لَيْلَةً، لَمْ يَأْكُلْ خُبْزًا وَلَمْ يَشْرَبْ مَاءً. فَكَتَبَ عَلَى اللَّوْحَيْنِ كَلِمَاتِ الْعَهْدِ، الْكَلِمَاتِ الْعَشَرَ.
و إيليا النبي صام نفس الصوم
ممكن ترجعي للتفاسير كمان
كما أن صوم اليهود مشابه لصوم المسلمين
فهل هم عندهم روحانية و علم أكثر من هؤلاء الأنبياء !؟
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 27-03-2018 الساعة 11:42 PM
هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
من قال أنّ الإسلام العظيم لا يُراعي سنّ الصّائم و حالته الصحيّة ؟؟؟؟
((( ۚفَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ )))
البقرة : 184
بالنسبة للمريض الذي يُخشى على حياته و لارجاء في شفائه فيسقط في حقه الصيام و يكفيه إطعام كل يوم مسكينا و الأمر ذاته ينطبق على العجوز و الشيخ الكبير اللذان لا يتحملان مشقة الصيام .
فهل هناك مرونة بعد هذه ؟؟؟؟
بالنسبة للروحانيات فكلما كانت المُغرَيات أكثر كلما كان جهاد النفس أكبر و الأمر ذاته ينطبق على المسيحية !!
تيموثاوس الأولى 6 : 12
جَاهِدْ جِهَادَ الإِيمَانِ الْحَسَنَ، وَأَمْسِكْ بِالْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ الَّتِي إِلَيْهَا دُعِيتَ أَيْضًا
فأيّ مرونة في الروحانيات يزعمون ؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 22-03-2018 الساعة 11:50 PM
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات