منذُ زمناً بعيد قام المُستَشرقون بإنتقادهم للإسلام ظناً منهم أنهم اكتشفوا مالم يكتشفهُ سابقيهم من الكفار وقد قام حماة الدين على دحض كل إدعائاتهم حتى جعلوها قاعاً صفصفا واليوم نسمع لنُباح الكلاب الضالة في قناة الحية الداعية لعبادة ( الإنسان والخشبة ) وإدعائاتهم الهزلية ! التى لاترقى لمستوى أي ناقد وكأنهم أكتشفوا مالم يكتشفه كُفار قريش والمستشرقون على مر التاريخ ! وإدعائهم بأن القرآن الكريم قد إقتبس من الكتب اليهودية وقد إ‘ستضافت القناة أحد الكلاب المدعية بالتخصص ( مؤرخ ) حيثُ قال بأن القرآن الكريم قد إقتبسَ قصة النبي سُليمان من كتاب إستير ( المجهول المصدر ) وقد وجدت كتاب ذو قيمة علمية يقوم بالرد من المصادر اليهودية ويوضح من إقتبسَ مِن مَن !!!وسأقوم بتفريغه لتعم الفائدة.
المفضلات