المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نيو
السلام على من اتبع الهدى:
اهلا بك زميلنا ذا لورد
و اهلا بأخى السيف العضب
طبعا انا لن اضيف شيئا على المكتوب و الاسد يتحاورمع ذا لورد
لكن عندى ملحوظة:
لماذا لم تعلق على هذة الفقرة يا لورد:
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 3: 2) - (فَيَجِبُ أَنْ يَكُونَ الأُسْقُفُ بِلاَ لَوْمٍ، بَعْلَ امْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ، صَاحِيًا، عَاقِلاً، مُحْتَشِمًا، مُضِيفًا لِلْغُرَبَاءِ، صَالِحًا لِلتَّعْلِيمِ،) -
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 3: 12) - (لِيَكُنِ الشَّمَامِسَةُ كُلٌ بَعْلَ امْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ،مُدَبِّرِينَ أَوْلاَدَهُمْ وَبُيُوتَهُمْ حَسَنًا،)
يتضح من تعاليم "القديس بولس" (Paul) إلا عن مؤهلات الأسقف ، بمعنى. ، أنّه "يجب وأن يكون "الأسقف أو الشماس" زوج لزوجة واحدة" (1) ، وبذلك "تعدد الزوجات" (polygamy ) سُمح به في "الكنيسة المبكرة" (primitive church) (بين العلمانين "غير الكهنة أو الشمامسة") تحت ظل "الحواريين" (apostles) (تلاميذ المسيح) ، وأيضا في الظروف المشابهة لتلك الكنائس المتجمّعة بين الوثنيين في الوقت الحاضر. فإذا كان الأمر كذلك، لماذا يوضع معيار مخالف لما كان عليه الحواريين (من إباحتهم لتعدد الزوجات وعدم تحريمه)؟!
المفضلات