على فكرة ياحج اسﻻمي عزي انا اعرف واحد قدوس اتعرى وبعد ما اتعرى لبس رداء قرمزي
بالرغم من أن الضيفة الكريمة لم تهتم إلا بالذي أضحكها من مشاركاتي
إلا أنني
أفضلُ إغلاق الموضوع حتى لا نتسبب بالمزيد من الإحراج لضيفتنا الكريمة
فقد اعترفت بزنا ثامار ولا تستطيع إنكار زنا راحاب
ولا تستطيع قلب الحقائق والدفاع عن الملك داود وزناه مع جارته وقتله لزوجها
فالأمر منتهي
ونحن لا نريد أن نظهر بمظهر المنتصر بل أختم بالقول لضيفتنا الكريمة
إطمئني واعقلي ما أقوله جيدا
والذي خلق السماء بلا عمد أننا جميعا كمسلمين في هذا المنتدى أو في مشارق الأرض ومغاربها
لنعتقد إعتقادا جازما بشرف وطهارة وعفة ومكانة المسيح عليه السلام
وكذلك أمه مريم العذراء البتول سيدة نساء العالمين
وأن حوار الإخوة ليس الهدف منه إثبات وجود أي زانية في نسبه الشريف بل
إثبات التحريف وإثبات أن الأناجيل وكتبتها تنتقص من شرف ومن قدر ومن عظمة المسيح عليه السلام
فتارة تصفه بالجهل وتارة تصفه باللعنة وتارة تطعن في نسبه وغير ذلك
فكل ما أتمناه على ضيفتنا أن تتعرف على نسب وشرف المسيح كما هو مذكور في القرآن الكريم
في سورة ال عمران وفي سورة مريم
فما هو رأي الإخوة الفضلاء بإن نغلق هذا الموضوع وأخص بالذكر ضيفتنا الفاضلة الدكتورة جوليانا ؟
اولا لا يوجد ما يحرجنا حتى تغلق الموضوع !
ثانيا وبمنطلق القوة اقررت ان ما فعلته ثامار لا يبرر له ( لا يوجد ما يعيبنا في كتابنا حتى نلف وندور ) وكتابنا ينهى عن هذا وبشدة ولكن وكما اوضحت انه وقتها لم يكن الناموس وان غايتها اقامة نسل وليس بدافع الزنا
هل علي أن اكتبها لكم مئات المرات !
ثالثا هذا ليس له علا قة لا من قريب ولا من بعيد في عبادة الرب الواحد .
بدوري رددتُ عليكِ مرارا وتكرارا بأنّنا لا نعبد سيدنا محمّد كمخلّص و إله !
الضيفة جوليا تعتبر كون والدَي رسولنا الكريم من عبدة الأصنام نقيصة في حقه - و هي بالطبع ليست كذلك -
.
بنفس منطقها السقيم العليل نردّ عليها :
ســليمان النبيّ إبن بتشبع - جدّة يسوع - التي زنى بها داود النبي كان عابد أوثان !
ملوك أوّل 11 :
4- وَكَانَ فِي زَمَانِ شَيْخُوخَةِ سُلَيْمَانَ أَنَّ نِسَاءَهُ أَمَلْنَ قَلْبَهُ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى، وَلَمْ يَكُنْ قَلْبُهُ كَامِلاً مَعَ الرَّبِّ إِلهِهِ كَقَلْبِ دَاوُدَ أَبِيهِ.
5 -فَذَهَبَ سُلَيْمَانُ وَرَاءَ عَشْتُورَثَ إِلهَةِ الصِّيدُونِيِّينَ، وَمَلْكُومَ رِجْسِ الْعَمُّونِيِّينَ.
6- وَعَمِلَ سُلَيْمَانُ الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ، وَلَمْ يَتْبَعِ الرَّبَّ تَمَامًا كَدَاوُدَ أَبِيهِ.
معبودكِ الآن من نسل المومسات و عبدة الأوثان !
فما قولك يا دكتورة ؟؟؟
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
طب ماهو أبو النبي إبراهيم "تارح" كان وثننيااقتباسقلت لك سابقا اليس رسول الاسلام والديه كانوا يعبدون الاصنام !
هل هذا يعيب إبراهيم أو يطعن في نبوته ؟!!
الذي يطعن حقيقة هو النسب المعيب ليسوع الذي انحدر من سلالة الزواني
طيب بالله عليكي هل تقبلين الزواج من شخص جاء من الزنا ؟؟
فضلا عن كونه نبيا أو إلها .. إذا كان ابن الزنا لا يدخل في جماعة الرب فكيف يكون إلها أو حتى نبيا ؟!!
أكرمك ربّي دنيا و آخرة و جميع الإخوة هُنا .
في انتظار الجواب الشّافي من الضيفة جوليا لا نبأس أن نذكّر بجريمة الزنى التي كانت - وفي مشهد إيروتيكي - بطلتها جدّة يسوع بتشبّع التّي استغلّت فرصة غياب زوجها أوريا الحثـّي لتدور على حلّ شعرها !
إفتحي ضيفتنا كتابكِ المقدّس و تابعي معي :
صموئيل الثاني 11 :
2- وَكَانَ فِي وَقْتِ الْمَسَاءِ أَنَّ دَاوُدَ قَامَ عَنْ سَرِيرِهِ وَتَمَشَّى عَلَى سَطْحِ بَيْتِ الْمَلِكِ، فَرَأَى مِنْ عَلَى السَّطْحِ امْرَأَةً تَسْتَحِمُّ. وَكَانَتِ الْمَرْأَةُ جَمِيلَةَ الْمَنْظَرِ جِدًّا.
3- فَأَرْسَلَ دَاوُدُ وَسَأَلَ عَنِ الْمَرْأَةِ، فَقَالَ وَاحِدٌ: «أَلَيْسَتْ هذِهِ بَثْشَبَعَ بِنْتَ أَلِيعَامَ امْرَأَةَ أُورِيَّا الْحِثِّيِّ؟»
4- فَأَرْسَلَ دَاوُدُ رُسُلاً وَأَخَذَهَا، فَدَخَلَتْ إِلَيْهِ، فَاضْطَجَعَ مَعَهَا وَهِيَ مُطَهَّرَةٌ مِنْ طَمْثِهَا. ثُمَّ رَجَعَتْ إِلَى بَيْتِهَا.
5- وَحَبِلَتِ الْمَرْأَةُ، فَأَرْسَلَتْ وَأَخْبَرَتْ دَاوُدَ وَقَالَتْ: «إِنِّي حُبْلَى».
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الزميله جوليا حنا
اعتقد انك اقريتي بزنى ثامار .... كما اقر كتبة الاناجيل من قبلك وهو ما وضعهم في حيره شديده كالتي كنتي فيها مما ادى الى الصاقهم العباره التاليه
بالمسيح عليه السلام ( . فَأَيُّ الاِثْنَيْنِ عَمِلَ إِرَادَةَ الأَبِ؟» قَالُوا لَهُ: «الأَوَّلُ». قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ إِنَّ الْعَشَّارِينَ وَالزَّوَانِيَ يَسْبِقُونَكُمْ إِلَى مَلَكُوتِ اللَّهِ )
فمعبودك يدافع عن الزواني لانه حسب كتابك من نسل زواني
اللهم لنا اخوتنا واخوات كانوا معنا هنا فاتاهم اليقين
اللهم اغفر لهم وارحمهم وعافهم واعف عنهم وأكرم نزلهم ووسع مدخلهم واغسلهم بالماء والثلج والبرد ونقهم من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس وأبدلهم دارا خيرا من دارهم وأهلا خيرا من أهلهم وزوجا خيرا من ازواجهم وأدخلهم الجنة وأعذهم من عذاب القبر أو من عذاب النار
http://www.anti-ahmadiyya.org
ضيفتنا الكريمة11 فَقَالَ يَهُوذَا لِثَامَارَ كَنَّتِهِ: « اقْعُدِي أَرْمَلَةً فِي بَيْتِ أَبِيكِ حَتَّى يَكْبُرَ شِيلَةُ ابْنِي». لأَنَّهُ قَالَ: «لَعَلَّهُ يَمُوتُ هُوَ أَيْضًا كَأَخَوَيْهِ». فَمَضَتْ ثَامَارُ وَقَعَدَتْ فِي بَيْتِ أَبِيهَا.
لا أرغب بالضحك في مواطن الجد
فما هو منطلق القوة الذي اعتمدت عليه بعد كل هذا الجدال والدفاع ؟
كتابك يقول أنها زانية وحبلى من الزنا بتوأم وحاولت نفي ذلك
وقد أمر حموها بحرقها بسبب زناها ولولا أنها محتفظة بالدليل على الزاني لأحرقت وانتهى الأمر
فلسان حالها يقول نعم أنا أستحق الحرق لفعلتي ولكن هناك من يستحق الحرق أيضا وهو الزاني
الذي حبلني والذي هو صاحب هذه الأشياء أي أنك أنت يا أبو زوجي تستحق الحرق مثلي أيضا
فهل إقرارك بما هو واضح ومثبت في كتابك وبعد ذلك الدفاع المستميت يعتبر منطلق قوة ؟
ثم
تقولين أنك أوضحت لنا أنه في وقتها لم يكن هناك ناموس
فهل هذا يعني أن الزنا قبل الناموس كان مباحا ؟
فإن كان مباحا فلماذا أمر يهوذا بحرقها ؟
ثم لماذا لم تحتج ثامار بذلك ؟
لماذا لم تقل ثامار لحموها كيف تحكم علي بالحرق والموت ؟
وعلى أي أساس حكمت ؟
فلا قانون عندنا ولا تشريع يمنع الزنا ويحرمه ، والكل يزني من حولي والكل يحبل من الزنا مثلي
فمنطقك يا ضيفتنا يقول
أنك تحاولين إثبات أن الزنا قبل الناموس كان مباحا دون دليل أو أنه نوع من التدليس
ثم
تقولين أن غايتها من الزنا إقامة نسل وليس بدافع الزنا
وهذا أغرب من كل ما سبق
فليس في كتابك شيء من هذا وهل أنت تعلمين ما في نيتها ؟ أم أنها أخبرتك بما في نفسها ؟
ثم
لو كان هدفها إقامة نسل من والد زوجها وإقامة مثل ذلك النسل مباحا كما تعتقدين أليس من
الأفضل لها ومن الأشرف لها أن تطلب من حموها أن يقيم له نسلا منها
أو يقيم لها نسلا منه أو يقيم لزوجها الميت نسلا ؟
ولكن
كتابك يا ضيفتنا يخبرك بغير ذلك
كتابك يخبرك بأن يهوذا وعدها بأن يزوجها إبنه شيلة بعد ما يكبر ويصلح للزواج
فانتظرت المسكينة ذلك الوعد وانتظرت على أمل وطال الزمان وهي تنتظر
ولكنها ملت الإنتظار بعدما رأت بعينيها أن شيلة قد كبر وهي لم تعط زوجة له
وشعرت ثامار أن يهوذا لا يريد الوفاء بوعده لها وأنه لا يريد أن يزوجها من شيلة
لذلك
دبرت ثامار خطة خبيثة تُسقطُ فيها حموها يهوذا في رذيلة الزنا
وتضعه تحت الأمر الواقع فيضطر إلى الوفاء بوعده فيزوجها من شيلة
إذن
كانت ثامار تطلب الزواج ولم تكن تطلب النسل
حركتها شهوتها للزنا ولم يحركها تصحيح النسل
حركتها غريزة الرغبة في الزواج ولم يحركها خوفها من أن تنجب نسلا من شيلة الكنعاني الشرير
والأهم من كل ذلك
كيف علمت أنها ستحبل فورا من يهوذا من أول زنية ؟
لقد تزوجت ثامار من عير زواجا صحيحا ولم تحبل منه وتزوجت من أونان ولم تحبل
أي أنها جربت الزواج ولم تحبل على فراش الزوجية
فكيف علمت أنها ستحبل من الزنا على قارعة الطريق بين الصخور والأشواك ؟
ولكن
أطمئني ضيفتنا الفاضلة فدوافع الزنا معروفة للجميع وفي كل العصور لم تتغير
فإما أن تكون بدافع الشهوة والشبق وإما أن تكون بدافع إغراء المال والطمع
وإما أن تكون بدافع الخوف والجزع
وثامار الحصان الرزان لم يدفعها إلى الزنا إلا الأمر الأول
فاقرئي
كتابك جيدا يا ضيفتنا الفاضلة وهذه هي قصتها
12 وَلَمَّا طَالَ الزَّمَانُ مَاتَتِ ابْنَةُ شُوعٍ امْرَأَةُ يَهُوذَا. ثُمَّ تَعَزَّى يَهُوذَا فَصَعِدَ إِلَى جُزَّازِ غَنَمِهِ إِلَى تِمْنَةَ، هُوَ وَحِيرَةُ صَاحِبُهُ الْعَدُلاَّمِيُّ.
13 فَأُخْبِرَتْ ثَامَارُ وَقِيلَ لَهَا: « هُوَذَا حَمُوكِ صَاعِدٌ إِلَى تِمْنَةَ لِيَجُزَّ غَنَمَهُ ».
14 فَخَلَعَتْ عَنْهَا ثِيَابَ تَرَمُّلِهَا، وَتَغَطَّتْ بِبُرْقُعٍ وَتَلَفَّفَتْ، وَجَلَسَتْ فِي مَدْخَلِ عَيْنَايِمَ الَّتِي عَلَى طَرِيقِ تِمْنَةَ،
لأَنَّهَا رَأَتْ أَنَّ شِيلَةَ قَدْ كَبُرَ وَهِيَ لَمْ تُعْطَ لَهُ زَوْجَةً.
15 فَنَظَرَهَا يَهُوذَا وَحَسِبَهَا زَانِيَةً، لأَنَّهَا كَانَتْ قَدْ غَطَّتْ وَجْهَهَا.
16 فَمَالَ إِلَيْهَا عَلَى الطَّرِيقِ وَقَالَ: « هَاتِي أَدْخُلْ عَلَيْكِ ». لأَنَّهُ لَمْ يَعْلَمْ أَنَّهَا كَنَّتُهُ. فَقَالَتْ:
«مَاذَا تُعْطِينِي لِكَيْ تَدْخُلَ عَلَيَّ؟»
17 فَقَالَ: «إِنِّي أُرْسِلُ جَدْيَ مِعْزَى مِنَ الْغَنَمِ». فَقَالَتْ: «هَلْ تُعْطِينِي رَهْنًا حَتَّى تُرْسِلَهُ؟».
18 فَقَالَ: «مَا الرَّهْنُ الَّذِي أُعْطِيكِ؟» فَقَالَتْ: «خَاتِمُكَ وَعِصَابَتُكَ وَعَصَاكَ الَّتِي فِي يَدِكَ».
فَأَعْطَاهَا وَدَخَلَ عَلَيْهَا، فَحَبِلَتْ مِنْهُ.
19 ثُمَّ قَامَتْ وَمَضَتْ وَخَلَعَتْ عَنْهَا بُرْقُعَهَا وَلَبِسَتْ ثِيَابَ تَرَمُّلِهَا.
20 فَأَرْسَلَ يَهُوذَا جَدْيَ الْمِعْزَى بِيَدِ صَاحِبِهِ الْعَدُلاَّمِيِّ لِيَأْخُذَ الرَّهْنَ مِنْ يَدِ الْمَرْأَةِ، فَلَمْ يَجِدْهَا.
21 فَسَأَلَ أَهْلَ مَكَانِهَا قَائِلاً: «أَيْنَ الزَّانِيَةُ الَّتِي كَانَتْ فِي عَيْنَايِمَ عَلَى الطَّرِيقِ؟» فَقَالُوا: «لَمْ تَكُنْ ههُنَا زَانِيَةٌ».
22 فَرَجَعَ إِلَى يَهُوذَا وَقَالَ: «لَمْ أَجِدْهَا. وَأَهْلُ الْمَكَانِ أَيْضًا قَالُوا: لَمْ تَكُنْ ههُنَا زَانِيَةٌ».
23 فَقَالَ يَهُوذَا: «لِتَأْخُذْ لِنَفْسِهَا، لِئَلاَّ نَصِيرَ إِهَانَةً. إِنِّي قَدْ أَرْسَلْتُ هذَا الْجَدْيَ وَأَنْتَ لَمْ تَجِدْهَا».
24 وَلَمَّا كَانَ نَحْوُ ثَلاَثَةِ أَشْهُرٍ، أُخْبِرَ يَهُوذَا وَقِيلَ لَهُ: « قَدْ زَنَتْ ثَامَارُ كَنَّتُكَ، وَهَا هِيَ حُبْلَى أَيْضًا مِنَ الزِّنَا».
فَقَالَ يَهُوذَا: «أَخْرِجُوهَا فَتُحْرَقَ».
25 أَمَّا هِيَ فَلَمَّا أُخْرِجَتْ أَرْسَلَتْ إِلَى حَمِيهَا قَائِلَةً: «مِنَ الرَّجُلِ الَّذِي هذِهِ لَهُ أَنَا حُبْلَى!» وَقَالَتْ:
«حَقِّقْ لِمَنِ الْخَاتِمُ وَالْعِصَابَةُ وَالْعَصَا هذِهِ».
26 فَتَحَقَّقَهَا يَهُوذَا وَقَالَ: «هِيَ أَبَرُّ مِنِّي، لأَنِّي لَمْ أُعْطِهَا لِشِيلَةَ ابْنِي». فَلَمْ يَعُدْ يَعْرِفُهَا أَيْضًا.
27 وَفِي وَقْتِ وِلاَدَتِهَا إِذَا فِي بَطْنِهَا تَوْأَمَانِ.
28 وَكَانَ فِي وِلاَدَتِهَا أَنَّ أَحَدَهُمَا أَخْرَجَ يَدًا فَأَخَذَتِ الْقَابِلَةُ وَرَبَطَتْ عَلَى يَدِهِ قِرْمِزًا، قَائِلَةً: «هذَا خَرَجَ أَوَّلاً».
29 وَلكِنْ حِينَ رَدَّ يَدَهُ، إِذَا أَخُوهُ قَدْ خَرَجَ. فَقَالَتْ: «لِمَاذَا اقْتَحَمْتَ؟ عَلَيْكَ اقْتِحَامٌ!». فَدُعِيَ اسْمُهُ «فَارِصَ».
30 وَبَعْدَ ذلِكَ خَرَجَ أَخُوهُ الَّذِي عَلَى يَدِهِ الْقِرْمِزُ. فَدُعِيَ اسْمُهُ «زَارَحَ».
ضيفتنا الكريمة
إنتبهي جيدا لهذه الكلمات
( فلما أخرجت ) إي أخرجت للحرق
( فلم يعد يعرفها ) وهل كان يهوذا يعرفها قبل ذلك ؟
هل كان ينام معها ثم ترك النوم معها بعد ظهور الحبل ؟
1وَعَرَفَ آدَمُ حَوَّاءَامْرَأَتَهُ فَحَبِلَتْ وَوَلَدَتْ قَايِينَ
17وَعَرَفَ قَايِينُ امْرَأَتَهُ فَحَبِلَتْ وَوَلَدَتْ حَنُوكَ.
25 وَعَرَفَ آدَمُ امْرَأَتَهُ أَيْضًا فَوَلَدَتِ ابْنًا وَدَعَتِ اسْمَهُ شِيثًا
5 فَنَادَوْا لُوطًا وَقَالُوا لَهُ: «أَيْنَ الرَّجُلاَنِ اللَّذَانِ دَخَلاَ إِلَيْكَ اللَّيْلَةَ؟ أَخْرِجْهُمَا إِلَيْنَا لِنَعْرِفَهُمَا».
8 هُوَذَا لِي ابْنَتَانِ لَمْ تَعْرِفَا رَجُلاً. أُخْرِجُهُمَا إِلَيْكُمْ فَافْعَلُوا بِهِمَا كَمَا يَحْسُنُ فِي عُيُونِكُمْ
16 وَكَانَتِ الْفَتَاةُ حَسَنَةَ الْمَنْظَرِ جِدًّا، وَعَذْرَاءَ لَمْ يَعْرِفْهَا رَجُلٌ. فَنَزَلَتْ إِلَى الْعَيْنِ وَمَلأَتْ جَرَّتَهَا وَطَلَعَتْ.
وهذه العذراء لم يعرفها يوسف النجار إلا بعد ولادتها حيث أنجب منها إخوة يسوع وأخواته
24 فَلَمَّا اسْتَيْقَظَ يُوسُفُ مِنَ النَّوْمِ فَعَلَ كَمَا أَمَرَهُ مَلاَكُ الرَّبِّ، وَأَخَذَ امْرَأَتَهُ.
25 وَلَمْ يَعْرِفْهَا حَتَّى وَلَدَتِ ابْنَهَا الْبِكْرَ. وَدَعَا اسْمَهُ يَسُوعَ.
لا يسعني في النهاية إلا أن أقول
أحسن الله عزائكم في تلك الخرافات
التعديل الأخير تم بواسطة ابو طارق ; 04-08-2014 الساعة 04:54 PM
والرب لو قعدت الف سنة وانا اشرح لكم واعيد واكرر ما اقتنعتم لانكم ببساطة لستم بمؤمنين بالسيد المسيح
لما هذا ولما ذاك ولم يكن ولماذا هو هكذا وغيرها من الاسئلة التي لا معنى لها فقد اعتراضا على ملكوت الرب
والذي يسأل هل ترتضين ان تتزوجي بمن جاء من الزنا؟
اولا ما ذنبه ان كان ابواه قد اخطئا !
فهل هو يتحمل ذنبهما !
فان كان لا ذنب له ولا يتصف بما اتصف به ابواه وهو على خلق فما ذنبه!
في النهاية الرب غني عن الجميع فان امنتم به او لم تؤمنوا لا تؤثروا في ملكوته ولو ذرة !
فهو غني عنكم وانتم بحاجة اليه وليس هو !
ادعوا الرب أن تروا النور وهذه امنيتي صدقا من اختكم المسيحية اقصد النصرانية عابدة البشر!!
سلام المسيح
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات