ربنا يبارك فيك يا دكتور نيو
الدماء حرمتها عند الله عظيمة لكن للأسف كثير من الناس أصبحوا يستخفون بها و يبررون سفكها و يرضون بها
ربنا يصلح الحال
ربنا يبارك فيك يا دكتور نيو
الدماء حرمتها عند الله عظيمة لكن للأسف كثير من الناس أصبحوا يستخفون بها و يبررون سفكها و يرضون بها
ربنا يصلح الحال
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
اللهم آمين
ربنا يستر الايام القادمه
ممتن لك يا اشرف
للرفع.................
يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب
ارفع مقتك وغضبك عنا
ياااااااااااااااااااااااااالله
ولا تاخذنا بما فعل السفهاء منا
ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا
اللهم انى استودعك
مصــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــر
وشبابها
وبناتها
ونسائها
وكل خيراتها
التى لا تضيع ودائعه
اللهم امين
كلمات حق أريد بها باطل
وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ
هذا في حال المؤمنين مابالك بقتل المؤمنين على يد حكام و عملاء اليهود و امريكا و سباب الصحابة المجوس الايرانيين
واكرريااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب
ارفع مقتك وغضبك عنا
ياااااااااااااااااااااااااالله
ولا تاخذنا بما فعل السفهاء منا
ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا
اللهم انى استودعك
مصــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــر
وشبابها
وبناتها
ونسائها
وكل خيراتها
التى لا تضيع ودائعه
- حدثنا مسدد، قال: حدثنا بشر، قال: حدثنا ابن عون، عن ابن سيرين، عن عبد الرحمن بن أبي بكرة، عن أبيه، ذكر النبي صلى الله عليه وسلم قعد على بعيره، وأمسك إنسان بخطامه - أو بزمامه - قال: «أي يوم هذا»، فسكتنا حتى ظننا أنه سيسميه سوى اسمه، قال: «أليس يوم النحر» قلنا: بلى، قال: «فأي شهر هذا» فسكتنا حتى ظننا أنه سيسميه بغير اسمه، فقال: «أليس بذي الحجة» قلنا: بلى، قال: «فإن دماءكم، وأموالكم، وأعراضكم، بينكم حرام، كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا، ليبلغ الشاهد الغائب، فإن الشاهد عسى أن يبلغ من هو أوعى له منه»
جزاكم الله خيرا اخي الحبيب
اللهم يا حنان يا منان يا واسع الغفران اغفر لأبي وارحمه .. اللهم ابدله دارا خيرا من داره واهلا خيرا من اهله .. اللهم انسه فى وحدته واجعل قبره روضة من رياض الجنة .. اللهم يمن كتابه ويسر حسابه وثقل بالحسنات ميزانه واجمعنا به فى الفردوس الاعلى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات