أولا تجاهلت السؤالين الأول و الثانى
لأنك تعلم تماما أن الرد عليهما سيفند طرحك تمامااقتباس1- لو فرضنا أن النص فيه إعجاز علمى فما الإشكال فى أن يكون هذا من الأجزاء الصحيحة الموحى بها من الله للأنبياء السابقين و التى بقيت بين صفحات الكتاب المقدس إلى يومنا هذا ؟ فبالطبع ليس كل الكتاب المقدس خطأ أو محرف
2- هل الإعجاز العلمى يقوم بنصوص قطعية الدلالة أم يقوم على احتمالات فى ترجمة النص ؟
أما بالنسبة لقولك
فعليك أن تأتى بالدليل أن المقصود بالأرض التى لها أربع زوايا أرض إسرائيل فحسب و ليس الأرض كلها و إلا فإن ردك مجرد رجم بالغيب للخروج من المأزقاقتباسأهلا اخى فى النص يقصد اسرائيل
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
اتفضل هذا الكلام مكتوب بأيدى المسيحيين فى يومنا هذا يؤكدون أن الكتاب المقدس يؤكد على أن الأرض دائرة مسطحة و ليست كروية
https://www.lhup.edu/~dsimanek/febible.htm
بسبب هذه النصوص و فهمها بهذه الطريقة حاكمت الكنيسة جاليليو و أحرقت برونو
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
أهلا اخى الفاضل ... لأ اتجاهل شىء فأنا اريد الحق وأعتذر عن هذا التجاهل الغير مقصود........ أن كان من الأجزاء غير محرفه فليكن
*طبعا يقوم على الادله القاطعة لكن الكلمه يمكن تحمل معانى عديده مثل وجدها تغرب في عين حمئه. ... فهذه لها رد شبهه من حيث المعنى
*لو حضرتك قرأت النص من حزقيال ستعرف أن الأربع زوايا لا تؤخذ بمعنى حرفى إنما يقصد أرض إسرائيل وسفر الرؤيا تجد الأربع زوايا هى شمال و و و ....اعرف ان زاويه # جهه لكن المعنى الحرفى لا يؤخذ بكل الأوقات لو كملت للعدد 2 ستجد الملاك يخرج من الشرق وكلمه رياح الأرض تدل على أنه المقصود شمال وج وش و غ ....
هذا اول اعجاز للقران .....قبل اكثر من 1400 سنة اخبرنا القران واحاديث النبي ان الكتاب المقدس محرفاقتباسانا أؤمن بالقرآن لكن عندى اسئله كثيره جدا ومن ضمنها الإعجاز العلمى واعرف أن الكتاب المقدس تم تحريفه واكيد يوجد دلائل على هذا
أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُواْ لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ [ البقرة الآية 75]
فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ [ البقرة الآية 79]
يا معشر المسلمين ، كيف تسألون أهل الكتاب ، وكتابكم الذي أنزل على نبيه صلى اللهعليه وسلم أحدث الأخبار بالله ، تقرؤونه لم يشب ، وقد حدثكم الله أنأهل الكتاب بدلوا ما كتب الله وغيروا بأيديهم الكتاب، فقالوا : هو من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا ، أفلا ينهاكم ما جاءكم من العلم عن مساءلتهم، ولا والله ما رأينا منهم رجلا قط يسألكم عن الذي أنزل عليكم . (صحيح البخاري)
اي اعجاز تبحث عنه بعد هذا ؟
إذا فلو فرضنا جدلا أن هذا النص به إعجاز علمى فممكن كما أقررت بنفسك أنه يكون من الأجزاء غير المحرفة و هذا لا ينفى وجود أجزاء أخرى محرفة
و بطبيعة الحال ما دامت الكلمة تحتمل معانى عديدة كدائرة و كرة بل و أغلب القواميس العبرية تذكر معنى دائرة دون حتى الإشارة إلى معنى الكرة فالنص ليس فيه دليل قاطع و بالتالى ليس فيه إعجاز علمى طبقا لكلامك أنت نفسكاقتباس*طبعا يقوم على الادله القاطعة لكن الكلمه يمكن تحمل معانى عديده
تحياتى ...
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات