كيف لم يغلبه الموت و انت تقر انه مات حسب معتقدكم و تقولون بعد ذلك انه ازلي بلا انقطاع؟ الم تكن لعنة ادم حسب المعتقد المسيحي انه موتا يموت ؟؟ اذا الموت لعنة و لا تعليق
اليست خطيئة الزنا تحملها عشرة اجيال .. من فضلك أرنا نسب يسوع من كتابكم!
سفر الخروج الاصحاح 32 الاية 14 "فندم الرب علي الشر الذي قال انه يفعله بشعبه"
سفر صموئيل الاول الاصحاح 15 "و الرب ندم لانه ملك شاؤول علي اسرائيل"
اليس الندم صفة نقص؟؟ اهذا ما تفترون به علي الخالق سبحانه و تعالي؟
و نري التناقض عندكم .. في كتاب تقولون انه وحي منزل من عند الله
سفر العدد الاصحاح 23 الاية 19 "ليس الله انسان فيكذب ولا ابن انسان فيندم" .. بالله عليك ما هذا التناقض و الافتراء علي الذات الالهية .. كيف ستقفون امام الله يوم الدينونة بعد انقاصكم لكماله .. فلتري كيف يتحدث القرأن عن الخالق
( اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ) [البقرة:255]
اما بالنسبة لباقي كلامك المرسل .. فهو مليئ بالتناقض المبهم فيستحيل ان يكون عقيدة و ايمان اقرهم الله رب العالمين المنزه عن كل نقص.
أنت تقول "أي أن اللاهوت لا يتغير في جوهره ولكن أخلى نفسه منه" .. برجاء عرف معني "الجوهر" و "النفس" و الفرق بينهم؟
من اين اتيت بأن كل المسيحيين يقولون ذلك؟؟ هل تخدعنا ام تخدع نفسك .. فمثالا شهود يهوه و الاريسيين لا يقولون ذلك ..
اما بالنسبة لقولك "الكل يقول بسم الآب والإبن والروح القدس إله واحد", فالثالوث ذكر مرة واحدة في كتابكم في رسالة يوحنا الاولي الاصحاح 5 الاية 7 , لنري ماذا يقول كتابك طبعة (دار الكتاب المقدس في الشرق الاوسط) "هذه الاضافة وردت في بعض المخطوطات اللاتينية القديمة".
و في الانجيل الانجليزي يذكر انه لم تكن موجودة قبل القرن السادس عشر.
و اظن كلامي واضح
المفضلات