اقتباس
الكتاب المقدس يتكلم عن محبة الله للبشر (خطاة وابرار) وخلاص البشرية بدم المسيح
إنجيل يوحنا 3: 16
لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.
اذا كان الامر كذلك فهو فداء مشروط أى له شرط لذلك انا لا اعتبره منه او هبه أو رحمه او حب لأان من يحب يعطى بدون شروط
اذا كان شرط الخلاص هو الايمان بالفداء والصلب فإن كثيرا من الناس لا يؤمنون بتلك الفكره وسيهلكون لذلك فليس هناك حب اكثر او رحمه اكثر فى كتابكم لانه كان الأولى انه بعد الفداء يكون الخلاص للبشريه كلها بدون تمييز من امن ومن لم يؤمن
أريد رد من فضلك
يقول الله تعالى:
" مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴿75﴾"/المائدة.
............................................................ ........................
﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾أل عمران 59
............................................................ ...........................
المفضلات