ههههههههههه لا ما أنا لحقت نفسى بسرعة
انت مسمعتش عن زمن الـ present participle ... ولا أية ؟؟
https://www.ebnmaryam.com/vb/t175827-10.html
بكى رسول اللّه يوماً......فقالـوا : ما يبكيك يارسول اللّه ؟!
قـال: إشتقت لأحبابي !!
قالـوا : أولسنا أحبابك يارسول اللـّہ ؟!
....قـآل : لا ..... أنتم أصحابي
أما أحبابي فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولم يـروني !!
.♥. • || اللهم || •.♥.
اجعلنـا ممن اشتاق لهم نبينـا محمّد صلى اللّه عليـه وسلم وبلغنـا شفاعته.
بعد إذنك يا إينج
https://www.ebnmaryam.com/vb/t183206.html
و عذراً لأنى مش عارف إذا كان فى صفحة تعليقات و لا لأ .
يقول الشيخ العلامة محمد الغزالى في مقال له، يبين فيه موقف الإسلام من أهل الكتاب وموقفهم من الإسلام :
إذا تحدثت أنا المسلم المحرج في هذا العصر عن أهل الكتاب شعرت بظلم ذوي القربى ومقدار حزنه في النفوس. وشعرت بالدهشة للضغائن التي أكنها القوم ضد محمد :salla-s: وكتابه ورسالته، وما كان ينبغي بتة أن يقابل الإسلام بكل هذه البغضاء، ولا يلقي نبيه كل هذا النكير ..بدأ الحديث عن أهل الكتاب مقرونا بحسن الظن ورجاء الخير من جانبهم، وانتظار عونهم في مواجهة عبدة الأوثان الذين لا يؤمنون بالله ولا اليوم الآخر، فاذا كذب الوثنيون التوحيد، وخاصموا صاحبه فإن اليهود والنصارى لن يفعلوا ذلك!
وشرحا لهذا الموقف المرتقب يقول الله تعالى َ( وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلًا قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ ) (سورة الرعد: 43)
وعندما يوغل المشركون في عنادهم يعتز المسلمون بأن نفرا من أهل الكتاب أيدهم، وصدق ما لديهم، ودخل في دينهم، قال تعالى :( وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (51) الَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُؤْمِنُونَ (52) وَإِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ قَالُوا آَمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ (53) ( سورة القصص )
وربما تعصب بعض اليهود والنصارى ضد الإسلام، وتحاملوا على نبيه ودعوته وتهجموا لما تلقاه من رواج هنا أو هناك، فما الموقف منهم ؟
يقول تعالى : (وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آَمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ) ( سورة العنكبوت: 46 )
لكن جمهرة أهل الكتاب – خصوصا اليهود – رفضوا الإعتراف بالنبي الجديد، ونافسوا المشركين في إطفاء نوره، واقتلاع جذوره، ووضع العوائق في طريقه حتى ينفض الناس عنه
كان من الممكن بمقياس العقل والمصلحة – ترك الإسلام يعرض نفسه على الناس، وهو لا يملك سلاحا إلا الإقناع المجرد (إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا ) (المزمل:16 ) ومن لم يشأ فليدعنا وشأننا وندعه وشأنه
وتدبر هذا التوجيه الإلهي ( اسْتَجِيبُوا لِرَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ مَا لَكُمْ مِنْ مَلْجَأٍ يَوْمَئِذٍ وَمَا لَكُمْ مِنْ نَكِيرٍ فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا إِنْ عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلَاغُ )( الشورى:47،48)
فليرفض الإسلام من كرهه، فلن نحاول إكراهه على شيء. ان النبي :salla-s: مبلغ وحسب ... ولكن أهل الكتاب وقفوا في جبهة واحدة مع الوثنيين يعترضون للدين الجديد، ويرفضون مهادنته ولا يأذنون له بالمرور
فإذا انشرح بالإسلام صدر ضاقت لذلك صدورهم وتمنوا لصاحبه ان يرتد إيمانه الجديد إلى جاهليته القديمة ( وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ )(البقرة:109 )
والغريب أن أهل الكتاب بعد خمسة عشر قرنا من مطلع الرسالة الخاتمة لا يزالون كما هم، لم يثوبوا إلى رشدهم، تهدد الفلسفات المادية وجودهم، ويزحف الإلحاد الأحمر على حضارتهم، وبدل أن يتعاونوا مع المسلمين على مقاومة الظلام المقبل، يتجاهلون كل شيء إلا ضرورة القضاء على الإسلام وإبادة أهله
وتوجد الآن عصابات من المبشرين والمستشرقين والمستعمرين تقاتل الأمة الإسلامية، وتقترف المناكر للإتيان على رسالة محمد:salla-s:، وتشويه سمعته، وإطلاق الإشاعات الكاذبة حوله
على أن هنا أناسا من أهل الكتاب أوتوا سعة في العلم، ونزاهة في الحكم ورغبة إلي الله، آمنوا بموسى وعيسى ومحمد جميعا، ورفضوا أن يبهتوا عباد الله الصالحين، ويناصبوهم العداء، وقد أشار القرآن الكريم إلى أولئك الصنف الطيب من اليهود والنصارى منوها بسيرتهم وعدالتهم ( وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ خَاشِعِينَ لِلَّهِ لَا يَشْتَرُونَ بِآَيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )(آل عمران :196 )
وقد أسلم بعض المستشرقين ممن غالبوا قيود التقاليد، ونلحظ أنه إذا أسلم عشرة آلاف نصراني فلن يسلم إلا يهودي واحد! إن النصارى أرق قلوبا وألين عريكة ( ..ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ (82)وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آَمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ (83) وَمَا لَنَا لَا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنَا رَبُّنَا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ (84)( المائدة )
التعديل الأخير تم بواسطة pharmacist ; 27-06-2011 الساعة 12:26 PM
من مقال للـ د.عبد الله قادري الأهدل بعنوان (هل يطلق على أهل الكتاب صفة الكفر؟) :
معلوم أن كل من أنكر دينا من الأديان، يكون كافرا بذلك الدين، ومعلوم كذلك أن اليهود والنصارى لا يؤمنون بالإسلام دينا، ولا بمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا، ولا بالقرآن وحيا من عند الله، وهم يصرحون بعدم إيمانهم بهذا الدين.
كفر اليهود والنصارى لاشك فيه
فنحن لا نتردد في وصفهم بالكفر لثلاثة أسباب:
السبب الأول: اعترافهم هم بعدم إيمانهم بالإسلام.
وهذا أمر واقع ومن عنده شك فليسأل حاخاماتهم وأتباعهم من المتدينين، وليسأل ساستهم وأتباعهم المتدينين منهم والعلمانيين، وليسأل عامتهم وخاصتهم صغيرهم وكبيرهم، هل تؤمن أي طائفة منهم بهذا الدين؟
السبب الثاني: أن اليهود والنصارى يكفرون بدينهم الحق الذي أنزله الله تعالى في التوراة والإنجيل على موسى وعيسى عليهم الصلاة والسلام، لأن الدين الذي نزل عليهما هو دين التوحيد ودين الإسلام الذي أنزله الله تعالى على نبينا صلى الله عليه وسلم، وعلى جميع الرسل قبله، من نوح إلى عيسى عليه السلام.
والدليل عليه واضح من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، كما قال تعالى:
﴿ قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللَّهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (64) يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنْزِلَتْ التَّوْرَاةُ وَالإِنجِيلُ إِلاَّ مِنْ بَعْدِهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ (65) هَاأَنْتُمْ هَؤُلاءِ حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ (66) مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيّاً وَلا نَصْرَانِيّاً وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفاً مُسْلِماً وَمَا كَانَ مِنْ الْمُشْرِكِينَ (67) إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ (68) ﴾ [آل عمران]
هذه الآيات واضحة جدا بأن اليهود والنصارى – وإن سماهم الله أهل كتاب – أنهم مشركون بالله تعالى، كما هو واضح لأنهم ليسوا على دين إبراهيم دين التوحيد والإسلام لله وحده، وإذا نفى الله عنهم التوحيد، لم يثبت لهم إلا الشرك، ولهذا قال تعالى: ﴿وما كان من المشركين﴾ بعد قوله: ﴿ما كان يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما﴾
ثم إن اليهود لا يؤمنون بعيسى ولا بمحمد صلى الله عليه وسلم، والنصارى لا يؤمنون بموسى ولا بمحمد صلى الله عليه وسلم، والأمة التي تعلن كفرها برسول واحد من رسل الله هي كافرة حقا، كما قال تعالى:
﴿إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً (150) أُوْلَئِكَ هُمْ الْكَافِرُونَ حَقّاً وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُهِيناً (151)﴾ [النساء]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات