( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الضيف عاد إلى نقطة البداية, وما زال يطلق المسالمين على أهل الكتاب ويسمى الوثنيين شريرين!!!! هذا حكم تعميمى. ومتى كانت اليهود فى المدينة مسالمين؟ والأخ وضّح لك سبب الإجلاء, ثم تبرر قتل اليهود لشعب كنعان ,أصحاب البلد, بأنهم شريرين وأن الله أعطى الأرض لشعب الله! وهل الكنعانيون كانو يؤمنون بأن اليهود شعب الله وأنه أعطاهم أرضهم ومن حقهم أن يُقتلو من قِبلهم؟ وهل راجعت جرائم اليهود ,المسالمين فى نظرك, مع المسلمين من نقض العهود والتآمر على المسلمين مع الوثنيين الشريرين كما تسميهم وهل كتابهم ينفعهم وهم يقولون للمشركين (هؤلاء أهدى من اللذين آمنوا سبيلا)؟
وفقك الله يا أخانا الفاضل ردودك كانت ممتازة بجد
ارى ان الضيف يتبع اسلوب كرر كرر حتى يمل المناظر
فهو يعيد الجملة مليون مرة حتى يمل الشيخ عبد الرحمن و هذا اسلوب تافه معروف عند النصارى حتى يظهرو انفسهم بمظهر المنتصر و لكن هيهات
و طبعا اسلوب تجاهل ردود الخصم الذي يتبعه الضيف فكم من مرة تجاهل ردود الشيخ ليعيد الجملة الف مرة
و لكن هيهاااااااااااااااااااااات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخى الحبيب عبد الرحمن
بارك الله فيك والهمك الصبر
الاستاذ الفاضل كيمووو يقول لاننا عايزين تركيز لصالح القارئ قبل مايكون لصالحنا فهمتني يا عزيزي
اقول له اعلم ايها الاستاذ القاضل كيمووو كل صاحب عقل رشيد يعلم اين القول السديد
واظن انك تكره ولا تحب اصحاب العقول الرشيدة
وتحب وتقرب اليك كل اصحاب العقول البليدة فهنيأً لك بهم
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
جزاك الله خيراً أخونا الحبيب د / عبد الرحمن على المجهود المبذول
فهذه الجزئية نهت المناظرة مُبينة جهل النصرانى بكتابه وتفسيره و إعتقاده
وسلم لى على المحبة
إذن الأمم السبع يُقتّلوا جميعاً محاربين و مسالمين والأمم المجاورة يُقتل رجالها فقط وشروط الصلح الدخول الى عبادة الله الحى ومش كده بس ده كمان يخضعوا و يدفعوا الجزية حتى بعد الدخول فى عبادة الله الحى !!!
اقتباستكون شروط الصلح هي:
1. جحد العبادة الوثنيَّة والدخول إلى عبادة الله الحي.
2. الخضوع لليهود.
3. دفع جزية سنويَّة.
من لا يقبل هذه الشروط لا يبقون في مدينتهم كائنًا حيًا متى كانت من الأمم السبع، أمَّا إذا كانت من المدن المجاورة فيقتل الرجال ويستبقى النساء والأطفال مع الحيوانات وكل غنائمها.
إذن على فهمك و زعمك يا كيمووو إنتشرت اليهودية بالسيف و المسيحية إنتشرت بالسيف بالتبعية وده حسب الكتاب الذى تؤمن به و التفسير المُعتمد للقمص تادرس يعقوب مالطى مع العلم أنّ الإله لا يتغير ( ولا يوجد نسخ عندكم )
تمت بفضل الله
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 26-02-2014 الساعة 02:38 AM
هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
بارك الله فيك يا أخى الحبيب
و قد قلت هذا الكلام لكيمو فى ردى الثانى فتجاهله فى رده الثالث فأعدته مرة أخرى فى ردى الثالث و قلت له رد فى الملخص فتجاهله مرة أخرى
يعنى هو خد فرصته للرد على هذا الكلام مرتين فلم يفعل
و لعله سيظل يدندن حول أن هذه الشريعة عندهم مع شعوب كنعان فقط الوثنيين الأشرار من وجهة نظره أو مع من يعتدى على اليهود أما فى الإسلام فالقتال حتى الإسلام أو الجزية فمع الوثنيين الأشرار و أهل الكتاب المسالمين من وجهة نظره أيضا
و قد رددت عليه أكثر من مرة بأن شعوب كنعان بطبيعة الحال كان منهم المسالم و منهم الشرير بغض النظر عن دينهم كحال كل الشعوب منها المسالم و منها الشرير على الأقل الأطفال كانوا مسالمين
و بالنسبة لنا فأهل الكتاب كفار مثلهم مثل الوثنيين و قد بينت له أن دينه تأثر بالوثنية حتى أصبحوا يسجدوا لخشبة نسأل الله لهم الهداية
و قد بينت له أن القتال لم يكن عاما فى اليهودية لأن الهدف الأساسي منه السيطرة على رقعة من الأرض و ليس نشر الدين لأن اليهود يرون دينهم دين خاص بهم و لا يرغبون فى نشره
فعندها يترك كيمو موضوع القتال و يذهب ليدندن حول الذل و الصغار
و عندما أبين له أن الصغار هو الخضوع لحكم الإسلام أما المبالغة فى الذل و الإهانة فليست من الإسلام فى شئ
تجده يترك موضوع الذل و الصغار و يعود ليدندن حول موضوع الغزو و القتال
و كأن احنا فاضيين للتهريج ده :)
و عشان كدة الحمد لله أن كل نقطة 3 مشاركات لكل محاور و إلا كان ممكن نفضل فى التهريج ده للسنة الجاية :)
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 26-02-2014 الساعة 01:13 PM سبب آخر: حذف كود التنسيق من الإقتباس جزاك الله خيرا
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات