قادمون يا فلسطين صبرا
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة jesuschrist
الإسلام لُغوياً هو الانقياد التام لأمر الآمر و نهيه بلا اعتراض
واستسلام لله تعالى بالتوحيد والانقياد له بالطاعة والخلوص من الشرك
وهذه رسالة كل الأنبياء والرسل
تعدّد رسل الله واختلاف الأحكام التي جاءوا بها لا ينافي وحدة الدين
عضو جديد
لغويا - من اين دياقتباس
انا لا اشرك بالله و اللي فهمك كده العيب فيه او فيك
تعدد رسل الله الي هدف واحد بس مفيش اختلاف في الاحكام مفيش رسول نفي ما قاله رسول قبله - يعني ابراهيم - موسي و ايليا اسحق و يعقوب - اتكلمو عن المسيح و المسيح قال ما جئت لانقض بل لاكمل
عبد فقير يرجو عفو الله
الزميل الفاضل jesuschristاقتباس
بعد الترحاب بك
مشكلتك هى أنك تفهم كلمة الإسلام بمعنى الصلوات الخمس و صوم رمضان و الزكاة و الحج
و هو الشريعة التى جاء بها النبي محمد صلى الله عليه و سلم
و نحن نتحدث عن الإسلام بمعنى التسليم لله و الانقياد لله
فكل من علم أنه لا إله إلا الله
و أسلم أمره لله
و انقاد لله
فهو مسلم لله دينه الإسلام
و نحن لم نخترع كلاما من عندنا
بل أتينا بيوتيوب لرجل دين يهودى يقول أن الإسلام هو دين الأنبياء فى المشاركة رقم 4 على الرابط التالى :
https://www.ebnmaryam.com/vb/541653-post4.html
و نقلنا من الموسوعة اليهودية ما يفيد أن كلمة مسلم ترجع إلى سفر التكوين إصحاح 17 فى ترجوم أونكلاوس
فى المشاركة رقم6 على الرابط
التالى :
https://www.ebnmaryam.com/vb/541658-post6.html
و تجد فى المشاركة الرابط أمامك
و فى المشاركة رقم 16 على الرابط التالى :
https://www.ebnmaryam.com/vb/542592-post16.html
تجد صورة الموسوعة اليهودية و نص الاعتراف بأن كلمة مسلم ترجع إلى سفر التكوين بترجوم أونكلاوس
و فى المشاركة رقم 11 على الرابط التالى :
https://www.ebnmaryam.com/vb/542232-post11.html
تجد نص ترجوم أونكلاوس و صور للقواميس تشهد بأن الكلمة الواردة تعنى مسلم
فما تعليقك على اليوتيوب ؟ و على كلام الموسوعة اليهودية ؟ و على صور القواميس ؟
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
عضو جديد
سلامي ليك و سلام المسيح معك
انا مش هقعد ابحث في كل القواميس علشان كلمه مسلم وردت ولا لا و مسلم بمعني دين الاسلام و لا مسلم حياته للرب
ثانيا لو فسرلي الايه دي بدون قواميس ولا يمين ولا شمال
إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ
فَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ فَأُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ
التعديل الأخير تم بواسطة 3abd Arahman ; 26-05-2012 الساعة 01:15 AM سبب آخر: تصحيح ( مسلم حيانه للرب ) إلى ( مسلم حياته للرب)
عضو مميز
أنا عارف يا جدع هو أنت هتقعد تطقس على الناس ولا ايه.. بيقولك العلم لا يكيل بالبتنجاناقتباس
يقول الله تعالى:
" مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴿75﴾"/المائدة.
............................................................ ........................
﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾أل عمران 59
............................................................ ...........................
عضو
اقتباسأنا عارف يا جدع هو أنت هتقعد تطقس على الناس ولا ايه.. بيقولك العلم لا يكيل بالبتنجان
أضحك الله سنك هههههههههه والله صدقت هما النصارى فاضيين يعرفوا فين دين الله والحاجات دي - يا عم دا بيقولك - صكوك غفران + و يسوع غفر الخطيئة خلاص
كلوا يهيّص بأه
إيه إللي يخليه يتبع الإسلام الدين إللي هيخليه يغتسل ويتطهر
ويغطي عورة أخته وما يخليش حد غريب يقعد معا مراته
لا و كمان يحرم عليه يروح للخمارة
ويعبد رب واحد ما فيش غيره
هوا خلاص متعود على تلاتة يعبد دا شوية ويصلي لدا شوية ويدعي دا شوية
ربنا يهدي
قادمون يا فلسطين صبرا
من اللغة !!!اقتباس
اقتباسهذه الجزئية تحتاج الى حوار للتوضيح
أنت تؤمن بالله الآب والله الابن والله الروح القدس
الكتاب المقدس فيه عبارة الله الآب فقط ولا يوجد غيرها
والكتاب المقدس يقول أن الله الآب هو الاله الحقيقي وحده وليس غيره
من أين أتيت اذن بعبارتي الله الابن والله الروح القدس ؟؟
اذن باضافتكم هذه تكونون أشركتم بالله الآب الحقيقي وحده الهين هما الله الابن والله الروح القدس
اقتباسبل هناك أكثر من اختلاف
وبالنسبة لكم هناك اختلاف في العقيدة نفسها بين الأنبياء
والموضوع كذلك يحتاج حوارا للتفصيل والتوضيح
أنت ذكرت جزئية النبوءات فقط وهي ليست باحكام ولا علاقة للنبوءات بالأحكام
اقتباسأنت بذلك تخالف وصية المسيح :
يو 5: 39 فتشوا الكتب لانكم تظنون ان لكم فيها حياة ابدية.وهي التي تشهد لي.
أكيد حضرتك مركز على كلمة متوفيك صح ؟؟اقتباس
تفسيرها يكون عبر قراءة آيات أخرى من القرآن الكريم ليصل المفهوم كاملا دون افتراضات و آراء شخصية أو أحكام مسبقة
اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (42)
اذن بقراءتك للآيتين مع بعض كيف ستفهم كلمة توفى ؟؟
الآية الأولى فيها ان الله توفى المسيح ورفعه
الآية الثانية فيها أن الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها
كيف اذا يكون معنى التوفي ؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة kholio5 ; 24-05-2012 الساعة 01:52 PM
عبد فقير يرجو عفو الله
لم نطلب منك البحث فى القواميساقتباس
أمامك يوتيوب لرجل دين يهودى يعترف أن الإسلام دين عريق موجود قبل وجود النبي محمد صلى الله عليه و سلم
و أمامك صورة الموسوعة اليهودية
تعترف بأن كلمة مسلم ترجع إلى سفر التكوين إصحاح 17 بترجوم أونكلاوس
فما تعليقك ؟
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات