﴿إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأبْتَرُ﴾
﴿إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأبْتَرُ﴾
أنا شاهدته ولم أجد فيه أي شيء يستحق الرد. بل تبين لي فقر من يكره الإسلام إذ لم يأتوا إلا بهذا التهريج.
ما يجب أن نعرفه اليوم أن أجهزة الإعلام أغلبها ضدنا وحتى العربية منها. لذا فيجب أن نحذر كثيراً من كل ما يذاع!
القنوات العربية لا أظن أصحابها من المسلمين المؤمنين. بل كثيراً ما أجد وراء مكرهم عداءً أشد للإسلام من قنوات الغرب! فهم دائماً يطبلون ويزمرون لحرية الرأي في الغرب ولسمو البشر فيه إلخ. في البرامج الفنية والإخبارية أجدهم يستسخفون الإسلام!
القنوات الإخبارية هل تجرؤ على التحدث عن تفجيرات 11 سبتمبر (أيلول)؟ بل كانت الجزيرة والعربية في مقدمة القنوات المروجة لأكاذيب بوش والصهاينة من ورائه! في الغرب توجد برامج تشكك في رواية بوش أما قنواتنا العربية فلا!
هل يجرؤون على إجراء مقابلة واحدة مع من لا يصدق الهولوكوست ؟ لا ! بدلاً من ذلك يحاورون الصهاينة مثل بيريس! لماذا؟ من الذي يمولهم؟ ما هدفهم؟
يجب ألا نكون قطيعاً يدفعتا ويجذبنا الثعالب كما يشاؤون!
التعديل الأخير تم بواسطة إبراهيم قندلفت(يحيى أبو صبيح الإلياسي) ; 16-09-2012 الساعة 02:34 PM
18 فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا،
من رسالة *بولس* الأولى إلى أهل قورنتوس الفصل 3
أوافقك الرأي فعيسى المسيح عبد الله ورسوله نحبه كحبنا للحبيب محمد صلى الله عليه وسلم, ونجل ونوقر أمه العذراء الطاهرة وهما بعيدين كل البعد عن أساطير وأكاذيب العهدين القديم والجديد.
وأرى من الضروري الآن إلى جانب فضح الكذاب بولس أن يتناول الفيلم ما ثبت عن المصلوب وما نسبه مؤلف العهد الجديد له من أمور منها:
حول نسبه وموقف اليهود منه, وقولهم له: (إننا لم نولد من زنا) ولم يرد عليهم!
وكذبه على اخوته, وتعامله مع تلاميذه, ووالدته ووصف غير اليهود بالكلاب! وضرب الباعة بالسياط! وجهله بموسم التين!
ومعجزاته والتي أولها تحويل الماء إلى خمر معتقة!
وانتحاره على الصليب بحجة اسطورة الصلب المقتبسة من الوثنيين!
وجلوسة بين التلاميذ عريانا وما نسب له من شذوذ!!
وتحريضه على الزنا ونقض الناموس وعدم رجم الزانية, وجعل الزنا حجة للطلاق, وقوله: الزناة يسبقونكم إلى الملكوت!
وتحريض تلاميذه ليسرقوا له جحشاً!
كما نسب ذلك لإله العهد القديم عندما حرض نبيه موسى بخديعة المصريين وسلبهم (الخروج 3 :16ـ 22 ), وفعلوا كما أمر الرب (الخروج :12 ــ 36،35)! وتحريض الرب على غواية الناس(ملوك الأول 22: 19-22)!
والشيطان أقوى من المصلوب بدليل خطفه!
وكون أكثر خدام المصلوب من النساء ينفقن عليه من جيوبهن (لو 8: 3)!
ولابد أن يضمن الفيلم أساطير وخرافات العهد القديم وهي كثيرة جداً يضيق المقام بذكرها والتي منها:
السبق العلمي ضرب القمر!
والاسد يأكل التبن, ويخرج من فمه العسل!
وزراعة الملح!
ووحم الغنم!
والأرض مربعة!
والفيلم الجنسي الفاضح أقصد نشيد الإنشاد!
وما ورد في حزقيال من فتح الأرجل وشعر العانة وحجم القضيب وكمية المني!
وتطاولهم على الله ورسله وما نسب لهم من زنا ونحوه!
ومذابح العهد القديم التي لم يسلم منها الجنين والرضيع والطفل والمرأة الكل اقتلوووا للهلاك وليس للهداية ودعوتهم!
إلى غير ذلك من خرافات فهذا منقول من كتبهم التي يؤمنون بها, وليست سفالات صورها كلاب الصليب سباً في رسول رب العالمين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التعديل الأخير تم بواسطة أسد الإسلام ; 16-09-2012 الساعة 05:33 PM
الحمد لله على نعمة الإسلام
كلام جميل جدا وفعلا الحكايةكلها مهزلة واعتقد ان بالموضوع فائدةوهي انه سوف ينتشر الاسلام اسرع من خلال البحث عن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم
هذا أمر غير مستغرب ، فماذا تتوقع من شخص باع دينه و نفسه لجهاز الشاباك الإسرائيلي ، و زد على هذا أن مخرج الفيلم إسرائيلي حاصل على الجنسية الأمريكية ، إذا فالحلقة مكتملة
بسم الله الرحمن الرحيم
والله يا إخوتي الكرام خير رد على هذا الفيلم الحقير هو تجاهله و الإلتفات لما ينفع الأمة فالمسيرة طويلة ولن توقفنا إفتراءات هؤلاء الذين يبحثون على بعث الشك والبلبلة فى نفوس الضعفاء .
وإشغالنا عن الدعوة الى الله برد على تفهاتهم
وفيلهم لا يهمنا في شئ, فإسلامناالعظيم غير فيلمهم الدنيئ ونبينا العظيم غيربطلهم الوضيع والحقير ,والفيلم برمته ما هوإلا جملة من الإسقاطات الشاذة لعقيدتهم الوثنية وحتى لاأقول الجنسية والمثل يقول :السفيه يقرأ ما فيه.
وبارك الله فيكم وسدد خطاكم
والسلام على من أتبع الهدى وبنور القرآن إكتفى وبسنة رسول الله إقتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــدى
لا حول ولا قوة الا بالله اللهم اهديهم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات