وختاما وهذا من باب تقوية مذهبى لا اكثر،هناك مرويات فى السيرة تقوى هذا المذهب:
أولا قصة المرأة التى عرضت نفسها على عبدالله والد النبى وهذه المرأة قالت كتب السيرة أنها ممن سمعت من ورقة بن نوفل او كانت اخته،وبغض النظر عن صحة هذه القصة أو كون هذه الرواية هى تحريف اخر لقصة خديجة تماما كقصة خديجة واليهودى فالمعنى واحد.
ثانيا قصة زيد بن عمرو وورقة مع الاحبار والرهبان والنصيحة التى تلقاها كلاهما بالعودة إلى مكة او تيماء لأن هذا زمان نبى يبعث بدين إبراهيم،وهذه المروية جاءت بطرق عديدة ومتون عديدة تقوى ما ذهبت اليه بفضل الله تعالى.