بارك الله لك فيهاوجعلها ابنه باره ورزقكم المزيدمن الذريه الصالحة ان شاء الله
بارك الله في ابنتك ولك وزوجنتك وانبتها نباتا حسنا تحت رعايته الإلهية
التعديل الأخير تم بواسطة نوران ; 08-02-2011 الساعة 08:07 PM سبب آخر: تصحيح خطأ طباعة
أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله
لا تنس ذكر الله
قال تعالى :<< وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ >>
[سورة الذاريات: 55]
رنيم
اجمل اسم
ما شاء الله ألف مبروك
الله يجعلها من بارة صالحة حافظة للقرآن عاملة به
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
"جعلها الله مباركاً عليكم وعلى أمة محمد صلى الله عليه وسلم"
ألف ألف مبروك أخى الحبيب
بارك الله لك فيها و أنبتها نباتا حسنا
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
ألف مبروك والله فرحتني ياأخي ...اللهم اجعلها من الصالحين العابدين والبارين والخاشعين والقانتين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني واخواتي بارك الله بكم جميعا ولا حرمني منكم ، واشكركم مشاركتي فرحتي ،
وأسأل الله العلي العظيم أن يرزق اخواني واخواتي بالبنون الصالحين العاملين لدينه الكريم .
الله امين
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات