بواسطة المستشار مجدي مرجان
لا أحد من الأنبياء قبل وبعد المسيح
أوصوا بالثالوث كل الأنبياء أوصوا الناس بعباده الله الواحد الأحد،
المسيح نفسه ما ذكر ثالوث انه اختراع وتلفيق من قبل القساوسة والكهنة.
2- التوراة،
التي نثق بها لا يوجد بها أي إشارة إلي الثالوث
الله واحد في التوراة كيف اصبح الله ثلاثة في واحد ؟
أن رب موسى هو رب المسيح كيف يصبح إله موسى واحد
وإله المسيح ثلاثة في واحد ؟
3- الثالوث نفسه
لا يمكن أن يفهم أو يتخيل كيف يكون الله مكون من ثلاثة آلهة؟
4- أن الثالوث المسيحي
عبارة عن أرجوحة بين التوحيد والإشراك بالله يقولون الله الواحد
( لكن في ثلاثة ) أو ثلاثة ( لكن في واحد)
كما لو أننا لا يمكن أن نقرر هل الله واحد أم ثلاثة...
وجعلها مساومة والنتيجة " ثلاثة من واحد "
لكن اللغز مازال باقياً
فكيف الواحد يمكن أن يكون ثلاثة وكيف الثلاثة يمكن أن يكونوا واحد ؟.
5- المسيح كان مولود ومخلوق من قبل الله..
فكيف يمكن لمخلوق يوحد الخالق أن يشكل جزء من الثالوث.
6 - المسيح ولد فكيف كان الثالوث قبل ولادته ؟
هل كانوا اثنين وماذا قبل وجود الروح القدس ؟.
7- الروح القدس قد خلق من قبل الله وقبل ذلك ما كان موجود
وإذا الثالوث سيكون مستحيل
فكيف يمكن أن يكون الثالوث موجود قبل خلق المسيح والروح القدس ؟
8- المسيح كان علي الأرض
والله في السماء
والروح القدس مثل حمامة
( فلما تعمد يسوع صعد من الماء في الحال،
وإذا السماوات قد انفتحت له ورأي روح الله هابطا
ونازلاً علية كأنه حمامة –وإذا صوت من السماوات
يقول هذا هو أبني الحبيب الذي به سررت كل السرور "
( متي 3/16-17 )
كل من الثلاثة كان شخص مستقل منفصل كل عن الأخر
هل يمكن أن يكونوا واحداً ؟
وهم مختلفين في الطبيعة كل واحد علي حده. فكيف يكونوا واحداً
9- طبقاً للإنجيـل مات المسيح بعد صلبه
ماذا حدث إلي الثالوث في نفس الوقت المسيح كان ميت
هل أصبح الله خلال موته ثلثين؟
هل كان الله يدير الكون بالثلثين ؟
10- المسيح قال
" أما ذلك اليوم وتلك الساعة، فلا يعرفها أحد،
ولا ملائكة السماوات ولا الابن، إلا ألآب وحدة "
( متي 24-36 )
إذا كان المسيح والروح القدس أدني معرفة من ألآب
إذا المسيح والروح القدس ليس مساوياً للأب
ولذلك لا يمكن أن يكون متأهلين للاندماج في ثالوث
فهم منفصلون عن بعضهم ليس واحد في ثلاثة ولا ثلاثة في واحد.
11- إذا كان المسيح جاء من الأب فهو ملحق له
وليس مساوياً له وهكذا لا يمكن أن يكون الله المساوي ولذلك ينهار الثالوث.
12- إذا الروح القدس جاء من الأب كالمسيح
وكليهما أدني من الله وهكذا لا يمكن أن يكونا إلهين يتساويا مع الله.
13- كان المسيح يصلي لله ويشكر الله ويسأله بمساعدته
هذا برهان على أن المسيح هو مخلوق
وهو لا يمكن أن يكون شريك الله أو مساوي له.
14- المسيح قال
" أولي الوصايا جميعاً هي: اسمع يا إسرائيل، الرب إلهنا رب واحد. فأحب الرب إلهك بكل قلبك وبكل نفسك وبكل فكرك وبكل قوتك هذه هي الوصية الأولي " ( مرقص 11 ( 29-30 ) المسيح قال بنفسه الله واحد هو ما قال واحد في ثلاثة أو ثلاثة في واحد.
15- الروح القدس جبريل وجد قبل المسيح وعلي الرغم من هذا العهد القديم ما قال بأن الروح القدس هو الله. لماذا ؟ وكيف أصبح الروح القدس بعد ولادة المسيح هو الله ؟ الروح القدس ملاك لكن فجأة الكنيسة رقته إلي رتبه إله.
16- إذا كان الله ثلاثة في واحد ماذا يحدث إذا الثلاثة أقانيم اختلفوا ؟ لقد كان المسيح حريصاً علي أنه لا يصلب هل تم التصويت ؟ هل أصواتهم ستكون متساوية ؟ ماذا إذا أصر أحد الأقانيم علي رأيه ؟ كل هذه التساؤلات تدل علي أن مسألة التثليث ما كانت معروفة للمسيح نفسه وما أحد من الرسل قال بها.
المفضلات