عن سهل بن سعد رضي الله عنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول يوم خيبر لأعطين الراية رجلا يفتح الله على يديه فقاموا يرجون لذلك أيهم يعطى فغدوا وكلهم يرجو أن يعطى فقال أين علي فقيل يشتكي عينيه فأمر فدعي له فبصق في عينيه فبرأ مكانه حتى كأنه لم يكن به شيء رواه البخاري ،ومسلم
قد يخرج علينا مسيحي ويقول هل البصاق في عين المريض شفاء له فالعقل والعلم يرفض هدا الفعل المشين
الرد الشافي نقول ان هده معجزة لنبي الله اكرم الله سبحانه وتعالى نبيه الكريم ومعجزة من المعجزات الكثيرة لنبيه ومنقبة لعلي رضي الله عنه وقد شفي علي من مرضه فبصق في عينه فبرأ رضي الله عنهحيث قال علي ما رمدت منذ تفل النبي صلى الله عليه وسلم في عيني
الان لكل معترض على هده المعجزة لنبي الله لمادا لا تعترض على ربك يسوع حينما وضع أصابعه في اذن المريض ثم يخرجها ثم يبصق عليها ثم يضع هذه الأصابع داخل فم المريض
مرقس 7: 33
فاخذه من بين الجمع على ناحية و وضع اصابعه في اذنيه و تفل و لمس لسانه
مع العلم ان البصاق نجاسة ف الكتاب المقدس الذي يخرج من الانسان ذلك ينجس الانسان وطبعا البصاق يخرج من الفم
اين العقول اين المنطق اين المسيحين للرد على سفيانوس
المفضلات