السلام عليكم
ارجوا الرد على هذه الشبهات فقد ار حديث بينى وبين نصرانى
ارجوا الرد على كل نقطة انا عملت فاصل بين كل نقطة حتى لا اشتتكم يا اسود السنة
بارك الله فيكم
الشبهة كانت
عن حديث ماعز
وانا اخذت الرد من موقعكم المبارك
اول شىء دى شبهة مردود عليها الاف الرود على الانترنت
ادخل بس جوجل واكتب الر على شبهة حيث ماعز
-------------------
على أي مقياس تحكم ان لفظ : أنكتها كلمة رديئة و سافلة
انظر :
القاموس المحيط : (ناكَها): يَنيكُها جامَعَها وكشَدَّادٍ المُكْثِرُ منه وفي المَثَلِ مَنْ يَنِكِ العَيْرَ يَنِكْ نَيَّاكاً
(وتَنايَكُوا) غَلَبَهُم النُّعاسُ والأَجْفانُ انْطَبَقَ بعضُها على بعضٍ.
لسان العرب : ناكَها ينِيكها جامعها. تنايكوا تنايكًا غلبهم النعاس. والأجفان انطبق بعضها على بعض
فعلى أي مقياس حكمت انها كلمة رديئة ؟؟
الان اثبتنا لك ان الكلمة غير بذيئة
ان المقام مقام تقاضي و اقامة حدود, لا مجال فيه للبسٍ او تورية
ان الطبيب الشرعي لا يستحي ان يستخدم الفاظاً دقيقة و صريحة و في بعض الاحيان تكون الفاظه صادمة بدون تورية و لا كناية, و ذلك حين يكتب تقاريره الشرعية, و خاصة في القضايا الجنسية او جرائم الاغتصاب
اما استخدام الفاظ غير صريحة مثل معاشرة او جماع, فانها تفتح الباب امام التأويلات و التضارب في الافهام, و خاصة ان اقامة حد الرجم لا يتم إلا في حالة الايلاج فقط
فالزنا قد لا يكون به ايلاج
والجماع قد لا يكون به ايلاج
والمباشرة قد لا يكون به ايلاج
و الرجل جاء الي النبي من اجل ان يُقتل
لذا كان لزاماً علي النبي صلي الله عليه و سلم ان يستيقن قبل ان يريق دم انسان مسلم
كما ان لفظة (انكتها) هي كلمة فصيحة عربية لا عيب فيها, و انما العيب في استخدامها في موضع خاطيء
لما المسلمين حرفوا يا معجزة عصرك وأوانك انت قدرت تجيب الحديث ازاي؟؟؟؟
كم في اللغة الدارجة من كلمات ظاهرها سب وشتم وهى في الحقيقة ليست إلا كلمات مدح ووصف حسن !! مثلاً كلمة ( فحل ) يظن أغلب الناس أنه صفة للحيوانية مع أنها صفة للكمال العقلى والجسمانى ..وكلمة (داهية ) يظن العامة من الناس أنها تعنى المصيبة وهى تعنى الدهاء والحيلة وسعة الفكر .. وعلى العكس من ذلك يظنون ماهو ردئ شئ حسن ألست تراهم يسمون بناتهم بإسم (دنيا) وهي لغة من الدون والحقارة .. فالعامة والسوقة من الناس ومن لاعلم لهم . هم من يفهمون الكلام على غير معناه .أويعيبون ماليس بمعيب .
لنَّيْكُ معروف, والفاعل : نائِكٌ والمفعول به مَنِيكٌ و مَنْيُوكٌ والأَنثى مَنْيُوكة وقد ناكَها يَنيكها نَيْكاً و النَّيّاك الكثير النَّيْك شدد للكثرة; وفي المثل قال : من يَنِكِ العَيْرَ يَنِكْ نَيّاكا و تَنَايَكَ القوْمُ : غلبهم النُّعاسُ . و تَنايَكَتِ الأَجْفانُ : انطبق بعضها على بعض . الأَزهري في ترجمة نكح : ناكَ المطرُ الأَرضَ وناكَ النعاسُ عينه إِذا غلب عليها .
ارايت يا معجزه الامثله في لغه العرب والشاهد من لغه العرب
ولكن كلام من هذا يا معجزه؟
المُعَلِّم بُطْرُس البُسْتاني (مسيحي ) - معجم محيط المحيط
هناك ما يسمى بالتحقيق الجنائي ، حيث يستجوب المحقق المتهم ويطلب منه شرح جريمته بالتفصيل حتى يطمئن على استكمال جميع ملابسات الجريمة القانونية.
فقد يكون الشخص لا يعلم الزنا الذي يستوجب الحد ، فيظن أن مجرد تقبيل المرأة مثلا هو الزنا الذي يستوجب العقوبة ، فإن لم يتأكد المحقق من ذلك ربما اقام عليه الحد ظلما وهو لا يستحقه وهذا يحث كثيرا، فقد جاءني أحد الإخوة بحزن ويقول لقد زنيت ، قلت له كيف ؟ فشرح لي فوجدته تحرش وليس إيلاج الذكر في الفرج!!!
وهكذا أراد النبي أن يتأكد من أن الرجل زنا حقا فبدا يستعلم ويسأله: لعلك قبلت ، لعلك .. لعلك.. وفي النهاية صرح النبي بلفظ الزنا الصريح بدون كناية فاستخدم المعنى الدارج الذي يفهمه العامي والخاصي فقال له : أنكتها؟؟
وهذا لا عيب فيه ، لأن الامر يتعلق بجريمة فلابد من تحقق شروطها.
ولو أنك اطلعت على كثير من التحقيقات الجنائية وما يخص الاغتصاب والزنا ستجد المحقق يستجوب المرأة التي وقع عليها الاغتصاب لتشرح بالتفصيل ويوازن بين كلامها وبين تقرير الطبيب الشرعي .. فلعلها تكذب!!
فهل تسمي هذا قلة أدب يا !!
يكون قلة أدب إذا قيل هذا اللفظ بلا داع كما يفعله الصيع واولاد الشوارع أثناء تبادل الشتائم
كما ان هناك ألفاظ أخرى تغيرت علي مر الزمن و اصبح من الكلام السوقي مثل كلمة عرص مثلا
الكل سيتحفظ على هذا اللفظ لكن بمراجعة أصله اللغوي نجد :
[عرص]
العَرْصَةُ بوزن الضربة كل بقعة بين الدور واسعة ليس فيها بناء والجمع العِرَاصُ و العَرَصَاتُ
فليس في اللفظة ما يعيبه بل العيب فيمن حرف معاني الالفاظ العربية ليحاججنا بعد ذلك
استخدم رسول الله لفظ انكتها لانها لفظ صريح في التعبير عن الجماع في لغة العرب
و قد ورد اللفظ في كثير من قول العرب مثل :
قاموس لسان العرب 5920
النَّيْكُ: معروف، والفاعل: نائِكٌ، والمفعول به مَنِيكٌ ومَنْيُوكٌ، والأَنثى مَنْيُوكة، وقد ناكَها يَنيكها نَيْكاً. والنَّيّاك: الكثير النَّيْك؛ شدد للكثرة؛ وفي المثل قال: من يَنِكِ العَيْرَ يَنِكْ نَيّاكا
وتَنَايَكَ القوْمُ: غلبهم النُّعاسُ. وتَنايَكَتِ الأَجْفانُ: انطبق بعضها على بعض. الأَزهري في ترجمة نكح: ناكَ المطرُ الأَرضَ وناكَ النعاسُ عينه إذا غلب عليها.
كتاب البيان والتبيين الجاحظ الصفحة : 317
جاء فية في معرض حديث رجلين - حديث عادي ليس مبتزل فية اي شي -
ومحمّد بن حسان لا يشكرُني، فواللَّهِ ما ناك حادِراً قطُّ إلا على يديّ، وقال أبو خشْرم: ما أعجبَ النَّيك? فقيل له: النيك وحده? قال: سمِعنا الناس يقولون: ما أعجب أسباب الرزق، وما أعجب الأسباب وكان قاسمٌ التَّمَّارُ عند ابنِ لأحمد بن عبد الصمد بن عليّ،
فعلى اي مقياس يتعرضون على بداءة اللفظ ؟؟؟
هذا هو السؤال الأهم في المسألة
ما هو المرجع الذي يقول ان اللفظ بديء ؟؟
نصيحة ليك ولاى مسيحى تعال المنتيات الاسلامية اسئل وهنجوبك
على سبيل المثال اخل جوجل واكتب ابن مريم ودوس على اول موقع
تقبل مرورى
------
ردهم عليه كان
###############
المفضلات