1- حينما نكتب عن التحريفات والتباينات في كتاب الكنيسة نلاحظ ان المسحيين كأنما فوجئوا بتلك المشكلة ويدعون ان هذه بدعة اخترعها البروتستانت ذوي العقيدة الفاسدة في زعمهم عن طريق النقض الكتابياقدم شهادة عربية علي التحريف
2- وحينما بدأت كتابة موضوع فضائح الترجمات العربية وجدت نسخة من طبعة روما 1671 (بيبليا ساكرا ارابيكا) وهي ترجمة طبعتها الكنيسة الكاثوليكية باذن من البابا اي رؤية رسمية للكنيسة وفي مقدمتها حديث عن تحريف نسخ كتاب الكنيسة ومحاولة اصلاحها وحديث عن غفلة الانبياء والرسل عن قواعد اللغة ربما تعتبر هذه اقدم شهادة رسمية علي فساد كتاب الكنيسة
3- سأقوم بنشر تلك الوثيقة بدون تعليق لتكون شاهد علي اعتراف من الكنيسة عمره 386 سنة بفساد تلك الكتب والبدء في اصلاحها سنة 1625
4- فاذا كان الاصلاح بدأ منذ 386 سنة فمتي بدأ فساد تلك الكتب ؟
هل من اجابة
المفضلات