على فكره اخوانى هى تقريبا تكلمت معكم عن تحريف كتابها عشان كده اتزنقت قالت تروح تجيبلنا الاحاديث اللى وضعها الروافض و الشيعه لكرههم للسيدة عائشة الخ
ده غير الاحاديث اللى هى مش فاهماها اساسا
على فكره اخوانى هى تقريبا تكلمت معكم عن تحريف كتابها عشان كده اتزنقت قالت تروح تجيبلنا الاحاديث اللى وضعها الروافض و الشيعه لكرههم للسيدة عائشة الخ
ده غير الاحاديث اللى هى مش فاهماها اساسا
ولسه ولسه اصبرى بس انا بجمعلك الدلائل عشان اخزق بيها عيون الحلو اللى ضحك عليكى
بارك الله فيك اخى hardsthng وأثابك خيرا...وعلى فكرة هو يسوع اتصلب يوم ايه والساعة كام
اعرف الحق تعرف اهله..
جزاك الله خيرا اخي العزيز
على هذا البحث الرائع
أشهد أن لا إله الا الله وأشهد أن محمدا رسول الله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
السلام عليكم الاخ الكريم عبد الله المصري قبل ان تهاجمني هكذا اتمنى ان تقرا عن تاريخ اختراع الوقت وساسهل عليك المهمة لكيي لا تتعب بالبحث.........اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المصرى
يعود اختراع الورق إلى الألف الثالث قبل الميلاد (حوالي 2700 ق.م) فقد اخترع المصريون القدماء مادة صالحة للكتابة، مع سهولة الحصول على هذه المادة بثمن في متناول الأيدي، وهي ورق البردي. وكان ذلك من أعظم الاختراعات في تاريخ البشرية .
أما الورق المعروف حاليا، فيعود تاريخه إلى القرن الثاني الميلادي. ففي عام 105 بعد الميلاد صنع الصيني تسيآي لون ورقا من لحاء الشجر وشباك الأسماك. ثم توصل الصينيون إلى صنع الورق من عجائن لباب الشجر، فحلت بذلك مكان الحرير غالي الثمن، والغاب ثقيل الوزن اللذين قنع بهما الصينيون زمنا طويلا. وبعد ذلك طور الصينيون هذه الصنعة باستخدام مادة ماسكة من الغراء أو الجيلاتين مخلوطة بعجينة نشوية ليقووا بها الألياف ويجعلوا الورق سريع الامتصاص للحبر.
ولكن الورق الصيني كان محدود الانتشار ولم يذع خبره في العالم القديم أو الوسيط حتى القرن الثامن الميلادي، حين عرف العرب أسرار صناعة الورق الصيني بعد فتح سمرقند عام 93هـ / 712 م. وأسس أول مصنع للورق في بغداد عام 178هـ / 794 م. وأسسه الفضل بن يحيى في عصر هارون الرشيد. ثم انتشرت صناعة الورق بسرعة فائقة في كل أنحاء العالم الإسلامي، فدخلت سوريا ومصر وشمال أفريقيا وأسبانيا، وكان الناس يكتبون حتى ذلك الوقت على الرق و العسب و اللخاف ، ثم أمر هارون الرشيد، بعد أن كثر الورق، ألا يكتب الناس إلا في الكاغد .
اما عن الداجن فاعتقد انك بحاجة لتربي احد الدواجن لتتعرف على قابلية هذه الطيور على التخريب والتمزيق ومن ثم تعال يا اخي واضحك ماشئت!!!!!!!!!!
وليباركك الله.........
ماهي الفكره ياتري ؟؟؟
بالمناسبه انا لي سؤال خارج الموضوع ولكنه متعلق بطرحك
ما هو الميزان بين الاسفار القانونيه والغير قانونيه ؟؟؟؟
بعد ردك سأناقش معكم بأذن الله
ممكن اكمال موضوعك مع الاخوه ولكن هذا السؤال ملح عليا من فتره كبيره وغالبا النصاري لا يدرون ابدااا علي اي استفسار وكأن من حقهم فقط السؤال
مشكور
احب طبعا ان اوضح لك شيء اذا كنت فعلا تبحث عن الحق
1... القرأن الكريم كان يتم انتقاله بين الرسول عليه الصلاة والسلام أيه بأيه ..اي ان كل المسلمون علي وجه الارض علي علم به ومستحيل ان يكون به نقص
2... السنة المؤكده في انتقال القرأن الكريم هي التواتر ...اي من شيخ الي تلميذ بالمباشرة ...حتي بعد التجميع في المصحف ..لا يسقط هذه السنه .. وماذالنا عليها والحمد لله الي يوم الدين
القرأن محفوظ في الصدور ووجوده مكتوب هو عامل مساعد علي الهدف الرئيسي ..حفظه في العقول والقلوب
3... هذا خارج الموضوع ..ولكن علماء الامه والسلف اجمعو علي ان رضاعة الكبير كانت رخصه خاصه وكانت بسبب رجل شعرت امرأته انه يغير من ابن له بالتبني اي ان الشخص هو ابن بالتبني ...ولا يجوز العمل بالحديث لان الاسلام الغي التبني بزاوج الرسول عليه الصلاة والسلام من زوجه ربيبه زيد
........................................
فما هو اصل وجود أيه تدل علي هذا ...هل تفهم كلمة معني الذكر ... هل تجد حاله واحده تركها القرأن والسنه تحتاج الي تشريع بشري ؟؟؟؟
هذا هو مربط الفرس ..تشريع كامل .. بلاغه كامله ..علم كامل ..
بالمناسبه انت كنت امين في نقلك
نريدك ان تبحث في تاريخ الورق عند العرب وليس الفراعنه والصينين وووو
فأنت تبحث عن حدث في الجزيره العربيه
ويمكن تعلم ان الفتوحات ومن ضمنها مصر حدثت في عهد عمر رضي الله عنه وليس في حياة الرسول عليه افضل الصلاة والتسليم
وصدقني انت المستفيد
التعديل الأخير تم بواسطة y@sser ; 26-06-2006 الساعة 03:48 PM
رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِياً يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُواْ بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبْرَارِ [آل عمران : 193]
سؤال إلى الزميل العضو (الأمل المشرق)أتمنى لك ذلك.
هل شرفتنا بدخولك فى منتدانا الطاهر الطيب هنا للبحث عن الحقيقة والدخول فى الملكوت الحقيقي أم للمراوغة والعداء ونقل شبهات الملل الضآلة المضلة الذين هم كل لايتجزء من أعداء الله ورسوله المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم؟؟؟
أرجوا منك الإجابة الصادقة التى بداخل قلبك وليست التي فى عقلك!!ونسأل الله لك الصواب إن شاء سبحانه
قال الله تعالى ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ﴿23﴾ لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿24﴾ الأحزاب
إن الدخول في الإسلام صفقة بين متبايعين.. .الله سبحانه هو المشتري والمؤمن فيها هو البائع ، فهي بيعة مع الله ، لا يبقى بعدها للمؤمن شيء في نفسه ، ولا في ماله.. لتكون كلمة الله هي العليا ، وليكون الدين كله لله.
دار الإفتاء المصرية ترد على شبهات وأباطيل أهل الباطل
( هنا دار الإفتاء)
السلام عليكم ايها الاخ المبارك احمد العربي ...اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد العربى
الله يشهد انه عز علي اهاناتكم المغرضة وطعناتكم المسمومة للمسيح والمسيحية .....لا اهتم ابدا في تغيير فكركم عن الاسلام لكن يهمني ان تفهموا المسيح والمسيحية كما هي .
اما من تدعوهم بالملل الضالة والمضلة فما همني منها غير انهم اسلام مثلكم لذا ساظل اناقشكم منهم فبالنسبة لاي مسيحي لا يهمني ان كنت شيعي ام سني المهم انت مسلم فكما اعتقد لا وجود لقران شيعي واخر سني .وكما تتفنون بمناقشتنا من مختلف المذاهب المسيحية حتى وان لم نتفق معها لكنكم تجادلونا من خلالهم اذن كما تحللون لانفسكم فنحن ايضا نحلل لانفسنا.
واذا كنتم بينكم متناحرين منشقين فلماذا تنعتونا بمتعددي الطوائف!!!!!!!!1
لا توجد مشكله ..استمر ..اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامل المشرق
اردنا فقط تخفيف الحمل عليك ..الموضوع الي طرحته تم طرحة عدة مرات في المنتدي وذالك كان سبب الاستفسار
وان لم يكن هناك نقاش فما فائدة وجودنا اذن
طبعا انت تسميها طعنات مسمومه لكنها الحقيقه ولا نلعب بالتاريخ كما فعلتم لانه لا يهمنا حتي وجود النصاري ولكن الهدف هو عرض الحقيقه
والحقيقه اوضح من الشمس لمن يري
رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِياً يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُواْ بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبْرَارِ [آل عمران : 193]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات