أسمع نفس الكلام من الشيعة ... فمن الصادق ؟
يعني الاختلاف بين اهل السنة والشيعة هو مجرد مرونة ؟اقتباسقلت لك قبلاً الإختلاف يعنى المرونه و الإختلاف نوعان إختلاف تنوع و إختلاف تضاد
وعن أنواع الاختلاف يقول شيخ الإسلام مزيلا لهذا الإبهام:
"وأما أنواعه - أي: الاختلاف - فهو في الأصل قسمان: اختلاف تنوع، واختلاف تضاد. واختلاف التنوع على وجوه؛ منه ما يكون كل واحد من القولين أو الفعلين حقا مشروعا، كما في القراءات التي اختلف فيها الصحابة، حتى زجرهم النبي - صلى الله عليه وسلم - وقال لهم:«كلاكما محسن»[1]... ومثله اختلاف صيغ الأذان، والإقامة، والاستفتاح، والتشهدات، وصلاة الخوف، وتكبيرات العيد، وتكبيرات الجنازة، إلى غير ذلك مما قد شرع جميعه، وإن كان قد يقال: إن بعضه أفضل... ومنه ما يكون كل من القولين هو في الواقع في معنى القول الآخر، لكن العبارتان مختلفتان، كما قد يختلف كثير من الناس في ألفاظ الحدود والتعريفات، وصيغ الأدلة، والتعبير عن المسميات، وتقسيم الأحكام، ثم الجهل والظلم يحمل على حمد إحدى المقالتين وذم الأخرى، ومنه ما يكون المعنيان غيرين (متغايرين)، ولكن لا يتنافيان، فهذا قول صحيح، وذاك قول صحيح، وإن لم يكن معنى أحدهما هو معنى الآخر، وهذا كثير في المنازعات جدا، ومنه ما يكون طريقتين مشروعتين، ورجل أو قوم قد سلكوا هذه الطريق، وآخرون قد سلكوا الأخرى، وكلاهما حسن في الدين، ثم الجهل أو الظلم يحمل على ذم أحدهما، أو تفضيلها بلا قصد صالح، أو بلا علم، أو بلا نية.
وأما اختلاف التضاد، فهو القولان المتنافيان، إما في الأصول، وإما في الفروع عند جمهور الذين يقولون: إن المصيب واحد، ومن قال: "كل مجتهد مصيب" عنده: هو من باب اختلاف التنوع، لا اختلاف التضاد"[2].
ومن ثم "فاختلاف الصحابة - رضي الله عنهم - ومن شاركهم في الاجتهاد؛ كالمجتهدين المعتد بهم من علماء الدين الذين ليسوا بمبتدعين، وكون ذلك رحمة لضعفاء الأمة، ومن ليس في درجتهم ما لا ينبغي أن ينتطح فيه كبشان، ولا يتنازع فيه اثنان، فليفهم"[3]. وفي هذا المعنى يقول العلامة ابن خلدون: واعتقد أن اختلاف الصحابة رحمة لمن بعدهم من الأمة، ليقتدي كل واحد بمن يختاره منهم، ويجعله إمامه وهاديه ودليله، فافهم ذلك وتبين حكمة الله في خلقه وأكوانه[4].
وكان عمر بن عبد العزيز يقول: "والله ما أود أن أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لم يختلفوا؛ لأنه لو لم يختلفوا لكان أمرا واحدا، ولا يسعنا خلافه، ولكن لما اختلفوا نستطيع أن نأخذ برأي هذا أو برأي ذلك، وفي كل سعة"[5].
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: "إجماعهم حجة قاطعة، واختلافهم رحمة واسعة"[6].
1]. صحيح البخاري (بشرح فتح الباري)، كتاب: الخصومات، باب: ما يذكر في الإشخاص والملازمة والخصومة بين المسلم واليهودي، (5/ 85)، رقم (2410).
[2]. اقتضاء الصراط المستقيم، ابن تيمية، تحقيق: محمد حامد الفقي، مكتبة المعارف، الرباط، 1419هـ، ص38 وما بعدها.
[3]. روح المعاني في تفسير القرآن، الألوسي، دار إحياء التراث العربي، بيروت، (4/ 25).
[4]. مقدمة ابن خلدون، ابن خلدون، دار القلم، بيروت، ط6، 1406هـ/ 1986م، ص 218 بتصرف.
[5]. مجموع الفتاوى، ابن تيمية، تحقيق: أنور الباز وعامر الجزار، دار الوفاء، مصر، ط3، 1426هـ/ 2005م، (30/ 80).
[6]. مجموع الفتاوى، ابن تيمية، تحقيق: أنور الباز وعامر الجزار، دار الوفاء، مصر، ط3، 1426هـ/ 2005م، (30/ 80).
وماذا أفعل أنا إذا كان الله خلقني بقلب وعقل ومشاعر حجر ؟اقتباسأثبت لك أنه ليس شعر و لا فيه مِن الشعر و أنت الأن تعترف بأنه ليس شعر لأنه لم يحرك داخلك ما يحركه الشعر شكراً
و ماذا أفعل لك إذا كان قلبك و عقلك و مشاعرك حجر !؟
ويحركهم الشعر ولا تحركهم كلماته بالقرآن ؟
هذا أمر بيني وبين كتابي وبيني وبين الله .. وأنت تفترض أمور ليس لديك دليل عليها .اقتباسبما أنك تستطيع حفظ 10000 صفحة شعر فكان أولى لك حفظ كلام إلهك من باب أنه يحرك بداخلك شئ
أنا ردتت على شخص لم يقرأ التفاسير ... عاملته بالمثل ... لا أكثر ولا أقل .اقتباسهذا سؤال إستنكارى و تبكيتى
و إليك التفاسير
{ وعلَّم آدم الأسماء } أي أسماء المسميات { كلها } بأن ألقى في قلبه علمها { ثم عرضهم } أي المسميات وفيه تغليب العقلاء { على الملائكة فقال } لهم تبكيتاً { أنبئوني } أخبروني { بأسماء هؤلاء } المسميات { إن كنتم صادقين } في أني لا أخلق أعلم منكم أو أنكم أحق بالخلافة، وجواب الشرط دل عليه ما قبله.تفسير الجلالين
وقوله تعالى: { إِن كُنْتُمْ صَادِقِينَ } وهل يكذب الملائكة؟ إن الملائكة خلق من نور يسبحون الله. ويفعلون ما يؤمرون.. نقول إن قوله تعالى { أَنْبِئُونِي بِأَسْمَآءِ هَـٰؤُلاۤءِ إِن كُنْتُمْ صَادِقِينَ } فيما قستم عليه الأحداث. أو فيما قلتموه ضربا بالغيب.
ولو أن الملائكة قاسوا حكمهم على حكم جنس آخر كان في الأرض كالجن مثلا الذين خلقوا قبل الإنسان.. يقول الحق تعالى أنكم أخطأتم في قياسكم هذا. أو إن كنتم صادقين فيما تنبأتم به من غيب؛ فلا يعلم الغيب إلا الله تعالى. فالقياسان جانبهما التوفيق.
وليس هذا طعنا في الملائكة. ولكنه تصحيح لهم. وتعريف لنا بأن الملائكة لا يعلمون الغيب. ولذلك فهم حينما قاسوا أو حكموا على غيب.. جانبهم التوفيق. لأن الله وحده هو علام الغيوب. والذي دفع الملائكة إلى أن يقولوا أو يبطنوا هذا الكلام هو حبهم الشديد لله تعالى.. وكراهيتهم لإفساد في كونه.تفسير خواطر محمد متولي الشعراوي
( إن كنتم صادقين ) : شرط جوابه محذوف تقديره فأنبئوني يدل عليه أنبئوني السابق ، ولا يكون أنبئوني السابق هو الجواب ، هذا مذهب سيبويه وجمهور البصريين ، وخالف الكوفيون وأبو زيد وأبو العباس ، فزعموا أن جواب الشرط هو المتقدم في نحو هذه المسألة ، هذا هو النقل المحقق ، وقد وهم المهدوي ، وتبعه ابن عطية ، فزعما أن جواب الشرط محذوف عند المبرد ، التقدير : ( فأنبئوني ) ، إلا إن كانا اطلعا على نقل آخر غريب عن المبرد يخالف مشهور ما حكاه الناس ، فيحتمل . وكذلك وهم ابن عطية [ ص: 147 ] وغيره ، فزعما أن مذهب سيبويه تقديم الجواب على الشرط ، وأن قوله : ( أنبئوني ) المتقدم هو الجواب . والصدق هنا هو الصواب ، أي إن كنتم مصيبين ، كما يطلق الكذب على الخطأ ، كذلك يطلق الصدق على الصواب . ومتعلق الصدق فيه أقوال : ( إن كنتم صادقين ) ، إني لا أخلق خلقا ، لا كنتم أعلم منه ; لأنه هجس في أنفسهم أنهم أعلم من غيرهم ، أو فيما زعمتم أن خلفائي يفسدون في الأرض ، أو فيما وقع في نفوسكم أني لا أخلق خلقا إلا كنتم أفضل منه ، أو بأمور من أستخلفهم بعدكم ، أو إني إن استخلفتكم فيها سبحتموني وقدستموني ، وإن استخلفت غيركم فيها عصاني ، أو في قولكم : إنه لا شيء مما يتعبد به الخلق إلا وأنتم تصلحون له وتقومون به ، قاله ابن مسعود وابن عباس ، أو في ذلك إنباء ، وجواب السؤال بالأسماء ، روي أن الملائكة حين خلق الله آدم قالت : يخلق ربنا ما شاء ، فلن يخلق خلقا أعلم منا ولا أكرم عليه . فأراد أن يريهم من علم آدم وكرامته خلاف ما ظنوا ، قالوا : ولقوله إن كنتم صادقين ، لم يجز لهم الاجتهاد تفسير البحر المحيط » تفسير سورة البقرة »
( فقال أنبئوني بأسماء هؤلاء ) المسميات ، والغرض من الإنباء بأسمائها الإبانة عن معرفتها ، ومعنى ( إن كنتم صادقين ) أي إن كان هناك موقع للدهشة والاستغراب من جعل الخليفة في الأرض من البشر ، وكان ما طرق نفوسكم وطرأ على أذهانكم أولا حالا محله ، ومصيبا غرضه ، ولما تعرفوا حقيقة ما يمتاز به الخليفة . فأنبئوني بأسماء ما عرضته عليكم .
( قالوا سبحانك ) أي تنزيها لك ، فلفظ سبحان مصدر قلما يستعمل إلا مضافا كمعاذ الله ، وهو منصوب بفعل مقدر ، والمعنى نقدسك وننزهك أن يكون علمك قاصرا فتخلق الخليفة عبثا ، أو تسألنا شيئا نفيده وأنت تعلم أننا لا نحيط بعلمه ، ولا نقدر على الإنباء به ، وكلمة [ ص: 220 ] " سبحانك " تهدي إلى هذا فكأنها جملة وحدها ، وهذه هي البلاغة مضروب سرادقها ، مثمرة حدائقها ، متجلية حقائقها . على أن القصة وردت مورد التمثيل ، والله يقول الحق وهو يهدي السبيل ، وبعد تنزيه الباري تبرءوا من علمهم إلى علمه - تعالى - وحكمته فقالوا : ( لا علم لنا إلا ما علمتنا ) وهو محدود لا يتناول جميع الأسماء ولا يحيط بكل المسميات ( إنك أنت العليم ) بخلقك ( الحكيم ) في صنعك .
( قال ياآدم أنبئهم بأسمائهم ) فكان الإنباء كما أراد الله - تعالى - وذكره لأجل ترتيب الحكم عليه بقوله : ( فلما أنبأهم بأسمائهم قال ) الله - تعالى - للملائكة: ( ألم أقل لكم إني أعلم غيب السماوات والأرض ) ومن كان هذا شأنه فلا يخلق شيئا سدى ، ولا يجعل الخليفة في الأرض عبثا ( وأعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون ) والذي يبدونه هو ما يظهر أثره في نفوسهم ، وأما ما يكتمون فهو ما يوجد في غرائزهم وتنطوي عليه طبائعهم . تفسير المنار » سورة البقرة »
السادسة : قوله تعالى : إن كنتم صادقين شرط ، والجواب محذوف تقديره : إن كنتم [ ص: 270 ] صادقين أن بني آدم يفسدون في الأرض فأنبئوني ، قاله المبرد . ومعنى صادقين عالمين ، ولذلك لم يسغ للملائكة الاجتهاد ، وقالوا : سبحانك حكاه النقاش قال : ولو لم يشترط عليهم إلا الصدق في الإنباء لجاز لهم الاجتهاد كما جاز للذي أماته الله مائة عام حين قال له : كم لبثت ، فلم يشترط عليه الإصابة ، فقال ولم يصب ولم يعنف ، وهذا بين لا خفاء فيه . وحكى الطبري وأبو عبيد : أن بعض المفسرين قال إن معنى إن كنتم : إذ كنتم ، وقالا : هذا خطأ . وأنبئوني معناه أخبروني . والنبأ : الخبر ، ومنه النبيء بالهمز ، وسيأتي بيانه إن شاء الله تعالى .
الجامع لأحكام القرآن » سورة البقرة
وأنا أطالبك بالمثل ... هات إعراب وكل ما ذكرت من أي آية تريدها من القرآن الكريم ... شرط أن يكون من قول الرسول محمد .اقتباسالمطلوب منك الأن
1 - أن تعرب النص الذى أتيت به
2 - إستخرج من النص الإسلوب البلاغى و البيانى والنظمى و أين التبؤ بالغيب فى الكتاب الذى إستخرجت منه النص
3- أن تفسر لنا النص السابق لأنه تداخل عليا فهمه
4 - من المخاطب و مَن المخاطب به
5 - متى بُشرالناس كافة بدين الحق دين صاحب النص و " بشرنا " فى الماضى و " كافة " تعنى كل الناس
6 - هل سيثبت فعلاً أنّ دين صاحب النص أرسل للناس بهذا الكتاب هو فعلاً الدين الحق هل إتبعه أحد !؟ هل سيصمد !؟
( يعنى عقيدتكم باطله أنتم أيضاً لو أنّ صاحب النص إله و له دين هو الدين الحق يعنى تيجى تثبت إن دينا باطل تقوم تثبت إن عقيدتك باطله ! )
7 - مَن يقرأ النص سيستنتج أنّ صاحب هذا النص كاذب فيما يقول لأنه يدعى الإلوهية و يقول أشياء غير حقيقية سهل تكذيبها
8 - هل الدين يُنسخ أم الأحكام هى التى تنسخ و لماذا ينفى و جود نسخ أو تبديله و هو لم ينسخه أو يبدله هو كان بينسخ دينه قبلاً
9 - مَن هو " الذى عساه أن يقول بعد أن قلنا كلمة الحق " !؟
ما هى سنة الكمال !؟
10 - الله تحدى بالقرآن أرباب البلاغة فعجزوا
و القائمة تطول فأنا من حقى أن أسألك عن إعجاز النص السابق
وأريد منك أن تذكر لي أنه مشروط الإعراب بعبارة بمثله .
أولاً أنا أعرفها ... وأعرف أن المسيح عمل من المعجزات الكثير والكثير وليس كله مذكور .
أما عن صدق هذه المعجزة فلا يوجد سوى كتاب واحد ذكرها .
في زمن ما .. كان هنالك مسيحية ضالة تؤمن بأن المسيح مجرد نبي.اقتباسوقد تتعجب إذا علمت أن هذه المعجزة لم ترد فى أى إنجيل من الأناجيل الأربعة لكن وردت فى القرأن فقط الذى تؤمن
أنت وكذلك جميع المسيحيين بأنه ليس وحيا إلهيا بل هو من تأليف الرسول الكريم صل الله عليه وآله وسلم
قال تعالى
فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ ۖ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا (27) يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ
أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا (28) فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ ۖ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كَانَ فِي
الْمَهْدِ صَبِيًّا (29) قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (30) وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا
أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا (31) وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي
جَبَّارًا شَقِيًّا (32) وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا (33) ذَٰلِكَ
عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ ۚ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ (34) مَا كَانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ ۖ
سُبْحَانَهُ ۚ إِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (35) مــــــــــريـــــــم
إذا هذه المعجزة تؤكد أن الرسول الكريم محمد صل الله عليه وآله وسلم لم يؤلف القرآنبل تلقاه من لدن حكيم حميد
لأنه إن كان القرآن من تأليفه أى من تأليف الرسول صل الله عليه وآله وسلم لما كان قد أعلى من شأن المسيح
بذكره لمعجزة تكلمه فى المهد بل العكس كان قد قلل من شأنه بعدم ذكره لهذه المعجزة
ولكن الرسول الكريم كان صادقا وأمينا فى تبليغه لهذا الوحى عن ربه عز وجل
أخيرا : أيها الضيف
ألا تستحق منك هذه المعجزة أن تقف أمامها كثيرا وألا تمر عليها مرور الكرام ؟
بالنسبة للكلام السابق فهو ليس تحدى للضيف The Lord فقط بل هو تحدى لأى مسيحى يستطيع
إثبات أن محمد صل الله عليه وآله وسلم ليس برسول وأنه هو من ألف القرآن وافتراه
وكان هنالك مسيحية ضالة أيضاً تؤمن بان المسيح إله والله إله ومريم العذراء إله .. أي ثلاثة ألهة .
وأنا لا أنكر أن القرآن كرم المسيح الإنسان والنبي ... ولكنه أخذ منه أهم أمر هو انه الله المتجسد .
والقرآن يذكر على ما أذكر أنا وممكن تصحيح معلوماتي .. أن المسيح خلق حمامة من تراب بإذن الله ... أيضاً غير مذكورة بالأناجيل .
هذا لا يعني صدق النبوئة .
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
إسمع للأثنين و ستعلم أيهم الصحيح
لا تقولنى ما لم أقل أنا أتكلم عن إختلاف العلماء فى الأحكام فى عقيدة أهل السنة و الجماعة و الشرح واضح أما أنك لا تفهم فعلى ماذا تحاور
لم أفترض شئ فأنت لا يحرك القرآن فيك شئ و لكن نشيد الإنشاد تعتبره يحرك فيك المشاعر و الروحنيات !!!
مَن قال لك أنّ الأستاذة لم تقرأ التفاسير
الذى لا تعلمه أنّ طلبى هذا مِن قوانين المنتدى يحق لنا إختبارك فى النحو و الإعراب لنعلم هل تصلح للإعتراض على القرآن أو تصلح للحوار أم لا فإذا لم تعرف فى اللغة العربية فكيف ستأتى بمثله
و أين الرد على باقى النقاط بما فيهم النقطة الأولى
لم يكن مشروط
و لكن أريد أولاً أختبرك هل تنسخ أى كلام و السلام و تعترض لمجرد الأعتراض و أنت تجهل ما تنقل
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 18-04-2014 الساعة 02:18 AM
هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
إسلامياً هناك إبتلاء و إيمان و كفر و ثواب و عقاب و جنة ونار
لكنك تعترض و لا تعلم أنّ ما تعترض عليه فى كتابك و فوجئت به
و أنت لم تستطع أن ترد و تثبت لا التجسد و لا الفداء
لا تلف و لا تدور على أسئلتك التى طلبت أنا منك أن تُجيب عليها
و إسلامياً من أسماء الله الرحمن و الرحيم و رحمته سبقت غضبه فإن رحم فبفضل منه و إن لم يرحم فهذا عدله فكلنا تحت رحمته و مشيئته سبحانه
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 18-04-2014 الساعة 02:11 AM
هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
أستاذ لورد، نقاط كثيره نستطيع أن نرد عليها بس أولا أدعولك أن يهديك الله لطريق الحق، رجاء لاتكابر ، عندما ذكر لك الأخ قصة سيد المسيح ولادته في القران، هي المعجزه. هناك قصتين واحده في القران والأخرى في الكتاب المقدس، أيهما منطقي أكثر ؟؟ اقتبست تعليق أخ كان نصراني وحيرته عن هذه القصه
و كنت اقرأ في الانجيل قصة الميلاد وبدأت افكر، أين شهود المعجزة، في قصة الانجيل يأتي الملاك بالبشارة الى مريم و زكريا - خال مريم، و يأتي الملاك الى يوسف النجار خطيب مريم، وايضا الى الرعاه، و يتبع النجم المجوس. بدأت افكر، اين الشهود؟ الهدف من أي معجزة ان تكون واضحة و يكون شاهدا على المكذبين، انهم لم يصدقوا ما رأوه بأم اعينهم. من هم شهود الميلاد العجائبي، كيف يمكنك أن تثبت للشخص الذي في الشارع أن مريم الفتاه البارة قد حملت من الروح القدس. من هم شهودها؟ زكريا شهادته ضعيفة لأنه خالها ومن العائلة الناس ممكن أن يقولوا أنه يريد أن يسترها. يوسف النجار؟ يوسف خطيبها ولا يمكن لعاقل ان يقبل شهادته، تخيل أن يقول شخص، خطيبتي الحامل حبلت من الروح القدس روح الله و لا تزال عذراء! الرعاة؟ لا يعرفهم احد سوى ان التقاليد الكنسية تقول انهم جاؤو من بيت ساحور. المجوس؟ المجوس اناس وثنين هل لعاقل ان يقول ان اليهود شعب الله سوف تصلهم اخبار المسيح المنتظر من اناس وثنين من جهة ايران وهو مولود في يهودا بينهم ؟
تذكرت هذه القطعة من الانجيل
«لَيْسَ أَحَدٌ يُوقِدُ سِرَاجًا وَيَضَعُهُ فِي خِفْيَةٍ، وَلاَ تَحْتَ الْمِكْيَالِ، بَلْ عَلَى الْمَنَارَةِ، لِكَيْ يَنْظُرَ الدَّاخِلُونَ النُّورَ. لوقا 11: 33
وبحثت على الانترنت و جدت قصة الميلاد في القران و قرأتها و كانت القصة في القران اوضح و اسهل على الفهم. لا يوجد نجم، ولا مجوس، ولا يوسف النجار، ولا رعاه، تبدأ القصة بمريم و الملاك اولا، و مريم تستغيث بالله منه لأنه مثل البشر وهي لوحدها ومنعزلة! ويخبرها البشارة وتعتزل الناس أكثر و تذهب الى مكان بعيد و وتولد تحت النخلة، لوحدها، فتاه من غير اهلها ربما تفكر ماذا سوف يقول الناس وكيف سوف ترد عليهم، وقتها تمنت ان تكون ميتة ولا يتذكر احد اسمها، وقتها تكلم المسيح وهو طفل صغير أن تهز النخلة و تأكل من الرطب التي تتساقط و أن ترتاح وقال لها أن تصوم عن تكليم الناس في ذلك اليوم. ورجعت الى اهلها تحمله وبدأ الناس في الكلام، ما هذا الذي عملتيه يا مريم، كنا نعرفك بنت صالحة و اهلك جماعة كويسين، كيف تعملين هذا! فلم تكلمهم و اشارت الي الصبي، فردوا كيف نسأله؟ وهو طفل صغير. فرد عليهم المسيح ودافع عن امه و اخبرهم انه مرسل من الله. هذه هي المعجزة. هذه هي المعجزة التي كنت ابحث عنها. المعجزة ان الشخص الذي في الشارع و لا يعلم النبؤات في العهد القديم قد رأى المعجزة بأم عينه واذا كذبها كان شاهد زور و كاسر للوصية التاسعة من الوصايا العشرة.
https://www.ebnmaryam.com/vb/t192600.html
مشاركتى السابقة كانت ردا على أنك تؤمن بأن القرآن الكريم لم يأتى بجديد وأنا قد أثبت لك من خلال هذه المشاركة
خطأ ما تؤمن به مستندا فى ذلك على معجزة تكلم المسيح فى المهد التى لم يذكرها سوى القرآن وأنت بنفسك فى
مشاركتك التى قمت فيها بالرد على مشاركتى إعترفت بأن معجزة تكلم المسيح فى المهد لم ترد فى كتاب غير
القرآن الكريم أى أنها لم ترد فى الأناجيل الأربعة وهذا فى حد ذاته يعد إعترافا منك بأن القرآن أتى بجديد
أما بخصوص إدعاءك بأن القرآن أخذ من المسيح أهم شئ ألا وهو أنه الإله المتجسد
فلا أملك إلا أن أقول عجبا لأمرك !!!!
إذا كان المسيح نفسه لم يدعى ذلك فكيف إذا تطلب من القرآن أن ينسب للمسيح هذه الصفة ؟!!!
أما بخصوص أن المسيح خلق حمامة من تراب بإذن الله
اقتباسإذا هذه المعجزة تؤكد أن الرسول الكريم محمد صل الله عليه وآله وسلم لم يؤلف القرآن بل تلقاه من لدن حكيم
حميد لأنه إن كان القرآن من تأليفه أى من تأليف الرسول صل الله عليه وآله وسلم لما كان قد أعلى من شأن
المسيح بذكره لمعجزة تكلمه فى المهد بل العكس كان قد قلل من شأنه بعدم ذكره لهذه المعجزة ولكن الرسول الكريم
كان صادقا وأمينا فى تبليغه لهذا الوحى عن ربه عز وجل
وأخيرا هذه الحقيقة الهامة جدا أنت تجاهلتها تماما ولم تعلق عليها
ترى لماذا ؟
التعديل الأخير تم بواسطة أبو حته ; 18-04-2014 الساعة 03:07 AM
أنا أتكلم عن الخلافات العقائدية على الله أن يصحح هذه الخلافات ... لأنه صحح الخلافات العقائدية المسيحية ... بنزول القرآن .. والأن بالقرآن في خلافات عقائدية .
أنا واضح عن ماذا أتكلم فلماذا ترد على أمر أنا لا اريد الرد عليه .. أنا أتكلم عن الخلافات العقائدية .. فتأتيني بخلاف بين علماء اهل السنة ؟اقتباسلا تقولنى ما لم أقل أنا أتكلم عن إختلاف العلماء فى الأحكام فى عقيدة أهل السنة و الجماعة و الشرح واضح أما أنك لا تفهم فعلى ماذا تحاور
أنت عليك أن تعلم عن ماذا أنا أتكلم .
طبعاً كلمات الله يجب أن تحرك المشاعر الروحانية .اقتباسلم أفترض شئ فأنت لا يحرك القرآن فيك شئ و لكن نشيد الإنشاد تعتبره يحرك فيك المشاعر و الروحنيات !!!
يعني إن قرأت فهذه مشكلة أكبر ... أن تغير بمعاير الفكر المطروحة .. على كلن أنا ردتت بالمثل .اقتباسمَن قال لك أنّ الأستاذة لم تقرأ التفاسير
هل قال القرآن الكريم .. عليك أن تأتي بمثله ... ومشروط باللغة العربية ؟اقتباسالذى لا تعلمه أنّ طلبى هذا مِن قوانين المنتدى يحق لنا إختبارك فى النحو و الإعراب لنعلم هل تصلح للإعتراض على القرآن أو تصلح للحوار أم لا فإذا لم تعرف فى اللغة العربية فكيف ستأتى بمثله
أعطني الآية .
أي نقاط لم أرد عليها ؟اقتباسو أين الرد على باقى النقاط بما فيهم النقطة الأولى
عليّ أن أعلم هل أنت على القدر الكافي لإختباري ؟اقتباسلم يكن مشروط
و لكن أريد أولاً أختبرك هل تنسخ أى كلام و السلام و تعترض لمجرد الأعتراض و أنت تجهل ما تنقل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات