حدثنا أبو النضر حدثنا أبو معاوية عن يحيى يعني ابن أبي كثير عن أبي حفصة مولى عائشة أن عائشة أخبرته
لما كسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ وأمر فنودي أن الصلاة جامعة فقام فأطال القيام في صلاته قال فأحسبه قرأ سورة البقرة ثم ركع فأطال الركوع ثم قال سمع الله لمن حمده ثم قام مثل ما قام ولم يسجد ثم ركع فسجد ثم قام فصنع مثل ما صنع ثم ركع ركعتين في سجدة ثم جلس وجلي عن الشمس
اذا كان محمد معجزة هو وقرانه
فلماذا هذا الفزع والخوف من الكسوف
واقام الصلاة وان الله استجاب
في وقتنا الحالي لاحد يصلي وينجلي الكسوف
فلكسوف ظاهرة علمية
فاللة لماذا لم يخبره عن هذه الظاهرة
المفضلات