فضل يوم عاشوراء ونصرة النبي صلى الله عليه وسلم بالمحافظة على سنته

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

فضل يوم عاشوراء ونصرة النبي صلى الله عليه وسلم بالمحافظة على سنته

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: فضل يوم عاشوراء ونصرة النبي صلى الله عليه وسلم بالمحافظة على سنته

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    91
    آخر نشاط
    09-03-2011
    على الساعة
    09:44 AM

    افتراضي فضل يوم عاشوراء ونصرة النبي صلى الله عليه وسلم بالمحافظة على سنته

    أخي المسلم .. أختي المسلمة .. انتبهوا

    يوم عاشوراء (العاشر من المحرم لسنة 1427 من الهجرة النبوية)
    يوم الخميس الموافق 9/2/2006م
    ولا ننسى أن نهنئكم بالعام الهجري الجديد
    أعاده الله علينا وعلى الأمة الإسلامية بالخير واليمن والبركات

    أولا: فضل يوم عاشوراء

    إن من نعم الله على عباده أن يوالي مواسم الخيرات عليهم على مدار الأيام والشهور ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من أجره، فما أن قُضيَ الحج المبارك إلا وتبعه شهر كريم ألا وهو شهر الله (المحرم)...

    عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أفضل الصيام بعد شهر رمضان شهر الله الذي تدعونه المحرم، وأفضل الصلاة بعد الفريضة قيام الليل" رواه مسلم.

    ويوم عاشوراء هو اليوم العاشر من المحرم وشهر المحرم من الأشهر الحرم.
    وهي (ذي القعدة – ذي الحجة- المحرم – رجب)

    وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من عبد يصوم يوماً في سبيل الله إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفاً" أي مسيرة سبعين عاماً- متفق عليه.
    عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:
    (ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتحرى صيام يوم فضله على غيره إلا هذا اليوم (يوم عاشوراء). وهذا الشهر يعني (شهر رمضان) رواه البخاري.
    فقال: يكفر السنة الماضية رواه مسلم.

    ويوم عاشوراء له فضيلة عظيمة وحرمة قديمة، وكان موسى عليه السلام يصومه لفضله، وليس هذا فحسب بل كان أهل الكتاب يصومونه وكذلك قريش في الجاهلية كانت تصومه.
    وكان صلى الله عليه وسلم يصوم يوم عاشوراء بمكة ولا يأمر الناس بالصوم، فلما قدم المدينة ورأى أهل الكتاب يصومون هذا اليوم فسأل عنه (قالوا هذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه وأغرق فرعون وقومه، فصامه موسى شكراً لله ونحن نصومه) فقال صلى الله عليه وسلم: نحن أحق وأولى بموسى منكم. فصامه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمر بصيامه.
    فلما فرض صيام شهر رمضان ترك النبي صلى الله عليه وسلم أمر الصحابة بصيام يوم عاشوراء وتأكيده فيه لما في الصحيحين لحديث عمر قال: "صام النبي صلى الله عليه وسلم عاشوراء وأمر بصيامه فلما فرض رمضان ترك ذلك" (أي ترك أمرهم بذلك وبقى على الاستحباب)
    وفي الصحيحين عن معاوية رضي الله عنه أنه قال: "سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: هذا يوم عاشوراء ولم يكتب الله عليكم صيامه وأنا صائم، فمن شاء فليصمه ومن شاء فليفطر".

    ثانياً: بعض بدع ومخالفات يوم عاشوراء
    من المخالفات التي تقع من بعض الناس في هذا اليوم
    الاكتحال، والاختضاب، والاغتسال، والتوسعة على الأهل والعيال
    (الاختضاب وضع الحناء)
    وكل هذه الأعمال وردت في أحاديث موضوعة وضعيفة.....

    ومن البدع أيضاً:
    تخصيص هذا اليوم بدعاء معين.
    وكذلك ما يعرف عند أهل البدع برقية عاشوراء.
    وأيضاً ما تفعله الشيعة في هذا اليوم لا أصل له في الشرع.


    والسنة صيام التاسع والعاشر لقوله صلى الله عليه وسلم في صحيح مسلم: "عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: حين صام رسول الله صلى الله عليه وسلم عاشوراء وأمر بصيامه قالوا: يا رسول الله إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى، فقال صلى الله عليه وسلم: فإذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا التاسع" (أي مع العاشر مخالفة لأهل الكتاب)...
    قال فلم يأتي العام المقبل حتى توفي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.

    وا محمداه .... انصر نبيك بالمحافظة على سنته
    [*****=http://www.islamweb.net/*****files/Banner001_728X90.swf]width=728 height=90**********

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    4,001
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    11-01-2019
    على الساعة
    06:55 PM

    افتراضي

    نعم اخي الحبيب صدقت فلينتبه الجميع فان يوم عاشوراء هو يوم الخميس وليس يوم الاربعاء كما اعلن

    صومُ عاشوراء :
    ويأتي هذا الصوم في منزلةٍ تلي منزلة صوم عرفة ، ذلك أنَّ صيام يوم عرفة يكفِّر سنتين ، أما صيام عاشوراء فيكفِّر سنة واحدة ، وإن تكفير سنةٍ كاملةٍ لا شك في أنه خير كبير وفضل عظيم أيضاً ، فليحرص المسلم على صيامه ليمحو آثامه وذنوبه التي اقترفها في عام كامل وما أكثرها ، خاصة في زماننا هذا الذي هُجر فيه الدين فصار غريباً ، وفشت فيه جميع المعاصي والمنكرات والقبائح والرذائل ، حتى بات المتدين لا يكاد يجد بقعة من الأرض يطمئن فيها إلى الحفاظ على دينه ، والسلامة من الشرور والآثام ، وقد جاء ذكر صوم عاشوراء فيما يلي :
    1- عن أبي قَتَادة رضي الله تعالى عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال { صوم عاشوراء يكفِّر السنة الماضية ، وصوم عرفة يكفِّر سنتين : الماضية والمستقبَلة } رواه النَّسائي في السنن الكبرى ( 2809 ) وأحمد والبيهقي وأبو داود وابن حِبَّان . ورواه ابن ماجة ( 1738 ) وعبد الرزاق بلفظ { صيام يوم عاشوراء إني أحتسب على الله أن يكفِّر السنة التي قبله } ورواه الترمذي ( 749 ) وقال [ ... وبحديث أبي قتادة يقول أحمد وإسحق ] وقد سبق حديثٌ لأبي قتادة رواه مسلم وغيره تجدونه في البند الأول من صيام يوم عرفة ، وجاء فيه { ... وصيام يوم عاشوراء أحتسب على الله أن يكفِّر السنة التي قبله } .
    2- عن ابن عباس رضي الله تعالى عنه قال { ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتحرى صيام يومٍ فضَّله على غيره إلا هذا اليوم ، يوم عاشوراء ، وهذا الشهر ، يعني شهر رمضان } رواه البخاري ( 2006 ) ومسلم والنَّسائي وأحمد .
    وعاشوراء هو اليوم العاشر من شهر الله المحرم على الصحيح ، وهو ما ذهب إليه جمهور العلماء وليس اليوم التاسع كما يقول قلَّة منهم ، وذلك أن كلمة عاشوراء بمعنى اليوم العاشر هي مقتضى الاشتقاق والتسمية ، وأنَّ اليوم التاسع يسمى تاسوعاء . ثم إن الأحاديث تدل على هذا ، فعن عبد الله بن عباس رضي الله عنه قال { أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بصوم عاشوراء يوم العاشر } رواه الترمذي ( 752 ) وقال [ حديث ابن عباس حديث حسن صحيح ] وعن عائشة رضي الله عنها { أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بصيام عاشوراء يوم العاشر } رواه البزَّار ( 1051 ) . قال الهيثمي [ رجاله رجال الصحيح ] وهما حديثان يدلان على أن عاشوراء هو اليوم العاشر منطوقاً . وعن ابن عباس رضي الله تعالى عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { لئن بقيتُ إلى قابل لأصومنَّ التاسع – وفي رواية أبي بكر قال : يعني يوم عاشوراء - } رواه مسلم ( 2667 ) وأحمد بن حنبل والبيهقي . وفي رواية ثانية لمسلم ( 2666 ) وأبي داود من طريقه رضي الله عنه بلفظ { ... قالوا : يا رسول الله إنه يوم تعظِّمُه اليهود والنصارى ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فإذا كان العام المقبل – إن شاء الله – صمنا اليوم التاسع قال : فلم يأتِ العامُ المقبلُ حتى توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم } وهذا الحديث يدل أيضاً على أن عاشوراء هو اليوم العاشر وليس التاسع كما توهم عدد من الفقهاء ، وذلك أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يصوم عاشوراء كما هو ثابت في النصوص ويقول هذا الحديث إن الرسول صلى الله عليه وسلم نوى أن يصوم اليوم التاسع إلا أنه توفي قبل أن يصومه فلم يصمه مما يدل دلالة بالغة القوة والوضوح على أن العاشر هو ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه ، وأن اليوم التاسع لم يصمه الرسول عليه الصلاة والسلام مطلقاً ، وقد جاء اللفظ عند ابن ماجة ( 1736 ) مبيِّناً علة صيام اليوم التاسع في العام المقبل ، هكذا { لئن بقيتُ إلى قابل لأصومنَّ اليوم التاسع ، قال أبو علي : رواه أحمد بن يونس عن ابن أبي ذئب ، زاد فيه : مخافةَ أن يفوته عاشوراء } فهو عليه الصلاة والسلام نوى أن يصوم التاسع احتياطاً فحسب . أما ما رواه الحكَم بن الأعرج عن ابن عباس رضي الله عنه قال { إذا رأيت هلال المحرم فاعدُدْ ، وأَصبحْ يوم التاسع صائماً ، قلت : هكذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه ؟ قال : نعم } رواه مسلم ( 2664 ) والنَّسائي وأبو داود والترمذي وأحمد وابن حِبَّان وابن خُزيمة . فإن نحن أخذناه على ظاهره دون تأويل ، فإنا نقول إنه يعارض الأحاديث الكثيرة – ومنها ما رواه ابن عباس نفسه – القائلة بالعاشر ، وعند التعارض لا بد من رد أحدها ، فنضطر لردِّ هذا الحديث لمخالفته الأحاديث الكثيرة القائلة بالعاشر . ولكن التأويل في مثل هذه الحال أولى إن كان يؤدي إلى عدم رد أحدها ، فبالتأويل نقول ما يلي :
    إن ابن عباس رضي الله عنه كان قد نقل أن الرسول صلى الله عليه وسلم نوى أن يصوم اليوم التاسع ، وأنه توفي قبل تحقيق هذه النية ، فصار عند ابن عباس مفهومٌ هو أن صيام عاشوراء يبدأ في اليوم التاسع ، وأنه صار هو المشروع الذي شرعه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فصار ابن عباس منذئذٍ يفتي بهذا ، وفي حديثنا هذا إفتاءُ ابن عباس بهذا الحكم فقال ( إذا رأيت هلال المحرَّم فاعْدُدْ ، وأَصبِحْ يومَ التاسع صائماً ) ولا شيء في هذه الفتيا فنحن جميعاً نقول بها ، ولكن السائل أحب أن يتثبَّتَ من هذه الفتيا هل هي اجتهاد من ابن عباس أم هي تشريع نبوي ؟ فسأل : هكذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه ؟ وهو يعني : قد شرع صيامه ؟ فجاء الجواب من ابن عباس بنعم . فالإشكال آتٍ من قول السائل ( يصومه ) ولو أنه قال ( أمر بصيامه ) أو ( شرع صيامه ) لزال الإشكال . وبهذا التأويل نكون قد أعملنا النصوص كلَّها ، وأزلنا ما يبدو بينها من تعارضٍ وخلاف .
    وكما جاء تشريع صيام اليوم التاسع احتياطاً – أي مخافة أن يفوته عاشوراء – كما ورد في رواية ابن ماجة ، فقد جاء التشريع بعلة أخرى ربما كانت هي الأصلَ ، وهي الأَوْلى ، هي أن اليهود كانوا يصومون عاشوراء كما سيأتي بيان ذلك بعد قليل ، وحيث أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يحثُّ المسلمين دائماً على مخالفة اليهود والنصارى ، فإنه أراد أن يُصام قبل عاشوراء يومٌ ، أو يُصام بعده يومٌ فتتم المخالفة ، فقد روى أحمد ( 2154 ) والبيهقي عن ابن عباس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { صوموا يوم عاشوراء وخالفوا فيه اليهود ، صوموا قبله يوماً أو بعده يوماً } فالتشريع بصيام تاسوعاء إنما جاء لمخالفة اليهود ولم يأت لذاته ، ولم يأت على أنه عاشوراء ، وإلا فإن المخالفة لا تحصل . وهذا الحديث يقوِّي فهمَنا بأن اليوم العاشر هو المتعين ، وأن اليوم التاسع يُضَمُّ في الصوم إليه . والخروج بالجمع بين الأحاديث التي تبدو متعارضة ، تهنأ به النفوس ، وتنشرح له الصدور ، والحمد لله رب العالمين .
    أما السبب في مشروعية صيام يوم عاشوراء ، فقد ورد فيه عدد من الأحاديث نختار منها ما يفي بالغرض :
    1- عن ابن عباس رضي الله عنه قال { قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ، فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء ، فقال : ما هذا ؟ قالوا : هذا يومٌ صالح ، هذا يومُ نجَّى الله بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى ، قال : أنا أحقُّ بموسى منكم ، فصامه وأمر بصيامه } رواه البخاري ( 2004 ) ومسلم وأبو داود وابن ماجة والنَّسائي وأحمد والدارمي .
    2- عن أبي موسى رضي الله تعالى عنه قال { كان أهل خيبر يصومون يوم عاشوراء يتَّخذونه عيداً ويُلِبسون نساءَ هم فيه حُلِيَّهم وشارَتَهم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فصوموه أنتم } رواه مسلم ( 2661 ) . ورواه البخاري ( 2005 ) بلفظ { كان يوم عاشوراء تعدُّه اليهود عيداً قال النبي صلى الله عليه وسلم : فصوموه أنتم } قوله شارتهم : أي هيأتهم الحسنة . فالرسول عليه الصلاة والسلام قد شرع لنا صيام عاشوراء لأن الله سبحانه نجَّى في هذا اليوم نبيَّه موسى من فرعون
    عليه السلام، فصامه موسى شكراً ، فأمرنا رسولنا صلى الله عليه وسلم بصيامه .)

    الجامع لأحكام الصيام

    أسأل الله أن يمكننا من صيامه
    وأن يتقبله منا
    وأن يعيننا على قيام دولة الإسلام
    اللهم آمـــــــــــــــــــــــــــــــين
    التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله ; 07-02-2006 الساعة 08:55 PM
    المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.

    تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
    http://www.attaweel.com/vb

    ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    2
    آخر نشاط
    26-03-2006
    على الساعة
    09:19 PM

    افتراضي


    المنتدى ليس لحوار الشيعة

    ويمكنكم مخاطبة "شبكةالدفاع عن السنة" .
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 22-02-2006 الساعة 07:04 PM

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    2
    آخر نشاط
    26-03-2006
    على الساعة
    09:19 PM
    ####
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 27-02-2006 الساعة 01:58 AM

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي

    إن رفض البعض صوم عاشوراء فهل أباح الله عز وجل سفك الدماء .

    http://www.alhawali.com/index.cfm?me...contentID=2836
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

فضل يوم عاشوراء ونصرة النبي صلى الله عليه وسلم بالمحافظة على سنته

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. هل أكل النبي صلى الله عليه وسلم مما ذبح على النصب
    بواسطة أبـ مريم ـو في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 13-10-2009, 09:00 PM
  2. صفة صوم النبي صلى الله عليه وسلم
    بواسطة الاصيل في المنتدى الفقه وأصوله
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 23-11-2008, 04:38 PM
  3. معجزات النبي صلى الله عليه وسلم
    بواسطة لور في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 18-04-2008, 07:07 PM
  4. نسبة النبي صلى الله عليه وسلم
    بواسطة ali9 في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 29-05-2006, 06:47 PM
  5. خصائص النبي صلى الله عليه وسلم
    بواسطة الشهاب في المنتدى من السيرة العطرة لخير البرية صلى الله عليه وسلم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 27-04-2005, 10:02 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

فضل يوم عاشوراء ونصرة النبي صلى الله عليه وسلم بالمحافظة على سنته

فضل يوم عاشوراء ونصرة النبي صلى الله عليه وسلم بالمحافظة على سنته