تعليق
1- الزمان له بداية وله نهاية ، وهذا دليل في صالح المؤمنين ، ونحن نشكر هوكينج علي هذه الهدية ولكننا لسنا في حاجة الي ادلته فلدينا ادلة كثيرة علي دعوانا
2- بعد نسبية اينشتين ونظرية الكم وتعارضهما والحرب بين ومدرسة كوبنهاجن ( او عصابة كوبنهاجن علي حد تعبير هشام غصيب ) وسنذكر تفاصيل ذلك لاحقا ، حاول البعض التوفيق – بالاحري التلفيق – بين النظريتين وظهرت الجاذبية الفائقة ثم الاوتار بمدارسها الخمسة وفشلت جميعا
3- فلايوجد نظرية تصف كل شيء ولذلك اخترع هوكينج بدعة اسماها الزمان التخيلي ولكنها ايضا لم تفلح ثم عدنا للمربع الاول