-
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخ سمير
سؤالي محدد و لم اجد له رد في كل مشاركاتك :
كيف يكفر الشخص ؟؟
اليس يكون ذلك عبر اتخاذه هواه الها له ؟؟
الاشكالية عندك كما قلت في مشاركتي السابقة هو عدم التفرقة بين الشرك الأكبر و الشرك الأصغر
أما ما تسميه اسقاط وقد فهمت قصدك في قولك هذا من خلال مشاركتك الأخيرة
هو كاننا نفرض ايماننا على غيرنا و نلزمه به
وهذا أنت تسميه اسقاطا وهو قول خاطئ
فل ندرس مسألة تنفع في هذا الأمر :
ان التشريع الاسلامي هو لابد أنه ملزم لكل البشر و الخلق مهما كان معتقدهم
وعدم اعتراف الطرف الآخر بحجة التشريع الاسلامي لا يلزم الاسلام في شيء
ونبسط ذلك من خلال القوانين الوضعية التي تفرضها الدولة على مواطنيها
فليس كل المواطنين يكونون معترفين بتلك القوانين
لكنها تكون ملزمة لهم في محاكمتهم
مفهوم الاسقاط مفهم خاطئ لان التشريع هنا تشريع رباني وليس تشريع وضعي
و التشريع الرباني ملزم لكل الخلق
و الا ما حكمة عقاب غير المسلين في يوم القيامة ان لم يكونوا ملزمين به ؟؟
فكر جيدا فيما تقوله قبل تقريره و التسليم به
أما التجربة الالحادية فلا تظن نفسك أنك الوحيد الذي مررت بها
الآن أعيد سؤالي :
كيف يكفر الشخص ؟؟
أليس يكون ذك من خلال اتخاذ الهه هواه ؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة kholio5 ; 26-02-2010 الساعة 01:29 PM
-
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهر
اﻷخ قلم من نار
لا بد من فهم اﻵيات جيدًا من خلال أسباب النزول، وغيرها.
سؤال: هل لن يغفر الله للذي كان مُشْرِكًا ثم ترك الشرك؟
الجواب: لا، ولا أدلَّ على ذلك من مشركي مكة الذين أسلموا، فلو فهم سيدنا محمد - عليه الصلاة والسلام - أنَّ المغفرة لن تحصل حتى باﻹيمان لما دعاهم للإيمان، ﻷنَّه في الحالين لن يُغْفَر لهم، ولكن الصحيح هو أنَّ حكم عدم المغفرة يتوقف على الثبات على الشرك، والعناد في اتباعه واﻹعراض عن الحق لا بجهل بل بعناد، فالله لا يكلف نفسًا إلا وسعها.
انظر أخي الفاضل كلمة الشرك أخص من كلمة الكفر، وكلمة الكفر أعم من كلمة الشرك، فالشرك يطوي الكفر داخله، ولكن الكفر لا يطوي الشرك داخله، ﻷنَّ الشرك حالة واحدة من حالات الفكر إلى جانبه أحوال كفرية متعددة، مثل كفر النعمة..
إذا سمعنا كلمة الشرك بالله، فلا بد أنْ نفهم مباشرة أنَّه يندرج تحت الكفر.
.
ما اراك اخى الا حدت عن الجواب فانا لا اعنى من اسلموا انا ااعنى من مات على الكفر والالحاد ومن مات على الشرك هل يستويان اى هل يدخل الملحد فى عموم الاية اى هل لو مات انسان على الالحاد تنطبق عليه الاية ام لا هذا ما عنيته بسؤالى ولم ارى اجابتك على السؤال
ومثله كما ذكرت قوله تعالى
وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلَا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ
يقول شيخنا ابن باز وقد سؤل عن تفسير قوله تعالى
إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء
هذه الآية على ظاهرها، يخبر سبحانه أنه لا يغفر الشرك لمن مات عليه، إذا مات على الشرك لا يُغفر له، إذا مات يسب الدين، ويسأل الأموات ويستغيث بالأموات، أو بالملائكة، أو بالجن، أو بالأصنام يدعوهم، يسألهم النصر، يسألهم الغوث، شفاء المرضى إلى غير هذا، هذا إذا مات على هذا لا يغفر له، إلى النار نعوذ بالله، وهكذا على الصحيح لو مات تاركاً للصلاة، لا يصلي يكون لا يغفر له؛ لأنه مات على الكفر بالله، أو مات جاحداً للصلاة، جاحداً للزكاة، جاحداً لصيام رمضان، جاحداً للحج مع الاستطاعة يكون إلى النار، لا يغفر له، نعوذ بالله أو مات يسب الدين، أو يستهزأ بالدين، أو ينكر الآخرة أو والجنة أو النار، أو الجنة هذا كله كفر بالله وشرك به سبحانه من مات عليه فإنه لا يغفر له أبداً، بل له النار أبد الآباد، أما من مات على المعصية، مات ... الشرك مات على الزنا، ما تاب، أو على الخمر، أو على الربا، أو العقوق لوالديه أو أحدهما، أو قطيعة الرحم، أو ما أشبه ذلك من المعاصي، لم يتب، هذا تحت مشيئة الله، إن شاء الله غفر له؛ بتوحيده وإسلامه وطاعته الأخرى، وإن شاء ربنا -سبحانه- أدخله النار، وعذبه فيها على قدر المعصية، التي مات عليها، ثم يخرج من النار إلى الجنة بعدما يمحص في النار ويطهر، والناس في النار على حسب أعمالهم العصاة إذا دخلوا النار على حسب أعمالهم منهم من تطول مدته ويخلد فيها خلود له نهاية، ومنهم من لا تطيل مدته لقلة معاصيه إذا دخل النار، قال تعالى: (والذين لا يدعون مع الله آلهاًَ آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق آثما * يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيها مهانا * إلا من تاب وآمن) فذكر أنه يخلد الشرك المشرك، والزاني والقاتل، لكن خلود مختلف، خلود المشرك لا ينتهي أبداً، وخلود القاتل إذا كان ما استحل القتل والزاني إذا كان ما استحل الزنا، بل مات على معصية هذا خلود له نهاية، إذا انتهت المدة التي أرادها الله خرج من النار، بعد التطهير والتمحيص، وهكذا قوله -جل وعلا-:(ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها، وغضب الله عليه، ولعنه، وأعد له عذاباً أليماً)، هذا جزاءه إن جازاه، وإن عفا عنه -سبحانه- هو العفو الغفور، وإن جازاه لأنه مات على التوحيد والإيمان لكنه قاتل فهذا لخلوده نهاية، ما هو مثل خلود الكفار، خلوده له نهاية، إذا انتهت المدة أخرجه الله من النار بتوحيده، وإسلامه الذي مات عليه، وهكذا بقية العصاة إذا دخلوا النار لهم مدة ينتهون إليها ثم يخرجون، إلا بشفاعة الشفعاء كالنبي -صلى الله عليه وسلم- أو بشفاعة الملائكة، أو الأَفراط، أو المؤمنين وبعضهم يخرج بدون شفاعة أحد، بل برحمة الله فقط ، إذا نقظت المدة رحمه الله وأخرجه -سبحانه- من دون شفاعة الله
فيا اخى بارك الله فيك هذه هى اقوال علماؤنا ولا مجال لرأى او رايك بالمسالة ولو تركنا المجال للعقول فقط لضللنا ولا تنسى اخى اننا لسنا معصومين ايضا من الزلل كما ان علماؤنا ايضا ليسوا معصومين من الزلل ولكن ثم فرق عظيم بيننا وبين علماؤنا الا وهو تسلحهم بالعلم الشرعى الذى افتقدنا نحن الكثير منه
الشمس اجمل في بلادي من سواها والظلام... حتي الظلام هناك اجمل فهو يحتضن الكنانة ..
-
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اﻷخ ميجو
هل ستستشهد باﻵية:"آمَنْتُ بالذي آمَنَتْ به بنو إسرائيل"؟
ما هذه قصدت والله ، تابعنى ....
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلام على ياسين
لما كان النصراني يقول لنا في حوار الاديان ان المفسر الفلاني قال كذا وكذا
كنتم تردون علية بان غير معصوم من الخطأ
............................
اليك بعض الايات
وقال فرعون يا ايها الملآ ما علمت لكم من الة غيري
{وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَل لِّي صَرْحًا لَّعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ} (38) سورة القصص
نا ربكم الاعلى ) النازعات : 24
هل الذي يقول انا ربكم الاعلى هو مشرك؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا سؤال وجيه ، وأنا بدورى اقول لك هل من يقول أنا ربكم الأعلى مشرك !؟ ام مشرك كافر ، ام فقط كافر ،
ولكن قبل أن أستطرد فى الحديث حولها دعنى أرجع الى مقدمة كلامك والتى تعول فيها على ردنا للنصارى وأن العصمة ليست لعالم !
وأقسم لكم لا أعلم ماهية التنديد بتلك النقطة مرارًا حتى الأن فهل قال لكم أحدنا أن العالم الفلانى معصوم ومن ثم قمتم ترددون أنه لا عصمة لعالم ؟
نحن لا نقبل بالغريب وما ينافى العقل والمنطق ونرد كل من خالف الإجماع ودع تحت الإجماع إن إستطعت مليون خط لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا تجتمع أمتى على ضلال " ، فعلماؤنا حين فسروا أسندوا واحالوا ، فترى تفسير الأية فى كتاب للتفسير مسند الى الى رسول الله وصحابته الكرام حتى الأخبار الغريبة حول الأية وجدتها فى كتبهم وهى ايضا مسندة وهنا يأتى دور المحقق ،وهذا بخلاف ما ألم به العالم من فنون اللغة ودرايته بالعلوم الاخرى وقد ذكر الإمام السيوطى فى الإتقان فى علوم القرأن خمسة عشر شرطا فى شروط المفسر وأدابه أذكرها هنا
قال رحمه الله ج4ص85 : وقال بعضهم: اختلف الناس في تفسير القرآن، هل يجوز لكل أحد الخوض فيه ؟ فقال قوم : لا يجوز لأحد أن يتعاطى تفسير شيء من القرآن وإن كان عالماً أديباً متسعاً في معرفة الأدلة والفقه والنحو والأخبار والآثار، وليس له إلا أن ينتهي إلى ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك. ومنهم من قال: يجوز تفسيره لمن كان جامعاً للعلوم التي يحتاج المفسر إليها وهي خمسة عشر علماً.
أحدها: اللغة لأن بها يعرف شرح مفردات الألفاظ ومدلولاتها بحسب الوضع.قال مجاهد: لا يحل لأحد يؤمن بالله واليوم الآخر أن يتكلم في كتاب الله إذا لم يكن عالماً بلغات العرب. ولا يكفي في حقه معرفة اليسير منها فقد يكون اللفظ مشتركاً وهويعلم أحد المعنيين والمراد الآخر.
الثاني: النحو، لأن المعنى يتغير ويختلف باختلاف الإعراب فلا بد من اعتباره. أخرج أبوعبيد عن الحسن أنه سئل عن الرجل يتعلم العربية يلتمس بها حسن النطق ويقيم بها قراءته، فقال: حسن فتعلمها، فإن الرجل يقرأ الآية فيعيي بوجهها فيهلك فيها.
الثالث: التصريف لأن به تعرف الأبنية والصيغ. قال ابن فارس: ومن فاته علمه فاته المعظم، لأن [وجد] مثلاً كلمة مبهمة فإذا صرفناها اتضحت بمصادرها. وقال الزمخشري: من بدع التفاسير قول من قال: إن الإمام في قوله تعالى يوم ندعوا كل أناس بإمامهم جمع أم، وإن الناس يدعون يوم القيامة بأمهاتهم دون آبائهم، قال: وهذا غلط أوجبه جهله بالتصريف، فإن أماً لا تجمع على إمام.
الرابع: الاشتقاق لأن الاسم إذا كان اشتقاقه من مادتين مختلفتين اختلف باختلافهما كالمسيح هل هومن السياحة أوالمسح.
الخامس والسادس، والسابع: المعاني والبيان والبديع، لأنه يعرف بالأول خواص تراكيب الكلام من جهة إفادتها المعنى، وبالثاني خواصها من حيث اختلافها بحسب وضوح الدلالة وخفائها، وبالثالث وجوه تحسين الكلام، وهذه العلوم الثلاثة هي علوم البلاغة، وهي من أعظم أركان المفسر لأنه لا بد له من مراعاة ما يقتضيه الإعجاز، وإنما يدرك بهذه العلوم. وقال السكاكي: اعلم أن شأن الإعجاز عجيب، يدرك ولا يمكن وصفه، كاستقامة الوزن تدرك ولا يمكن وصفها وكالملاحة، ولا طريق إلى تحصيله لغير ذوي الفطرة السليمة إلا التمرن على علمي المعاني والبيان..وقال غيره: معرفة هذه الصناعة بأوضاعها هي عمدة التفسير المطلع على عجائب كلام الله تعالى، وهي قاعدة الفصاحة وواسطة عقد البلاغة.
الثامن: علم القراءات لأنه به يعرف كيفية النطق بالقرآن، وبالقراءات يترجح بعض الوجوه المحتملة على بعض.
التاسع: أصول الدين بما في القرآن من الآية الدالة بظاهرها على ما لا يجوز على الله تعالى، فالأصولي يؤول ذلك ويستدل على ما يستحيل وما يجب وما يجوز،
العاشر: أصول الفقه، إذ به يعرف وجه الاستدلال على الأحكام والاستنباط.
الحادي عشر: أسباب النزول والقصص، إذ بسبب النزول يعرف معنى الآية المنزلة فيه بحسب ما أنزلت فيه.
الثاني عشر: الناسخ والمنسوخ ليعلم المحكم من غيره،
الثالث عشر: الفقه.
الرابع عشر: الأحاديث المبينة لتفسير المجمل والمبهم.
الخامس عشر: علم الموهبة، وهوعلم يورثه الله تعالى لمن عمل بما علم، وإليه الإشارة بحديث من عمل بما علم ورثه الله علم ما لم يعلم قال ابن أبي الدنيا: وعلوم القرآن وما يستنبطه منه بحر لا ساحل له. قال: فهذه العلوم التي هي كالآلة للمفسر لا يكون مفسراً إلا بتحصيلها، فمن فسر بدونها كان مفسراً بالرأي المنهي عنه، وإذا فسر مع حصولها لم يكن مفسراً بالرأي المنهي عنه.
وهذا منهجنا بحمد الله لا كما يفعل النصارى أن الروح القدس تملى على العالم حين يتكلم وكل ما يقول به هو وحى ، ما عندنا هذا الكلام ولا أن يعطى العالم تفسيرا يخالف فيه الثوابت كأن وما أجتمعت عليه العقول كأن يقول الثلاثة هم واحد أو أن يركب المسيح حمارين أو يقتل احدهم بفك حمار ألاف الفلسطنين وما هو على شاكلته من هذه الخزعبلات التى تنافى المنطق والعقل .
نعود لموضوعنا ، وجهت اليكم سؤلا فحواه أنه إن جئتكم من قرأن رب العالمين بأن فرعون كان يعبد ألهة من دون الله هل رجعتم ؟ لم تجيبوا وأحلتمونى الى الاية التى قال فيها "أنا ربكم الأعلى "! وما هذه قصدت ، ولكن قبل أن اذكر الاية الكريمة هل إتفقتم معى على أن فرعون كافر بمنظوركم أنتم وغير مشرك وإن تبين لنا أنه كان يعبد إله أخر من دون الله وليس نفسه كما فهمتم فهو إذا مشرك !
ُ" قلْ إِنَّ رَبِّي يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَّامُ الْغُيُوبِ ﴿٤٨﴾ قُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ ﴿٤٩﴾ " سبأ
-
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة المشتاقة للرحمن في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 06-04-2010, 12:45 PM
-
بواسطة فريد عبد العليم في المنتدى المنتدى الإسلامي العام
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 13-12-2009, 02:00 AM
-
بواسطة yohanna89 في المنتدى المنتدى العام
مشاركات: 29
آخر مشاركة: 21-06-2009, 12:25 PM
-
بواسطة الفاروووق في المنتدى المنتدى العام
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 12-12-2007, 06:18 PM
-
بواسطة جمال البليدي في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 04-07-2007, 07:20 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات