بــــــــــــــــــاركـَ الله فيكـْ أخي العزيز
بحث وافٍ و شاف
بــــــــــــــــــاركـَ الله فيكـْ أخي العزيز
بحث وافٍ و شاف
للرفع
جزاكم الله خيراً
الحمد لله على نعمة الإسلام
تحية للباحث ...
لقد استعطت اثبات تخبط الكتب المسيحية واليهودية احسنت ...
ولكن اريد يهودي واحد قال او كتب ان عزرا او عزير او اي كان اسمه انه ابن الله ..
اليهود لايقبلون البنوة لله والدليل انهم قاموا بصلب المسيح او حاولو (حتى لا تغضب)
عندما ادعى بأنه إبن الله ..
لماذا علينا طمس الحقيقة للتمسك بالدين ؟؟؟
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقتباسsselvestr
ولكن اريد يهودي واحد قال او كتب ان عزرا او عزير او اي كان اسمه انه ابن الله ..
هل قرأت الموضوع حقا ؟
أم أنَّك لا تريد إلا إلقاء الشبهات فقط ؟
لم يدع المسيح هذا أبدااقتباساليهود لايقبلون البنوة لله والدليل انهم قاموا بصلب المسيح او حاولو (حتى لا تغضب)
عندما ادعى بأنه إبن الله ..
ويدعي قساوستكم أنَّه خشي اليهود
يا للهول إله يخشى عباده !!!!!!!!!!!!
هل يصح أن يكون إلها ؟!!!!!!!!!
نعم لقد أجدت في تشخيص حالتك ووصفت نفسك بدقةاقتباسلماذا علينا طمس الحقيقة للتمسك بالدين ؟؟؟
فهذا ما تقوم أنت بفعله
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لمزيد من الإيضاح
[QUOTE=من موقع إسلام ويب]الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم وبعد:
فإن الصراع بين الحق والباطل صراع قديم ، ودائماً ما يلقي أعداء الحق الشبهات في طريق سالكيه ، ومهما علا الباطل فإن حجته داحضة، وهو كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئاً . وقد تعرض الرسل ورسالاتهم إلى اتهامات وتلفيقات لتفريق أتباعهم عنهم وزعزعة الإيمان في قلوبهم . وكان النصيب الأوفر من تلك الاتهامات قد وجهت سهامها إلى الإسلام، واجتمع أعداؤه عليه وتوحدت صفوفهم للنيل منه . وحاولوا في هجومهم على الدين إلباس باطلهم ثوب العلم حتى تبدو أمام من قلَّت بضاعتهم العلمية من المسلمين وغيرهم أنها نتيجة بحث علمي وأنها حقيقة واقعة . ومن هذه الشبهات ما أورده الأخ السائل في سؤاله. فقوله تعالى: (وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله) [التوبة: 30] ومبعث هذه الشبه أنهم يقولون إن اليهود لم يقولوا هذا ، وقد ذكر القرطبي في المسألة الثانية في تفسيره لهذه الآية : قال "هذا لفظ خرج على العموم ومعناه الخصوص، لأنه ليس كل اليهود قالوا ذلك ، وهذا مثل قوله تعالى : ( الذين قال لهم الناس ) [ آل عمران: 173]. وقيل: إن من كان يقولها كانوا في زمان وقد انقضوا ، وهذا متوجه للذم إليهم لأن بعضهم قد قاله : قال النقاش : لم يبق يهودي يقولها بل انقرضوا ، فإذا قالها واحد فتوجه أن تلزم الجماعة شنعة المقالة ، لأجل نباهة القائل فيهم ، وأقوال النبهاء أبدا مشهورة في الناس يحتج بها ، فمن هنا صح أن تقول الجماعة قول نبيهها . والقول في هذا مثله القول في النصارى ، فإن النصارى طوائف منهم من يقول إن المسيح هو الله، ومنهم من يقول إنه ابن الله ومنهم من يقول إنه ثالث ثلاثة، قال تعالى: (وقالت النصارى المسيح ابن الله) [التوبة: 30] أي طائفة منهم، وقال تعالى : (لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم) [المائدة: 72]، وقال تعالى: (لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة) [المائدة: 73].
http://www.islamweb.net/VER2/Fatwa/S...Option=FatwaId
ومن مجموعة فتاوي ابن تيمية رحمه الله
تفسير قوله تعالى وقالت اليهود عزير ابن الله
سُئِلَ رَحِمَهُ الله عن قوله تعالى: { وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللهِ } [1]، كلهم قالوا ذلك أم بعضهم؟ وقول النبي : «يؤتى باليهود يوم القيامة فيقال لهم: ما كنتم تعبدون؟ فيقولون: العزير» الحديث. هل الخطاب عام أم لا؟.
فأجاب:
الحمد لله، المراد باليهود جنس اليهود، كقوله تعالى: { الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ } [2]، لم يقل جميع الناس، ولا قال: إن جميع الناس قد جمعوا لكم، بل المراد به الجنس.
وهذا كما يقال: الطائفة الفلانية تفعل كذا، وأهل الفلانى يفعلون كذا، وإذا قال بعضهم فسكت الباقون ولم ينكروا ذلك، فيشتركون في إثم القول. والله أعلم.
http://ar.wikisource.org/wiki/%D9%85...84%D9%84%D9%87
تحية طيبة لكم ..
قال المسيح لليهود:
«الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59).
وقالوا له: «أ لعلك أعظم من أبينا إبراهيم الذي مات؟ والأنبياء ماتوا. من تجعل نفسك؟». فقال لهم: «أبوكم إبراهيم تهلل بأن يرى يومي فرأى وفرح». سألوه: «ليس لك خمسون سنة بعد. أ فرأيت إبراهيم؟» (يوحنا8: 57).
في حديث المسيح مع اليهود، بعد شفائه للرجل المقعد في بيت حسدا (يوحنا5)، قال المسيح عبارة فهم اليهود منها أنه إبن الله
أن اليهود عندما سمعوا من المسيح هذا الإعلان «رفعوا حجارة ليرجموه، أما يسوع فاختفى، وخرج من الهيكل مجتازًا في وسطهم، ومضى هكذا»، مما يدل على أنهم فهموا ما كان يعنيه المسيح تمامًا،
اذا كان عزرا او عزير او سدراس إبن الله
فلماذا لم توجد له اية اهميه في كتب اليهود
فمثلا موسي يعتبر كليم الله و بعض الكتب تسميه رئيس الانبياء
بينما عزرا الكاهن لم يذكر في كتب اليهود كثيرا
فكيف يكون ابن الله و لا يملىء اليهود كتبهم المحرفه باسم ابن الههم
أين هية تلك الطائفة التي امنت ببنوة الله ؟؟؟
اليهود منتظرين المسيا او المسيح ...
هل الله لم يستطع ان يقول بعض اليهود ولكن نرى بأنه تم تعميم اللفظ كما تم تعميم بنوة المسيح لله عند النصارى ...
اعتذر للإطالة
بالتوفيق ...
التعديل الأخير تم بواسطة نوران ; 11-12-2009 الساعة 08:17 AM
عليك مراجعة الموضوع كاملا ان اردت الاستفسارعن امر
" وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه "
( سورة المائدة : 18 )
هوشع 1/10
لكن يكون عدد بني اسرائيل كرمل البحر الذي لا يكال ولا يعدّ ويكون عوضا عن ان يقال لهم لستم شعبي يقال لهم ابناء الله الحي.
مزمور 29/1
مزمور لداود.قدموا للرب يا ابناء الله قدموا للرب مجدا وعزّا.
قاموس الكتاب المقدس :
(تك 6: 2) ظن البعض أنه يراد بلفظة أبناء الله هنا، إما ملائكة أو أرواح طاهرة. ولكن ولكن يرّجح أنه يقصد به الأبرار
كتاب لاهوت المسيح - البابا شنودة الثالث
3- البشر أبناء الله
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...ns-of-God.html
ما هو وجه الاستدلال بهذه النصوص ؟؟اقتباسقال المسيح لليهود:
«الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59).
وقالوا له: «أ لعلك أعظم من أبينا إبراهيم الذي مات؟ والأنبياء ماتوا. من تجعل نفسك؟». فقال لهم: «أبوكم إبراهيم تهلل بأن يرى يومي فرأى وفرح». سألوه: «ليس لك خمسون سنة بعد. أ فرأيت إبراهيم؟» (يوحنا8: 57).
وما طبيعة كينونة المسيح قبل ابراهيم ؟؟
ولماذا قبل ابراهيم تحديدا ؟؟
الشواهد من يوحنا 8/1-59اقتباسفي حديث المسيح مع اليهود، بعد شفائه للرجل المقعد في بيت حسدا (يوحنا5)، قال المسيح عبارة فهم اليهود منها أنه إبن الله
أن اليهود عندما سمعوا من المسيح هذا الإعلان «رفعوا حجارة ليرجموه، أما يسوع فاختفى، وخرج من الهيكل مجتازًا في وسطهم، ومضى هكذا»، مما يدل على أنهم فهموا ما كان يعنيه المسيح تمامًا،
لا تتعلق بهذا القول
لكن الشواهد التي فيها ما تريد قوله هي من
يوحنا 10/22-38
22 وكان عيد التجديد في اورشليم وكان شتاء. 23 وكان يسوع يتمشى في الهيكل في رواق سليمان. 24 فاحتاط به اليهود وقالوا له الى متى تعلّق انفسنا.ان كنت انت المسيح فقل لنا جهرا. 25 اجابهم يسوع اني قلت لكم ولستم تؤمنون.الاعمال التي انا اعملها باسم ابي هي تشهد لي. 26 ولكنكم لستم تؤمنون لانكم لستم من خرافي كما قلت لكم. 27 خرافي تسمع صوتي وانا اعرفها فتتبعني. 28 وانا اعطيها حياة ابدية ولن تهلك الى الابد ولا يخطفها احد من يدي. 29 ابي الذي اعطاني اياها هو اعظم من الكل ولا يقدر احد ان يخطف من يد ابي. 30 انا والآب واحد
31 فتناول اليهود ايضا حجارة ليرجموه. 32 اجابهم يسوع اعمالا كثيرة حسنة أريتكم من عند ابي.بسبب اي عمل منها ترجمونني. 33 اجابه اليهود قائلين لسنا نرجمك لاجل عمل حسن بل لاجل تجديف.فانك وانت انسان تجعل نفسك الها. 34 اجابهم يسوع أليس مكتوبا في ناموسكم انا قلت انكم آلهة. 35 ان قال آلهة لاولئك الذين صارت اليهم كلمة الله.ولا يمكن ان ينقض المكتوب. 36 فالذي قدسه الآب وارسله الى العالم أتقولون له انك تجدف لاني قلت اني ابن الله. 37 ان كنت لست اعمل اعمال ابي فلا تؤمنوا بي. 38 ولكن ان كنت اعمل فان لم تؤمنوا بي فآمنوا بالاعمال لكي تعرفوا وتؤمنوا ان الآب فيّ وانا فيه
فما هو معنى ابن الله الذي قصدها المسيح في هذه النصوص ؟؟
ان قال آلهة لاولئك الذين صارت اليهم كلمة الله
ان قال آلهة لاولئك الذين صارت اليهم كلمة الله
ان قال آلهة لاولئك الذين صارت اليهم كلمة الله
فكل ما صارت اليه كلمة الله يكون ابن الله
هل النص القرآني يقول بان قول عزير ابن الله موجود في التوراة والانجيل ؟؟اقتباساذا كان عزرا او عزير او سدراس إبن الله
فلماذا لم توجد له اية اهميه في كتب اليهود
أم انه يفيد فقط ما قاله بعض اليهود عن عزير ؟؟
أريد منك جوابا على هذا التساؤل لنكمل نقاشنا
لك ما تريد ...
جاء فى تفسير البغوى
قوله تعالى: قالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ، روى سعيد بن جبير
و عكرمة عن ابن عباس قال: أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم جماعة من اليهود
: سلام بن مشكم، والنعمان بن أوفى، وشاس بن قيس، ومالك بن الصيف،
فقالوا: كيف نتبعك وقد تركت قبلتنا وأنت لا تزعم أن عزيرا ابن الله؟ فأنزل الله عز وجل: وقالت اليهود عزير ابن الله .
وفى تفسير الفتح القدير
وظاهر قوله: وقالت اليهود إن هذه المقالة لجميعهم، وقيل: هو لفظ خرج على العموم،
ومعناه الخصوص لأنه لم يقل ذلك إلا البعض منهم. وقال النقاش: لم يبق يهودي يقولها؟ بل قد انقرضوا،
وقيل: إنه قال ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم جماعة منهم
، فنزلت الآية متضمنة لحكاية ذلك عن اليهود، لأن قول بعضهم لازم لجميعهم
https://www.ebnmaryam.com/vb/294756-post36.html
فُبهت الذى كفر
جزاك الله خيرا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات