بارك الله فيكم وزادكم علما فانتم سيوف الله المسلوله على اهل البدع والضلال
بارك الله فيكم وزادكم علما فانتم سيوف الله المسلوله على اهل البدع والضلال
أحبّتي في الله
دكتور عبد الرحمن
دكتور نيو
أخي الحبيب طارق
أخي الحبيب هشيم
أخي الحبيب محمد
جزيتم الجنّة بلا حساب و لا سابقة عذاب
آمين ياربّ
----
مازالت في الكنانة سهام
فترقّبوا المزيد بحول الله
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
عُدنا ولله الحمدُ ،
و سنواصل بإذنه تعالى قصف شبهة المُنصّر ،،
نقرأ في كتاب :
Zechariah 9-14 and Malachi: A Commentary
تفسير زكرياء 9 - 14 و ملاخي ،
الكاتب : David L. Petersen
الصفحة رقم : 199
الرابط :
http://books.google.it/books?id=2Kvk...yahweh&f=false
الدليل من التوراة على أنّ أشيرا عُبدت كإلهة في كل من يهوذا و إسرائيل ، قصة هذه الممالك التي كانت - من المحتمل - متاحة لكاتب ملاخي تفسر لمَ تمّ إدراج يهوذا و إسرائيل على حدّ سواء كمخالفين لعهد الآباء .
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ملوك 1 -15: 9- 13
وَفِي السَّنَةِ الْعِشْرِينَ لِيَرُبْعَامَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ، مَلَكَ آسَا عَلَى يَهُوذَا.
مَلَكَ إِحْدَى وَأَرْبَعِينَ سَنَةً فِي أُورُشَلِيمَ، وَاسْمُ أُمِّهِ مَعْكَةُ ابْنَةُ أَبْشَالُومَ ،
وَعَمِلَ آسَا مَا هُوَ مُسْتَقِيمٌ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ كَدَاوُدَ أَبِيهِ،
وَأَزَالَ الْمَأْبُونِينَ مِنَ الأَرْضِ، وَنَزَعَ جَمِيعَ الأَصْنَامِ الَّتِي عَمِلَهَا آبَاؤُهُ،
حَتَّى إِنَّ مَعْكَةَ أُمَّهُ خَلَعَهَا مِنْ أَنْ تَكُونَ مَلِكَةً، لأَنَّهَا عَمِلَتْ تِمْثَالاً لِسَارِيَةٍ، وَقَطَعَ آسَا تِمْثَالَهَا وَأَحْرَقَهُ فِي وَادِي قَدْرُونَ.
ملحوظة : السارية هي أشيرا التي أشرنا إليها سابقا .
ملوك 1 - 18 : 19
فَالآنَ أَرْسِلْ وَاجْمَعْ إِلَيَّ كُلَّ إِسْرَائِيلَ إِلَى جَبَلِ الْكَرْمَلِ، وَأَنْبِيَاءَ الْبَعْلِ أَرْبَعَ الْمِئَةِ وَالْخَمْسِينَ، وَأَنْبِيَاءَ السَّوَارِي أَرْبَعَ الْمِئَةِ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ عَلَى مَائِدَةِ إِيزَابَلَ».
ملحوظة : بعل BAAL ( و معناها السيد ) هو معبود الكنعانيين ،
عبده العبرانيون فيما بعد على أنه هو نفسه يهوه / EL
أشيرا كانت إلهة ، عُرفت بإسم أثيرا ، عُبدت بمنطقة أوغاريت ( بدولة سورية الحالية ) ، أعتبرت بمثابة الزوجة للربّ EL ، هي ( أشيرا ) أمّ السبعين إبنا ،
أشيرا عُبدت كإلهة خلال الألفية الأولى و هي الآن تشكل جزءا من ديانة يهوه ،
يُتبع بإذنه تعالى
....
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
نقرأ أيضا في كتاب :
Jerusalem in Ancient History and Tradition
أورشليم ( القدس ) في التاريخ القديم و التقليد
الكاتب : Thomas L. Thompson
الصفحة رقم : 140
الرابط :
http://books.google.it/books?id=Uxn0...yahweh&f=false
لدينا الآن دلائل تُفيد بكون يهوه المعبود الرئيسي لمملكتي يهوذا و إسرائيل قد إتخذ زوجة له ،
كتابات وُجدت إثر اكتشافات أثرية بمنطقة الخليل ( فلسطين المحتلة ) و صحراء سيناء المصرية تؤكد
كون يهوه قد أتخذ أشيرا زوجة له ..!
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
للرّفع ..
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
ردّا على واحد من مواضيع أخينا الحبيب د .نيو كتب أحد نصارى المنتديات المشاركة أدناه :
المشاركة أعلاه كتبها النصراني بتاريخ : 07/04/2013
نحن اليوم بتاريخ : 10/06/2013
النصراني لحدّ كتابة هذه السطور لم نسمع له صوتا و لم نقرأ له ردّا ....!
وعلى قولك يا نصراني : نشوفكم في مذبحة جديدة
صلّى الله على الحبيب المُصطفى ،
و ليمت الحاقدون غيظا و كمدا ..!
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
تقول مؤرخة بريطانية إن النصوص الأولى من الانجيل أوردت ذكر زوجة للرب هي "أشيرا" (إلهة الخصوبة في تاريخ الآرامية، والأغلب فالمقصود بها "عشتار" إلهة الجنس والحب والجمال والحرب عند البابليين، ويقابها لدى السومريين "إنانا" وعند الفينيقيين "عشتروت" و"أفروديت" عند اليونان، و"فينوس" عند الرومان).
وتقول البروفسيرة فرانسيسكا ستافراكوبولو، المحاضرة في جامعة إكسيتر في جنوب غرب انكلترا، إن المجتمع الرجالي في المنطقة في ذلك الوقت محا كل ذكر لها في الكتاب المقدس. وتضيف أن ما تبقى من سيرتها موجود في شكل إشارات وإيحاءات في النصوص والتعاويذ والتماثيل غير الإنجيلية القديمة.
وتضيف البروفسيرة إن هذه الإشارات كشفت عنها الحفريات الأثرية في مدينة تعود الى الحضارة الكنعانية على ساحل سوريا الحديثة، وأيضا في تماثيل وأعمال خزفية عثر عليها في حفريات أخرى بصحراء سيناء. وتدل كل هذه الموجودات الى ذكر للإله يهوه وأشيرا (أو عشتار)، وإلى أن أهل المنطقة عبدوهما كإله وزوجته الإلهة. وإضافة الى هذا فإن "كتاب الملوك" يأتي بذكر لها قائلا إنها كانت تتخذ من معبد يهوه مسكنا لها.
هل بنيت العقيدة المسيحية على عبادة الاوثان ؟؟؟؟ولماذا تم حذف اشيرامن نصوص الانجيل الاولى ؟
كما يقول آرون برودي بروفسير الدراسات الإنجيلية والأثرية في كلية باسيفيك الدينية الأميركية إن اليهود القدماء كانوا يعبدون آلهة عدة وإن عددا صغيرا منهم كان يعبد "الإله الواحد". ويضيف قوله إن نفي نخبة في جنوب فلسطين وتدمير معبد القدس في العام 586 قبل الميلاد هو الذي أدى الى ولادة اليهودية التي تعبد رباً واحداً لا شريك ولا زوجة له.
التعديل الأخير تم بواسطة وردة الإيمان ; 10-06-2013 الساعة 06:32 PM
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقى الدهر ما كتبت يداه.... فلا تكتب بكفك غير شىء … يسرك يوم القيامه ان تراه
جزيتم الجنّة
أخي الفاضل الراجي الأنس بالله ورضاه ،
جزاكم الله خيرا ،
اقتباس
وإضافة الى هذا فإن "كتاب الملوك" يأتي بذكر لها قائلا إنها كانت تتخذ من معبد يهوه مسكنا لها.
أختي الفاضلة وردة الإيمان ،،
شكرا على الإضافة القيـّمة ،،
الإلهة أشيرا كانت تُعبد في بيت الربّ بأورشليم ( القدس)
سفر الملوك الثاني 7:21 ترجمة فرنسية
interbible.org
شهر رمضان الكريم على الأبواب و إحنه لسه مشفناش ردّ ،،
كلّ سنة و إنت طيب عزيزنا أبوستل بول
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات