عشرون كلمة لشريكة الحياة
سلمان بن فهد العودة
رائع ومفيد
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...&lesson_id=106
عشرون كلمة لشريكة الحياة
سلمان بن فهد العودة
رائع ومفيد
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...&lesson_id=106
عايزين 100 كلمة بقى لشريك الحياة
الستات غلابه خالص
:etoilever "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" :etoilever
مشكورة أختنا الفاضلة "نسيبة بنت كعب"
ربنا يهدي الرجال والنساء
عزيزتي المرأة المسلمة:
الإسلام يعتبر البيت مملكة المرأة العظيمة, هي ربته ومديرته وقطب رحاه، فهي زوجة الرجل وشريكة حياته ومؤنس وحدته وأم أولاده، ويعد عمل المرأة في تدبير البيت ورعاية شؤون الزوج وحسن تربية الأولاد عبادة وجهادًا كما جاء في الحديث الشريف.
وكل مذهب أو نظام يحاول إجلاء المرأة عن مملكتها، ويخطفها من زوجها وينتزعها من فلذات أكبادها باسم الحرية أو العمل أو الفن أو غير ذلك هو في الحقيقة عدو للمرأة، يريد أن يسلبها كل شيء، فالمرأة لها أدوار كثيرة داخل البيت وهي لا تفطن لذلك.
ان أعظم دور للمرأة هو كما وصفه الرسول لنا وهو : أم وربة بيت وعرض يجب ان يصان
واسمحوا لي أخواتي عرض هذا السؤال :
هل في عمل المرأة سعادة وتحقيق ذات أم شقاء؟؟
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
مش ح اقدر ارد على سؤالك الأخير اخى المهتدى بالله
اسئلتك صعبة خالص - لو عاوز الحق !
ولكن للأنصاف اعطى للزوجه 71 فكرة تسعد بها شريك حياتها ( مبسوط ياعم )
71 فكرة تزيد من محبة الزوجة لزوجها
أختي القارئة.... حرصاً منا على الابتكار في توددك لزوجك ، قمنا ببحث ميداني على مجموعة من النساء المتزوجات من ذوات الخبرة في هذا المجال وكتبن عن فنهن في معاملة أزواجهن فنسأل الله أن يوفقنهن في حياتهن الأسرية ، وأن يوفقنا إلى الإقتداء بهن ، فإن هذه من العبادات المفقودة في هذا الزمان .
ملاحظة : إن هذه الوسائل ليست ترفاً ذهنياً يقرأ وإنما تؤجر عليه المرأة إذا نوتها لله تعالى ... فانظري ما يناسبكِ وحاولي القيام به .
استقبال الزوج حال دخوله المنزل :
1- ألبس له أجمل الثياب .
2- أعلّم الأطفال كيفية استقبال الوالد (قبلة ، نشيد ... )
3- أستقبله بالتهليل والترحيب وبث الأشواق .
4- أقبّله عند دخول المنزل .
5- أصحبه إلى أن يجلس أو يغير ملابسه .
6- أسأل عن حاله وظروفه اليومية .
7- أحضر له كأساً من الماء أو العصير إن كان عطشاناً .
8- أحرص على ألا يشتم مني إلا رائحة طيبة .
استقبال ضيوف الزوج :
9- أستقبل خبر حضورهم بالبشرى وعدم التأفف من كثرة حضورهم أو عددهم .
10- أطيب مكان جلوسهم .
11- أعدّ لهم الطعام والشراب وما يناسبهم .
12- أتعرف على زوجات أصحابه وأتودد إليهن .
غضب الزوج :
13- أحاول تهدئته وأضبط انفعالاتي وإن كان الحق معي .
14- أحاول فتح الموضوع من جديد بعد نسيانه بأسلوب شيق ولطيف .
15- لا أكون نداً له فأردده وأستفزه .
16- أحرص على ألا أنام ليلتها إلا برضاه .
17- أتذكر الحديث الشريف (( زوجك جنتك أو نارك )) .
مرض الزوج :
18- أخفف بعض آلامه بروايات مسلية .
19- أجلس عنده لمساعدته .
20- أقبل رأسه بين فترة وأخرى .
21- أردد عليه (( إن المنزل من غيرك لا يساوي شيئاً )) وبعض الكلمات الجميلة .
22- أخفف من حركة الأطفال حتى لا تزعجه .
نوم الزوج :
23- أبتسم له دائماً .
24- أدعوا له بالشفاء .
25- أذكر له بعض أعماله الحسنة ومآثره الحميدة .
26- أهيئ له الفراش وأقوم بتطييبه .
27- أحرص على نوم الأطفال مبكراً .
28- أذكّره قبل النوم بقراءة آية الكرسي .
29- أذكره بتطبيق السنة وهي قراءة المعوذات والنفث باليد ثلاثاً قبل النوم .
30- ألبس له أجمل الثياب .
31- أمازح زوجي وأضحك معه .
32- أذكر له بعض الحكايات المفيدة .
سفر الزوج :
33- أحضّر ملابسه وأرتبها في الحقيبة .
34- أطيب حاجاته بالبخور والعطور .
35- أضع له بعض الرسائل الغرامية في حقيبته دون علمه ، وأضع ما يحتاجه من ( إبرة ، خيط .. ) .
36- لا أثقّل عليه بالطلبات .
37- أودعه وأعبّر له عن مقدار الفراغ الذي سيتركه حال سفره .
38- أضع مصحفاً صغيراً في جيبه .
39- أحفظه أثناء سفره في ماله وعياله وبيته .
40- أحضّر له بعض الأطعمة إن كان سفره بالسيارة .
كسب قلب والديه وبالأخص والدته :
41- أساعدها في أعمال المنزل وبالأخص إن كان عندها وليمة .
42- أختار مناسبات لإهدائها .
43- أحضر لها أطباقاً شهية بين فترة وأخرى .
44- لا أتحدث بالشيء الذي تكرهه .
45- أذكر مزايا ابنها أمامها ولا أذكر عيوبه .
46- أحث زوجي على كثرة زيارة والدته وبرها .
47- أحرص عند زيارتها على حفظ أولادي بقربي حتى لا أزعجها .
48- أطلب من زوجي أحياناً شراء العشاء وتناوله في منزل والدته .
49- أكرم صديقاتها .
متفرقات :
50- أتصل به عند تأخره في العمل وأسأل عنه .
51- أمدح الأشياء التي اشتراها .
52- أعمل الوجبة ( الطبخة ) التي يحبها .
53- أغير مكان الأثاث بالمنزل بين فترة وأخرى .
54- أردد عليه (( يا حبيبي ..... يا عيني ... )).
55- أعمل مسابقة بيننا للجلوس لصلاة الفجر .
56- أشركه في همومي وآخذ برأيه .
57- أطيّبه وأبخّره بين حين وآخر وخاصة يوم الجمعة .
58- أكون منطقية في طلباتي وأتذكر دائماً المثل (( إن المرأة لا تريد إلا الزوج ، فإذا حصلت عليه أرادت كل شيء )) .
59- أحرص علي أن أتعلم كل جديد من طبخ وهواية وفن حتى يرى مني كل يوم جديدا .
60- أذكّره بأعماله في الصباح .
61- إحياء مفهوم ( نحن لا نختلف على الدنيا ) فلا نختلف على تسمية مولود أو قطعة أثاث أو على نوع الطعام .
62- التغيير الشكلي أمامه بين حين وآخر كقص الشعر ووضع المكياج ، (( وغيرها إن كان هو يحب ذلك )) .
الملاطفة والمعاشرة :
63- أشرب من المكان الذي شرب منه في الكأس .
64- أهيئ له الجو وأظهر له أني مشتاقة إليه وأقبّله .
65- أتفنن في الحوار الجنسي معه فمثلاً أحدثه ببعض الأحاديث المهيجة له وببعض الكلمات الغزلية مع اللمسات الخفيفة والمنوعة .
66- أغير الأوضاع والأشكال بين حين وآخر في لقائي مع زوجي .
67- أستخدم أنوثتي في إغرائه بشتى الوسائل .
68- لا أكون شريكة سلبية معه بل أتحبب إليه وأتقرب منه وأبادله الشعور العاطفي والجسدي .
69- أضع الروائح الطيبة في جميع الجسد .
70- أستخدم الابتسامة والضحكة قبل المعاشرة .
71- أداعبه قبل المعاشرة فقد قال تعالى في وصف الحور العين {فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَاراً*عُرُباً أَتْرَاباً} العُرُب جمع عرُب وهي المرأة المتحببة إلى زوجها .
وفقك الله واسعدك وزوجك وكذا كل الأعضاء الكرام
موقع صيد الفوائد
التعديل الأخير تم بواسطة نسيبة بنت كعب ; 27-05-2005 الساعة 07:03 PM
أختي نسيبة سأبقى مصمم على سؤالي لكم أخواتي
هل في عمل المرأة سعادة وتحقيق ذات أم شقاء؟؟
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
أنا هرد عليك يا أخي الفاضل
وأقول لك ان عمل المرأة بشكل عام شقاء لها
متاعب كثيرة تتعرض لها المرأة من جراء عملها وخروجها من بيتها
(متاعب جسمانية - متاعب نفسية - توتر وتعب أعصاب بسب جو العمل والبيئة المحيطة بيها - مضايقات بالشارع ووسائل المواصلات وأحيانا داخل العمل نفسه ممن هم أكبر منها وظيفيا...الخ)
لكن هذا لا يمنع انه هناك حالات خاصة يصبح عمل المرأة فيها ضروري:
اولا: اذا كانت في احتياج مادي ولا يوجد من يعولها
ثانيا : في احتياج مادي ولا يوجد من يعولها وفي نفس الوقت هي تعول
ثالثا : ظروف اجتماعية فرضت عليها نتيجة الطلاق والترمل والتي بها أصبح العمل بالنسبة لها متنفس ووسيلة لاستعادة كيانها وبناء شخصيتها من جديد ووثوقها في نفسها وفيمن حولها
رابعا: أن تكون المرأة متخصصة جدا في مجال عملها وعندها القدرة على تحقيق الفائدة للآخرين مثل:
(طبيبة النساء والتوليد - المعلمة في رياض الأطفال - متخصصة الصوتيات للأطفال الصم والبكم ومحدودي الذكاء .......الخ)
لكن هذا لا يمنع أن - بشكل عام ومن منظور الاسلام الذي كفل للمرأة الحياة الكريمة وألزمها بها حفاظا عليها وصونا لكرامتها - أقول هذا لا يمنع أن أقول أن على المرأة ألا تعمل طالما لا يوجد سبب قهري يجعلها تخرج من بيتها للعمل والكسب
أيضا هناك حديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام ومفاده أنه سؤل السؤال التالي:
(يارسول الله ما هو أفضل شيء للمرأة فقال لهم اسألوا فاطمة يقصد ابنته السيدة فاطمة الزهراء رضوان الله عليها وعندما سألوها قالت : ألا ترى الرجال ولا يروها وعندا عادوا بالاجابة الى الرسول تبسم وقال انها بضعة مني)
وهذا الحديث يوضح لنا وجوب أن تلزم المرأة المسلمة بيتها
:etoilever "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" :etoilever
ليس كل عمل المرأة سعادة و العكس صحيح بمعنى أن السعادة و الشقاء في عمل المرأة يعتمد على نوع العمل و مكانه ، فهي أن كانت تعمل مدرسة مثلا في مدرسة كلها نساء طالبات و مدرسات و مديرات و موجهات فإنها بذلك تطبق شرع الله و لا تختلط بالرجال و في نفس الوقت تعلم بناتنا و تتعامل مع أخوات لها حتى تسير العملية التعليمية و تتواصل بناتنا و تلحق بركب الحضارة و التقدم و بالتالي تصبحن أمهات صالحات لجيل المستقبل . أما إذا كانت المرأة تعمل في شركة أو أي مكان يختلط فيه الرجال بالنساء فهذا هو الشقاء بعينه حيث أنها ستتعامل مع رجال أجانب عنها و تبدأ في داخلها عملية المقارنة بينهم و بين زوجها و غير ذلك من التعاملات الغير منضبطة من بعض زملاءها في العمل، هذا رأيي و الله أعلم. أختكم في الله : منى رشداناقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهتدي بالله
أهلا بيكي يا منى أختا جديدة لنا
ردك منطقي ومتعقل ربنا يهدينا جميعا لما فيه خيرنا
نورتي المنتدى
وفي انتظار مشاركاتك
:etoilever "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" :etoilever
بسم الله الرحمن الرحيم
انا أؤيد الأخت ابنة الزهراء فى وضع نصائح إلى الرجال ايضاً
لأنى لاحظت أن كل شئ على المرأة والرجل آخر راحة
***
أما بالنسبة لسؤال الأخ المهتدى بالله
لا تنسى يا أخى أننا نعيش فى دول متخلفة أرادت أن تكون متخلفة بإرادتها ..وهذا التخلف طال كل شئ من التعليم الذى يعتمد على التلقين والحفظ وليس له دور فى صياغة شخصية الطالب
والإقتصاد الذى يعتمد على ان تمد يدك لأمريكا لتعطيك المعونة..والصحة التى تعتمد على أن يذل المريض حتى يعطى الدواء...والإعلام الذى جعل هدفه الوحيد النفاق والتسلية..
ولهذا لن تجد عمل المرأة يخرج عن هذه المنظومة
**
وهناك مقولة جميلة جداً:- المرأة تعمل إذا إحتاجت للعمل أو إحتاج لها العمل.
كما قالت أختنا ابنة الزهراء لو كانت المرأة تحتاج للمال وإذا لم تعمل قد تنحرف فلابد أن تعمل
او إحتاج لها العمل ..بمعنى ان تعمل فى المطارات لتفتش السيدات داخلياً أو طبيبة فى كل التخصصات التى تحتاج لها المرأة وليست طبيبة نساء فقط..
وبمناسبة هذه المسألة :- أنا أعيش فى السعودية وأنا انتقد أوضاع المرأة فى هذا البلد..عندما تدخل لمحل ملابس وتجد رجلاً يقف على قسم الملابس النسائية ..هل هذا يرضى أحد؟؟
أو رجل يقف على قسم الإكسسوارات الحريمى وصبغات الشعر وأدوات التجميل ..فما رأى الإخوة الرجال؟؟؟
إذن هذه قضية لا يؤخذ فيها راى واحد ولكن تحسب المسألة على أساس الضرر الذى سيقع على المرأة إذا لم تعمل أو الضرر الذى سيقع على الأولاد إذا عملت أمهم أو الضرر الذى سيقع على المجتمع إذا لم تعمل المراة.
**
وفى النهاية لو طبق النظام الإسلامى الذى يتكفل بالأرامل والأيتام والمطلقات اللواتى ليس لديهن عائل أو مال وينفق عليهن من بيت المال لما أضطرت المرأة أن تعمل فى مجالات لا تناسبها وليس للمجتمع حاجة لها.
****
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات