بارك الله فيك أخينا علي
وفى الحقيقة أنا بهذا الخبر بيزداد أحترامي لجرية المصريين والتى لا تصدر إلا على الإنترنت فى حين أنها أول من تحدث عن هذا الخبر قبل باقى الصحف بالتفصيل.
وصدق قول الله تعالى" لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاء جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْقِلُونَ "
لا يتم الرد على الرسائل الخاصة المرسلة على هذا الحساب.
أسئلكم الدعاء وأرجو ان يسامحني الجميع
وجزاكم الله خيرا
دعوي قضائية ضد الأنبا مكسيموس لإساءته للبابا شنودة.. ومطالب قبطية بتدخل الرئيس مبارك مكسيموس عميل أمريكي مصيره «مزبلة» التاريخ.. ومجمعه سيكون مركزاً لحملات التبشير
كتب أحمد الخطيب
تقدم المستشار نجيب جبرائيل «الممثل القانوني للمنظمة القبطية لحقوق الإنسان» وعدد من المحامين الأقباط بدعوي قضائية ضد الأنبا مكسيموس «رئيس المجمع المقدس الجديد للمسيحيين الأرثوذكس»، اتهمه فيها بالسب والقذف في حق البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في حواره الذي أجراه لـ «المصري اليوم» أمس الأول.
وقالت عريضة الدعوي: إن مكسيموس تعدي بالسب والقول كما هو موجود في الحوار الصحفي، مما يستوجب احتقار البابا وعقابه عند أهل وطنه، لو كانت صحيحة.
وأشارت الدعوي إلي أن مكسيموس استند إلي واقعة مزورة حيث أوهم الناس بأنه أسقف علي كنيسة القديس أثناسيوس المزعومة، مما يهدد بإشعال فتنة طائفية بين الأقباط في مصر وإثارة البلبلة بين جموع الأرثوذكسيين والإضرار بشرعيتنا الأرثوذكسية.
وقال جبرائيل في مؤتمر صحفي عقده بمكتبه بحضور عدد من قيادات الكنيسة: إن الدولة تتحمل مسؤولية وجود كنيسة مكسيموس، لأنه مخالف للقانون، وفي سياق متصل أصدر عدد من المثقفين والمفكرين الأقباط بياناً تضامنياً مع البابا شنودة، طالبوا فيه الرئيس مبارك ووزير الداخلية بالتدخل، لوقف ما أسموه بانتهاكات مكسيموس.
المصدر
http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=22339
القس صليب متي عضو المجلس الملي لـ «المصري اليوم»:
حوار احمد الخطيب</IMG>تصوير محمد معروف
صليب متي
مكسيموس عميل أمريكي مصيره «مزبلة» التاريخ.. ومجمعه المشبوه سيكون مركزاً لإطلاق الحملات التبشيرية في مصر.. هذه الكلمات أول رد فعل كنسي علي إنشاء الأنبا مكسيموس الأول مجمعه المقدس الموازي للكنيسة المرقسية التي يرأسها قداسة البابا شنودة الثالث، جاءت علي لسان القمص صليب متي ساويرس «عضو المجلس الملي.. القيادي البارز بالكنيسة الأرثوذكسية» في حواره لـ «المصري اليوم».
ساويرس أكد أن المواقف الوطنية للبابا شنودة كانت دافعاً للولايات المتحدة وإسرائيل لمحاربته، ومحاولة شق كنيسته وزعزعة استقرارها عن طريق مكسيموس، مشيراً إلي أن الحكومة المصرية مسؤولة بشكل تام عن إنشاء مجمعه المقدس رضوخاً لضغوط خارجية.
وقال: الجن الأزرق لن يستطيع شق كنيسة يقودها البابا شنودة والآباء المخلصون، لكن أناشد الجامع الأزهر وجميع المؤسسات المصرية الوقوف بجانب الكاتدرائية، متوعداً برد فعل قوي عقب عودة البابا شنودة من الخارج.
.. ما رأي الكنيسة فيما أحدثه الأنبا مكسيموس بعد إعلانه إنشاء مجمعه المقدس؟
ـ ما فعله مكسيموس أمر غير شرعي وغير ديني، وأيضاً غير قانوني، لأن الأمر استقر منذ آلاف السنين في مصر علي أن بابا الإسكندرية هو المسؤول الفعلي عن الدين المسيحي داخل مصر، وكان ذلك أيضاً حتي قبل الانشقاق الذي تم بين الكاثوليك والبروتستانت، والتسلسل التاريخي لدخول المسيحية لمصر، يقول إن الكنيسة هي التي تصدت لكل البدع والهرطقات التي ظهرت في العالم المسيحي كله، مثل بدعة آريوس الشهيرة الذي كان مصرياً أيضا مثل مكسيموس، وتمرد علي الكنيسة ولكن انعقد المجمع المسكوني الأول برئاسة البابا المصري «أليكسندروس الذي أمر بعقده الإمبراطور قسطنطين، وفي هذا المجمع تم تجريد آريوس وتم قطعه من الكنيسة، وسن المجمع ٢٠ قانوناً آخر جديداً علي رأسها عدم زواج الكهنة، وأن الأسقف والبطريرك لا يتزوج، وأن البابا السكندري هو المسؤول عن الرعايا داخل مصر والشرق الأوسط، وكان ذلك قبل ظهور أمريكا وبلاد كثيرة، ولو كانت هذه البلاد معروفة لكان قد تم إصدار قرار بأن البابا المصري هو بابا الأقباط الأرثوذكس في العالم كله، ورغم انقسام بعض المسيحيين إلي كاثوليك، ظل أيضا هذا الوضع، وحتي بعد الانقسام إلي البروتستانت ظل البابا المصري هو المسؤول عن كل المسيحيين الأرثوذكس وليس أحد آخر.
.. ولكن مكسيموس يقول: إن البابا يتحكم في ٤% فقط من نسبة الأرثوذكس الموجودة في مصر، إضافة إلي أن الطائفة الأرثوذكسية لا يحكمها بابا وإنما مجامع مقدسة، وقد جاء هو من مجمع مقدس في أمريكا؟
ـ طالما أنه اعترف بأن البابا شنودة هو بابا الأرثوذكس في مصر، فكيف يأتي إلي هذه النسبة ليكون بابا عليهم أو علي بعضهم، وأما بخصوص مجمعه المقدس الأمريكي الذي يقول إنه جاء منه فهو صناعة أمريكية، وواضح أن السياسة الأمريكية تتدخل في كل شيء وحتي الدين وهي مؤامرة أمريكية لا ريب فيها ولا شكوك حولها.
.. ولماذا في رأيك تريد أمريكا هذا الانقسام؟
ـ لأن البابا شنودة له موقف مضاد للسياسة الأمريكية، وهو عدم دخول القدس، إلا بعد أن يكون هناك حل عادل للقضية الفلسطينية يرتضيه الإخوة المسلمين دون أن يكون مفروضاً عليهم، كما تريد أمريكا وإسرائيل اللتان تجدان في هذا الموقف الوطني من البابا ما يجعلهما يفكران في زعزعة استقرار الكنيسة الأم، بمثل هذا الانشقاق، ولا تنس أن البابا شنودة هو بابا العرب، كما أن رأي البابا معروف من انتقاده للسياسة الأمريكية، وأعتقد أن وراء مكسيموس منظمات صهيونية، لأنها صاحبة المصلحة في إنشاء هذه الكنيسة المشبوهة لشق وحدة كنيستنا.
.. وفي رأيك هل من الممكن أن ينجح ذلك بما هو معلوم عن هذه المنظمات ـ إذا صح كلامك ـ من قوة دفع مالية وسياسية؟
ـ الكنيسة الأرثوذكسية قوية وثابتة، ولن تنجح هذه المحاولات حتي لو كان وراءها «الجن الأزرق»، في شق وحدة كنيسة يقودها البابا شنودة والآباء المخلصون، ومكسيموس سيكون مصيره في مزبلة التاريخ مثل كل المنشقين.
.. وما وسائل التصدي لهذا الانشقاق من قبل قيادات الكنيسة الأم؟
ـ المفروض أن الجميع يتصدي سواء الكنيسة أو الدولة أو كل المؤسسات في مصر وعلي رأسها الحكومة والجامع الأزهر، وأطالب الجميع وعلي رأسهم مشيخة الأزهر بالوقوف بجانب الكاتدرائية للتصدي لهذه المحاولة التي تسعي لانقسام الوطن وليس الكنيسة الأرثوذكسية فحسب، لكنني أري أن الدولة تشجع هذا الاتجاه للأسف ولا نعلم لماذا.
