-
المجدلية وملائكة المصلوب , و فضيحة التأليف المكتوب .
المجدلية وملائكة المصلوب , و فضيحة التأليف المكتوب .
*************************************
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على محمد و على اّله و صحبه أجمعين
الحمد لله على نعمة الاسلام و نعمة القراّن و نعمة العقل .
= مريم المجدلية : المرأة اللغز .
هي شاهدة العيان الوحيدة التي تابعت الصلب و الموت و الدفن و قيامة المصلوب و التي أجمع عليها الأربعة أناجيل .0
وكنت أفكر دائماً و أنا مسيحي : كان من المفترض أن توجد لها شهادة مكتوبة
و أخيراً جاء خبر على شبكة المعلومات يفيد بظهور إنجيل لها . و لكن لم ينشر أحد هذا الكتاب الخطير , إلا سطور قليلة لا تنفع . فقد اختفى سريعاً مثل انجيل يهوذا .
= و لأن الأناجيل الأربعة هي كتب كتبوها بأيديهم ثم قالوا إنها من عند الله , لذلك اختلفت كثيراً جداً في أهم قصص في العقيدة المسيحية , وهي قصص الصلب و الدفن و القيامة و الظهورات بعد القيامة حتى رفع المسيح إلى إله وخالق المسيح . ومنها يتبين مدى كذب المؤلفين لهذه الكتب .
= ( إنجيل متى 27: 55 ) :
يؤكد وقوف مريم المجدلية و معها مريم أم يعقوب و يوسي و أم ابني زبدي ( مريم زوجة كلوبا أم يعقوب و يوحنا وهي خالة المسيح ) واقفات بعيداً عن الصليب , ومعهن نساء كثيرات تبعن يسوع من الجليل ( من أقصى شمال فلسطين إلى أقصى الجنوب .) و جميعهن ينظرن حادثة الصلب حتى مات المصلوب .
- ثم جاءت مريم المجدلية مع مريم الأخرى(!) و جلستا تجاه القبر حتى انتهى الدفن .
- ( متى 28 )و عند أول الإسبوع ( الأحد ) جاءت المجدلية و مريم الأخرى لتنظرا القبر . فحدثت زلزلة لأن ملاك نزل و دحرج الحجر عن القبر و جلس عليه ( أي خارج القبر ) و كلم المرأتين و طلب منهما أن يخبرا تلاميذه أن المسيح قد قام من الأموات ( و هذا أسلوب خطأ , والصحيح أن يقول : قام من الموت) و أنه يسبقهم إلى الجليل ( أقصى شمال فلسطين ) فخرجتا من القبر بفرح(؟ )( وكأن القبر هو حجرة فوق سطح الأرض , ولكن متى دخلتا فيه ؟ لا ندري )
- و قابلهما يسوع , و قال للمجدلية و زميلتها ( سلام لكما ) , فتقدمتا و أمسكتا بقدميه و سجدتا له ( و الصحيح أن يقول : سجدتا له و أمسكتا قدميه ) فقال : لا تخافا , إذهبا و قولا لإخوتي أن يذهبوا إلى الجليل هناك يرونني .
- فانطلق الأحد عشر تلميذاً إلى الجليل إلى الجبل( ! . لا ندري ما اسمه ) ( بدون النساء ) و لما رأوه سجدوا له و لكن بعضهم شكوا ( فيه ) فكلمهم و أرسلهم ليعلموا جميع الأمم و يعمدوهم باسم الآب و الإبن و الروح القدس .
- وانتهى الإنجيل , ولا ندري ما هو مصير يسوع ولا التلاميذ .
- و الآن نتابع نفس القصة في إنجيل مرقس الذي هو أصل إنجيل متى , ونعد الاختلافات معاً , و سوف تذهلكم النتيجة .
= إنجيل مرقس ( 15 : 40 ) .
- كانت مريم المجدلية و مريم أم يعقوب الصغير و يوسي و سالومه ( مخالفة 1 ) و معهن نساء كثيرات من أورشليم ( مخالفه 2 ) ينظرن من بعيد حتى مات .
- و عند الدفن كانت مريم المجدلية و مريم أم يوسي تنظران أين وُضِعَ
- ( مرقس 16 ) لما انتهى يوم السبت اشترت النساء الثلاث حنوطاً, ليأتين و يدهننه ( لتحنيط جثة الميت المدفون من أيام !) ( مخالفة 3 و 4 ).
- و باكر جداً في يوم الأحد أتين إلى القبر بعد طلوع الشمس ( 5 )فرأين الحجر قد دُحرِِجَ عن القبر( 6 ), و دخلن القبر ( حجرة فوق الأرض !)(7 )
- فرأين شاباً ( ملاكاً ) جالساً عن اليمين ( 8) و طلب منهن أن يذهبن إلى التلاميذ و بطرس ( 9 ) و يقلن أن يسوع يسبقهم إلى الجليل .
- فأخذتهن الحيرة و الرعدة و لم يقلن لأحد لأنهن خائفات (10 )
- رواية أخرى ( مرقس 16 : 9 ) :
- يسوع ظهر أولاً لمريم المجدلية (11) فذهبت و أخبرت أتباعه و هم ينوحون و يبكون فلم يصدقوا ( أي أن هذا حدث في أورشليم , وأنهم لم يذهبوا إلى الجليل ) ( 12 )
- ثم ظهر بهيئة أخرى لإثنين من التلاميذ فأخبرا الباقين فلم يصدقوا ( 13 )
- ثم ظهر للأحد عشر وهم متكئون ( جالسون في حجرتهم في أورشليم ) (14 ) و وَبّخَ عدم إيمانهم و قساوة قلوبهم ( الصحيح : وبخهم لعدم إيمانهم و قساوة قلوبهم )( 15 )
- و أرسلهم إلى العالم أجمع بالإنجيل و التعميد بدون الثالوث ( 16 , 17 )
- و قال : من اّمن و اعتمد خَلُص و من لم يؤمن يُدَن. و المؤمنين يُخرجون الشياطين و يتكلمون بلغات و يحملون حيات ( رفاعيين ؟)(!) و إذا شربوا سماً مميتاً لا يقتلهم .( 18 )
- ثم ارتفع إلى السماء و جلس عن يمين الله ( 19 ) في نفس اليوم الذي قام فيه .!!
- فخرجوا في نفس اليوم ينشرون بشارته وهو معهم و يثبتهم بالمعجزات ( 20 ).
- أكثر من 20 إختلاف مع الرأفة بين أول قصتين , و كل العلماء و المؤرخين النصارى يقولون أن ( متّىَ ) نقل من ( مرقس ) ! . فكيف يكون الحال إن لم يكن ناقلاً منه .؟ هذا ما سوف نراه في رواية يوحنا . و لكن تعالوا نتابع نفس الرواية مع إنجيل لوقا الذي نقل من متى و مرقس معاً .
=( إنجيل لوقا 23 : 49 ) :
- كتب أن جميع معارف يسوع ( أسرته و أقاربه ) , و نساء تبعنه من الجليل , وقفوا من بعيد , ينظرون الصلب حتى الموت .( مخالفة 1 لمرقس )
- و تبعته نساء في الدفن , و هن نساء أتين من الجليل , و نظرن القبر و كيف دفن الجسد , و السبت ( الفجر ) يلوح .( مخالفة 2 )
- فرجعن و أعددن حنوطاً , و استرحن في السبت ( مخالفة 3 ) .
= ثم في لوقا 24 :
- في أول الفجر أتين إلى القبر ( كل النساء – مخالفة 4 ) فوجدن الحجر مُدَحرَجاً, فدخلن القبر( حجرة واسعة!!!) و لم يجدن جسد يسوع , وفيما هن محتارات ظهر لهن رجلان ( ملاكان ) واقفان ( مخالفة 5 ), و كلماهن , و لم يذكرا التلاميذ و لا الجليل ( 6 ) , و كان بينهن المجدلية و مريم أم يعقوب و يونا و غيرهن من النساء( 7 ) فرجعن و أخبرن الأحد عشر , فتراءى كلامهن للتلاميذ كالهذيان (8) , فقام بطرس و ركض إلى القبر , فرأى الأكفان موضوعة , فعاد متعجباً ( 9 ) , ثم ظهر لإثنين من التلاميذ و لم يعرفاه , و بعد أن شتمهما و شرح لهما النبوات عرفاه وهو يكسر الخبز , فاختفى , فعادا إلى أورشليم ( 10 ) و أخبرا الأحد عشر (!) فوجداهم مصدقين ( 11 ) أن يسوع قام بالحقيقة وأنه ظهر لسمعان (!)( بطرس ؟ ) ( 12) و في الحال ظهر لهم يسوع فجزعوا و خافوا ظانين أنه روح ( أي : جن أو شيطان ) (13 ) فأراهم يديه و رجليه ( يعني أنه هو المصلوب ؟ أو أنه سليم و ليس هو المصلوب ؟ )( 14 ) و قال : جِسّوني , لأنه له لحم و عظم ,و طلب طعاماً فأعطوه سمك مشوي و شهد عسل فأكل( مقزز)( 14 ) و شرح لهم النبوات التي تكلمت عنه (15 ), و فتح أذهانهم ليفهموا الكتب ( النبوات ) ( 16 ), و أوصاهم ألا يتركوا أورشليم حتى يلبسوا قوة من الأعالي ( 17 ) ووعدهم أن يرسل لهم موعد أبيه (!)( الصحيح : وعد ..أو ما وعد ) , و أخرجهم من أورشليم إلى ( بيت عنيا ) مدينة ( لعازر ) شقيق مريم المجدلية , و أظن أنه ذهب لزيارتها قبل رفعه ( 18 ), ثم انفرد عنهم ( 19 ) و تم رفعه إلى السماء في نفس اليوم الذي قام فيه , فسجدوا له (20) و رجعوا إلى أورشليم بفرح و ظلوا كل يوم في الهيكل اليهودي يعبدون الله ( اختلافات لا حصر لها ) .
= ( انجيل يوحنا 19: 25 ) :
يقدم لنا قصة مختلفة تماماً و فيها فوائد :
= قال إن مريم أم المصلوب و مريم المجدلية و مريم أخت أمه ( و هي زوجة كلوبا تلميذ المسيح )و ومعهن يوحنا كاتب الإنجيل و ابن خالة المسيح و تلميذ المسيح ( و اسمها مريم أيضاً , وزوجها اسمه : زبدي), كانوا واقفين عند الصليب .
- و سَلّمَ المصلوب أمه لتلميذه ( أوصاه بها ), فأخذها و انصرف , و تركوا المجدلية عند الصليب .
- و كانت ليلة عيد الفصح بعكس الأناجيل الثلاثة الأخرى القائلين أنها كانت الليلة التالية لعيد الفصح .
- و عند الدفن لم يذكر وجود أحد من النساء .!!!
= و في ( إنجيل يوحنا 20 ) جاءت مريم المجدلية وحدها إلى القبر و الظلام باقٍ .فنظرت الحجر مرفوعاً عن القبر, و القبر خالٍ , فأسرعت إلى سمعان ( بطرس )و يوحنا صاحب الانجيل , و أخبرتهما , فعادا معها جرياً , و سبق يوحنا فرأى القبر فارغاً , ثم جاء بطرس و وجد الأكفان و المنديل الذي كان على وجهه . فاّمن يوحنا
- و ظلت مريم وحدها تبكي خارج القبر , ثم رأت ملاكين جالسين داخل القبر مكان الجسد . و كلماها .
- ثم التفتت ونظرت يسوع وراءها ولم تعرفه(كان يتنكرفي ملابس البستاني ) فسألته عن جثة المدفون .
- فنادها باسمها فعرفته ,فقال لها لا تلمسيني لأني لم أصعد بعد , و لكن قولي لإخوتي إني أصعد و أبيكم إلهي و إلهكم .
- فجاءت و أخبرتهم .
- و في عشية نفس اليوم جاء إليهم في غرفتهم العلوية في أورشليم , و ألقى عليهم السلام , و أراهم يديه و جنبه ( أنه معافى و ليس هو المصلوب المطعون , لذلك :) ففرحوا , فألقى عليهم السلام مرة أخرى , و أرسلهم لنشر دعوته كما أرسله أبوه ( إلهه – كما قال )
- و نفخ في وجوههم قائلاً ( إقبلوا الروح القدس , من غفرتم خطاياه تُغفَرُ له و من أمسكتم خطاياه أُمسِكَت)
- و لم يكن تلميذه ( توما ) أي ( التوأم ) موجوداً فلم يُصَدق أن يسوع حيّ , فجاءهم يسوع بعد ثمانية أيام و معهم توما , فأراه يديه و جنبه ليؤمن , فصرخ متعجباً ( ربي و إلهي ).
- و صنع اّيات أخر كثيرة .
- ثم أظهر نفسه ( يعني كان مختفياً ) لسبعة منهم في شمال البلاد , في الجليل على بحيرة طبرية , ذهبوا للصيد ( يشعرون بالفراغ , و هذا ينفي أنه أرسلهم و أعطاهم الروح و السلطان أن يغفروا الخطايا ) و لم يعرفوه ( ربما لفراقهم له مدة طويله أو أن شكله يتغير ) و سألهم و هو على البر و هم في البحيرة :( أعندكم إدام ؟) و لما عادوا إلى البر وجدوه قد أعد لهم الغداء !( المفروض أن الصيد في الليل !) ثم أوصى بطرس , وناداه باسم : سمعان بن يونا ( لا أدري لماذا ناداه باسم أمه !!!) أن يرعى غنم المسيح و خِرافه ( أي : أتباعه )
- و انتهت القصة , فلا هو تمّ رفعه , و لا هو فارقهم , ولا هو بقى معهم , و هم لم يخرجوا لنشر دعوته .!!!
==و الآن الفضيحة الكبيرة :
= شهادة بولس الغريبة التي :
- لم تذكر المجدلية ولا النساء كلهم . وهذا أمر عجيب , لأن مريم المجدلية هي أهم شخصية ظهر لها يسوع و كلمها في الأناجيل الأربعة , وهي المرأة الخاطئة الزانية التائبة التي أغرقت رأسه و قدميه و جسده بالعطور باهظة الثمن , و غسلت رجليه بدموعها و مسحتهما بشعر رأسها وهو متكي ليأكل وسط الرجال .!!!!!!!!!
- و العجيب أن يسوع لم يظهر لأمه و لا لأبيه و لا لإخوته . من يصدق هذا ؟
- و في رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس 15 : 1 – 15 , كتب كذبات كثيرة مفضوحة , تفضحها الأناجيل , مع أنه هو مؤسسها .!!!
- قال أن يسوع أعطاه إنجيلاً .
- و أن يسوع ظهر أولاً لصفا ( و لعله الإسم الدلع لمريم المجدلية .!!!) وهو أحد أسماء بطرس , حيث له إسم سمعان , و صخرة أيضاً . وهذا ما لم يوافقه عليه أي إنجيل كما ذكرنا , إلا : قول بدون فعل في أحدهم(لوقا )تلميذ بولس المخلص حتى الموت .
- وقال أنه ظهر بعد ذلك للإثنى عشر , وهذه فضيحة كبرى لأن انجيل متى و أعمال الرسل قالا أن يهوذا اختفى قبل صلب المسيح أو بعده , بالانتحار أو بالموت , فصار التلاميذ أحد عشر إلى أن ارتفع المسيح عنهم بشهادة ( أعمال 1: 6 1 , 26 ) .
- ثم قال بولس فضيحة أخرى تخالف نفس النص في ( أعمال 1 ) الذي قال أن عدد التلاميذ و النساء بلغ 120 فرداً في حياة المسيح , فقال بولس أن المسيح ظهر دفعة واحدة لأكثر من خمسمائة شخص , و أكثرهم موجود إلى ما بعد المسيح بعشرات السنين (!) فأين المكان الذي يسع هذا العدد ليقابلهم المسيح دفعة واحدة ؟( لعله استاد أورشليم !) و لماذا لا يوجد شاهد عيان واحد كعادة بولس في كل ظهورات المسيح له ؟و لماذا لم يؤيده أي إنجيل , وخاصة متى و يوحنا الذين كتبا قصة مفتوحة لم تنته برفع المسيح , و يوحنا كتب بعد رفع المسيح بسبعين سنة ؟
- و قال بولس أن يسوع ظهر بعد ذلك ليعقوب , ثم للرسل ( و هؤلاء بحسب إنجيل لوقا , يختلفون عن التلاميذ , فالتلاميذ إثنى عشر , بينما الرسل عددهم سبعين أو إثنين و سبعين بحسب الطبعة التي تقرأها . وهذا أيضاً لا يوافقه أي إنجيل ولا كتاب أعمال الرسل الذي هو أعمال بولس , ولا كتب التاريخ .!!!
- و قال بولس أن يسوع ظهر أخيراً للسقط ( الجنين الميت الذي أسقطته المرأة و لفظته ) الذي هو بولس , وهو كذلك ,لأنه هو الذي كذب من بداية حديثه إلى نهايته , و كذب في كل دعوته , و الأناجيل و الكتب و الرسائل التي أملاها على تلاميذه و أتباعه , فظهرت الاختلافات الكثيرة كما ترون من كثرة كذبه , لأن الكاذب لا يتذكر ماذا قال لهذا و لذاك و لا ما قاله بالأمس , فيظل يروي كلاماً متضارباً بلا نهاية , و هذا هو حال رسائل بولس و الأناجيل الأربعة .
- و شاء الله أن يفضحهم , بكتابهم , و لكنهم لا يقرأون , و إن قرأوا لا يفهمون , و إن فهموا لا يسألون , و إن سألوا لا يجدون من يجاوبون , و إن جاوبوهم يقولون : هل تريدون أن تكفرون .
= و صدق الله القائل لنا في القراّن ( لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً ) .
=== الحمد لله على نعمة الاسلام و نعمة القراّن و نعمة العقل .
= أسلموا تسلموا في الدنيا و الآخرة ( و الآخرة خيرٌ و أبقىَ ).
- سبحانك اللهم وبحمدك , أشهد أن لا إله إلا أنت , أستغفرك و أتوب إليك .
- كتبه / د. وديع أحمد . ربيع أول 1432
= جميع حقوق النشر مجانية لكل مواقع الدعوة فقط , وليس مسموحاً بطبع و نشر أي شيء إلا بإذن دكتور وديع أحمد , من فضلكم .
التعديل الأخير تم بواسطة دكتور وديع احمد ; 10-02-2011 الساعة 01:15 AM
-
بارك الله في جهودك وجزاك الله كل خير.
-
والله العظيم انا مش متخيلة
كل دي تناقضات !
بجد شيء غريب
والاغرب انها في صلب العقيدة النصرانية
اصل العقيدة ومع ذلك مش عاوزين يعترفوا بعدم منطقيتها
بارك الله فيك والدنا الدكتور وديع وجزاك خيرا
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة huria في المنتدى منتديات الدعاة العامة
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 12-03-2013, 03:04 PM
-
بواسطة عزى بأسلامى في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 19-09-2012, 05:00 PM
-
بواسطة فريد عبد العليم في المنتدى المنتدى الإسلامي العام
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 08-05-2010, 02:00 AM
-
بواسطة نسيبة بنت كعب في المنتدى المنتدى العام
مشاركات: 9
آخر مشاركة: 12-10-2005, 02:41 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات