بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و آله و صحبه و من والاه و بعد
ما حكم من يسب الله في قلبه علماً أنه لا يفعل ذلك بلسانه بل و يستعظم فعل ذلك بلسانه و
لكنه سب الله في قلبه..
أرجو الإجابة من أهل العلم إن وجدوا...
شكراً
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و آله و صحبه و من والاه و بعد
ما حكم من يسب الله في قلبه علماً أنه لا يفعل ذلك بلسانه بل و يستعظم فعل ذلك بلسانه و
لكنه سب الله في قلبه..
أرجو الإجابة من أهل العلم إن وجدوا...
شكراً
هل من مجيب...؟
لو سمحتم,أجيبوني جزاكم الله خيراً
وعليكم السلام اخياقتباسلرجاء الإجابة على سؤالي من فضلكم.....بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و آله و صحبه و من والاه و بعد
ما حكم من يسب الله في قلبه علماً أنه لا يفعل ذلك بلسانه بل و يستعظم فعل ذلك بلسانه و
لكنه سب الله في قلبه..
أرجو الإجابة من أهل العلم إن وجدوا...
شكراً
ربنا سبحانة وتعالى يحاسب على ما في القلوب
وفهمك كفاية
لا الة الا الله محمد رسول الله
محمد صل الله علية وسلم
[QUOTE][/QUOTEبسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و آله و صحبه و من والاه و بعد
ما حكم من يسب الله في قلبه علماً أنه لا يفعل ذلك بلسانه بل و يستعظم فعل ذلك بلسانه و
لكنه سب الله في قلبه..
أرجو الإجابة من أهل العلم إن وجدوا...
شكراً اخى لا يوجد مسلم عاقل يملىء الايمان قلبه يفعل ذلك
الا اذا كان افقه ضيق وصدره مملوء بالمخالفات
والعقائد الفاسده
صفى قلبك لله ودعك من المخالفات الغير مجديه واستغفرالله
ولا تعد لذلك وربنا ان شاء الله سيغفر لك
ما تعاني منه أخانا هو وسواس قهري
(يحرص الشيطان على إفساد عبادة المسلم بالوسوسة ، ويستطيع المسلم دفع هذه المكائد بالاستعاذة بالله تعالى من شرِّه ، وبالوقوف على الأحكام الشرعية والقواعد الفقهية ، فإذا شكَّ في عدد الركعات أثناء الصلاة ولم يدر كم صلَّى بنى على الأقل وسجد للسهو قبل السلام ، وإذا شك هل طلَّق أم لا فالأصل أنه لم يطلق ، وإذا شك في وجود نجاسة فالأصل أن بدنه وثيابه طاهران ، وهكذا .
وهذه الأحكام في الشك الذي ليس مصدره الوسوسة ، فإن كان شكّاً بوسوسة فلا يلتفت لكل ما يلقي الشيطان في باله ، وليس له حلٌّ إلا الاستعاذة بالله من الشيطان وإهمال هذه الوساوس ، وعدم الالتفات إليها ، ومثله لو شك بعد الطهارة والصلاة فيهما لم يلتفت إلى شكه هذا .
وإذا لم تندفع هذه الوساوس بالاستعاذة ، وغلبت على المسلم حتى قال أو فعل ما لا يريده كان ذلك هو " الوسواس القهري " وهذه علَّة مرضية ينبغي طلب العلاج لها بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة ، وبالأدوية المباحة ، ولا مانع من مراجعة طبيب مسلم موثوق في دينه وعلمه الشرعي .
وإذا جرى على جوارح صاحب هذا الوسواس ما لا يستطيع دفعه ، أو قال بلسانه ما لا يستطيع منعه : فلا إثم عليه ، وهو معذور في الشرع ؛ لأن تكليفه وحاله هكذا من التكليف بما لا يطاق ، وهو ممتنع في الشرع ؛ لقوله تعالى : ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلا وُسْعَهَا ) البقرة/286 ، وقال تعالى : ( فّاتَّقٍوا اللّهّ مّا اسًتّطّعًتٍمً ) التغابن/16.
وقد سبق في جواب السؤال رقم ( 10160 ) قول الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :
" وكذلك أيضاً لو خطر في قلبه ما ذُكر من سبِّ الله عز وجل ، أو سب المصحف أو غير ذلك من الكفر : فلا يلتفت لهذا ، ولا يضره ، حتى لو فُرض أنه جرى على لسانه هذا الشيء وهو بغير اختيار ، فإنه لاشيء عليه " انتهى ).
http://islamqa.info/ar/ref/60303/%D9...84%D9%84%D9%87
يرجى مطالعة الموضوعات التالية:
http://islamqa.info/index.php?ref=39684&ln=ara
http://islamqa.info/index.php?ref=10160&ln=ara
http://islamqa.info/index.php?ref=59931&ln=ara
http://islamqa.info/index.php?ref=62839&ln=ara
http://islamqa.info/index.php?ref=25778&ln=ara
http://islamqa.info/index.php?ref=12315&ln=ara
الحمد لله على نعمة الإسلام
اعتقد انها وساوس شيطانيه استعذ بالله من الشيطان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات