يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...

صفحة 113 من 124 الأولىالأولى ... 13 53 83 98 103 112 113 114 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1,121 إلى 1,130 من 1233

الموضوع: يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...

  1. #1121
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,272
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي

    قصة الأمير و رامي الإبر

    يحكى انه دخل على احد الأمراء شخص بارع في رمي الإبر،وقام
    أمامه بعرض مدهش إذ وضع إبرة كبيرة أمامه و رماها بإبرة ثانية
    فدخلت من فتحة الإبرة الأولى و استقرت فيها، ثم رمى الإبرة الثانية بثالثة
    فدخلت في فتحة الإبرة الثانية، ثم جاء بإبرة رابعة و أدخلها بتلك الطريقة في الإبرة الثالثة.
    و هكذا دواليك و لأكثر من عشر إبر حتى استحسن الحضور براعته.
    فما كان من الأمير الصامت إلا أن أمر له بعشرة دنانير و عشر جلدات.
    و لمّا استفسر أحد الحضور من الأمير قائلا:
    قد فهمنا يا مولاي منحك هذا الرجل عشرة دنانير ، فما سبب الجلد بعشرة جلدات ؟!
    فقال الأمير : عشرة دنانير مكافأة له على براعته و عشرة جلدات
    عقوبة له على إضاعته لوقته فيما لا يفيد و لا ينفع.



    يقضي الكثير من الناس معظم وقتهم في القيام بأشياء غير مهمة مطلقا
    و لا علاقة لها بأهدافهم. فالوقت هو عمر الإنسان وحياته كلها
    وهو مورد غير قابل للتخزين أو التعويض


    لذا علينا احترام وقتنا و توظيفه و الاستفادة منه لئلا يضيع هدرا
    فيضيع عمرنا و قدراتنا و مستقبلنا ثمّ ننظر إلى ما ضيّعنا بعين
    الحسرة و الندم و لكن بعد فوات الأوان.

    منقول
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #1122
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,272
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي

    رحمة

    يقول أحدهم :

    ولدت زوجة صاحبي في الشهر السابع
    و لم يستمر إلا أيام معدودات حتى توفي المولود
    فأعطوه لأبيه ليدفنه !!

    أركبته معي في السيارة و انطلقت أقود به إلى المقبرة
    وهو واضع ابنه في حجره و عينه بوجه ابنه

    أثر بي الموقف و لكن تمالكت نفسي

    انحنى بنا الطريق .. فاستقبلتنا الشمس

    فقام بحركة غريبة جداً !
    نزع سترته و ظلل بها أبنه ليقيه حر الشمس !

    يا الله !
    لقد نسي الأب أن ابنه ميت !

    غلبتني دمعة .. قفزت من عيني ..
    فصددت و انفجرت باكياً من رحمته بولده ؛

    و فهمت حينها معنى الآية و أخذت أرددها :

    (( وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا‎))..!!

    منقول

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #1123
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,272
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي

    حوار مع قلبي

    جَلسَتْ وَحِيدةً في غُرْفتِها،
    بعد أن أمضتْ يومًا مُمِلاًّ دون أن تفعل شيئًا،
    لم يكن هذا اليوم يُشبه البارحةَ الذي أمضتْه في لهو ولعب،
    وضعتْ رأسَها على الوِسادة واسترخت،
    عينُها تنظر إلى السقف، استنشقت الهواء ببطء،
    ثم استنثرته بسرعة قائلة: "الله"!

    وفي صمت يمْلأُ المكان،
    سمعتْ دقاتٍ تدقُّ داخل صدرها واحدةً تلو الأخرى،
    أحسَّتْ كأنها تحمل فيه شيئًا ثقيلاً يريد الخروج،
    أول مرة يأتيها هذا الإحساس الغريب،
    تساءلتْ وهي متعجِّبة: ما هذا؟!
    هل هذا الشيء الغريب أحمله أنا؟!

    ازدادت الدقَّات والنبضات: ما هذا؟!

    أجابها صوتٌ بعيد، كأنه آتٍ من نفقٍ طويل: أنا "قلبكِ".

    قالت: "قلبي"؟! وما الذي أيقظك من نومك؟!



    قال لها:

    مَلِلْتُ، مللتُ السُّبَاتَ، والجُلوس وحدي دون مَن يرْعاني ويسأل عني،
    حتى أصابني الهمُّ والغمُّ، وأصبحتُ تعيسًا مريضًا نحيفًا،
    فقررت أن أستجمع قِوايَ التي لم يبقَ منها إلا القدرُ الذي أقبض به على يديَّ،
    وأُوجِّهها إلى باب صدركِ، وأضرب عليه ضربةً تلو الأخرى؛ لعل أحدًا يسمعني،
    ويلتفت إليَّ قبل أن يقضي عليَّ اليأسُ.

    قالت: وما الذي تريده يا "قلبي"؟

    فردَّ عليها بسرعة: وما الذي تريدينه أنتِ؟ كأنه يعاتبها.

    أدهشها هذا الردُّ منه، صمتتْ قليلاً، ثم حوَّلت عينيها إلى فوق وأرجعتهما،
    أجابتْه: لا أدري.

    قال "قلبي": نعم، كنتُ أعلم، من هنا دخل المرض!

    قالتْ له: وهل أكون سببًا لمرضك وأنا بعيدة عنك؟



    قال: نعم، منذ أن تركتِني وأنا لم أذقْ طعمَ الاطمئنان والسعادة،
    كنتُ دائمًا ألتقطُ ما يأتيني منكِ من ألوان الملذَّات؛
    لعلي أرتوي منها، لكنها بمجرَّد ما تقترب منِّي تتحوَّلُ إلى
    سِهام سوداء تنغمس في جسدي الرَّطب فتؤذيني.

    قالت: ولِمَ لم تنادِني وتنبِّهْني؟

    أجاب "قلبي": فعلتُ ذلك مرارًا، حتى أصبح صوتي شاحبًا،
    فيه كالطعنة، كنتُ أصرخ وأنادي،
    ومما زادني يأسًا كثرةُ الصَّخب الذي كان في صدرك.

    قالت: ومن أين ذلك الصخب؟



    قال: منذ أن حلَّ فصلُ "الغفلة"،
    والحارسُ الذي اسمه "الذِّكْرُ" ترك الباب،
    أصبح الصدرُ فارغًا، فاستعمره الخنَّاس مع جيشه "الهوى".

    برغم جرحي وآلامي ظللتُ أقاوم العدوَّ، كنت دائمًا أنتظر إعانةً منكِ؛
    لتعزِّزِي من مُقاوَمتي، لكن يا ليتني ما فعلت!

    قالت بدهشة: لماذا؟!

    قال: ما كان يأتي منكِ لم يكن إلا ليقوي العدو.

    قالت: وكيف ذلك؟!



    قال "قلبي":

    أعلم أنكِ لم تكوني تعلمين، إنه هكذا دائمًا جوُّ الغفلة،
    تكون فيه الأحوالُ غيرَ واضحة، لكن سأخبركِ.

    قال: اعلمي أنه لكل جيش منا سِلاحُهُ،
    فسلاحُ عدوِّي مُعزز بِدُرُوع الجَهْل، ورِماح اللهو واللعب،
    وكانت الموسيقى والأغاني التي تأتي من منفذ الأذن تُكثر من كِنَانَةِ العدو،
    وكانت سيوف الأفلام والمسلسلات
    والنظر في المحرَّمات حادةً جدًّا، وتتسَلَّلُ من ثغر العين،
    وكان التبرج والعشق الفاسد يدمِّرانِ جُدرانَ حِصْني.

    طالما بكيتُ لِمَا وجدتُه من وحْدَةٍ وقلَّةِ الحيلة،
    لم أكن أملِكُ سلاحًا سوى الصرَاخِ، لعله يأتي يومٌ تسمعينني،
    إنكِ لا تعلمين مدى حجم الدمار الذي خلَّفه العدوُّ في صدركِ،
    أحْزنَنِي ذلك كثيرًا؛ حتى أصابني الغمُّ والهم والفشل،
    ظلَّ حالي هكذا مدةً من الزمن، إلى أن آنسْتُ غفلةً من العدو،
    وجاءتني تلك الجرعة من الأمل فأيقظتْني.



    قالت: وما هي تلك الجرعة؟

    قال "قلبي":
    لَمَّا قلتِ: "الله"، غَمرَ المكانَ نورٌ عجيب،
    تحرَّك له جرسُ الأمل، فأيقظني،
    وأول ما فعلتهُ هو أنني طرقتُ الباب؛
    لتسمعيني وتلتفتي إليَّ.

    قالت بصوت مرهف:
    سامحني، سامحني يا قلبي، فأنا التي كنت سببَ تعاستِك وشقائِك،
    أنا التي سَمحْتُ لعدوِّك بالهجوم عليك والإضرار بك، لن أتخلى عنك أبدًا،
    لن أدعَك وحيدًا منذ الآن، وسأعتني بك ما حييتُ،
    وسأعمل جاهدةً على فعل كل ما يشفيك ويُطَمْئنك.



    قال "قلبي": إذًا؛ أول شيء تفعلينه هو
    الشراب من كأس التوبة النصوح؛
    لتغسلي صدرك من مخلفات الحرب، ولكي أرتوي منه؛
    فأنا ضعيف وأحتاج إلى ما يقويني،
    واعلمي أنه لا بد لَكِ من مُعينٍ يعينكِ.

    قالت: وأين أجد هذا المُعينَ؟

    قال: هل عندكِ كتاب الله؟

    قالت: أظن ذلك.

    قال "قلبي": ابحثي عنه.

    فوجدتْه داخل دولاب، تحت بعض الكتب والمجلات، أخرجتْه ونفضتْ عنه الغبار،
    وضمَّتْه إلى صدرها قائلة: سامحني يا ربي!

    قالت لقلبي: ها هو ذا كتاب الله.



    قال لها: لا تغفلي عنه ثانية؛ فهو الشفاء والهدى والرحمة؛ كما قال فيه مُنزلُه - جل جلاله:

    {يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ}
    [يونس: 57].


    قالت: نعم.

    قال: استخرجي منه المِفتاح.

    قالت: وما المِفتاح؟

    قال:

    {لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} [الأنبياء: 87].

    قالت: نعم.

    قال لها: استخرجي منه مَاسِحة الذنوب.

    قالت: وما مَاسِحة الذنوب؟

    قال:

    {وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ}
    [هود: 114].


    قالت: نعم.



    قال لها: استخرجي منه عِفَّتَكِ وعِزَّتكِ.

    قالت: وما عِفَّتي وعِزتي؟

    قال:

    {وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ
    وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ}
    [النور: 31].


    قالت: نعم.

    قال لها: استخرجي منه الحَياة الطيِّبة.

    قالت: وما الحياة الطيِّبة؟

    قال:

    {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً}
    [النحل: 97].


    قالت: نعم.



    قال لها: ثم افتحي باب سَيِّدِ الاستغفار.

    قالت: وما سيِّدُ الاستغفار؟

    قال:

    اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ،
    أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَّ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي،
    فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ.


    قالت: نعم.

    فتَحرَّكتْ عَينُها، ونزلتْ منها قطرةٌ تشبه قطرةَ المَاء،
    تحْمِلُ معها مرض "قلبي"؛ لتذهب به بعيدًا.



    ثم هشت بالبُكاء فوق سريرها وهي تقول:

    لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.

    ابتسَم "قلبي"،

    وأشرقتْ شمسُ الإيمان في صدرها،

    ورجع الحارس "الذِّكْرُ" إلى بابه طاردًا العدوَّ،
    رافعًا لواءَ السعادة والطمأنينة وهو يُرَدِّد:

    ألاَ بذكر الله تطمئن القلوب،

    ألا بذِكر الله تطمئن القلوب،

    ألاَ بذكر الله تطمئن القلوب.




    منقول

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #1124
    تاريخ التسجيل
    Sep 2012
    المشاركات
    351
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    04-02-2014
    على الساعة
    11:02 AM

    افتراضي

    اقتباس
    قال لها: ثم افتحي باب سَيِّدِ الاستغفار.

    قالت: وما سيِّدُ الاستغفار؟

    قال:

    اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ،
    أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَّ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي،
    فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ
    .
    عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري



    بارك الله فيكم أختنا الفاضلة
    pharmacist

    أمر بصفحاتك كثيراً
    أستحى أن أكتب ما لا يوفيك جهدك

    جزاكم الله كل خير أختنا الفاضلة


    pharmacist


    .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #1125
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,272
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثائر. مشاهدة المشاركة
    عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري



    بارك الله فيكم أختنا الفاضلة
    pharmacist

    أمر بصفحاتك كثيراً
    أستحى أن أكتب ما لا يوفيك جهدك

    جزاكم الله كل خير أختنا الفاضلة


    pharmacist


    .

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #1126
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,272
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي

    عهود ذهبية


    أراد أحد المسلمين أن يخرج زكاته في عهد السلطان محمد الفاتح ,
    إلا أنه لم يجد فقيراً ، وبعد البحث عن أي فقير عدة أيام ولم يجد
    قام بوضع مال الزكاة داخل كيس كبير مكتوب عليه :

    "يا أخي لم أجد أي فقير لإعطاء زكاتي, خذ الكيس هذا بلا حرج إذا كنت في حاجة إليه "

    و علقه على شجرة في وسط المدينة ..

    تذكر كتب التاريخ أن الكيس بقي عالقاً على الشجرة لمدة ثلاثة أشهر

    منقول
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #1127
    تاريخ التسجيل
    Jan 2013
    المشاركات
    2
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    10-01-2013
    على الساعة
    03:02 AM

    افتراضي

    لا إله إلا الله

    جزاكم الله خير

  8. #1128
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,272
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة that is me مشاهدة المشاركة
    لا إله إلا الله

    جزاكم الله خير
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #1129
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,272
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي

    صدمة



    يقول :

    أكتُبُ الآن مذكراتي... لستُ أدري لماذا أكتب؟!

    ليس ذلك من عادتي... لكني مصدوم!

    عقلي مشتَّت الفكر... مبلبل...

    لولا بقايا كبرياء الرجولة في أعماقي لبكيت!

    تتعجب أيها القارئ لمذكراتي... أن تجد رجلاً له حسٌّ مرهف!!

    حسنًا لن أطيلَ التساؤلاتِ، ولن أضيع الوقت في وصف شعوري،
    سأتركك مع مذكراتي...

    أو في الواقع مع ورقات قليلة منها...

    "تبدأ القصة منذ أن كنتُ شابًّا في ريعان الصِّبا... في الثانوية العامة...
    هداني الله للالتزام،
    فأطلقت لحيتي، وواظبتُ على الصلاة في المسجد... هذه المظاهر العامَّة.


    أمَّا المظاهر الخاصَّة فلن أحدِّثك عنها أيها القارئ،
    يكفي أن تعلم أنني التزمتُ حقًّا وصدقًا، قلبًا وقالبًا.



    لا تصدق؟!

    سأُثبتُ لك... صوتي الذي كان يجلجل في المنزل منازعًا أهلي
    صار منخفضًا مهذبًا.
    عيناي التي كنتُ أطلِقُها يمنةً ويسرة صارت غضيضة.
    قلبي الذي كان يغلي بغضب الانتقام مِن كل مَن تسوِّل له نفسُه النظرَ إليَّ شذرًا
    صار رؤوفًا رحيمًا يتألم لألم المسلمين، ويفرح لفرحهم.

    هل أزيدك؟! أَقتنعتَ؟!
    حسنًا، يكفي هذا.

    دخلتُ الجامعة وكُلِّي أمل في الحياة.
    قضيت أعوامي في كلية القمة أدعو إلى الله،
    ولا آلو جهدًا في مساعدة المسلمين، وتخرَّجت.

    أنتَ انتقلتَ من سطر إلى سطر بسلاسة قارئ محنَّك يجيد العربية،
    أما أنا فأذكُر كلَّ لحظة مرَّت من عمري حتى... تخرجت؛
    لأنَّ الجامعة كانت أفراحًا وأتراحًا...
    مُعيدٌ يستفزُّه مظهري الملتزم، وأستاذ يغيظه أن يتفوَّق... إرهابيٌّ!

    لا عليك من كل تلك التفاصيل، المهم أنني تخرجت.



    التحقتُ بعدَّة أعمال مناسبة لتخصّصي،
    حتى وجدت ضالَّتي في شركةٍ مديرُها ملتزم يصلي في المسجد؛
    بل يصلي كلّ العاملين في المسجد وتغلق أبواب الشركة.
    الشركة إدارتها وأغلب العاملين فيها ملتزمون؛
    بل ومالِكُها الأصلي ملتزم جدًّا، أحسبه على خير،
    ولا أزكي على الله أحدًا.

    كنت سعيدًا كطير يحلِّق في أجواء السماء،
    أخيرًا أنا الآن في مكان يلائِمُني، أخيرًا أنا في مكان يحتويني... الحمد لله!

    كنتُ أعمل بكل همَّة ونشاط واجتهاد،
    مهما وصفتُ لك مشاعري في العمل لن أوفيها أبدًا.
    ترقَّيتُ في عملي لمَّا رأى المدير همَّتي ودقتي في العمل...
    العمل الذي أعطيتُه روحي... أصدُقُك القول،
    لم أكن أستطيع إلا أن أعطيَه روحي؛
    فالله تعالى يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه،
    كما أنه كان عملاً يخدم المسلمين بحق،
    ولم أكن أستطيع ألا أن أتقنه.



    أبلغني رئيس القسم بالترقية
    في رسالة على البريد الداخلي للشركة،
    وفيها تفاصيل كل العمل المتعلّق بهذه الترقية.
    كان العمل الثاني أشدَّ من الأول،
    ويحتاج لدقَّة أكبر، أذكر ها هنا ملحوظة:
    أن راتبي متغير؛ بمعني أنَّ الراتب متعلق طرديًّا بالعمل،
    ليس على الوقت الذي أقضيه في العمل؛
    بل على نوعية العمل الذي أؤديه، وهناك أعمال إضافية،
    لكن ليس لها مقابل؛ يعني تُعَدُّ ضمنيًّا من العمل،
    ولا يمكن إنجاز العمل بدونها، وتستهلك وقتًا وجهدًا،
    لكن عند احتساب الراتب المتغير لا تدخل في تقييمه.

    ملحوظة أخرى:
    أنَّ الراتب ليس كمثيله في الشركات الأخرى،
    لكنني كنت سعيدًا جدًّا،
    لا يهم الراتب، سيزيد مع الوقت، ويكفيني فخرًا
    أنهم اختاروني لهذه الترقية برغم صغر سني، وحداثة تخرجي.



    قضيت الشهر الأول أعمل وأعمل و... أعمل!

    هل رأيت ثورًا في ساقية؟!
    هل رأيت العبيد في السخرة؟!

    لكني كنت سعيدًا.
    إلى هنا أنت لا تَجِدُ مشكلة.

    ربَّما تتَّهمني كما اتهمني أبي وأمي أنني ساذج،
    وأنني لم أسأل عن حقوقي، ربَّما أنت مُحقٌّ؛
    ولكن تذكَّر أنت لستَ أنا، وأنت لم تكن في موضعي،
    لعلَّك لو كنتَ في موضعي، ورأيتَ مَن أتحدَّث عنهم؛
    لمَا توقَّعت إلا الخير... والخير... والخير!

    ثم جاء الأسبوع الأخير في الشهر...

    نسيتُ أن أُخْبِرك أنَّ كمَّ العملِ اليومي صار ضِعفين من العمل
    الذي كنتُ أمارسه قبل الترقية، ونسيتُ أيضًا أن أخبرك أنَّ مقدِّمات
    العمل التي يجب إنجازها؛ ليتمَّ العمل - والذي لا يتعلَّق به المرتب -
    قدِ ازداد إلى حدٍّ مخيف... لا يمكنني إلا أن أقوم بهذه الأعمال الإضافية
    وإلا فسَدَ العمل، وفي الوقت نفسه لن يَزيد مرتَّبي لهذه الأعمال،
    إذًا وقت إضافي بدون مقابل!



    كل هذا لا يهم يا صديقي!

    الأسبوع الأخير... آه! نعود للأسبوع الأخير،
    كان هذا الأسبوع هو أسبوع التسليم العاجل لبعض الأعمال
    بالإضافة للعمل الأساسي.

    تضحك؟!

    نعم... أنا أيضًا كنت أضحك!

    لا تَسألْني عن المنطق،
    ولا تسألني كيف تمكنت من إتمام العمل...
    هل أخبرك أنني كنتُ أعمل من السابعة صباحًا
    إلى الثانية بعد منتصف الليل؟!!

    نعم... حدث هذا!

    ثُمَّ جاء يوم قبض المرتَّب... ذهبت للعمل ومررتُ على الخزانة؛
    لأخذ مرتبي...
    الحقيقة لن أذكر المبلغ الذي تقاضيته، ولن أذكر مفردات المرتب،
    ولن أذكر أي شيءٍ لك يا صديقي، فقط أخبرك - وقولي ثقة -
    أنَّ المقابل كان أقلَّ من أن يسد رمقي في هذا الشهر.



    تضحك؟!
    أما أنا فلم أضحك!

    دخلت للمدير العام للشركة،
    فقد كان ثَمَّ اجتماعٌ مطول هذا اليوم بينه وبيني،
    دار بيننا حوار في العمل...
    الغريب أنَّه كان يذكر لي أشياء متعلّقةً بالعمل
    تُناقِض ما كان يخبرني به رئيس القسم!

    أخبرتُه بموضوع المرتَّب على استحياء،
    وشرحت له الموقف،
    أظهر تعاطُفًا معي، وقال لي بعدما راجعَ بعضَ التقارير:
    إنَّ المرتَّب كان على هذه الصورة؛
    لأنَّ الكمَّ اليومي الذي يعتمد عليه المرتب،
    والذي حققته - كان قليلاً!

    شرحتُ له أنَّ العمل كان كثيرًا،
    وأنني قضيت الوقت ساهرًا لإنجازه... تخيَّل ماذا كان ردُّه؟!

    قال لي: أعتقد أنك تدقِّق في عملك بصورةٍ مبالغ فيها!

    قلتُ له مندهِشًا: أنا أراعي جودة العمل؛
    لأني لن أقف أمام الله يوم القيامة متَّهمًا بعدم إتقان العمل!

    قال: نعم أتقنْ كما تشاء؛ لكن أنت تتقن بطريقة زائدة جدًّا!

    سكتُّ مندهشًا!!

    ثم قلت: الحقيقة أنَّ الأعمال التي كنت أقوم بها هذا الشهر بالذات
    كانت تحتاج ما هو أكثر مما بذلتُه.

    قال لينهي اللقاء: على أي حال سأراجع الحسابات مرَّة أخرى.

    انصرفتُ.



    في المساء تحدَّثت إلى بعض زملائي في الشركة،
    أخبرت صاحبي هذا بما حدث، قال لي: عجبًا برغم أنَّ الترقية
    التي حصلتَ عليها تعني زيادة في المرتب!

    قلت له: لا، لا يوجد زيادة في المرتَّب الأساسي،
    ومعي ورقة الحسابات، الكم اليومي المطلوب الضعف
    والمقابل هو نفس المقابل!

    نسيتُ أن أُخْبِرك أخي القارئ أنَّ المرتَّب يُعدُّ سرًّا حربيًّا في هذه الشركة،
    يَدَّعون أن إفشاءه يحدث مشاكلَ!

    أعلم أنَّ هذا قد يكون صحيحًا في الشركات التي لا يحكمها الالتزامُ،
    ولا يراعي العاملون فيها ربَّ العزة؛ لكننا جميعًا... ملتزمون!



    المهم... اتَّصلتُ بالمُحاسب ودار بيننا حوار طويل...
    لم أفهم منه أيَّ شيء؛ لأنَّ الرجل لم يَبُحْ بأسرار العمل!
    كنت فقط أريد أن أفهم هل المفروض أن يزيد مرتبي مع الترقية أم لا؟!

    أنهى حوارَه: أنَّ المدير العامَّ على علم بكل شيء،
    وأنه هو مَن يبلغ قسم الحسابات بمرتبات العمَّال، تعجبت!!
    فالمدير أظهر لي جهلاً بالغًا بِما حدث!
    تحدَّثت مع السكرتير، وتحدثت مع رئيس القسم...

    حسنًا!

    أظنّكم تدركون الآن!

    كذب... وكذب... وكذب!

    لحظة!

    ليس السكرتير هو مَن يكذب، وليس المُحاسب،
    لا والله حتى لحظة كتابة هذه السطور ما جرَّبتُ على أحدهما كذبًا قط،
    ليس فقط فيما يتعلَّق بالمرتب؛ بل في كثير من الحوار الذي دار بيننا،
    والذي لم أذكره؛ لأنَّه متعلّق بأسرار العمل.



    اتَّصلتُ برئيس القسم مرَّة أخرى،
    وتحدَّثْتُ معه طويلاً، أمور كثيرة بدَتْ لي في تلك المُهاتفة،
    علِمْتُ أنَّ كلاًّ من المدير ورئيس القسم قد استمرآ الكذبَ،
    حتى صار خُلقًا أصيلاً لديهما،
    أخبرْتُه أنَّني اكتشفتُ أنَّ مرتَّبي لم يزدَدْ مع الترقية وزيادة العمل،
    تعجبَ
    (والله أنا الذي أتعجب أن يبلغ الجهل برئيس القسم ألا يعلم مرتَّبي!!)
    ووعدني أنه سينظر الأمر.

    مرَّ يومان وأنا مستمرّ في عملي،
    ثُمَّ سألْتُ رئيسَ القسم إن كان تَحدَّث مع المدير، فماطَلنِي،
    فأرسلتُ بريدًا داخليًّا للمدير أستفهِم منه الأمر، وقلت له:
    إنَّني أريد أن أعرف موقفي؛ لأنَّ قرارَكم الموقَّر سيتوقَّف عليه
    استِمراري في العمل من عدمه، ماذا كان جوابه؟!!

    استهزاء... سخرية... إهانة!!!

    رددت عليه بكل أدب أنَّني مستمرّ في العمل
    حتى انتهاء المشروع الذي أعمل عليه، ثم لن أستمرَّ في العمل،
    اتَّصل بي رئيس القسم وهو في قمَّة التوتّر، ووبَّخني على ما فعلت،
    وعاتبني على عدم صبري، وقال لي أنه متمسّك بي... إلخ هذا الكلام.

    ولِمَ لا يتمسَّكون بي؟؟؟
    هل سيجدون أحدًا أكثر سذاجةً مني يلقون عليه أعباء العمل،
    ويلقون له بالفتات؟؟
    بالإضافة إلى توبيخِه على مهارته وإتقانه، وأنَّهما أكثر من المطلوب!!

    سكتُّ ثم قلت له: إنني أُهِنت وأنا لا أقبل الإهانة، ظلَّ يعتذِر لي،
    فوعدتُه بالتفكير في الاستمرار في العمل.



    في اليوم التالي جاءنا بريد داخلي من بعض الإخوة يشتكون
    كثرة العمل اليومي المطلوب وقلَّة المرتَّب، ماذا كان الرَّدّ؟!

    إهانة من المدير العام شخصيًّا، وختم إهاناته بقوله:
    مَن أراد الاستمرار فليستمرَّ بغير شكوى،
    ومَن أراد أن يترك العمل فليفعل بدون شوشرة!

    هنا، وهنا فقط طفَح الكيل!

    أرسلت رسالة أنَّني تاركٌ العملَ بغير رجعة.

    إلى هذا الحد؟! ظلم، كذب، إهانة، استغلال!!

    إنا لله وإنا إليه راجعون!

    انتظر! لا تظلم الملتزمين!

    مرَّت الشهور،
    ثُمَّ علِمت أنَّ هذا المدير ورئيس القسم قد تمَّ فصلُهما من العمل،
    وأنَّ صاحب الشركة قد اكتشف التَّجاوُزات التي مارسها كلاهما،
    والكذب، والظلم...



    أتعرف مِن أين عرفتُ؟!
    من المدير الجديد الذي راح يتَّصل بالكفاءات القديمة؛
    لتعود للشركة مرة أخرى.

    أتعرف؟!

    كان المدير العام يتقاضى راتبه بالدولار!
    وراتبه أعلى من رواتبنا مجتمعةً! وكان كذابًا.
    وإني لأتساءلُ الآن وأنا أعمل في الشركة من جديد وقد وُفيتُ حقي:

    كيف سيقابل أيُّ شخص استرعاه الله رعيةً ربَّه يوم القيامة
    وقد خان رعيتَه، وكذَب عليهم، وظلمهم، واستغلَّهم؟!

    كيف سيقابل الله - عز وجل - وهو يعلم عقاب الظالم والكذاب؟!

    يا ليت قومي يعلمون!!




    منقول
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #1130
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    4,905
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    05-06-2013
    على الساعة
    07:21 PM

    افتراضي

    جزاكم الله خيراً أختي في الله

    وجعل تذكرتك في ميزان حسناتك

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    اللهم ارحم أمي وأبي وأخواتي جوليانا وسمية وأموات المسلمين واغفر لهم أجمعين

    يا حامل القرآن

صفحة 113 من 124 الأولىالأولى ... 13 53 83 98 103 112 113 114 123 ... الأخيرةالأخيرة

يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 6 (0 من الأعضاء و 6 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. إقرأ يا غير مسجل هل حبط عملك؟!
    بواسطة ساجدة لله في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 53
    آخر مشاركة: 16-02-2013, 07:44 PM
  2. إقرأ ياغير مسجل بين الصديق والزنديق
    بواسطة عطاء الله الأزهري في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 31
    آخر مشاركة: 03-11-2012, 12:59 PM
  3. إقرأ
    بواسطة طالب عفو ربي في المنتدى من السيرة العطرة لخير البرية صلى الله عليه وسلم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 27-08-2012, 06:02 PM
  4. **( إقرأ أجمل الرسائل الدعوية )**
    بواسطة ريم الحربي في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 31
    آخر مشاركة: 01-03-2011, 07:40 AM
  5. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 25-03-2010, 01:43 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...

يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...