ثقلت عليك مؤونتي إني أراها واهية فافرح فإني ذاهب متوجه في داهية
ليه كده بس أستاذنا الحبيب ؟؟؟
يا رب عدوك
واللى يتشدد لعدوك
هو اللى يروح فى 60 داهية
مين اللى تثقل عليه مؤونتك ده ؟؟ فشـــــــــــــر
ده حضرتك تشرف وتنور أى مكان
وأينما حللت .... حل البشر والإبتهاج والفرحة
ربنا يديم عليك نعمته كاملة .... ويحفظك لنا من كل سوء
أحبكم فى الله أستاذى الحبيب
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ان من اضعف اليقين ان ترضى الناس بسخط الله وان تحمدهم على رزق الله وان ان تذمهم على ما لم يؤتك الله ان رزق الله لا يجره حرص حريص ولا يرده كراهية كاره)
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم :salla-s:
التعديل الأخير تم بواسطة Doctor X ; 18-01-2012 الساعة 08:10 PM سبب آخر: تصحيح كتابة لفظ الجلالة : (الله)
مرت بى الخطوب ...واعتصرتنى المحن ..وتساْلت هل جراحى ستبقى على مرور الزمن ...وهل ستسحقنى مع عواصف الالم...تساْلت وتخبطت كثيرا ...ولم اجد ملجا ولا ملاذ لى غير ربى فانقذنى برحمته وفضله من كل المحن ..من كل الالم ...الله الخالق العظيم يا ربى ورب كل شئ اهدى قومى واخرجهم من الظلمات الى النور يا ارحم الراحمين يا اكرم الاكرمين يا الله.... اّمين عذرا لا اكتب الشعر ولكن هذة الكلمات هى ملخص لما اشعر به......والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رب اصلح لى شاْنى كله ولا تكلنى لنفسى طرفة عين واغننى برحمتك عن من سواك
يانفس مالك والأنين تتألمين وتؤلمين حيرتى قلبى باليقين وكتمتة ماتقصدين
مالي وللنجم يرعاني وأرعاهُ ؟ *********أمسى كلانا يعافُ الغمضَ جفناهُ
لي فيكَ ـ ياليلُ ـ آهاتٌ أردِّدُها*********أوَّاهُ لو أجْدت المحزونَ أواه!
لا تحسبَنِّي محبًّا يشتكي وصبا*********أهْون بما في سبيل الحب ألقاه!
إنى تذكرتُ ـ والذكرى مُؤَرِّقةٌ ـ*********مجداً تليدا بأيدينا أضعناه
أنَّى اتجهت إلى الإسلام في بلد********* تجدْهُ ـ كالطير ـ مقصوصا جناحاه
ويحَ العروبة! كان الكونُ مسرحها********* فأصبَحت تتوارى في زواياه
كم صرفَتْنَا يدٌ كنّا نصرِّفها *********وبات يملكنا شعبٌ ملكناه
كم بالعراق، وكم بالـهند ذو شجنٍ *********شكا؛ فردَّدَت الـأهرامُ شكواه!!
بنى العمومةِ إن القُرحَ مسّكموا *********ومسَّنا نحن في الآلام أشباه!
يا أهل يثرب أدمت مُقْلَتَيَّ يدٌ *********بدريةٌ تسأل المصريَّ جدواه
الدينُ والضادُ من مغناكم انبعثا*********فطبَّقا الشرقَ : أقصاه، وأدناه
لسنا نمدّ لكم أيماننا صلةً ********* لكنما هو دَيْن ما قضيناه
هل كان دِيْن ابنِ عدنانٍ سوى فلق*********شق الوجود، وليلُ الجهل يغشاه؟
سل الحضارة ـ ماضيها وحاضرها ـ*********هل كان يتصلُ العهدان لولاه؟
هي الحنيفةُ عينُ اللـه تكلؤها *********فكلما حاولوا تشويهها شاهوا
هل تطلبون من المختار معجزةً؟ *********يكفيه: شعبٌ من الـأجداث أحياه
مَنْ وحد العرب حتى كان واترهم*********إذا رأى ولَدَ الموتور آخاه ؟
وكيف كانوا يدا في الحرب واحدة *********مَن خاضها باع دنياه بأخراه ؟
وكيف ساس رعاةُ الإبْل مملكة *********ما ساسَهَا قيصرٌ من قبلُ أو شاه ؟
وكيف كان لـهم علم وفلسفة؟ *********وكيف كانت لـهم سُفْن وأمواه ؟
سنُّوا المساواة: لا عُرْبٌ، ولا عجَمٌ *********ما لامرىء شرفٌ إلا بتقواه
وقرَّرتْ مبدأ الشورى حكومتُهم*********فليس للفرد فيها ما تمناه
ورحبَّ الناسُ بالإسلام حين رأوْا*********أنَّ السلام وأن العدل مغزاه
يا من رأى عُمرا: تكسوه بردتُه *********والزيتُ أدْمٌ لـه والكوخُ مأواه ؟
يهتز كسرى على كرسيِّه فرَقا *********من بأسه وملوكُ الرومِ تخشاه ؟
سل المعاليَ عنا إننا عَرَبٌ *********شعارُنا: المجدُ يهوانا ونهواه
هي العروبة لفظ إن نطقت به *********فالشرق، والضاد، والإسلام معناه
استرشد الغربُ بالماضي، فأرشده********* ونحن كان لنا ماضٍ نسيناه
إنا مشَيْنا وَرَاءَ الغرب نقبس من *********ضيائه فأصابتنا شظاياه
باللـه، سل خلف بحر الروم عن عرَبٍ*********بالـأمس كانوا هنا، واليوم قد تاهوا!
فإن تراءتْ لك الحمراء عن كَثَب ********* فسائل الصرحَ: أين العز والجاه؟
وانزلْ دمشق، وسائل صخر مسجدها*********عمن بناه، لعل الصخر ينعاه
وطُف ببغداد وابحث في مقابرها*********علَّ أمرأ من بنى العباس تلقاه
هذى معالم خرسٌ كلُّ واحدة ********* منهنَّ قامت خطيبا فاغرا فاه
إنى لـأَشْعُرُ ـ إذ أغشى معالِمَهم ـ *********كأنني راهبٌ يغشى مُصلاه
اللـه يعلم ما قلَّبتُ سيرتَهُمْ ********* يوماً وأخطأ دمعُ العين مجراه
أين الرشيد وقد طاف الغمام به *********فحين جاوز بغداداً تحداه؟
ملْكٌ كملك بنى التاميز ما غَرَبت *********شمسُ عليه، ولا برقُ تخطاه
ماضٍ تعيش على أنقاضه أمَمٌ ********* وتستمدُّ القوى من وحى ذكراه
لا در درُّ امرىء يُطرى أوائلـه *********فخراً، ويُطرق إن ساءلته: ما هو؟
ما بال شمل شعوبِ الضاد منصدعا؟ ********* رباهُ، أدركْ شعوب الضاد، رباه!
عهد الخلافة في البسفور قد درست *********آثارُه، طيب الرحمن مثواه!
تاج أغرّ على الـأتراك تعرضه ********* ما بالنا نجد الـأتراك تأباه؟
ألم يروْ : كيف فدّاه معاويةٌ *********وكيف راح عليٌّ من ضحاياه؟
غالَ ابنَ بنت رسول اللـه ثم عدا *********على ابن بنتِ أبى بكر فأرداه
لما ابتغى يدَها السفاحُ أمهرها *********نهراً من الدم فوق الـأرض أجراه
ما للْخلافة ذنبٌ عند شانئها *********قد يظلم السيفَ من خانته كفاه
الحكمُ يسلسُ باسم الدين جامحة *********ومن يرمُهْ بحد السيف أعياه
يا رُبَّ مولى لـه الـأعناقُ خاضعةٌ *********وراهبُ الدَّير باسم الدين مولاه
إنى لـأعتبرُ الإسلام جامعةً ********* للشرق لا محضَ ، دين سنهُ اللـه
أرواحنا تتلاقى فيه خافقةً *********كالنحل إذ يتلاقى في خلاياه
دستورهُ الوحي والمختارُ عاهلـهُ *********والمسلمون ـ وإن شتوا ـ رعاياه
لا هُمَّ، قد أصبحت أهواؤنا شيعا*********فامنُنْ علينا براع أنت ترضاه!
راع يعيد إلى الإسلام سيرتَهُ *********يرعى بنيه وعينُ اللـه ترعاه
لاهم,هب لى بيانا استعين به على قضاء حقوق نام قاضيها
وقد نازعتنى نفسى ان اوفيها وليس فى طوق مثلى ان يوفيها
أو ما علمت بأن عمرك زائل وبأنه حتما إلى ربك ترحل , وتسير فى ركب الغرور مأمل" إن السراب يصير يوما منزلُ ياجامع الدنيا تريد زخارفا هل كانت الدنيا لحي مؤلُ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 6 (0 من الأعضاء و 6 زائر)
المفضلات