اشكرك!
اشكرك!
طيب يا أستاذة محبة ... هل لديكى اى استفسارات أخرى ؟؟
استاذى Eng Con
كنت عايزا اسئل سوءال فى أيه قريتها- بس للاسف مش عارفا فين-فانا مخى شت من كثره القراءه و محاوله الفهم و التحصيل بس اعلم إن حضرتك حتعرف تجبها إن شاء الله.
هى بتتكلم عن-مش فاكرا اوىبس بحاول-هو كان مكتوب "إن لو اسره او مجموعه فى بنهم شخص كافر او غير موءمن و يخافى ان يضل الاخرين فيحل لهم قتله"
انا اعدا بحاول ادور فى السور إلى قريتها علشان متعبكش بس مش عارف! اسفا
أستاذة محبة ... دة عدد فى العهد القديم مش فى القران الكريم ..!!
سفر التثنية
13: 6 و اذا اغواك سرا اخوك ابن امك او ابنك او ابنتك او امراة حضنك او صاحبك الذي مثل نفسك قائلا نذهب و نعبد الهة اخرى لم تعرفها انت و لا اباؤك
13: 7 من الهة الشعوب الذين حولك القريبين منك او البعيدين عنك من اقصاء الارض الى اقصائها
13: 8 فلا ترض منه و لا تسمع له و لا تشفق عينك عليه و لا ترق له و لا تستره
13: 9 بل قتلا تقتله يدك تكون عليه اولا لقتله ثم ايدي جميع الشعب اخيرا
13: 10 ترجمه بالحجارة حتى يموت لانه التمس ان يطوحك عن الرب الهك الذي اخرجك من ارض مصر من بيت العبودية
لا يا استاذى انا فاكرا إنى قريتوفى القرءان بس انا ابحت و إن وجته ساجيبه(مش هعترض على الفاضى) .
و لا اخالف حضرتك صح الكلام ده فى العهد القديم فى الإنجيل اما العهد الجديد الذى يجب ان يسلكوه المسيحيين فهو حرم القتل تحريما تاماو لم يستثنى اى حاله..فإنه لم يقل لا تقتل و بعدها فى ايات اخرى حلل القتل فى بعض حالات.
طيب لقيت أيه هتى اتوصل للتى كنت اعنيها.
88 - 91 } { فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِمَا كَسَبُوا أَتُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا * وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا * إِلَّا الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ أَوْ جَاءُوكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ أَنْ يُقَاتِلُوكُمْ أَوْ يُقَاتِلُوا قَوْمَهُمْ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ فَلَقَاتَلُوكُمْ فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلًا * سَتَجِدُونَ آخَرِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ كُلَّمَا رُدُّوا إِلَى الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيهَا فَإِنْ لَمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُوا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ وَيَكُفُّوا أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأُولَئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا مُبِينًا }
فى إنتظار التوضيح.
اشكرك.
سوءال اخر استاذى
"{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا ْ}
كيف يطلب منكم الإمان بالكتاب الذى انزل من قبل؟؟
الم يكن محرف؟!!وان كان يعنى ما قبل التحريف.. فكيف توءمن بشيء لم تراه.
ممكن يكون ده إستعجاب مش سوئال.
وهو العهد القديم مش كلام الله يعنى ؟؟؟اقتباسلا يا استاذى انا فاكرا إنى قريتوفى القرءان بس انا ابحت و إن وجته ساجيبه(مش هعترض على الفاضى) .
و لا اخالف حضرتك صح الكلام ده فى العهد القديم فى الإنجيل
..فإنه لم يقل لا تقتل و بعدها فى ايات اخرى حلل القتل فى بعض حالات.
حضرتك المسيح قال
لوقا 16: 17
وَلكِنَّ زَوَالَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ أَيْسَرُ مِنْ أَنْ تَسْقُطَ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ
متى 5: 17
لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ
والعهد الجديد حضرتك ... قال ان اى حد يخالف الناموس يُقتل بدون رأفة ..!!
العبرانيين 10: 28
مَنْ خَالَفَ نَامُوسَ مُوسَى فَعَلَى شَاهِدَيْنِ أَوْ ثَلاَثَةِ شُهُودٍ يَمُوتُ بِدُونِ رَأْفَةٍ
مين فهم حضرتك كدة ؟؟؟اقتباساما العهد الجديد الذى يجب ان يسلكوه المسيحيين فهو حرم القتل تحريما تاماو لم يستثنى اى حاله
اى حد يخالف ناموس موسى ... يُقتل بدون رأفة ... هذا هو كلام العهد الجديد ... زى ما حضرتك شوفتى ... وراجعى التفسيرات حتى وشوفى
تفسير انطونيوس فكرى
من خالف = إستهان ورفض كلية. وكان بحسب ناموس موسى يعاقب تارك الإيمان وعابد الأوثان بالرجم (تث17: 2–7 +13: 6–10).
وبعدين حضرتك متعرفيش ان يسوع قتل خنازير بدون اى سبب ؟؟!!
متى
8: 31 فالشياطين طلبوا اليه قائلين ان كنت تخرجنا فاذن لنا ان نذهب الى قطيع الخنازير
8: 32 فقال لهم امضوا فخرجوا و مضوا الى قطيع الخنازير و اذا قطيع الخنازير كله قد اندفع من على الجرف الى البحر و مات في المياه
وماذا عن كلامه للتلاميذ
لوقا 19: 27
أَمَّا أَعْدَائِي، أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ، فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِى
ركزى فى الكلام دة ... عشان فى ايات فى العهد القديم ... ممكن تخلى جسمك يقشعر
يتبع
هوضح لحضرتك بكرا أستاذى Eng Conإن شاء الله
و انتظر توضيح حضرتك للايه.
و إن تمكنت ان تشرح لى :
ما معنا إقامه الحد؟
حتى غدا أترككم كلكم فى رعايه الله إن شاء الله
حضرتك لو حطينا الايات كاملة هيتضح المعنى
فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِمَا كَسَبُوا أَتُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَنْ يُضْلِلْ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً (88)
وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيّاً وَلا نَصِيراً (89)
إِلاَّ الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ أَوْ جَاءُوكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ أَنْ يُقَاتِلُوكُمْ أَوْ يُقَاتِلُوا قَوْمَهُمْ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ فَلَقَاتَلُوكُمْ فَإِنْ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمْ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلاً (90)
سَتَجِدُونَ آخَرِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ كُلَّ مَا رُدُّوا إِلَى الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيهَا فَإِنْ لَمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُوا إِلَيْكُمْ السَّلَمَ وَيَكُفُّوا أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأُوْلَئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطَاناً مُبِيناً (91)
حضرتك الايات تتحدث عن المنافقين الذين يدعون الإسلام وسط المسلمين وهم بخلاف ذلك (بمثابة الجواسيس فى وقتنا هذا ) ... هؤلاء المنافقين ظهروا فى معركة أحد ... ورجعوا وتركوا المسلمين .....فلما رجع المسلمين ... أختلفوا ماذا يفعلون معهم
جاء فى تفسير القرطبى
[ روى مسلم عن زيد بن ثابت أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج إلى أحد فرجع ناس ممن كان معه , فكان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فيهم فرقتين ; فقال بعضهم : نقتلهم ..... وقال بعضهم : لا ; فنزلت " فما لكم في المنافقين فئتين ]
وهنا حكم قسم الله عز وجل المنافقين الى 3 أصناف
القسم الأول
الذى بيننا وبينه عهد و الذين لا يريدون قتالنا ولا عدواتنا بعد ذلك
[ إِلاَّ الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ أَوْ جَاءُوكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ أَنْ يُقَاتِلُوكُمْ أَوْ يُقَاتِلُوا قَوْمَهُمْ ]
وهنا قال الله عز وجل فى شانهم [ فَإِنْ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمْ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلاً ]
اى هؤلاء لا نقاتلهم ولا نحاربهم ... طلاما كفوا أيديهم عن المسلمين وأعلنوا السلام .... لأن المسلم لا يقاتل الا من أعتدى عليه أو منعه من توصيل دينه
جاء فى التفسير الميسر
[ لكن الذين يتصلون بقوم بينكم وبينهم عهد وميثاق فلا تقاتلوهم, وكذلك الذين أتَوا إليكم وقد ضاقت صدورهم وكرهوا أن يقاتلوكم, كما كرهوا أن يقاتلوا قومهم, فلم يكونوا معكم ولا مع قومهم, فلا تقاتلوهم, ولو شاء الله تعالى لسلَّطهم عليكم, فلقاتلوكم مع أعدائكم من المشركين, ولكن الله تعالى صرفهم عنكم بفضله وقدرته, فإن تركوكم فلم يقاتلوكم, وانقادوا اليكم مستسلمين, فليس لكم عليهم من طريق لقتالهم]
القسم الثانى
قسم أخر من المنافقين ... يظهر الإسلام للمسلمين ويظهر الكفر لأهل الكفر ... فهؤلاء لا نقاتلهم ايضا ... الا اذا أعلنوا القتال علينا
[ سَتَجِدُونَ آخَرِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ كُلَّ مَا رُدُّوا إِلَى الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيهَا فَإِنْ لَمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُوا إِلَيْكُمْ السَّلَمَ وَيَكُفُّوا أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأُوْلَئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطَاناً مُبِيناً ]
تفسير المنتخب
فإن ظهرتم على الشرك كانوا معكم ، وإن ظهر المشركون على الإسلام كانوا مع المشركين ، فهم يريدون أن يأمنوا المسلمين ويأمنوا قومهم من المشركين ، وهؤلاء فى ضلال مستمر ونفاق ، فإن لم يكفوا عن قتالكم ويعلنوكم بالأمن والسلام فاقتلوهم حيث وجدتموهم ، لأنهم بعدم امتناعهم عن القتال قد مكنوا المؤمنين من قتلهم ، وجعل اللَّه - تعالى - للمؤمنين حجة بيِّنة فى قتالهم .
اما القسم الثالث
هو القسم اذا أصر على النفاق وأعلن عداوته مع المسلمين ... فهؤلاء نقتلهم شر القتلة [ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيّاً وَلا نَصِيراً ]
تفسير المنتخب من علماء الأزهر [ إنكم تودُّون هداية هؤلاء المنافقين ، وهم يودون أن تكفروا مثلهم فتكونوا متساوين فى الكفر معهم ، وإذا كانوا كذلك فلا تتخذوا منهم نصراء لكم ، ولا تعتبروهم منكم ، حتى يخرجوا مهاجرين ومجاهدين فى سبيل الإسلام . وبذلك تزول عنهم صفة النفاق ، فإن أعرضوا عن ذلك وانضموا إلى أعدائكم فاقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تعتبروهم منكم ولا تتخذوا منهم نصراء ]
وهل رأيتى موسى والمسيح صلوات الله عليهم لكى تؤمنى بهم ؟؟؟اقتباس
سوءال اخر استاذى
"{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا ْ}
كيف يطلب منكم الإمان بالكتاب الذى انزل من قبل؟؟
الم يكن محرف؟!!وان كان يعنى ما قبل التحريف.. فكيف توءمن بشيء لم تراه.
ممكن يكون ده إستعجاب مش سوئال.
ما هو تعريف الإيمان اصلا من وجهة نظر حضرتك ؟؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات