قرأت خبر عندما أمسك هذا الاحمق بهذا المنصب يقول أن أكبر تحدي يواجه هذا الكافر أن عدد من يذهبون إلى الكنيسه في أوربا لا يمثلون أكثر من 5 %
فكما قلت اخي الفاضل المهتدي بالله
هو بالفعل أفلس ولا يجد ما يقوله للناس
فبدلا من أن يبحث عن اسباب هروب الناس من الكنيسه وجد ضالته للشهره في انتقاد الاسلام