اليهود و المسيحيين مثل يربعام الذي حرف في توقيتات الأعياد :-
يقول كتاب المسيحيين المقدس في سفر أرميا :-
5 :21 اسمع هذا ايها الشعب الجاهل و العديم الفهم الذين لهم اعين و لا يبصرون لهم اذان و لا يسمعون
و هذا هو حال المسيحيين فكتابهم نفسه أعطاهم مثال واضح على الشخص المحرف المضلل الذي أفسد بني إسرائيل وحرف في توقيتات أعيادهم إلا أننا نجدهم يقلدونه ويفعلون مثله
فنجد في كتابهم شخصية يربعام الذي ملك على مملكة إسرائيل الشمالية وأضل عشرة أسباط وجعلهم يعبدون العجل ، وكان من ضمن إضلاله لهم هو تحريف توقيتات أعيادهم
فنجد أن أعيادهم في عهد سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام هي ما نقرأه في سفر الملوك الأول :-
8 :2 فاجتمع الى الملك سليمان جميع رجال اسرائيل ((في العيد في شهر ايثانيم هو الشهر السابع))
و لكن يربعام جعله في الشهر الثامن
فنقرأ من سفر الملوك الأول :-
12 :32 ((و عمل يربعام عيدا في الشهر الثامن في اليوم الخامس عشر من الشهر كالعيد الذي في يهوذا)) و اصعد على المذبح هكذا فعل في بيت ايل بذبحه للعجلين اللذين عملهما و اوقف في بيت ايل كهنة المرتفعات التي عملها
12 :33 و اصعد على المذبح الذي عمل في بيت ايل ((في اليوم الخامس عشر من الشهر الثامن في الشهر الذي ابتدعه من قلبه فعمل عيدا لبني إسرائيل)) و صعد على المذبح ليوقد
المفضلات