فبما ان كلمه الله لا تظهر إلا مشيئه الله -فهى من الله
و الروح القدس هى من الله . فعندما اقول: بإسم الاب و الإبن و الروح المقدس الإلاه الواحد أمين
انا لا اقول او اعبد او اوئمن بثلاثه-معناها اللفظى هو إنى أوئمن بالله و بكلمته و بمشيئته و قدرته الخارقه.
اقتباس
أم ان الاب والابن والروح القدس إله واحد ؟؟؟
لا اوئمن ان الاب هو الله الواحد و الابن"الكلمه" و الروح القدس هما من الله... و لا اعبد الإبن او انا ائمن بالكلمه ولا اعبد الروح المقدس و لكنى ائمن معظمه و قدره الله الخارقه.
حضرتك كدة فى تناقض ... الذى يؤمن ان الاب هو الإله الواحد .... لا يقول أبدااا ( بإسم الاب و الإبن و الروح المقدس الإلاه الواحد )
لماذا لا تقولى بـأسم الاب الإله الواحد ؟؟!!
الذى يؤمن أن الاب هو الله يقول بأسم الاب ....اما الذى يؤمن بالثالوث فيقول ( بإسم الاب و الإبن و الروح المقدس الإلاه الواحد )
طيب أنا هسهلها لحضرتك
حضرتك بتقولى
اقتباس
لا اوئمن ان الاب هو الله الواحد و الابن"الكلمه" و الروح القدس هما من الله... و لا اعبد الإبن او انا ائمن بالكلمه ولا اعبد الروح المقدس و لكنى ائمن معظمه و قدره الله الخارقه.
لدينا فهم الله وجبروت الله وقوة الله وغنى الله وحكمة الله .... وكلمة الله وروح الله ..... هل تؤمنى ان هذة مجرد صفات للأب الواحد الأحد ؟؟ ... أم تؤمنى ان كلمة الله وروح الله أقانيم لله ؟؟؟
اقتباس
سأشرح لحضرتك:
حضرتك توئمن بالله...حص؟.. طبعا صح !
هل يمكن ان توئمن بالله بدون ان توئمن بكتابه؟؟ إلى هو القرءان عندكم؟؟إلى هو كلمته؟
لايمكن طبعا لإن كلمه الله عندكم هى ما اتت إليكم من الله على لسان سيدنا رسول المسلمين.
فا انت الان تعرف الله و لديك كلمته.. صح؟.. صح طبعا!!
نعم أؤمن بكلمة الله وعظمة الله ورحمة الله وجبروت الله وقدرة الله وقدسية الله وجلال الله ... لا إشكال فى هذا
ولكن هذة كلها صفات للإله الواحد الأحد ....بمعنى ان الله رحمن رحيم عزيز كريم ... الخ
مش معناها ان الله رحمن و رحيم و عزيز
فأنا لا أقول أن الرحمن هو الله ... والرحيم هو الله .... والعزيز هو الله
ولكن الرحمن ليس هو الرحيم ليس هو العزيز .... ولكنهم فى النهاية إله واحد .!!
هذا هو محض الشرك ... وهذا هو مفهوم الثالوث كمل تؤمن الكنائس
فالكنائس أختارت الكلمة والروح دوناً عن سائر الصفات وجعلتها أقانيم لله
وقالت ان الاب هو الله ... والابن هو الله .... والروح القدس الله
ولكن الاب ليس هو الابن ليس هو الروح .... ولكنهم فى النهاية إله واحد .!
فهل أنتى تتبعى هذا الإيمان ... ام تتبعى ما قاله المسيح ؟؟!!
اقتباس
فهل أئتى انا و اقول لك سيدى أن امنت بالله و الكلمه و قدرته العظيما تصبح تعبد ثلاثه؟؟ اليست الكلمه الله و هو القرئان الكريم عندكم هى من عند الله يعنى كلام الله لما توئمنو بيها و بإلى وصلها ليكم كرسول من عند الله هتبقو بتوئمنو بإتنين؟؟ لازم يتحقق الإمان بالتلت حاجات دول حتى تصل للإمان.
فلا يمكن ان توئمن بالله بدون كلمته - لإنك ببصاطه مش هتكون عارف الله غير بالإسم.
و لايمكن ان تهتدى إلا إذا أنعم الله عليك بالهدايه بقدرته الإلاهيه.
لا طبعا أنا كمسلم أؤمن بكلمة الله ( كن فيكون ) ... وأؤمن ايضا بالروح القدس ( سيدنا جبريل ) .... كما أؤمن بالعظمة والقدرة والجبروت ... لا إشكاليات فى هذا أبدا
ولكن عندما أتحدث عن الإله خالق السموات والأرض ... أقول أنه الإله الواحد الأحد الفرد الصمد الذى لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد ... هو خالق كل شئ وهو أصل كل شئ ... هو خالق المسيح ومحمد صلوات الله عليهم
فهمتى يا ضيفتى الكريمة ؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة Eng.Con ; 03-07-2011 الساعة 03:44 PM
أيوا فهمت قصد حضرتك....
و شكرا على تغيير حضرتك للصوره و شكرا على الرد السريع و يريت متزهقش من تكرار شكرى ليك... فانا اعلم قدر و اقدر ما تفعله معى .. حتى تنزل بالمستوا لتتحاور مع مستوا عقليتى... فعمتا يحب المحاور القوى الدارس ان يتحاور مع شخص فى نفس قوته و مقدار علمه..فأشكرك.
اريد ان اسئل سوءال فانا ارى أن حضرتك قلفت كتاب و ارى كم معلوماتك الرهيبه المسحوبه بالمراجع و الادله من الكتب. اريد ان أسئلك سوئال؟ ما كان هدفك و هضرتك تقوم بهذا البحث و الدراسه و التنقيب؟؟هل كان:
- من هو انت يا الله يا إلاهى يا حبيبى عرفنى بيك و نورنى؟؟
أو
- اين توجد الاخطاء التى يمكن ان اجدها فى الدين المسيحى؟
بقرائتى للتفسيرات لاحظت إهتمام المفسر بالحروف الواصله كال" فاء" مثلا اوالحروف الفاصله مثل "الواو" فلاحظت تغيير المفسرين فى كذا سايت لحرف الفاء إلى الواو.تحديدا:
وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ
الفاء هنا فى مفهومى تربط و تعود بالكلام على اليتامى و لاكن فى كل التفسيرات يستثنو الفاء و يشرحونها كائنها مكتوبه بالواو..
أنتظر توضيح حضرتك.
شكرا و مع السلامه
أيوا فهمت قصد حضرتك....
و شكرا على تغيير حضرتك للصوره و شكرا على الرد السريع و يريت متزهقش من تكرار شكرى ليك... فانا اعلم قدر و اقدر ما تفعله معى .. حتى تنزل بالمستوا لتتحاور مع مستوا عقليتى... فعمتا يحب المحاور القوى الدارس ان يتحاور مع شخص فى نفس قوته و مقدار علمه..فأشكرك
يا أستاذة محبة أنا مش محاور قوى ولا حاجة ... كلنا فقراء لله عز وجل .. وأنا والله ليه الشرف أنى بحاور حضرتك ...ومش بنزل بعقلى ولا حاجة حاشا لله أنى أكون بفكر بالشكل دة ..... فلا داعى للشكر
اقتباس
اريد ان اسئل سوءال فانا ارى أن حضرتك قلفت كتاب و ارى كم معلوماتك الرهيبه المسحوبه بالمراجع و الادله من الكتب. اريد ان أسئلك سوئال؟ ما كان هدفك و هضرتك تقوم بهذا البحث و الدراسه و التنقيب؟؟هل كان:
- من هو انت يا الله يا إلاهى يا حبيبى عرفنى بيك و نورنى؟؟
أو
- اين توجد الاخطاء التى يمكن ان اجدها فى الدين المسيحى؟
للسبب التانى ( - اين توجد الاخطاء التى يمكن ان اجدها فى الدين المسيحى؟) ... لأننا عندما نريد ان نتحدث عن رب الكون وعظمة رب الكون ومعرفة رب الكون ... لا يوجد كتاب معبر عن هذة العظمة الا القران الكريم فقط
بقرائتى للتفسيرات لاحظت إهتمام المفسر بالحروف الواصله كال" فاء" مثلا اوالحروف الفاصله مثل "الواو" فلاحظت تغيير المفسرين فى كذا سايت لحرف الفاء إلى الواو.تحديدا:
وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ
الفاء هنا فى مفهومى تربط و تعود بالكلام على اليتامى و لاكن فى كل التفسيرات يستثنو الفاء و يشرحونها كائنها مكتوبه بالواو..
أنتظر توضيح حضرتك.
شكرا و مع السلامه
تقصدى قلب الفاء الى الواو ... أثناء التفسير ... أم ان الاية نفسها مكتوبة هكذا ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى و انْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ ) ؟؟
للسبب التانى ( - اين توجد الاخطاء التى يمكن ان اجدها فى الدين المسيحى؟) ... لأننا عندما نريد ان نتحدث عن رب الكون وعظمة رب الكون ومعرفة رب الكون ... لا يوجد كتاب معبر عن هذة العظمة الا القران الكريم فقط
كنت اتوقع هذا الرد! و لكنى أسئل نفسى لماذا لم تتجه للسبب الاول! هل تشك فى ان الله سيجيبك إن وجهت السوءال له مباشرتا؟
تقصدى قلب الفاء الى الواو ... أثناء التفسير ... أم ان الاية نفسها مكتوبة هكذا ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى و انْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ ) ؟؟
نعم اقصد قلب الفاء غلى الواو فى التفسير.
افتتح تعالى هذه السورة بالأمر بتقواه، والحث على عبادته، والأمر بصلة الأرحام، والحث على ذلك.
وبيَّن السبب الداعي الموجب لكل من ذلك، وأن الموجب لتقواه لأنه { رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ } ورزقكم، ورباكم بنعمه العظيمة، التي من جملتها خلقكم { مِن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا } ليناسبها، فيسكن إليها، وتتم بذلك النعمة، ويحصل به السرور، وكذلك من الموجب الداعي لتقواه تساؤلكم به وتعظيمكم، حتى إنكم إذا أردتم قضاء حاجاتكم ومآربكم، توسلتم بـها بالسؤال بالله. فيقول من يريد ذلك لغيره: أسألك بالله أن تفعل الأمر الفلاني؛ لعلمه بما قام في قلبه من تعظيم الله الداعي أن لا يرد من سأله بالله، فكما عظمتموه بذلك فلتعظموه بعبادته وتقواه.
وكذلك الإخبار بأنه رقيب، أي: مطلع على العباد في حال حركاتـهم وسكونـهم، وسرهم وعلنهم، وجميع أحوالهم، مراقبا لهم فيها مما يوجب مراقبته، وشدة الحياء منه، بلزوم تقواه.
وفي الإخبار بأنه خلقهم من نفس واحدة، وأنه بثهم في أقطار الأرض، مع رجوعهم إلى أصل واحد -ليعطف بعضهم على بعض، ويرقق بعضهم على بعض. وقرن الأمر بتقواه بالأمر ببر الأرحام والنهي عن قطيعتها، ليؤكد هذا الحق، وأنه كما يلزم القيام بحق الله، كذلك يجب القيام بحقوق الخلق، خصوصا الأقربين منهم، بل القيام بحقوقهم هو من حق الله الذي أمر به.
وتأمل كيف افتتح هذه السورة بالأمر بالتقوى، وصلة الأرحام والأزواج عموما، ثم بعد ذلك فصل هذه الأمور أتم تفصيل، من أول السورة إلى آخرها. فكأنـها مبنية على هذه الأمور المذكورة، مفصلة لما أجمل منها، موضحة لما أبهم.
وفي قوله: { وخلق مِنْهَا زَوْجَهَا } تنبيه على مراعاة حق الأزواج والزوجات والقيام به، لكون الزوجات مخلوقات من الأزواج، فبينهم وبينهن أقرب نسب وأشد اتصال، وأقرب علاقة.
وقوله تعالى: { وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم إنه كان حوبا كبيرا } هذا أول ما أوصى به من حقوق الخلق في هذه السورة. وهم اليتامى الذين فقدوا آباءهم الكافلين لهم، وهم صغار ضعاف لا يقومون بمصالحهم.
فأمر الرءوف الرحيم عباده أن يحسنوا إليهم، وأن لا يقربوا أموالهم إلا بالتي هي أحسن، وأن يؤتوهم أموالهم إذا بلغوا ورشدوا، كاملة موفرة، وأن لا { تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ } الذي هو أكل مال اليتيم بغير حق. { بِالطَّيِّبِ } وهو الحلال الذي ما فيه حرج ولا تبعة. { وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ } أي: مع أموالكم، ففيه تنبيه لقبح أكل مالهم بهذه الحالة، التي قد استغنى بها الإنسان بما جعل الله له من الرزق في ماله. فمن تجرأ على هذه الحالة، فقد أتى { حُوبًا كَبِيرًا } أي: إثمًا عظيمًا، ووزرًا جسيمًا.
ومن استبدال الخبيث بالطيب أن يأخذ الولي من مال اليتيم النفيس، ويجعل بدله من ماله الخسيس. وفيه الولاية على اليتيم، لأن مِنْ لازم إيتاء اليتيم ماله، ثبوت ولاية المؤتي على ماله.
وفيه الأمر بإصلاح مال اليتيم، لأن تمام إيتائه ماله حفظه والقيام به بما يصلحه وينميه وعدم تعريضه للمخاوف والأخطار.
أي: وإن خفتم ألا تعدلوا في يتامى النساء اللاتي تحت حجوركم وولايتكم وخفتم أن لا تقوموا بحقهن لعدم محبتكم إياهن، فاعدلوا إلى غيرهن، وانكحوا { مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء } أي: ما وقع عليهن اختياركم من ذوات الدين، والمال، والجمال، والحسب، والنسب، وغير ذلك من الصفات الداعية لنكاحهن، فاختاروا على نظركم، ومن أحسن ما يختار من ذلك صفة الدين كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "تنكح المرأة لأربع لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها فاظفر بذات الدين تَرِبَتْ يمينك"
وفي هذه الآية - أنه ينبغي للإنسان أن يختار قبل النكاح، بل وقد أباح له الشارع النظر إلى مَنْ يريد تزوجها ليكون على بصيرة من أمره. ثم ذكر العدد الذي أباحه من النساء فقال: { مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ } أي: من أحب أن يأخذ اثنتين فليفعل، أو ثلاثا فليفعل، أو أربعا فليفعل، ولا يزيد عليها، لأن الآية سيقت لبيان الامتنان، فلا يجوز الزيادة على غير ما سمى الله تعالى إجماعا.
" هذا هو التفسير و ترى قلب الفاء إلى الواو.
كنت اتوقع هذا الرد! و لكنى أسئل نفسى لماذا لم تتجه للسبب الاول! هل تشك فى ان الله سيجيبك إن وجهت السوءال له مباشرتا؟
أنا شخصيا اتجهت للسبب الأول قبل الدخول فى عالم المنتديات اصلا .. لأن معرفة الدين الحق هى الوظيفة الأولى للإنسان فى هذة الأرض ... أنها مسألة حياة أو موت ... جنة أو نار ولا ثالث لهما
اما بخصوص هذا الكتاب ... فهو يخاطب المسيحى الذى لا يقبل القران ولا كلام القران .. ويقبل كتابه المقدس وكلام علمائه فقط ... وبتالى فكان الهدف الأساسى منه هو أثبات تحريف الكتاب بطريقة علمية أكاديمية .. ومن ثم أثبات صحة القران الكريم .. لأن القران الكريم تكلم عن التحريف وأسباب التحريف بالتفصيل قبل ان يتم أختراع علم أسمه علم النقد النصى
لكن لو أنا عاوز أكتب موضوع أو كتاب أتحدث فيه عن الإله الحق ... فلن أجد الا القران الكريم ... لأنه الكتاب الوحيد الذى عظم الله عز وجل وقدر الله حق قدره
فأنا لا أشك مطلقا ان الله عز وجل سيجيبنى اذا سألته بشرط أن أعمل عقلى أثناء السؤال ولا أسلم عقلى لغيرى
طيب هو تفسير الاية بأختصار شديد ... ان فى زمن الجاهلية كان لما واحد ييجى يتزوج واحدة يتيمة كان بيظلمها فى المهر والحجات دى .. لأنها يتيمة وضعيفة ... وبناء على ذلك ( فاء الرابطة ) أمر الله هؤلاء الرجال أن يتزوجوا من نساء أخرى غير يتيمات ... لأن ظلم اليتيم فى الإسلام كبيرة من الكبائر
نقرأ التفسير الميسر
وإن خفتم ألا تعدلوا في يتامى النساء اللاتي تحت أيديكم بأن لا تعطوهن مهورهن كغيرهن, فــاتركوهن وانكحوا ما طاب لكم من النساء من غيرهن: اثنتين أو ثلاثًا أو أربعًا, فإن خشيتم ألا تعدلوا بينهن فاكتفوا بواحدة, أو بما عندكم من الإماء. ذلك الذي شرعته لكم في اليتيمات والزواج من واحدة إلى أربع, أو الاقتصار على واحدة أو ملك اليمين, أقرب إلى عدم الجَوْرِ والتعدي.
ويقول الشيخ الشغراوى
أى فإن خفتم أيها المؤمنون ألا ترفعوا الجور عن اليتامى فــابتعدوا عنهم وليسد كل مؤمن هذه الذريعة أمام نفسه حتى لا تحدثه نفسه بأن يجور على اليتيمة فيظلمها. وإن أراد الرجل أن يتزوج فأمامه من غير اليتامى الكثير من النساء.ومادامت النساء كثيرات فالتعدد يصبح واردا، فهو لم يقل: اترك واحدة وخذ واحدة، لكنه أوضح: اترك اليتيمة وأمامك النساء الكثيرات. إذن فقد ناسب الحال أن تجىء مسألة التعدد هنا، لأنه سبحانه وتعالى يريد أن يرد الرجل الولى عن نكاح اليتيمات مخافة أن يظلمهن، فأمره بأن يترك الزواج من اليتيمة الضعيفة؛ لأن النساء غيرها كثيرات
اما التفسير الـ حضرتك نقلتيه فهو لم يقلب الفاء الى واو ... بس واضح ان حضرتك مخدتيش بالك
اقتباس
أي: وإن خفتم ألا تعدلوا في يتامى النساء اللاتي تحت حجوركم وولايتكم وخفتم أن لا تقوموا بحقهن لعدم محبتكم إياهن، فـاعدلوا إلى غيرهن، وانكحوا { مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء } أي: ما وقع عليهن اختياركم من ذوات الدين، والمال، والجمال، والحسب، والنسب، وغير ذلك من الصفات الداعية لنكاحهن، فاختاروا على نظركم، ومن أحسن ما يختار من ذلك صفة الدين كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "تنكح المرأة لأربع لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها فاظفر بذات الدين تَرِبَتْ يمينك"
وفي هذه الآية - أنه ينبغي للإنسان أن يختار قبل النكاح، بل وقد أباح له الشارع النظر إلى مَنْ يريد تزوجها ليكون على بصيرة من أمره. ثم ذكر العدد الذي أباحه من النساء فقال: { مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ } أي: من أحب أن يأخذ اثنتين فليفعل، أو ثلاثا فليفعل، أو أربعا فليفعل، ولا يزيد عليها، لأن الآية سيقت لبيان الامتنان، فلا يجوز الزيادة على غير ما سمى الله تعالى إجماعا.
" هذا هو التفسير و ترى قلب الفاء إلى الواو.
التعديل الأخير تم بواسطة Eng.Con ; 03-07-2011 الساعة 05:27 PM
اما التفسير الـ حضرتك نقلتيه فهو لم يقلب الفاء الى واو ... بس واضح ان حضرتك مخدتيش بالك
حضرتك انا ما قصدتش كلمه فاعدلو انا اقصد كلمه فانكحو:
: وإن خفتم ألا تعدلوا في يتامى النساء اللاتي تحت حجوركم وولايتكم وخفتم أن لا تقوموا بحقهن لعدم محبتكم إياهن، فـاعدلوا إلى غيرهن، وانكحوا { مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء }
و ترا هنا بوضوح قلب الفاء إلى واو و اللذى ادى إلى قلب المعنا فى وجه نظرى!
و ارا قلب الوفاء غلى واو فى كل التفسيرات!!
فا إن قرات انا :
"وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ "
المفهوم لدى حيث إنه لا يجب قلب تشكيل او حرف حتى لا تختلف المعنا-
إنه يتكلم عن النساء اليتيمات و خافو الرجال ان لا يقسطوفسمح لهم ان > "ف" ينكحو ما طاب لهم من النساء اليتيمات لإن الفاء حرف واصل لا فاصل فهو يصل يبن الجملتين و لم ياتى أى حرف فاصل حتى يفصل الجملا لتصبح جملتين.
و لاكن كل التفسيرات فصلت الجمله بإضافه الواو بدل الفاء- و هذا شيء اصتغربه.
"وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ "
المفهوم لدى حيث إنه لا يجب قلب تشكيل او حرف حتى لا تختلف المعنا-
إنه يتكلم عن النساء اليتيمات و خافو الرجال ان لا يقسطوفسمح لهم ان > "ف" ينكحو ما طاب لهم من النساء اليتيمات لإن الفاء حرف واصل لا فاصل فهو يصل يبن الجملتين و لم ياتى أى حرف فاصل حتى يفصل الجملا لتصبح جملتين.
و لاكن كل التفسيرات فصلت الجمله بإضافه الواو بدل الفاء- و هذا شيء اصتغربه.
لالا حضرتك فهمتى الاية بالعكس خالص .... الاية تحث عن الزواج من غير اليتيمات لو خشى الرجل أن يظلم هذة التيمة اذا تزوج بها
تعالى نشوف سبب نزول الاية وهتعرفى المعنى
أنه سأل عائشة رضي الله عنها قال لها : يا أمتاه : { وأن خفتم أن لا تقسطوا في اليتامى - إلى - ما ملكت أيمانكم } . قالت عائشة : يا ابن أختي ، هذه اليتيمة تكون في حجر وليها ، فيرغب في مالها وجمالها ، يريد أن ينتقص صداقها ، فنهوا عن نكاحهن إلا أن يقسطوا لهن إكمال الصداق ، وأمروا بنكاح من سواهن من النساء ، قالت عائشة : استفتى الناس رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك ، فأنزل الله : { ويستفتونك في النساء - إلى - وترغبون أن تنكحوهن } فأنزل الله عز وجل لهم في هذه الآية : أن اليتيمة إذا كانت ذات مال وجمال رغبوا في نكاحها ونسبها والصداق ، وإذا كانت مرغوبا عنها في قلة المال والجمال ، تركوها وأخذوا غيرها من النساء ، قالت : فكما يتركونها حين يرغبون عنها ، فليس لهم أن ينكحوها إذا رغبوا فيها ، إلا أن يقسطوا لها ويعطوها حقها الأوفى من الصداق .
الراوي: عائشة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5140
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
اقتباس
اما التفسير الـ حضرتك نقلتيه فهو لم يقلب الفاء الى واو ... بس واضح ان حضرتك مخدتيش بالك
حضرتك انا ما قصدتش كلمه فاعدلو انا اقصد كلمه فانكحو:
: وإن خفتم ألا تعدلوا في يتامى النساء اللاتي تحت حجوركم وولايتكم وخفتم أن لا تقوموا بحقهن لعدم محبتكم إياهن، فـاعدلوا إلى غيرهن، وانكحوا { مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء }
و ترا هنا بوضوح قلب الفاء إلى واو و اللذى ادى إلى قلب المعنا فى وجه نظرى!
و ارا قلب الوفاء غلى واو فى كل التفسيرات!!
بصى حضرتك الاية تتكون من مقطعين .. المقطع الأول ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى ) ... والمقطع الثانى هو ( فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ )
تفسير المقطع الأول من كلام حضرتك هو [ وإن خفتم ألا تعدلوا في يتامى النساء اللاتي تحت حجوركم وولايتكم وخفتم أن لا تقوموا بحقهن لعدم محبتكم إياهن ]
اما تفسير المقطع الثانى هو [ فـاعدلوا إلى غيرهن، وانكحوا { مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء ]
فكلمة فاعدلو هنا كلمة أضافية أضافها المفسر لتوضيح المعنى أكثر وأكثر ... اى ان خفتم الا تقسطوا فى اليتامى ... فأعدلوا عن هؤلاء اليتامى وتزوجوا بغيرهن
تعالى مثلا ناخد تفسير الجلالين لأنه تفسير حرفى شوية
ولما نزلت تحرَّجوا من ولاية اليتامى وكان فيهم من تحته العشر أو الثمان من الأزواج فلا يعدل بينهن فنزل: (وإن خفتم أ) ن (لا تقسطوا) تعدلوا (في اليتامى) فتحرَّجتم من أمرهم فخافوا أيضا أن لا تعدلوا بين النساء إذا نكحتموهن (فانكحوا) تزوجوا (ما) بمعنى من (طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع) أي اثنتين اثنتين وثلاثا ثلاثا وأربعا أربعا ولا تزيدوا على ذلك (فإن خفتم أ) ن (لا تعدلوا) فيهن بالنفقة والقسم (فواحدة) انكحوها (أو) اقتصروا على (ما ملكت أيمانكم) من الإماء إذ ليس لهم من الحقوق ما للزوجات (ذلك) أي نكاح الأربع فقط أو الواحدة أو التسري (أدنى) أقرب إلى (ألا تعولوا) تجوروا
ثم قال تعالى { وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا } الآية.
أي: ومن لم يستطع الطول الذي هو المهر لنكاح المحصنات أي: الحرائر المؤمنات وخاف على نفسه العَنَت أي: الزنا والمشقة الكثيرة، فيجوز له نكاح الإماء المملوكات المؤمنات. وهذا بحسب ما يظهر، وإلا فالله أعلم بالمؤمن الصادق من غيره، فأمور الدنيا مبنية على ظواهر الأمور، وأحكام الآخرة مبنية على ما في البواطن.
{ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ } أي: ولو كن إماء، فإنه كما يجب المهر للحرة فكذلك يجب للأمة. ولكن لا يجوز نكاح الإماء إلا إذا كن { مُحْصَنَاتٍ } أي: عفيفات عن الزنا { غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ } أي: زانيات علانية. { وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ } أي: أخلاء في السر.
فالحاصل أنه لا يجوز للحر المسلم نكاح أمة إلا بأربعة شروط ذكرها الله: الإيمان بهن والعفة ظاهرا وباطنا، وعدم استطاعة طول الحرة، وخوف العنت، فإذا تمت هذه الشروط جاز له نكاحهن.
ومع هذا فالصبر عن نكاحهن أفضل لما فيه من تعريض الأولاد للرق، ولما فيه من الدناءة والعيب. وهذا إذا أمكن الصبر، فإن لم يمكن الصبر عن المحرم إلا بنكاحهن وجب ذلك. ولهذا قال: { وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ }
فهل اعتبر هذا أن لم يكن يمتلك أى شاب مصرى المهر ليتزوج فيمكنه ان يزهب للخادمه و بإزن أهلها و ينام معها و يعطيها اجرها؟؟
انا لا افهم بتاتا! و انتظر الإضاح
القران الكريم ليس مواكب لعصرنا فقط ... بل مواكب لعصرنا ولعصر من قبلنا و من بعدنا
اقتباس
ألا يعطبر هذا زنا؟؟
ما هو مفهومك للزنا ؟؟!
اقتباس
فهل اعتبر هذا أن لم يكن يمتلك أى شاب مصرى المهر ليتزوج فيمكنه ان يزهب للخادمه و بإزن أهلها و ينام معها و يعطيها اجرها؟؟
انا لا افهم بتاتا! و انتظر الإضاح
المفضلات