وهذا رد :
عزيزي إبراهيم
طائفة الإسينيين كانت تُعتبر شبه هرطقة في قلب اليهوديّة، فشرائعهم وتقاليدهم الخاصّة، لم تكن تعني في شيء اليهوديّة الأورثوذكسيّة. والمسيح لم يكن واحداً منهم، وإلا كان سهلاً جداً على الفريسيّين طرد يسوع وإقصاؤه عن المجتمع اليهودي الدينيّ.
اقتباس:
ما هو الدليل التاريخي على أن الشريعة اليهودي تفرض الزواج على المشتغلين بأمور الدين
هذا أمرٌ بديهيّ عزيزي إبراهيم! فالبتوليّة أو العزوبيّة غريبة عن اليهوديّة، والتطرّق إلى أمثلة نادرة لا يغيّر شيئاً في سير القاعدة العامّة.
المفضلات