يبدو أنّ أرحام النّصرانيات قد عجزت أن تدفع بالرّجال ، و عليه ( بحسب ما يظهر ) كان لِزاماً على إحدى (بنات المسيح ) أن تتطوّع نصرةً لعقيدتها .
عموماً نُرحبّ أيّما ترحيب بالزمّيلة المتدّخلة سائلين المولى جلّ و علا لها الإفادة و الإستفادة .

تقول المشارَكة:

اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسم العضو. مشاهدة المشاركة
يا جماعة كم من مرة علينا أن نعيد نفس الجملة ؟!
عدم ذكر المسيح "انا الله اعبدوني" بشكل مباشر لا يعني بطلان ألوهيته
وهل عدم قول المسيح عليه السّلام "أنا الله اعبدوني" بشكل مباشر و صريح هو الدليل على ألوهيته و ربوبيته ؟؟؟؟
بأيّ منطق تفكّرون و ............................... تحكمون ؟؟؟!!!!



اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسم العضو. مشاهدة المشاركة
لأنه وببساطة لو أنه اعترف بألوهيته أمام الملأ سيُقتل مما سينهي الدعوة الى الحق
ربّ و خالق الكون البديع ( كما تزعمون ) و يخاف أن يُجاهر بألوهيته مخافة القتل !؟؟؟؟
مع إحترامي الشّديد : أيّ ربّ و إله هذا الذي تعبدون ؟؟؟؟



اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسم العضو. مشاهدة المشاركة
فالواجب على أي عاقل أن يتأنى بدعوته ولا يلقي دعوته على مجتمع في ضلال لمئات السنين
سأفرض جدلاً أنّ معبودكِ - وبدافع التعقّل - أجّل الإعلان عن ألوهيته و ربوبيته إلى حين ......
فمتى تمّ ذلكَ الإعلان الإلهي الواضح ، المُباشر ، الصريح يا زميلة ؟؟؟؟
ضعي فضلاً بين يدينا ولو حادثة واحدة موثّقة ( يتيمة ) أعلن فيها المسيح عليه السّلام صراحة ، وبدون خوف أو وجل أنه هو الله ، طالباً العبادة !


اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسم العضو. مشاهدة المشاركة
(يو1: 1) "في البدء كان الكلمة والكلمة عند الله. وكان الكلمة الله"
العدد أعلاه و للأسف الشّديد لا يحمل الإعلان الإلهي الواضح ، المباشر ، الصريح ( المطلوب ) .
العدد لا يعدو مجرّد حديث عن الوجود القدري والإصطفائي للمسيح عليه السّلام ، بمعنى أنّ اختيار الله وإصطفاؤه له - كغيره من الأنبياء والرّسل - أزلي .

بنفس منطقك فبولس و جميع أتباع الكنيسة هم أرباب و آلهة :

أفسس 4: 1

كَمَا اخْتَارَنَا فِيهِ قَبْلَ تَأْسِيسِ الْعَالَمِ، لِنَكُونَ قِدِّيسِينَ وَبِلاَ لَوْمٍ قُدَّامَهُ فِي الْمَحَبَّةِ،



تسالونيكي الثانية 2 :13

وَأَمَّا نَحْنُ فَيَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَشْكُرَ اللهَ كُلَّ حِينٍ لأَجْلِكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ الْمَحْبُوبُونَ مِنَ الرَّبِّ، أَنَّ اللهَ اخْتَارَكُمْ مِنَ الْبَدْءِ لِلْخَلاَصِ، بِتَقْدِيسِ الرُّوحِ وَتَصْدِيقِ الْحَقِّ.




كفاكم وهماً !


اقتباس

نريد نصّا على شاكلة :


((إِنَّنِي أَنَا اللَّه لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي )))

طه : 14

ويبقى مطلبنا بلا إجابة وافية شافية ....
فهل من متطوّع ( متطوّعة ) ، جديد( جديدة) ؟؟؟