السلام عليكم
لو سمحتم عايز رد علي شبهة الشروط العمرية انا شايف اني فيها ظلم لاهل الذمة
مع ان موافق عليها في نقطة واحدة مثل عدم بناء الكنائس
لكن بقية ظالمة جدااا
الرجاء الرد
السلام عليكم
لو سمحتم عايز رد علي شبهة الشروط العمرية انا شايف اني فيها ظلم لاهل الذمة
مع ان موافق عليها في نقطة واحدة مثل عدم بناء الكنائس
لكن بقية ظالمة جدااا
الرجاء الرد
انا عارف ان الشيخ الاباني ضعفها
وان سندها ضعيف
بس ازاء الائمة الاربعة وكل الفقهاء كتبوها في كتبهم واحتجوا بها
والامام بن القيم قال (شهرتها تغني عن اسنادها)
يعني الائمة الاربعة احكامهم استمدوها من الشروط العمرية ازاي و سندها ضعيف ؟؟؟؟؟؟؟ظ
يا أخى الكريم كتب الفقة والتفسير مليئة بأقوال تعتمد على روايات ضعيفة ... هذا ليس بغريب ... مش شرط ان اى فقية كان عالم بالحديث
دة كلام غير سديد من أمامنا ابن القيم رحمه الله .. حتى ننسب القول الى سيدنا عمر لابد من ثبوت صحة الإسناد مهما بلغ القول من شهرة ... على العموم فى مواضيع كتير اتكلمت فى متن العهدة العمرية ... ولكن عدم ثبوت الاسناد كافى لعدم التطرق اليهااقتباسوالامام بن القيم قال (شهرتها تغني عن اسنادها)
http://www.eltwhed.com/vb/showthread...00#post2778600
السلام عليكم
في حديث فيما معناه لا تجتمع امتي علي ضلالة
فكيف يجتمع الائمة الاربعة علي شئ خاطئ
يعني الائمة الاربعة كلهم عملوا بها
ولم يلاحظوا ان فيها ظلم لاهل الذمة
شكرا
فالعهد العمري لأهل إيلياء عهد مشهور، وقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية في اقتضاء الصراط المستقيم جملة من شروطه وقال: هذه الشروط أشهر شيء في كتب الفقه والعلم وهي مجمع عليها في الجملة بين العلماء من الأئمة المتبوعين وأصحابهم وسائر الأئمة. اهـ.
هذا من حيث الجملة، ولكن لا بد من التنبه إلى أن نص العهدة وشروطها مما يختلف فيه النقل، فلا يثبت كل شرط بعينه إلا إن صح به الإسناد، وشرط عدم مساكنة اليهود للنصارى في بيت المقدس لم يثبت إسناده، بل ذكره الطبري ومن تبعه بغير إسناد، فقال في تاريخ الأمم 2ـ 449: وعن خالد وعبادة قالا: صالح عمر أهل إيلياء بالجابية وكتب لهم فيها الصلح لكل كورة كتابا واحدا ما خلا أهل إيلياء: بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما أعطى عبد الله عمر أمير المؤمنين أهل إيلياء من الأمان، أعطاهم أمانا لأنفسهم وأموالهم ولكنائسهم، ولا يكرهون على دينهم ولا يضار أحد منهم، ولا يسكن بإيلياء معهم أحد من اليهود. اهـ.
وقد ذكر الدكتور عبد السلام بن محسن آل عيسى في رسالته دراسة نقدية في المرويات الواردة في شخصية عمر بن الخطاب وسياسته الإدارية ص 1060: هذه العهدة وخرجها، ولكن ما يتعلق باليهود، لم يعزه إلا للطبري، فقال: وهو عند الطبري من غير إسناد، بل قال: وعن خالد وعبادة قالا: ولم أعرف خالدا وعبادة ومتنه مختصر، وفيه أن عمر ـ رضي الله عنه ـ شرط عليهم أن لا يسكن بإيلياء معهم أحد من اليهود. اهـ.
وللدكتور شفيق جاسر رئيس قسم التاريخ بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية بحث مفيد، نشر في العدد 62 من مجلة الجامعة، بعنوان: العهدة العمرية ـ ومما قال فيه: تفاوتت هذه العهود في الشروط التي اشترطتها عليهم والحقوق والامتيازات التي ضمنتها لهم, حتى إن نصوص العهد الواحد قد رويت بصيغ مختلفة، وقد كان التحريف، أو التزوير يحدث من قبل أهل الذمة أنفسهم طمعاً في اكتساب حقوق جديدة إضافة إلى الحقوق التي منحهم إياها المسلمون، أو تخفيفاً لبعض الشروط التي اشترطها المسلمون عليهم، وهم في هذا متأكدون بأن ذلك سينطلي على المسلمين، في الأغلب، ذلك أن المسلمين في ذلك العهد المبكر لم يكونوا يحتفظون بنسخ من هذه العهود، حتى إن بعض أهل الذمة قد وضعوا عهوداً ليس لها أصول على الإطلاق، وفي بعض الأحيان كان النصارى خاصة يحرفون في عهودهم عندما يلمسون ضعفاً من المسلمين في بلادهم. اهـ.
وأورد في هذا البحث نصوص هذا العهد العمري من مصادره المختلفة وليس في شيء منها موضوع مساكنة اليهود، إلا في نص الطبري ومجير الدين العليمي المقدسيِ، وقد ذكر عليه بعض الملاحظات منها: أن ما ورد فيهما من تحفظات وشروط قصد بها مصلحة النصارى كالتعهد بعدم هدم الكنائس، وعدم إكراههم على دينهم، وعدم مساكنة اليهود لهم بالقدس وغيرها، يدعو للشك فيهما، ومما يقوي هذا الشك أنهما وردا مفصلين ومطولين، مع أن عهود المدن الأخرى جاءت مختصرة وبسيطة، بالغة البساطة كعهد حمص، ومما يؤكده أيضاً أن الطبري ومجير الدين الذي نقل عنه، أشارا إلى أنه أعطي لأهل القدس في الجابية، مع أن المشهور أنه أعطى لهم في القدس نفسها، كما أن التحفظات المذكورة تنافي الواقع، ولم تذكر الروايات الأولى ما يؤيدها ومن المحتمل أن هذا العهد قد وضع في فترة لاحقة حيث يذكر الدكتور عبد العزيز الدوري: أن الأمر لم يخل من ادعاءات يهودية، كما تدعي رواية يهودية بأن اليهود طلبوا من عمر بن الخطاب السماح لهم باستقدام مائتي عائلة يهودية من مصر للسكن في القدس، ولكن البطريق صفرونيوس عارض ذلك، فسمح عمر بن الخطاب لسبعين عائلة بالحضور من مصر وأسكنهم جنوب الحرم القدسي، ويسهل كشف كذب هذا الادعاء ببساطة، فمصر قد فتحت بعد فتح القدس بأربع سنوات، ومن المحتمل أن عبارٍة: أن لا يساكنهم فيها اليهود ـ المذكورة في النصين إنما تدل على أن القدس ـ كما هو معلوم تاريخيا ـ كانت خالية من اليهود، ولم يشأ النصارى أن يسكنها اليهود من جديد تحت حكم المسلمين، وليس كما فسرها اليهود من أن اليهود كانوا يسكنون في القدس, واشترط النصارى على المسلمين إخراجهم منها. اهـ.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=155713
وعليكم السلام ورحمة اللهاقتباسالسلام عليكم
في حديث فيما معناه لا تجتمع امتي علي ضلالة
فكيف يجتمع الائمة الاربعة علي شئ خاطئ
يعني الائمة الاربعة كلهم عملوا بها
ولم يلاحظوا ان فيها ظلم لاهل الذمة
شكرا
والمقصود من هذا الحديث أن الله عصم علماء أمة محمد صلى الله عليه وسلم من الاجتماع على أمر باطل .
وهذه العصمة إنما هي لجميع علماء الأمة في أي عصر من العصور ، وأما اتفاق بعضهم أو أكثرهم على أمر ما فليس بمعصوم من الخطأ .
http://islamqa.info/ar/ref/147341
عملوا بأية بالظبط يا أخى الكريم ... كما علمت البنود غير معلومة تحديدا وقد حدث للوثيقة ما حدث .... والحجة كانت ولا زالت هى أفعال النبى صلى الله عليه وسلم مع غير المسلمين ... فلو ثبت أنه فعل شئ نهت عنه هذة الوثيقة فلا سمع لها ولا طاعة .اقتباسيعني الائمة الاربعة كلهم عملوا بها
ولم يلاحظوا ان فيها ظلم لاهل الذمة
شكرا
يعني هذا يا اخي
ان حصل ظلم لاهل الذمة في القرون الاولي للاسلام التي هي خير القرون كما في حديث سيدنا محمد صلي الله عليي وسلم وان حكم الدولة الاسلامية ظلمهم
منقوووووووووووووووووووووول
يرتكز الرد على هذه الشبهة على قضيتين أساسيتين
القضية الأولى
العهود
من الضرورى أن نعلم أن عهود المسلمين فى عهد الخلفاء الراشدين ومنهم أمير المؤمنين عمر بن الخطاب
وسواء فى فارس أو الشام أو إفريقيا أو البدان الآسيوية
كانت تنقسم إلى قسمين :
القسم الأول >> عهود شروطها ميسرة وكريمة
وهذا النوع من العهود تمتعت به القرى التى فتحت سلما ولم تحارب المسلمين ولم تؤيد بالحرب القوى المعادية للمسلمين وهم بالنسبة لقرى الشام والقرى الإفريقية كانوا الرومان البيزنطيين
فهذه قرى مسالمة والمثال على عهودها العهدة العمرية لقرية إيلياء التى بها بيت المقدس وكميسة القيامة
العهدة العمرية :
هذا ما أعطى عبد الله أمير المؤمنين (عمر بن الخطاب) أهل إيلياء من الأمان، أعطاهم أماناً لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصلبناهم، وسقيمها وبريئها وسائر ملتها أنه لا تسكن كنائسهم، ولاتهدم، ولاينتقص منها، ولا من خيرها، ولا من صُلُبهم، ولا من شيء من أموالهم، ولا يكرهون على دينهم، ولا يضار أحد منهم ولا يسكن بإيلياء (القدس) معهم أحد من اليهود وعلى أهل إيلياء أن يعطوا الجزية كما يعطي أهل المدائن، وعليهم أن يُخرجوا منها الروم واللصوص، فمن خرج منهم فهو آمن على نفسه وماله حتى يبلغوا مأمنهم، ومن أقام منهم فهو آمن، وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية، ومن أحب من أهل إيلياء أن يسير بنفسه وماله مع الروم ويخلي بيعهم وصلبهم، فإنهم آمنون على أنفسهم وعلى بيعهم وعلى صلبهم حتى يبلغوا مأمنهم، ومن كان فيها من أهل الأرض، فمن شاء منهم قعد وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية، ومن شاء سار مع الروم، ومن رجع إلى أهله فإنه لا يؤخذ منهم شيء حتى يحصدوا حصادهم
شهد على ذلك الصحابة الكرام :
خالد بن الوليد, عمر بن العاص, عبد الرحمن بن عوف , معاوية بن أبى سفيان
والقسم الثانى >> عهود مشددة
وهى العهود هى العهود مع البلدان التى فتحت عنوة بعد حصار وقتال وقتلى من الطرفين
فهؤلاء خضعوا للمسلمين رغم إرادتهم ويحتاجون للترويض حتى لا يقوموا فيما بعد بأعمال تمرد أو عصيان
فهم خضعوا بالحرب ولم تصفو قلوبهم لقبول حكم المسلمين وإن وجدوا قوة سيعودون للقتال فكان على المسلمين إخضاعهم ببعض الشروط المشددة
وهم من قال الله فيهم (حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرين )
ومن أمثلة هذا قريتين فى عهدة (معاهدة ) واحدة والمعلوم أن العهدة العمرية لفتح بيت المقدس كانت فى فتح بيت المقدس التى لم يفتح معها قرى أخرى
وجاء عمر إليها خصيصا من المدينة المنورة وشهد على العهد قادة الحرب العظام فى جيش المسلمين
وهاتين القريتين فتحهما عبد الرحمن بن غنم وتجدها فى تفسير بن كثير للآية 29 من سورة التوبة ولم يقل بن كثير أنها العهدة العمرية
ولكن لكونها فى عهد عمر بن الخطاب رضى الله عنه وأرضاه فقد نسبت إليه لأن عبد الرحمن بن غنم كان من القادة الذين أرسلهم عمر رضى الله عنه لإخضاع بعض القوات الرومانية المتمركزة فى بعض قرى الشام
وكان من عادة عمر بن الخطاب رضى الله عنه أن يعطى أوامر تفصيلية للقادة الكبار ويحدد فيها القادة الصغار الذين يقومون ببعض المهام
ومن قادته الصغار كان عبد الرحمن بن غنم ولذلك تجد هذا العهد خاليا من الشهود وفى صيغة إقرار من المهزوم بشروط مشددة للغالب
وهذا النص ونص آخر لقرية منفردة فتحها أيضا عبد الرحمن بشروط مشددة مشابهة
فعهود عبد الرحمن بن غنم وهو جندى مسلم ليس له ذمر فى السياسة وهى ما يعبث النصارى به فيقدمونها وكأنها النموذج الوحيد لعهود المسلمين ويتجاهلون العهدة العمرية لعمر مع نصارى إيلياء
وكعادتهم فى تقديم الشبهات بمعلومات ناقصة أو مغلوطة بمبدأ لا تقربوا الصلاة وحذف بقية سياق الآية
القضية الثانية
الخلفية القانونية والشرعية للعهود فى هذا الزمن
1) الحرب لم تكن بين المسلمين وأهل القرى فى الشام ولا إفريقيا بل كانت مع البيزنطيين ( الدولة الرومانية الشرقية ) والقرى التى تعاونت مع الرومان كانت قليلة
2) وهى التى وجدت بها حاميات رومانية بعد هزيمة الجيوش الرومانية الرئيسية فى معارك شاملة خارج القرى فهم كانوا فلول وجيوب رومانية يتم تطهيرها ولم تكن الحروب مع أهل البلاد الذين كانت أكثرها تئن من الظلم الواقع عليهم من الرومان ورحب الكثير منها بالفاتحين المسلمين
بل إن المصريون بعضهم ساعدوا المسلمين فى قتالهم ضد الرومان فى مصر بعد أن وصلت إلى المصريين الأخبار عن عدل المسلمين فى الشام ومعاملتهم الطيبة لأهل البلاد وبعد أن علموا أن الجزية التى بفرضها المسلمون تقل كثيرا عما كان الرومان يثقلون كاهلهم به من ضرائب متعددة
3) قوانين الحرب فى هذا الزمن كانت تقضى بأن يؤخذ أهل القرية المهزومة عبيدا وإماء وأن يتملك المنتصرون أرضهم وأموالهم وبيوتهم وأموالهم فالقرى المفتوحة عنوة بعد هزيمتها
كانت أهل هذه القرى فى حكم الأرقاء ولو انتصر الرومان والقرى التى عاونتهم لفعلوا ذلك بالمسلمين واسترقوهم وهذا ثابت تاريخيا
***
فكون المسلمين تنازلوا عن حق لهم باسترقاق أهل هذه القرى فهذا كان عطاء من المسلمين وكانوا يمكن أن يبيعوهم رقيقا
وكون المسلمين سمحو لأهل هذه القرى باستزراع أرض هذه القرى التى أصبحت مملوكة للمسلمين فهذا عطاء آخر من المسلمين لأرقائهم
***
وكون المسلمين سمحوا لهم بالبقاء فى مساكنهم فهدا عطاء من المسلمين لأرقائهم
***
وكون المسلمين سمحوا لهم بالإحتفاظ بكنايسهم فهدا من كرم المسلمين أصحاب الأرض والبيوت والكنائس والبشر الأرقاء فكونهم لا يسمحون ببناء توسعات للكنائس إلا بموافقة الأمير المسلم فهذا حق المالك وهو المسلمون
***
وكون المسلمين لم يسمحوا ببناء كنائس جديدة فهى قرى صغيرة تكفيها كنيسة واحدة والإسلام ينتشر وسيقل الإحتياج لبناء كنائس جديدة كما أن الأرض مملوكة للمسلمين ولهم حق الموافقة على استخدامها فى بناء كنائس جديدة وهذا القرار يرجع تقديره للأمير المسلم فى القرى المفتوحة عنوة
***
وكون المسلمين عاهدوهم على أن تكون مظاهر العبادة داخل الكنائس فهذا حقالمسلمين فى بقية الأرض المملوكة للمسلمين ولإخضاع من تسول له نفسه أن يتمرد على المسلمين
فمن الخطأ بل من التجنى محاكمة عصر مضى وولى كان له قوانينه الدولية فى الحرب والسلم بقوانين دولية لعصرآخر
فالقوانين الدولية الآن والتى ألغت الرق ونظمت التعامل مع الأسرى ونظمت العلاقات بين الدول فى الحرب والسلم فى العصر الحديث تعتبر معاهدات جديدة ملزمة لجميع المجتمعات والدول
فليس من الصواب بل من الظلم محاكمة عصر بمعطيات عصر آخر
وبهذا تنتهى هذه الشبهة التى تكررت كثيرا داخل المنتدى وعلى شبكة الإنترنت
ومصدرها متعصبون من نصارى مصر حرصوا على إعطاء معلومات ناقصة وتسمية نص باسم نص آخر وتقديم نصوص ضعيفة السند وغير ذلك من الأساليب الملتوية لواضعى الشبهات
وفى كل مرة يضعون الشبهات ولا يضعون ردود المسلمين التى يعرفونها جيدا عليها
والحمد لله على نعمة الإسلام
يمكن الإستفادة من كتاب :
الوثائق السياسية
للعهد النبوى والخلافة الراشدة
للدكتور محمد حميد الله
دار الإرشاد للطباعة والنشر والتوزيع بيروت
الطبعة الثالثة
1389 هـ --- 1969م
المصدر
http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=27382&page=2
يا اخي ما دخل الشروط العمرية بالعهدة العمرية
في العهدة سيدنا عمر ذهب الي القدس وقام بالصلح
اما في الشروط شخص اسمه عبد الرحمن بن غنم هو الذي قام بالصلح
وهي سميت بالشروط العمرية لانها كانت في زمن الفاروق رضي الله عنه
قال عبدالله بن الإمام أحمد: حدثني أبو شرحبيل الحمصي عيسى بن خالد قال: حدثني عمي أبو اليمان وأبو المغيرة، قالا: أخبرنا إسماعيل بن عياش قال: حدثنا غير واحد من أهل العلم قالوا: كتب أهل الجزيرة إلى عبدالرحمن بن غنم:
انا اتكلم علي الشروط العمرية
لماذا قبل بها العلماء وفيها ظلم كبير
ويعني هذا ايضا ان اهل الذمة ظلموا في القرون الاولي للاسلام التي هي خير القرون
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات