بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
تخبرنا النصوص بقول المسيح عن يهوذا بفم داود على حسب ما فى كتابهم
سفر المزامير 109
1 يَا إِلهَ تَسْبِيحِي لاَ تَسْكُتْ،
2 لأَنَّهُ قَدِ انْفَتَحَ عَلَيَّ فَمُ الشِّرِّيرِ وَفَمُ الْغِشِّ. تَكَلَّمُوا مَعِي بِلِسَانِ كِذْبٍ،
3 بِكَلاَمِ بُغْضٍ أَحَاطُوا بِي، وَقَاتَلُونِي بِلاَ سَبَبٍ.
4 بَدَلَ مَحَبَّتِي يُخَاصِمُونَنِي. أَمَّا أَنَا فَصَلاَةٌ.
5 وَضَعُوا عَلَيَّ شَرًّا بَدَلَ خَيْرٍ، وَبُغْضًا بَدَلَ حُبِّي.
6 فَأَقِمْ أَنْتَ عَلَيْهِ شِرِّيرًا، وَلْيَقِفْ شَيْطَانٌ عَنْ يَمِينِهِ.!!!
7 إِذَا حُوكِمَ فَلْيَخْرُجْ مُذْنِبًا، وَصَلاَتُهُ فَلْتَكُنْ خَطِيَّةً.!!!
8 لِتَكُنْ أَيَّامُهُ قَلِيلَةً، وَوَظِيفَتُهُ لِيَأْخُذْهَا آخَرُ.!!!
9 لِيَكُنْ بَنُوهُ أَيْتَامًا وَامْرَأَتُهُ أَرْمَلَةً.
10 لِيَتِهْ بَنُوهُ تَيَهَانًا وَيَسْتَعْطُوا، وَيَلْتَمِسُوا خُبْزًا مِنْ خِرَبِهِمْ.
11 لِيَصْطَدِ الْمُرَابِي كُلَّ مَا لَهُ، وَلْيَنْهَبِ الْغُرَبَاءُ تَعَبَهُ.
12 لاَ يَكُنْ لَهُ بَاسِطٌ رَحْمَةً، وَلاَ يَكُنْ مُتَرَأِفٌ عَلَى يَتَامَاهُ.
13 لِتَنْقَرِضْ ذُرِّيَّتُهُ. فِي الْجِيلِ الْقَادِمِ لِيُمْحَ اسْمُهُمْ.
14 لِيُذْكَرْ إِثْمُ آبَائِهِ لَدَى الرَّبِّ، وَلاَ تُمْحَ خَطِيَّةُ أُمِّهِ.
15 لِتَكُنْ أَمَامَ الرَّبِّ دَائِمًا، وَلْيَقْرِضْ مِنَ الأَرْضِ ذِكْرَهُمْ.
16 مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ لَمْ يَذْكُرْ أَنْ يَصْنَعَ رَحْمَةً، بَلْ طَرَدَ إِنْسَانًا مِسْكِينًا وَفَقِيرًا وَالْمُنْسَحِقَ الْقَلْبِ لِيُمِيتَهُ.
17 وَأَحَبَّ اللَّعْنَةَ فَأَتَتْهُ، وَلَمْ يُسَرَّ بِالْبَرَكَةِ فَتَبَاعَدَتْ عَنْهُ.
18 وَلَبِسَ اللَّعْنَةَ مِثْلَ ثَوْبِهِ، فَدَخَلَتْ كَمِيَاهٍ فِي حَشَاهُ وَكَزَيْتٍ فِي عِظَامِه
19 لِتَكُنْ لَهُ كَثَوْبٍ يَتَعَطَّفُ بِهِ، وَكَمِنْطَقَةٍ يَتَنَطَّقُ بِهَا دَائِمًا.
20 هذِهِ أُجْرَةُ مُبْغِضِيَّ مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ، وَأُجْرَةُ الْمُتَكَلِّمِينَ شَرًّا عَلَى نَفْسِي.
لاحظ النص 17 و 18 " أحب اللعنة" و" لبس اللعنة " مع " لأَنَّ الْمُعَلَّقَ مَلْعُونٌ مِنَ اللهِ "
تفسير القس انطونيوس فكرى مزمور 109
الآيات (6-15):
هي نبوة ضد من خان داود أو ضد يهوذا الخائن أو ضد شعب اليهود. وهذه الآيات لا تحسب دعاء على شخص، بل هي بوحي من الروح القدس قالها داود كنبوة، والرسل فهموها هكذا وطبقوا الآية ووظيفته ليأخذها آخر حرفياً فانتخبوا متياس عوضاً عن يهوذا.
تفسير الكتاب المقدس - العهد القديم - القمص تادرس يعقوب مزمور 109
مناسبته
ليس ما يؤكد ما وراء هذا المزمور من مناسبة تاريخية. يظن البعض أن داود النبي وضعه بمناسبة اضطهاد شاول له، أو تمرُّد ابنه أبشالوم عليه مع خيانة أخيتوفل له. في كلا الحالتيْن أظهر داود حبًا عمليًا ومن كل القلب، سواء للملك شاول أو ابنه أبشالوم أو مشيره أخيتوفل. وكان مقابل الحب للثلاثة بغضة وتدابير لقتله بلا سبب. على وجه الخصوص ما فعله أخيتوفل كان صورة مطابقة لما فعله يهوذا مع السيد المسيح.
لم ينشغل الآباء بما وراء المزمور من خلفية تاريخية، لكنهم تطلعوا إليه كعملٍ نبوي خاص بخيانة يهوذا للسيد المسيح، وكراهية اليهود، خاصةً القيادات الدينية له.
حديث القديس بطرس الرسول في وسط التلاميذ بخصوص اختيار رسول آخر عوض يهوذا كما جاء في سفر أعمال الرسل (1: 15-20) يشهد بالآتي:
1. أن كاتب المزمور هو داود النبي (أع 1: 16).
2. أن المزمور قد سبق فأَوْحى به الروح القدس نفسه.
3. ما ورد فيه تحقق حرفيًا في يهوذا.
نبوات عن يهوذا الإسخريوطي
...________________________
فَأَقِمْ أَنْتَ عَلَيْهِ شِرِّيرًا،
وَلْيَقِفْ شَيْطَانٌ عَنْ يَمِينِهِ [6].
إذ تسلل روح الخيانة إلى فكر يهوذا وقلبه بسبب محبته للمال، أو لأنه لم يحتل المركز الأول بين التلاميذ، أعطى للشيطان أن يحتل مركز القيادة في أعماقه، وعوض أن يرى الرب عن يمينه يقدسه، ترك إبليس يحتل هذا المركز ليوجهه كيفما شاء. قيل عنه إنه شيطان (يو 6: 70)، كما قيل عنه: "دخله الشيطان" (يو 13: 27). سلَّم نفسه لهذا العدو، فقاده مسرعًا به إلى دماره. جعله يمارس الشر بجسارة، وبعد سقوطه فيه حطَّمه باليأس.
* من يرفض الخضوع للمسيح يستحق أن يسيطر الشيطان (الشرير) عليه [15].
القديس أغسطينوس
* "فأقم أنت عليه شريرًا". إذ صليتُ عنهم وأنا على الصليب، وهم رأوا جراحاتي، وأعطيتهم الفرصة للتوبة، لكنهم ليسوا تائبين، ولا يريدونني ملكًا عليهم، فليكن الشيطان ملكًا عليهم.
إنهم لا يريدون الملك يسوع، فليكن لهم الملك باراباس. باراباس الذي اسمه يعني "ابن الأب"، أي ابن الشيطان [16].
* وقف الشيطان عن يمين يسوع لكي يتهمه. على أي الأحوال فإن هذا المزمور لا يعني أن الشيطان يريد مقاومة يهوذا، بل هو بالفعل قد انتصر عليه. في زكريا يريد الشيطان أن يقاوم يمين يسوع (زك 3: 1-3)، أما هو فهو بالفعل ساد على يمين يهوذا [17].
القديس جيروم
* قول النبي هذا... ليس هو دعاء ضد يهوذا الخائن، ولا ضد الذين صلبوا المسيح، لكنه نبوة وعِلْم سابق فيما عتيد أن يكون لهم بسبب خبثهم...
أما قوله "ليقف شيطان عن يمينه"، فمعناه إن كان ليهوذا مفاخر ومواهب رسولية التي هي كرامة اليمين، فهذه المفاخر يقف عليها الشيطان، أي يُتلفها ويفسدها.
[15] On Ps. 109 (108).
[16] Homily 35 on Ps. 108 (109)..
[17] Homily 35 on Ps. 108 (109)..
إنجيل يوحنا 13
1 أَمَّا يَسُوعُ قَبْلَ عِيدِ الْفِصْحِ، وَهُوَ عَالِمٌ أَنَّ سَاعَتَهُ قَدْ جَاءَتْ لِيَنْتَقِلَ مِنْ هذَا الْعَالَمِ إِلَى الآبِ، إِذْ كَانَ قَدْ أَحَبَّ خَاصَّتَهُ الَّذِينَ فِي الْعَالَمِ، أَحَبَّهُمْ إِلَى الْمُنْتَهَى.
2 فَحِينَ كَانَ الْعَشَاءُ، وَقَدْ أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي قَلْبِ يَهُوذَا سِمْعَانَ الإِسْخَرْيُوطِيِّ أَنْ يُسَلِّمَهُ،
هو يتكلم هنا عن شخص محدد وليس فئة من الناس هذا الشخص سيأخذ وظيفته آخر، وقد استخدم بطرس الرسول هذا المزمور في أقواله عن يهوذا. ويقول "لا يكن مترائف على يتاماه" مع أن الله هو الذي أوصى باليتيم والأرملة. لكن لأن أولاد هذا الشخص سيكونون خونة وسارقون مثل أبيهم لذلك ليس لهم رحمة عند الله ولا عند البشر.
إن قال أحد أن الكلام على شاول الملك فإننا نعرف جيدًا أن الكلام لا ينطبق على شاول لأن داود بحث عمن في ذرية شاول لا يزال حيًا حتى يصنع معه معروفًا من أجل يوناثان ابن شاول فوجد ابنًا ليوناثان فأحسن إليه وكان يأكل على مائدة الملك. إذن الكلام لا ينطبق على شاول.
ثم يقول المزمور "لِيُذْكَرْ إِثْمُ آبَائِهِ لَدَى الرَّبِّ وَلاَ تُمْحَ خَطِيَّةُ أُمِّهِ" فما ذنب أمه؟" ذنبها أنها لم تعرف كيف تربيه ربته على السرقة فكان يسرق الصندوق وكان خائنًا.
ويكمل المزمور " بَلْ طَرَدَ إِنْسَانًا مِسْكِينًا وَفَقِيرًا وَالْمُنْسَحِقَ الْقَلْبِ لِيُمِيتَهُ" والمقصود هنا هو السيد المسيح الذي قال عنه الكتاب "طوبى لمن يتعطف على المسكين" (مز 1)
"وَلَبِسَ اللَّعْنَةَ مِثْلَ ثَوْبِهِ فَدَخَلَتْ كَمِيَاهٍ فِي حَشَاهُ وَكَزَيْتٍ فِي عِظَامِهِ." هذه أصعب عبارة لأنها تقول أن اللعنة دخلت مثل الزيت في عظامه، إما بمعنى أنها تخللت عظامه أو تشعبت فيها أو أن النخاع وهو مادة دهنية أصبح هو اللعنة والمعروف أن النخاع هو الذي يُنتج كرات الدم، بمعنى أنه صار في داخله مصنع لعنة.
كتاب سلسلة محاضرات تبسيط الإيمان - الأنبا بيشوي
سفر أعمال الرسل 1
16 «أَيُّهَا الرِّجَالُ الإِخْوَةُ، كَانَ يَنْبَغِي أَنْ يَتِمَّ هذَا الْمَكْتُوبُ الَّذِي سَبَقَ الرُّوحُ الْقُدُسُ فَقَالَهُ بِفَمِ دَاوُدَ، عَنْ يَهُوذَا الَّذِي صَارَ دَلِيلاً لِلَّذِينَ قَبَضُوا عَلَى يَسُوعَ،
17 إِذْ كَانَ مَعْدُودًا بَيْنَنَا وَصَارَ لَهُ نَصِيبٌ فِي هذِهِ الْخِدْمَةِ.
18 فَإِنَّ هذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ، وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسْطِ، فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا.
19 وَصَارَ ذلِكَ مَعْلُومًا عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ، حَتَّى دُعِيَ ذلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ «حَقَلْ دَمَا» أَيْ: حَقْلَ دَمٍ.
20 لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ فِي سِفْرِ الْمَزَامِيرِ: لِتَصِرْ دَارُهُ خَرَابًا وَلاَ يَكُنْ فِيهَا سَاكِنٌ. وَلْيَأْخُذْ وَظِيفَتَهُ آخَرُ.
سفر التثنية 21: 23
فَلاَ تَبِتْ جُثَّتُهُ عَلَى الْخَشَبَةِ، بَلْ تَدْفِنُهُ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، لأَنَّ الْمُعَلَّقَ مَلْعُونٌ مِنَ اللهِ. فَلاَ تُنَجِّسْ أَرْضَكَ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيبًا.
فالنصوص السابقة تصف يهوذا بأنه الشرير وأنه أحب اللعنه ولبسها ومن هو الشرير والملعون غير يهوذا
ثم يوصف حادثة الصلب كذلك
فأقم أنت عليه شريرا = بيلاطس البنطي الذي يَحكم على يهوذا
ليقف شيطان عن يمينه = الشيطان أو اللص اليمين
واذا حوكم فليخرج مذنبا = اذا حوكم تلبسه التهمه
فلتكن صلاته خطيه = يارب لا تستجب لدعائه وصلاته
ووظيفته ليأخذها أخر !!!
قد يقول قائل اليس اللص اليمين تاب فلماذا تصفه بأنه الشيطان أقول لنفترض ان اللص اليمين هو الذى تاب فهو اليمين من وجهة نظر الناس الواقفين أمامه لكنه يسار يهوذا فيصبح لا تعارض عندما نقول ليقف شيطان عن يمينه اللص اليمين لان يهوذا يصبح شماله اللص التائب و بالنسبه للناس يكون هو هو اللص اليمين
النصارى فى شك فى شخص المصلوب لانه شبه لهم
ففى مرقس 27:14
27وَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «إِنَّ كُلَّكُمْ تَشُكُّونَ فِيَّ فِي هذِهِ اللَّيْلَةِ، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: أَنِّي أَضْرِبُ الرَّاعِيَ فَتَتَبَدَّدُ الْخِرَافُ.
يوحنا 8(28:26) دليل أخر
26ِانَّ لِي أَشْيَاءَ كَثِيرَةً أَتَكَلَّمُ وَأَحْكُمُ بِهَا مِنْ نَحْوِكُمْ، لكِنَّ الَّذِي أَرْسَلَنِي هُوَ حَقٌ. وَأَنَا مَا سَمِعْتُهُ مِنْهُ، فَهذَا أَقُولُهُ لِلْعَالَمِ».
27 وَلَمْ يَفْهَمُوا أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ لَهُمْ عَنِ الآبِ.
28فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «مَتَى رَفَعْتُمُ ابْنَ الإِنْسَانِ، فَحِينَئِذٍ تَفْهَمُونَ أَنِّي أَنَا هُوَ، وَلَسْتُ أَفْعَلُ شَيْئًا مِنْ نَفْسِي، بَلْ أَتَكَلَّمُ بِهذَا كَمَا عَلَّمَنِي أَبِي.
و ابن الانسان هنا يهوذا
نصوص كثيره من النبؤات مع ربطها ببعضها يتحقق صلب يهوذا
تخبرنا النصوص بقول المسيح بفم داود
سفر المزامير 35(8:4)
4 لِيَخْزَ وَلْيَخْجَلِ الَّذِينَ يَطْلُبُونَ نَفْسِي. لِيَرْتَدَّ إِلَى الْوَرَاءِ وَيَخْجَلِ الْمُتَفَكِّرُونَ بِإِسَاءَتِي.
5 لِيَكُونُوا مِثْلَ الْعُصَافَةِ قُدَّامَ الرِّيحِ، وَمَلاَكُ الرَّبِّ دَاحِرُهُمْ.
6 لِيَكُنْ طَرِيقُهُمْ ظَلاَمًا وَزَلَقًا، وَمَلاَكُ الرَّبِّ طَارِدُهُمْ.
7 لأَنَّهُمْ بِلاَ سَبَبٍأَ خْفَوْا لِي هُوَّةَ شَبَكَتِهِمْ. بِلاَ سَبَب ٍحَفَرُوا لِنَفْسِي.
8 لِتَأْتِهِ التَّهْلُكَةُ وَهُوَ لاَ يَعْلَمُ،
وَلْتَنْشَبْ بِهِ الشَّبَكَةُ الَّتِي أَخْفَاهَا، وَفِي التَّهْلُكَةِ نَفْسِهَا لِيَقَعْ.
لاحظوا لتأته التهلكه وهو لا يعلم وفي التهلكة نفسها ليقع ردا على من يقول كيف يُقبض على يهوذا وهم يعرفونه ؟
فعندما رفع المسيح أُلقىَ شبه المسيح على يهوذا أثناء القبض عليه
وَلْتَنْشَبْ بِهِ الشَّبَكَةُ الَّتِي أَخْفَاهَا، وَفِي التَّهْلُكَةِ نَفْسِهَا لِيَقَعْ = و المثل يقول حفر حفرة لأخيه وقع فيه
يقول المسيح بفم داود
سفر المزامير 9(16:13)
13 اِرْحَمْنِي يَا رَبُّ. انْظُرْ مَذَلَّتِي مِنْ مُبْغِضِيَّ (، يَا رَافِعِي مِنْ أَبْوَابِ الْمَوْتِ،) !!!
14 لِكَيْ أُحَدِّثَ بِكُلِّ تَسَابِيحِكَ فِي أَبْوَابِ ابْنَةِ صِهْيَوْنَ، مُبْتَهِجًا بِخَلاَصِكَ.
15 تَوَرَّطَتِ الأُمَمُ فِي الْحُفْرَةِ الَّتِي عَمِلُوهَا. فِي الشَّبَكَةِ الَّتِي أَخْفَوْهَا انْتَشَبَتْ أَرْجُلُهُمْ.
16 مَعْرُوفٌ هُوَ الرَّبُّ قَضَاءً أَمْضَى.!!!الشِّرِّيرُ يَعْلَقُ بِعَمَلِ يَدَيْهِ.!!!ضَرْبُ الأَوْتَارِ. سِلاَهْ.
الرب قضاء أمضى أى حُكم من الله أن الشرير يَعْلَقُ بعمل يديه أى يتعلق بالشبكه التى أراد أن يوقع المسيح فيها
المفضلات