.. تعني أنك تحمل الدولة المسؤولية عن وجود كنيسة الأنبا مكسيموس؟
ـ المسؤولية الكاملة تتحملها الدولة لأنها أعطت له الشرعية القانونية لإنشاء كنيسة، وإنشاء مجمع مقدس وفي حضور ممثل للحزب الوطني الذي تعتبر الكنيسة الأم وجوده خطأ في حق مصر كلها، وليس في حق الأقباط فحسب، لأن وجوده مخالف من الناحية القانونية، والحكومة هي المسؤولة عما حدث.
.. الأنبا مكسيموس يقول إنه لم يحرم كنسياً من قبل الكنيسة الأم فهل بعد هذه الخطوة سيتم إعلان حرمانه؟
ـ عندما يعود البابا سيتم إعلان الحرمان الكنسي لمكسيموس، وهو بالفعل لم يكن محروماً لكن بهذه الفعلة فقد صدق علي قرار حرمانه من الكنيسة الأم، ولن يصلي عليه وسيصبح مقطوع الصلة طالما أنه مصري أرثوذكسي.
.. وبالنسبة لأتباعه ورعاياه؟
ـ أيضاً رعاياه محرومون كنسيا وكل من يذهب إلي كنيسته مقطوع الشراكة بالكنسية الأم وهذا قرار لا رجعة فيه.
.. ولكن هو يقول إنه يتبع مجمعاً مقدساً أمريكياً ولا شأن للكنيسة الأم به؟
ـ طالما هو يقول إنه «أمريكاني» فليكن رعاياه من الأمريكيين وليسوا من المصريين، وعليه ألا يتحدث باسم الأقباط الأرثوذكس المصريين لأن تعليمه أمريكاني وأمواله من أمريكا.،
.. أنتم تحملون الدولة مسؤولية وجود هذه الكنيسة فكيف ستتصرف القيادات الكنسية مع الدولة في رأيك؟
ـ أولا كان من المفترض علي الدولة ألا تسمح لهذه الكنيسة بالوجود القانوني من الأصل، وإذا لم يكن بد فكان علي المسؤولين أن يتشاوروا مع القيادات الكنسية، وعموماً سيكون هناك رد فعل عند عودة البابا شنودة من الخارج علي وجود هذه الكنيسة.
.. تردد أن هناك رد فعل قضائياً سيكون لبعض الشخصيات القبطية علي وجود هذه الكنيسة؟
ـ نعم تقدم للقيادات الكنسية عدد من الممحامين الأقباط للسؤال عن الوضع القانوني لهذه الكنيسة، استعداداً لرفع دعاوي قضائية عليها وعلي الجهات التي سمحت بالوجود القانوني.
.. ألا تخشون أن ينضم لمكسيموس رعايا تابعون للكنيسة من المعارضين لقانون الزواج والتطليق، لأنه يقوم بالموافقة علي الزواج؟
ـ كل من سينضم إليه سيكون من المنحرفين أخلاقياً، وممن تقف الكنيسة ضد مصالحهم الخاصة وضد نزواتهم غير الدينية، كما أن كل المشبوهين سينضمون إليه.
.. وفي تقديرك لماذا الإعلان عن هذه الكنيسة في هذا الوقت؟
ـ هناك دوافع خارجية دفعت بهذا القس لإنشاء كنيسته والموقف الغريب أن يحضر أحد أعضاء لجنة السياسات إنشاء هذا المجمع وهو موقف غريب يحتاج إلي تفسير، علي الرغم من أنه حضر بصفة شخصية لكن الأمر يحتاج إلي تفسير، وأستطيع أن أقول إن أمريكا وإسرائيل وراء هذا المجمع المقدس لهذا القس المحروم.
.. بماذا تفسر موافقة الدولة علي ذلك، طالما أن وراءه أمريكا وإسرائيل؟
ـ الضغوط الخارجية وراء موافقة الحكومة علي هذه الكنيسة، وهو أمر واضح ليس فيه شك، وإلا لماذا وافقت الحكومة علي إنشائها رغم أنها تعلم بأن مكسيموس جاء من أمريكا وخارج علي الكنيسة الأم.
.. وهل تري خطورة أخري لوجود هذه الكنيسة؟
ـ ليعلم الجميع في مصر وعلي رأسهم الحكومة وكل المؤسسات الدينية أن هذه الكنيسة ستكون مكان انطلاق الحملات التبشيرية التي ستأتي من الخارج، وستشهد مصر في الفترة المقبلة بعثات تبشيرية لكل الأديان التي يرفضها الأزهر والكنيسة الأم وستشكل هذه البعثات خطورة كبيرة لأن بوجود هذه الكنيسة أصبح لها مكان تضع قدمها فيه، بعدما وقفت الكنيسة الأرثوذكسية ومازالت أمام وجود هذه البعثات التبشيرية طوال السنوات الماضية، إضافة إلي دور الأزهر في صد هذه البعثات الخطيرة، وليس هناك أدني شك في أن أمريكا تتدخل في جميع شؤوننا السياسية والاجتماعية والدينية وحتي الأزهر تريد التدخل في شؤونه وفي نظمه التعليمية، وأرادت بهذه الخطوة ـ إنشاء كنيسة مكسيموس ـ التدخل في شؤون الكنيسة الأم.
.. هل تعتقد أن الإدارة الأمريكية وراء إنشاء هذه الكنيسة؟
ـ بالطبع الإدارة الأريكية وراء هذه الكنيسة، وقد تردد أن وزيرة الخارجية الأمريكية كونداليزا رايس تابعة للمجمع المقدس الأمريكي التابعة له هذه الكنيسة، وفي كل الأحوال الإدارة الأمريكية تتحمل مسؤولية إنشاء هذه الكنيسة.
.. بماذا تفسر تعامل الدولة مع كنيسة مكسيموس بشكل رسمي؟
ـ هذا أمر مخالف، وسيكون لنا رد عند عودة البابا شنودة لأنه أمر محير وسندرس هذا من الناحية القانونية.
.. بماذا تفسر اتهام مكسيموس للبابا شنودة بأن عهده الأسوأ في تاريخ الأقباط وأنه ساعد علي تأجج الوضع الطائفي؟
ـ مكسيموس «عميل أمريكي» ولا يقول هذا الكلام إلا رجل عميل، والبابا شنودة لن يرد عليه لأنه ليس نداً لقداسته.
المصدر
http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=22353
كاهن الكنيسة المعلقة ينفي وجود مجمع أرثوذكسي مقدس في أمريكا
كتب علي زلط</IMG>مرقص عزيز
نفي القمص مرقص عزيز خليل كاهن الكنيسة المعلقة وجود مجمع مقدس للأرثوذكس في الولايات المتحدة.. وأوضح أن من قام برسامة الأنبا مكسيموس هو قس روسي أرثوذكسي وقال: «هذا يعني أن مكسيموس يخدم الآن في الكنيسة الروسية».
وأعلن الأنبا مكسيموس الأول راعي كنيسة المقطم، في مؤتمر عقده أمس الأول إنشاءه كنيسة أرثوذكسية جديدة في مصر، قال إنها معتمدة لدي مجمع أرثوذكسي مقدس في أمريكا. وقال القمص مرقص عزيز خليل لـ«المصري اليوم» إن «ماكس ميشيل ـ الاسم العلماني للأنبا مكسيموس ـ حصل علي الدكتوراه من إحدي كليات اللاهوت الأمريكية، بعد سحب شهادة الإكليريكية منه، وفصله من الكنيسة القبطية الوطنية بسبب أفكاره المخالفة للكنيسة بعد أن قضي جزءاً من حياته خادماً في مطرانية الغربية حتي فصله الأنبا يؤانس عام ١٩٧٦».
وقلل مرقص عزيز من تأثير إنشاء مكسيموس لمجمعه المقدس علي الكنيسة الأرثوذكسية المصرية وقال: «لا تأثير مطلقاً علي كنيستنا الوطنية من هذه المحاولة، وإذا كان مكسيموس يريد إغراء أصحاب المشكلات العائلية وقضايا الزواج والطلاق فإن هؤلاء سرعان ما سيفيقون». وأضاف: «علي الغاضبين من موقف الكنيسة من الطلاق مراجعة مواقفهم سواء انضموا لماكس أم لم ينضموا لأن الكنيسة لن تغير موقفها».
ودعا عزيز الأنبا مكسيموس للإفصاح عن العدد الحقيقي لأتباعه وعدد الأساقفة الذين انضموا إليه «حتي يعرف الرأي العام حجمه الحقيقي».
المصدر
http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=22354
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما رأيتم اخوانى من استعراض الاخبار السابقة فالحرب بدأت بين النصارى بعضهم البعض والحمد لله
وصدق الله القائل
( بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى )
فاللهم اهلك الكافرين بالكافرين واخرجنا من بينهم سالمين
مطرود من الكنيسة
الداخلية تستفسر عن مشروعية مكسيموس!
الأنبا ميشيل ماكس مكسيموس كتب ـ عماد خيرة:
طلبت السلطات الأمنية من الكاتدرائية المرقسية للأقباط الأرثوذكس بالعباسية، إبداء الرأي في الأنبا ميشيل ماكس مكسيموس الذي أعلن ترسيم نفسه رئيساً لأساقفة المجمع المقدس للمسيحيين الأرثوذكس في مصر والشرق الأوسط أوائل الأسبوع الحالي، أرسلت الكاتدرائية خطاباً برفض الاعتراف بالمواطن ماكس ميشيل مكسيموس كأسقف، وعدم الاعتراف بكيانه كراع للكنيسة، واعتبرته الكاتدرائية بلا وظيفة أسقفية، أكد الأنبا مرقس أسقف شبرا الخيمة والمتحدث الرسمي باسم الكاتدرائية المرقسية بالعباسية أن ماكس ميشيل »مكسيموس« لم يتم اعتماده حتي الآن
لا من الكنيسة ولا من الشعب القبطي وأن آخر اسم له أثناء عمله بالكنيسة القبطية كان الشماس ماكس ميشيل، وسافر إلي أمريكا وحصل علي الأسقفية من ثلاثة مطارنة مطرودين من كنائسهم، أحدهم مطرود من الكنيسة الروسية، والثاني مطرود من الكنيسة اليونانية والثالث اسمه مار مالكي صادق أسقف مطرود أيضاً ومؤخراً رسم نفسه هو الآخر بطريرك لكنيسة غير معروفة. وقال الأنبا مرقس: يبدو أنهم مجموعة من الأقباط اتفقوا علي أن يحدثوا بلبلة في كنائس العالم فاتفقوا علي أن يرسموا ماكس ميشيل أسقفاً، جاء إلي مصر بعد حوالي 30 عاماً من رحيله وطرده من الكنيسة المصرية ليعود بفكرة المجمع المقدس للمسيحيين الأرثوذكس في مصر والشرق الأوسط وهدفه إحداث بلبلة بين الشعب القبطي في مصر والشرق، وأكد الأنبا مرقس أن رأي الكنيسة الذي أرسلته إلي اللواء إسماعيل الشاعر مساعد أول وزير الداخلية ومدير أمن القاهرة، أوضحت فيه رأيها برفض مكسيموس ورفض نشاطه داخل الأراضي المصرية، وطالب المتحدث الرسمي باسم الكاتدرائية السلطات الأمنية أن تأخذ بما جاء في خطاب الكاتدرائية بخصوص الرأي في مكسيموس وأن تتدخل وزارة الداخلية مستجيبة لقرار الكنيسة القبطية برفض سياسته غير الشرعية ورفض نشاطه في أراضي مصر حتي لا يمارس نشاطاً بصفة غير شرعية لأنه ليس يحمل صفة كنسية أو صفة قانونية لإعلان نفسه رئيساً لأساقفة ما يسمي المجمع المقدس للأرثوذكس بمصر والشرق الأوسط.
http://www.alwafd.org/front/detail.p...6ff34b741cd2f0
التعديل الأخير تم بواسطة ali9 ; 05-07-2006 الساعة 02:09 AM
اللهم تحمي مصر واهل مصر من شر النصارى يا رب تبعد المشاكل عن ام الدنيا مصر
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى الأبحاث والدراسات المسيحية للداعية السيف البتار
مشاركات: 49
آخر مشاركة: 18-12-2009, 04:58 PM
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى الأبحاث والدراسات المسيحية للداعية السيف البتار
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 27-03-2008, 01:02 AM
-
بواسطة Ahmed_Negm في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 09-05-2007, 06:07 PM
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى الأبحاث والدراسات المسيحية للداعية السيف البتار
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 29-01-2007, 01:55 PM
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 29-01-2007, 01:55 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات