نقلت ثلاثة أقوال:
* القول الأول: يعمل به مطلقاً .
وإلى هذا القول ذهب جمهور العلماء؛ منهم أحمد في أحد القولين عنه.
وعُزي إلى عبد الله بن المبارك، وعبد الرحمن بن مهدي، وسفيان الثوري، وبه يقول ابن عبد البر رحمه الله.
وبالغ النووي فقال: «قال العلماء من المحدثين والفقهاء وغيرهم: يجوز ويستحب العمل في الفضائل والترغيب والترهيب بالحديث الضعيف ما لم يكن موضوعاً». الأذكار النووية» (1/82-الفتوحات الربانية).
وقال رحمه الله «
ا
تفق العلماء على جواز العمل بالحديث الضعيف في فضائل الأعمال
». مقدمة الأربعين النووية».

فهل تعتبر اداراجك لاحاديث ضعيفة ومشبوهة وانسابها للنبي صلى الله عليه وسلم وافق الشرط الذي ذكرته؟
نعم كل واحد منا! يعمل عل احاديث ضعيفة ولا يعتقد عند العمل به ثبوته.
لم يقل أحد من الأئمة إنه يجوز أن يجعل الشيء واجبا أو مستحبا بحديث ضعيف
. وكذا نقول نحن.

يجب عليك ايها الاخ ان تعرف ما معنى فضائل الأعمال قبل ان تعتمد عليها في تصويغ بدع
أنا أعلم يا أختي! معن فضائل الأعمال. وإن لم تعلم فاقرئي هذه المقالة كلام نفيس عن ضوابط فضائل الأعمال
وهل تعلمين ما هي البدعة؟ وكم من اقسامها؟ وما هي أحكامها؟
فإن لم تعلمين فعليكِ أن تعلم أولاً تعريف البدعة وأقسامها.
شاهدي ذلك الفيديو ما هي البدعة
والسلام.