جيمي سواجرت وهو قسيس أمريكي عرف بمناظراته مع الداعية المسلم أحمد ديدات وقد أغلظ في الإساءة لشخص نبينا صلوات الله وسلامه عليه، وذلك في شهر نوفمبر عام 2002 م حيث قال: "إنه شاذ جنسيا ، ضال انحرف عن طريق الصواب" وقال عن المصطفى الأمين كلاما أقل ما يمكن وصفه بأنه مريع .
وطالب سوجارت بطرد جميع طلاب الجامعات المسلمين الأجانب في الولايات المتحدة، كما طالب أيضا بالتمييز ضد المسافرين المسلمين في المطارات وتعقبهم، ووصفهم تهكما بأنهم يرتدون ((حفّاضات أطفال على رؤوسهم)).
هذا الحقير الوضيع قليل الادب الدنيئ القذر الحثالة الذي هو من نفيات الشعوب و الامم كان يتبجح امام الملاين انه كان يحب المسلمين و انه يحترمهم ويجله ثم بعد ذلك يسقط قناعه ليظهر بشاعة وجهه وقد حاول اثبات ذلك في المناظرة
و قد صدق الله تعالى عندما قال
{إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُواْ بِهَا وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ }آل عمران120
المفضلات